المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 41 ... 79, 80, 81 ... 179 ... 279 |
[rtl][size=35]مضمون الأسطورة في خطابنا المعاصر[/size][size=35] [/size][/rtl] [rtl]الأسطورة والإيديولوجيا: [/rtl] [rtl] فراس السوَّاح نموذجًا¨ |
[size=35] انتفاضة أوروك في عهد جلجامش: [/size] أول انتفاضة ضد الظلم والاستبداد في التاريخ يعد |
[rtl] [/rtl] [rtl] فاتحة [/rtl] [rtl] إن... |
[size=37]آلهة الأولمب [/size] في القرن الحادي والعشرين [rtl](1 من 2) [/rtl] [rtl] [/rtl] |
|
[rtl][size=35]المَـهَـابْـهَـارَتَـا [/size][/rtl] [rtl]تاريخ الإنسانية من منظور إلهي [/rtl] [rtl] [/rtl] |
[rtl][size=32]قصة أسطورة 1 [/size][size=37]الوردة + الصليب [/size][/rtl] [rtl] [/rtl] |
[rtl]1 [/rtl][rtl] يتحدث الكاتب المعاصر أومبرتو إيكو في المقدمة التي عقدها على كتاب بول أرنو تاريخ جماعة الوردة + الصليب، نقلاً عن نصٍّ يحمل عنواناً لاتينياً غريباً هو |
[rtl] [size=35] الديانة الفالية وديانة ميترا[/size][/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] ... |
[rtl] [size=35] قصة أيوب[/size][/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] والإنسان الحر الذي حرر نفسه من نير السلطة - السلطة التي تهدد وتحمي - هو وحده الذي يستطيع استخدام قوة عقله، وادراك الكون، ودوره فيه ادراكًا موضوعيًا، دون... |
[size=35]حول رمز الفراشة [/size] بصفته أداةً للمصالحة والتنازُلات السياسيَّة في الشِّعر الدينيِّ في أواخر العصر العثماني عبد الغني النابلسي (1143 هـ/1730 م) نموذجًا |
L’épée de Mahomet[*] [*] [url=http://www.maaber.org/indexe/indexe_a.htm#Uri Avnery]Uri Avnery... |
Muhammad’s Sword [url=http://www.maaber.org/indexe/indexe_a.htm#Uri Avnery]Uri Avnery [/url] |
[size=35] الحيـاة الأبديَّـة[/size] في... |
|
http://www.doroob.comاللغة الإنسانية ليست مجرد مفردات ،إنها قضية بالغة التعقيد بمدى صعوبة وتعقيد الحياة الإنسانية التي نعيشها على مختلف الأصعدة . وقد تعدّدت الدراسات التي تتناول اللغة منها علم الاجتماع في دراسته لدور التفاعل الاجتماعي ،وعلم نفس اللغة في دراسته لارتباط الجانب النفسي باكتساب اللغة وإنتاجها ،وعلم المعاني والدلالات(السّيمنطيقا) في تفسيره للمفردات والجمل باعتبارها رموزاً لغوية ،وعلم الصوتيات الذي يُعنى بالجانب الصوتي للمفردة اللغوية ،وعلم اللغة(اللسانيّات) الذي يدرس تركيب اللغة وقواعدها. واختلف العلماء في طبيعة نشأة اللغة بين قائل إنها فطرية جاءت نتيجة... |
عن دار ميميسيس ايتيروطوبيي باوديني-ميلانوMIMESIS ETEROTOPIE N.177، صدر للباحثة الايطالية PAOLA GANDOLFI، استاذة محاضرة بجامعة البندقية تدرس مادة:”انطروبولوجيا العالم العربي الاسلامي” وجامعة بركامو تدرس: “السياسة الأخلاقية للبلدان العربية الاسلامية المغاربية”، صدر كتابها الجديد الذي ارتأت باولا عنونته بـ” ثورات في الواجهة: من الحركات الفنية العربية إلى بيداغوجية ثورية” الصادر 2013، مقسم إلى سبعة فصول وهي على التوالي: “أي ثورات في الواجهة”، “سرد التغيير لتشكيل الإطارات... |
نحن جميعاً نعلم أنّ لكل فعل ردة فعل ،وهذه سنة الحياة إذ لا يمكن أن يكون هنالك فعل دون استجابة مضادة له سواء على المستوى الماديّ كما فهمناه من قانون نيوتن أو على المستوى الاجتماعي والثقافي والإنساني .وهذا ما يدفعنا للحديث عن حالة التطرّف والتطرّف المضاد باعتبار أنّ الحالة المضادة هنا هي الاستجابة الطبيعية المتوقّعة للتطرّف الأول .ففي المجتمعات المتشدّدة دينيّاً والمتزمّتة في تطبيق الأحكام الشرعية والتي تنذر الناس... |
قد يبدو الحديث مخيفاً حينما نتعرّض للأسرة بشيء من النقد ، إلا أنّ النقد الذي يبني هو ما نحن بصدده في حديثنا عن الأسرة التي هي نواة المجتمع.وبحكم نظري لوضع الأسرة فإنّي أراها مهدّدة بالانقراض إنْ لم تكنْ هنالك حلول للمشكلات الأسرية بجدّية والتعرّض للمسكوت عنه في مجتمعاتنا العربية المغلقة التي تحب التستّر على الأخطاء خوفاً من كشف عيوبها واعتبار ذلك من الفضائح وإشاعة الفساد دون أن تدرك أنها بتسترها هذا تشيع الفساد أكثر مما تظنّ ؛لأنّ الإصلاح... |
|
كل معتقد أودين أو توجه إنساني أو اتجاه فلسفي تنبثق منه مذاهب متعدّدة لأسباب مختلفة تتمثل في التفسير والتأويل للنصوص والأفكار ،بالإضافة إلى وجود المصالح الشخصية والسياسية ،وثقافة المجتمع ،ووجود حاجات إنسانية ملحة وفقاً لظروف التطبيق والحالة الاقتصادية والبيئية ومدى التقبل الاجتماعي وهنالك سبب لا يمكن أن نغفل عنه وهو البعد التاريخي الزمني حيث يأتي التدوين متأخراً في كثير من الديانات والمذاهب مما يؤدي ذلك إلى التحوير والتحريف عن قصد أو عن غير قصد. وبهذا فهنالك (المعتقد... |
منذ القدم والإنسان يبحث عن تحقيق حاجاته الروحية وإحساسه بالتوازن النفسي ، بالإضافة إلى الحاجة إلى تفسير ومعالجة الوجود بما فيه من حياة وموت وظواهر طبيعية فكان الدين الطريق الذي يشبع تلك الحاجات النفسية والعقلية .وتعدّدتْ الاتجاهات والأشكال التي يعبدها الإنسان من العبادة الطوطمية القديمة التي تتخذ حيواناً ضخماً يعبده أولئك البسطاء ثم يقيمون وليمة بعد قتله وهي محاولة تعويضية ورمزية لقتل الأب والتخلص من سلطته كما يشير إلى ذلك (فرويد ) في نظرية التحليل النفسي . وسارتْ على مر التاريخ ديانات متعدّدة تؤمن بتعدّد الآلهة كما تخبرنا الآثار السومرية والبابلية والسورية والمصرية القديمة والإغريقية والرومانية... |
حينما نتحدث عن السواء المطلق نعني به بالتأكيد الصحة النفسية رغم وجود سواء نسبي أيضا ولكن قبل أن نغور في موضوع الإرادة من حيث قوتها أو ترددها” ضعفها” أو تقهقرها أو زيفها، كما هو الحال لدى البعض من مرضى العقل أو النفس. نسمح لأنفسنا أن نمر على محور السواء ومدى علاقته بالإرادة لدى الفرد أو لدى الجماعة أو لدى الشعوب أو لنقل لدى الجيوش أيضا. نعني بالإرادة هنا ليست قدرة خاصة وإنما ترتبط بالعديد من العوامل والمتغيرات النفسية والجسمية والموقفية، تظهر وتختفي وتتبدل وتتغير حسب تقلبات أمزجتنا وشخصياتنا في المواقف التي نحن نحركها باتجاه هدف ما نحن اخترناه. ولا نفغل أيضا الإرادة الزائفة التي تجعل البعض... |
|
24 سبتمبر 2014فكر وفلسفةسلمان الحبيب لا يشك أحد في أنّ العقل يمثّل القيمة الجوهرية للإنسان الذي يكون بدونه تائهاً ضعيفاً مسلوب الإرادة سهل الانقياد ، وهنالك... |
|