المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 35 ... 66, 67, 68 ... 118 ... 169 |
سورية: الطريق الوطني المهجور، إلا من...؟! ... |
[rtl] سورية... كرة ثلج تقطر دمًا[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] [/rtl] |
[rtl] المثقف العربي: إشكالية الماهية والتباس الأدوار[/rtl] [rtl] [/rtl] |
|
|
[rtl] المعنوية والحرية[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] [/rtl] |
[rtl]القارة الضائعة... [/rtl] [rtl] [/rtl] |
مدخل لدراسة منحولات العهدين القديم والجديد 2 ... |
في سمات الخطاب الثوري السوري ... |
عصيد: العربُ لم يدخلوا المغرب بالقوّة ووجودهم ليس احتلالا هسبريس - محمد الراجي الخميس 24 أكتوبر 2013 - 09:00 نفى الباحث الأمازيغي أحمد عصيد عن الحركة الأمازيغية اعتبارها لدخول العرب إلى المغرب، كما يروّج لذلك البعض، "احتلالا"، وقال إنّ الذين يروّجون لمثل هذا الكلام لا يستندون في ادّعاءاتهم على أي أساس صحيح، "لكون الحركة الأمازيغية لم يسبق لها أن وصفت الوجود العربيّ في المغرب بالاحتلال". وقال عصيد، خلال مداخلته في الندوة التي عقدها النادي السياسي... |
جواد البشيتي الحوار المتمدن-العدد: 4245 - 2013 / 10 / 14 - 15:12 المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتما |
ابراهيم البهرزي الحوار المتمدن-العدد: 4245 - 2013 / 10 / 14 - 13:28 المحور: الادب والفن لستُ حزيناً حَدَّ العتمةِ .... شجرُ الحور الاكثرُ حزناً أخضرَ أخضرَ كالضحكِ , ريشةُ الغرابِ مُبلّلة ً بالندى أيضاً , هل قلتُ انَّ الشمسَ اكثرُ سطوعاً في السواد ؟ تقولينَ : انَّ الغابةَ اكثر أتّساعاً من الحقيقة وأنَّ غموضها اكثرُ وضوحاً من دهشتكَ وانتَ مثلَ الريح لا تعرفُ ما تريد.....
ولستُ تائهاً حدَّ الغبار ما أريدُ وما لا أريدُ يتشابهانِ أحياناً هكذا ورقةُ الموزِ المنكسرةِ مثلَ برعم الطحلب الصغيرِ أصفرَ أصفرَ كالشهداء , هل قلتُ انَّ اطواقَ الورود والمراثي سخريّة...
|
سائس ابراهيم الحوار المتمدن-العدد: 4245 - 2013 / 10 / 14 - 13:25 المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني سؤالي المتصدّر للموضوع اليوم هو الآتي : الكتابة تواصل بين الكاتب والقارئ، فحين يقرأ الناس ما أكتب أو ما يكتب كامل النجّار أو حسقيل قوجمان أو وفاء سلطان مثلاَ وكما تكتب الأغلبية الساحقة من كتاب الحوار المتمدن وغيره، تبدأ الردود علينا بعد دقائق معدودات، ما بين محلل ومكمل وناقد ومؤيد ومخالف. الإستنتاج البديهي هم أن النصوص المكتوبة مفهومة بما فيه الكفاية وغير محتاجة لمفسرين، أي أنها تُبَلِّغُ المعني المُرَاد، وتتيح الفرصة للقراء لفهما وتمثُّل معانيها للرد عليها فورياُ. على العكس، حينما يقرأ المسلمون أبسط سورة في القرآن، لا يفهمون منها حرفاً واحداً، يتلونها كالببّغاوات في قداسة... |
أحمد عصيد الحوار المتمدن-العدد: 4245 - 2013 / 10 / 14 - 20:57 المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني ما زال المجال الثقافي الإسلامي شديد الحساسية ضد حرية التعبير والرأي بسبب الصراعات التي تثيرها الأفكار والمواقف الحرة والنقدية، حيث تبدو المجتمعات الإسلامية ممانعة ضدّ أي نقد جذري، بينما تقبل بالنقد الذي يحرص على البقاء في إطار "الثوابت"، وهو نوع من النقد ينتهي في الغالب إلى تكريس ما هو موجود. ويعتقد كثير من الناس أن سبب كون بعض الحقائق صادمة لمشاعرهم هو أنها قضايا كاذبة وغير صحيحة، والحقيقة غير ذلك، فردود الأفعال المتشنجة أو الرافضة لحقائق كثيرة يثبتها العقل والواقع والتاريخ، إنما مرجعها إلى أمور لا تتعلق بصدقيتها، بل بعوامل أخرى نوضحها فيما يلي: ـ أن الكثير من القضايا... |
طريف سردست الحوار المتمدن-العدد: 4245 - 2013 / 10 / 14 - 18:36 المحور: الطب , والعلوم تجربة الشعور الفطري بالعدالة، عند الانسان، مهم للغاية للاقتصاد العالمي، لهذا السبب نجد انه أصبح موضع اهتمام الاقتصادي الالماني ارنست فيهر Ernst Fehr, والحاصل على جائزة نوبل.
في مختبره في جامعة زيوريخ يجري تجاربه مستخدما طلبة لايعلمون عن بعضهما البعض شيئا. تفاصيل التجربة ان الطالب الاول يحصل على مبلغ من المال وعليه ان يتقاسمه مع طالب ثان، على ان يكون بخيل قدر الامكان. إذا وافق الطالب الثاني على المبلغ المُقدم له يحتفظ كلا الطالبان بالمال وإلا لا أحد منهما يحصل على شئ. هذه الفاعلية جرى تسميتها " اللعبة الاخيرة". نتائج العروض المقدمة من اشخاص التجربة تظهر... |
قد يرى البعض أن الشرطة المغربية التي قامت بإعتقال أطفال على خلفية " قبلة " قد تجاوزت في صلاحياتها ، و أنها ربما أهتمت بشيء تافه فيما تركت الأمور الأهم " و هو ما قد يرونه من قبيل التجاوز في القانون " ، لكن في الحقيقة و برأيي فالشرطة المغربية لم تتجاوز صلاحيتها ، و هي لم تفعل إلا ما كان مرسوما لها ، و إن جئنا للواقع لوجدنا أن الشرطة المغربية بفعلتها تلك إنما دافعت في الحقيقة عن صلب النظام المغربي وهو الهدف الذي أنشأت من أجله .
إن الحقيقة التي لا يمكن التغاضي عنها هي أن جميع الأنظمة في بلادنا أنظمة قائمة على شرعية العنف (العنف بشقية المعنوي و المادي) وعليه فكل فعل مناقض... |
في أمر التحالف الشبابي : التحالفات السياسية العريضة أضحت سمة مميزة لأي تحرك جدي في العوالم السياسية ، بحيث أن النجاح المصاحب للحراك الشعبي أصبح يتم في أفق من التوافق التنظيمي بين كتل ذات تاريخ مختلف و أسلوب مغاير ، و هذا بالطبع لا يعثر من فرضية النجاح في حالة كان التحالف مبني على التماثل السياسي و التنظيمي بل أعتقد أنه من الأسهل ذلك ، لأنه ببساطة سيتم تجاوز كل تعقيدات البنى الهيكلية للمؤسسات السياسية و الأهم الآخر وحدة الموقف ، ليترتب على ذلك المصير المشترك . في السودان و تجاوزا لكل المطولات المسرودة عن فشل المعارضة في الذهاب بتحالفها للأمام ، ظهرت و منذ فترة ليست... |
إن من بين التمثلات التي يمكن من خلالها تفسير عدم قيام المرأة بممارسة الذبح على العموم، وهو أن المرأة تتصور لنا في القاعدة الثقافية على أنها كائن يمنح الحياة ولا يأخذها، ومنه فحقيقة الذبح هي في الواقع -حسب هذا التصور- عملية يتم من خلالها سلب الحياة -ولو من حيوان الذي هو الأضحية- الأمر الذي لا يمنحها حق الممارسة... هذا من جهة، ومن جهة أخرى فكل ممارسات المرأة خلال هذا الطقس، هي ممارسات تعمل على منح الحياة وتجديدها وذلك من خلال إعدادها للطعام وتهييئه ومنحه باعتباره قاعدة أولوية للاستمرارية والبقاء.. وغير ذلك من الممارسات الأخرى... بينما يعمل الرجل على عكس ذلك ؛ أي يعمل على... |
مكارم ابراهيم الحوار المتمدن-العدد: 4246 - 2013 / 10 / 15 - 20:28 المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات كل الكتب الدينية القديمة اعتمدت قصة بداية الحياة على الارض عندما اغرت حواء ادم باكل التفاحة رغم ان الرواية ذكرت انهما كانا لايران اعضائهم الجنسية قبل اكل التفاحة, بل كشفت اعضائهم الجنسية لبعض عندما اكلوا التفاحة المحرمة والتي سببت غضب الخالق عليهما وطردهما من جنة الخلد ومن هنا فان غالبية الثقافات اعتبرت المراة هي سبب فتنة واثارة الرجل واغرائه وليس الرجل من يغري المراة ليصل لها ولهذا اجبرت المراة على اضطهاد رغبتها الجنسية وعدم الاستمتاع بها باي طريقة وكانت مهمتها اذن تنحصر بان تباعد بين رجليها امام زوجها ولاتفكر باي شئ اخر كالمتعة او الرعشة بدا هذا في الحضارة الغربية في العهد... |
بطرس حلّاق الحوار المتمدن-العدد: 4247 - 2013 / 10 / 16 - 00:33 المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية مهما تعددت التسميات التي أُطلقت على مجمل الاحتجاجات الشعبية في العالم العربي منذ شهر كانون أوّل من عام 2010 في تونس بأنها تعبير عن "ثورات عربية" أو "انتفاضات عربية" أو "يقظة عربية" فإنه يمكن وضعها اصطلاحاً تحت عنوان "الربيع العربي" بالمقارنة مع تعبير "ربيع الشعوب" الذي جرى إطلاقه عام 1848 . والمقصود هو حركات الاحتجاج التي عمّت مختلف بلدان القارّة الأوروبية حيث أسماها البعض "ثورات الشعوب". لقد جرى قمع تلك الحركات الاحتجاجية بالحديد والنار من قبل الأنظمة السائدة آنذاك ولكنها حملت في أعماقها بذور تغييرات كبيرة في أوروبا لم يكن أقلّها أهمية توحيد الأمة الألمانية عام 1871. |
لعل أهم ما يميز" الحداثة" تلك النّزعة اليقينية، والمثالية تجاه العالم، والأشياء، غير أن "ما بعد الحداثة" أتت لتقوض هذا النهج بنزعتها المُتشككة تجاه القيم، والحقيقة، والتاريخ، وحتى الهوية، مع ما يكتف الأخيرة من هواجس، نتجت بفعل تسارعات العصر، وتعقيداته. وهكذا تبقى الهوية في حالة تشكّل مستمر، كونها أسيرة تمثيلات لغوية، تتمظهر بعلامات، أو مُتلفظ، يخضع لسياقات متعددة. وفي سياق معالجة الهوية برزت رواية "ساق البامبو" الحائزة على "الجائزة العالمية للرواية العربية للروائي الكويتي سعود السّنعوسي، إذ نسعى لاختبار مستويات الخطاب الروائي من حيث مكوناته، والحيثيات النّصية، بالتضافر مع استراتيجيات،... |
نحو فهم الوجود والحياة والإنسان–تصحيح مفاهيم مغلوطة. |
اذا كان جزء من الشعب المصري معه القوة العسكرية والامن والدعم المالي الخليجي ودعم الفلول الذين عادوا بقوة اعلاميا وماليا وسياسيا ووقوف المجتمع الدولي مباركا / واذا كان الجزء الاكبر الاخر من الشعب المصري الذي اعتصم في الميادين سلميا والعالم كله شاهد على سلمية حراكهم مطالبين بعودة الامور الى نصابها وعدم اختطفا ثورتهم وثورة الشعب المصري بصرف النظر عمن يحكم وعن من فاز في صناديق الاقتراع فتلك عملية معروفة بالتداول السلمي على السلطة اذا كان الامر كذلك فماذا يعني هذا ، يعني ان المستهدف في الحقيقة ليست جماعة الاخوان وتجربتهم في الحكم التي جاءت بصناديق الاقتراع ، بل المستهدف هو التجربة الجديدة... |
[b class="ja-thumbnailwrap thumb-right" style="margin: 0px 0px 10px 15px; padding: 0px; border: 0px; float: right; color: rgb(0, 0, 0); font-family: Arial, 'MS Sans Serif', Fixedsys, Tahoma, Helvetica, sans-serif; font-size: 15px; font-weight: bold; line-height: 18px; background-color: rgb(255, 255, 255); width: 250px;"] |
الجمعة, 05 يوليو 2013 16:10 خيرالدين جمعة الزيارات: 1390
[b class="ja-thumbnailwrap thumb-right" style="margin: 0px 0px 10px 15px; padding: 0px; border: 0px; float: right; color: rgb(0, 0, 0); font-family: Arial, 'MS Sans Serif', Fixedsys, Tahoma, Helvetica, sans-serif; font-size: 15px; font-weight: bold; line-height: 18px; background-color: rgb(255, 255, 255); width: 250px;"] |
|