المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 57 ... 110, 111, 112 ... 195 ... 279 |
|
|
|
|
|
يكثر القول عندما يتحدث الناس عن الاستبداد، عن طبائعه وفظائعه، والنتائج السلبية "للممارسة الاستبدادية" إن على مستوى الحكم أو على كافة المستويات للعلاقة رئيس/ مرؤوس، فنجد من يتكلم عن جرائم احتكار ونهب الثروة والمال، ونجد الحديث عن مصادرة الآراء، وحرية الاعتقاد، ونجد حديثا عن مصادرة حق الاختيار،
كما نجد إسهابا في تناول شخصية المستبد، وغرورها وإحساسها المتعاظم بذاتها، وعن كيفية إخضاع عامة الناس، إلا أن ما نغض عنه الطرف ونتغافل عنه هو دور الناس في التمكين للاستبداد، فالناس هم من يصنعون صناعة مدمرة "صناعة... |
من غير شك ان جميع دول منطقة الشرق الأوسط تدرك مدى الكارثة التي ستلحقها اي حرب ستنشب بين ايران واسرائيل، لذلك تعمد الدول الغربية وبضغط اسرائيلي الى تشديد العقوبات على ايران من اجل ثنيها عن الاستمرار ببرنامجها النووي.
ولهذا تتم المراهنة على التغيير من الداخل بدل شن اي حرب ضد ايران، وان أول من يراهن على ربيع ايراني على غرار ما حصل في بعض البلدان العربية من ثورات وما سمي بالربيع العربي هي اسرائيل، هذا ما صرح به المتطرف وزير خارجية دولة الكيان الصهيوني افيغدور ليبرمان بعد تفجر بعض... |
|
هل حلت نهاية العقائد (الأيديولوجيا) كما يدعي الغرب؟
بعد انهيار المعسكر الاشتراكي وتفكك الاتحاد السوفييتي حلا لأتباع الغرب بمدارسه المختلفة أن يعلنوا نهاية عصر العقائد، ولكن فضلا عما في هذا الحكم من تجاوز يغض النظر عن العقائد الغربية التي اكتسحت العالم كفكرة صراع الحضارات
وفكرة نهاية التاريخ ومعتقدات المحافظين الجدد الذي تسلموا الحكم في الولايات المتحدة زمن بوش الابن[1]، فإن كبير اقتصاديي البنك الدولي السابق جوزيف ستيغليتز يؤكد في شهادته "خيبات العولمة"... |
صراع الحضارات: بعد انهيار الاتحاد السوفييتي ومجموعة الدول الاشتراكية الدائرة في فلكه، انتهت الحرب الباردة التي كانت قائمة بين المعسكرين الرأسمالي والاشتراكي، وبما أن الامبريالية لم ولن تتخلى عن أطماعها في السيطرة على الشعوب والبلدان الأخرى، فقد خرجوا علينا بما يسمى صراع الحضارات الذي ابتدعه صموئيل هنينجتون رئيس مركز الدراسات الاستراتيجية في واشنطن،
وارتأى فيه أن الخطر القادم على "الديموقراطيات الغربية" سيكون من الاسلام والمسلمين، بعدما كانوا يعتبرون الاسلام "الدرع الواقي من خطر الشيوعية" وبدأوا يشحذون... |
"الديمقراطية هي مرادفة للتنظيم الذاتي السياسي للمجتمع"[1]
لعل الهاجس الأكبر للفيلسوف الألماني يورغن هابرماس هو اعادة بناء نسق الحقوق ومنظومة المواطنة المعاصرة بحيث يخلصها من القيمة الإستعمالية ويمنحها قيمة تداولية ويتجاوز الهوة التي تفصل الملكية الخاصة مع حرية المجتمعات ويتخطى التوتر القائم بين حقوق الانسان وسيادة الشعوب. وقد ترتب عن ذلك تدشين حقبة جديدة يلعب فيها الباراديغم الاجرائي[2] دور البطل في المشهد السياسي مع الحاجة للاستنجاد بإتيقا المناقشة والكليات التواصلية التي وقعها بنفسه في الفضاء... |
المعضلة أمام الثورات
هل حقا تقف الشعوب الثائرة والغرب - ويضيف بعضهم الصهاينة أيضا- في خندق واحد ضد الاستبداد كما يظن بعض مدعي الثورة ورفع لواء الحق ضد الظلم والباطل؟ وهل هذه هي المرة الأولى التي تعترضنا فيها هذه المعضلة لنختلف في تقويمها وكيفية معالجتها؟
المعضلة ليست جديدة
لقد واجه العرب هذه المعضلة منذ قرن، ولم تكن المرة الأولى أيضا، عندما كانوا يعانون من تسلط جمعية الاتحاد |
|
http://www.universal-human.com |
اخلاق العبيد وبناء دكتاتوريات الأرباب
المجتمع العراقي المعاصر نموذجًا
الجزء الأول 1تمهيد لنزاع قاس أصحبت مراجعة المفاهيم والأفكار والحقائق الدينية ضرورة اجتماعية، وحاجة إنسانية وعقلية. وموضوع العبودية، بكل أنواعها، وعلاقتها مع بناء أخلاق الإنسانية، من المواضيع... |
صرّح باحثٌ فى "كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية"، أن الأطفال الأذكياء يميليون عند الكِبر لأن يصبحوا ليبراليين، |
خطاب ثقافي جديد يقترح على الوعي العربي روية مختلفة للعالم والمجتمع والثقافة متمايزة عن الروى والتصورات السائدة .ويرى -ان الادباءوالمفكرين العرب .لم يكن تصورهم عن الحداثه فلسفيا مثل مثقفواالغرب .انما تجاوز القديم بماهو جديد في الادب والفكر.كان هذا التصور... |
click to see full-size image
أتسأليني عن كلمة كافر التي غرستها في تعريف ديانتي؟ ومتى كنتُ مؤمناً كي أكفر؟ ها نحنُ إلتقينا في الخريف بعدما سقطت كل أوراق أحلامنا، وماذا بعد؟ ها نحن حجزنا لنا مقعداً في العالم الإفتراضي بعد أن منَّ... |
|
محمد بن محمد بن حسين بهاء الدين البلخي؛ (1207 - 1273) المعروف بمولانا جلال الدین الرومي. هو أديب وفقيه ومنظِّر وقانوني صوفي. عرف بالرومي لأنه قضى معظم حياته لدى سلاجقة الروم في تركيا الحالية. وما كاد يبلغ الثالثة من... |
مُزِجَتْ روحُك في روحي كما * تُمزَجُ الخمرةُ بالمـاءِ الزُّلال فإذا مسَّـكَ شـيءٌ مسَّـني * وإذا أنـتَ أنا في كـلِّ حـال ُقتل الحلاج بطريقه الذبح السلطوي الممزوج بعفونه الفقية المتلسط ووحشية... |
لقائى مع د.مجدى يعقوب قبل وأثناء برنامج "العاشرة مساء " لم يكن لمجرد الحصول على خبطة تليفزيونية أو نصر إعلامى، ولكنها كانت بالنسبة لى على المستوى الشخصى إنقاذاً من دوامة الدجل والزيف والنصب والغيبوبة التى تعيشها مصر والتى بدأت تأخذ منحى غريباً... |
click to see full-size image
هناك بعض النجوم كبيرة الحجم لدرجة كافية لأن تنهار على نفسها مكونةً ما يُسَمى نظرياً بالثقوب السوداء و داخل هذه الثقوب توجد نقطة تُسمىThe singularity حيث تتعطل فيها كل القوانين الفيزيائية... |
الخلاف بين بول ريكور وكريماص:
لقد دخل بول ريكور في سجال علمي مع كريماص صاحب سيميوطيقا الفعل أو العمل، وكان الاختلاف منصبا على منهجية كريماص ذات الطابع اللساني والموضوعي، بمعنى أن السيميوطيقا تفسير ينبني على علمنة الظاهرة الأدبية، وبحث في شكل المضمون، مع تغييب التاريخ والزمان والذات والمقصدية. في حين، نجد أن سيميوطيقا ريكور تستلزم الانتقال من التحليل العلمي الداخلي إلى التأويل الخارجي لاستكناه المقصدية، واستحضار الذات والغير والعالم الخارجي. وإذاكان كريماص يدرس النص دراسة تجزيئية في شكل مقاطع ومتواليات، فإن ريكور يدرس... |
ن فهم العمل أكثر مراوغة وتاريخية من التناول الموضوعي.العمل لمسة إنسانية.وكلمة العمل ذاتها تدل على هذا ؛ لأن العمل عمل إنسان أو عمل الله تعالى.هناك فرق أساسي بين فكرة الموضوع وفكرة العمل. والنقد الأدبي يحتاج إلى منهج أو نظرية تهتم بفك شفرات الأثر الإنساني أو المعنى."
7- ضرورة ممارسة فعل التأويل: نحن في حاجة ماسة إلى فعل التأويل مادام العصر الذي نعيش فيه يستخدم الأقنعة، ويعبر بالرموز والإشارات والعلامات ، ويشغل التخييل والمخيال والاستعارات، ويعبر باللغة والطقوس والأشكال اللاشعورية . ومن هنا، يثير التأويل الشك، والتساؤل،... |
|