** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
العلاقة بين الفلسفة والدين، بين الديمقراطية والإسلام  في ضرورة التحليل المفاهيمي والنقدي I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 العلاقة بين الفلسفة والدين، بين الديمقراطية والإسلام في ضرورة التحليل المفاهيمي والنقدي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سميح القاسم
المد يــر العـام *****
المد يــر  العـام *****
سميح القاسم


التوقيع : تخطفني الغاب، هذه امنيتي الحارقة حملتها قافلتي من : الجرح الرجيم ! أعبر من ازقة موتي الكامن لاكتوي بلهب الصبح.. والصبح حرية .

عدد الرسائل : 3188

تعاليق : شخصيا أختلف مع من يدعي أن البشر على عقل واحد وقدرة واحدة ..
أعتقد أن هناك تمايز أوجدته الطبيعة ، وكرسه الفعل البشري اليومي , والا ما معنى أن يكون الواحد منا متفوقا لدرجة الخيال في حين أن الآخر يكافح لينجو ..
هناك تمايز لابد من اقراره أحببنا ذلك أم كرهنا ، وبفضل هذا التمايز وصلنا الى ما وصلنا اليه والا لكنا كباقي الحيونات لازلنا نعتمد الصيد والالتقاط ونحفر كهوف ومغارات للاختباء
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

العلاقة بين الفلسفة والدين، بين الديمقراطية والإسلام  في ضرورة التحليل المفاهيمي والنقدي Empty
23112024
مُساهمةالعلاقة بين الفلسفة والدين، بين الديمقراطية والإسلام في ضرورة التحليل المفاهيمي والنقدي

من الناحيتين المنطقية والتاريخية، يبدو «طبيعيّاً» هيمنة التوتر على العلاقة بين الفلسفة والدين. فمن الناحية المنطقية، يبدو أنَّ الطرفين يشغلان الحقل المعرفي- الروحي ذاته، حيث إنهما يتناولان، في كثيرٍ من الأحيان، الأسئلة ذاتها، لكنهما يتعاملان معها تعاملاً مختلفاً. ففي حين أنَّ الفلسفة تحوِّل هذه الأسئلة إلى تساؤلات مفتوحة تغني الفكر، وتثير التفكير، وتصبح نقطة انطلاقٍ لأسئلةٍ جديدةٍ وإجاباتٍ مختلفةٍ، يميل الدين إلى القضاء على هذه الأسئلة وإغلاق آفاقها الممكنة، من خلال تقديم إجاباتٍ يقينيةٍ ونهائيةٍ عنها. ومن الناحية التاريخية، اتسمت العلاقة بين الفلسفة والدين بالسمة الصدامية غالباً؛ وبدا ذلك واضحاً، وضوحاً خاصّاً وكبيراً، في العصور الوسطى، «الإسلامية» و«المسيحية»، على حدٍّ سواءٍ، حيث كان حضور الدين طاغياً ومهيمناً. وفي مناظرته مع رينان، جمع الأفغاني بين الرؤيتين المنطقية والتاريخية، حين أشار إلى أن «الصراع بين الدين والفلسفة سيستمر استمرار التاريخ الإنساني» نفسه.
وعلى الرغم من اشتراك العالمين «الإسلامي» و«المسيحي»، في العصور الوسطى، بتلك الهيمنة الدينية، إلا أن ذلك لا ينفي وجود اختلافاتٍ مهمةٍ، فيهما وبينهما، في خصوص العلاقة بين الفلسفة والدين. وأحد الاختلافات الأساسية، في هذا المجال، تكمن في أن توما الأكويني، بوصفه (أحد) أبرز الفلاسفة المسيحيين، حاول آنذاك شرعنة الدين، أو إظهار معقوليته، من خلال اللجوء إلى الفلسفة؛ أي من خلال البرهنة العقلية على أحقية وجود الدين ومعقولية أطروحاته الأساسية. في المقابل، حاول ابن رشد، وهو (أحد) أبرز الفلاسفة المسلمين، أن يبيِّن أن الدين يسمح بالتفلسف ويحضُّ عليه؛ وعلى هذا أساس هذا التسويغ الديني، حاول ابن رشد إظهار مشروعية الفلسفة. وباختصارٍ، أعطى توما الأكويني للفلسفة سلطة تحديد أو إثبات مشروعية الدين ومعقوليته نظريّاً، في حين أن ابن رشد قد رأى أنَّ الفلسفة هي من تحتاج إلى التسويغ الديني، لا العكس، وأنَّ الدين هو الذي يمنح الفلسفة مشروعية الوجود، ويبين مدى فائدة هذا الوجود وضرورته، لا العكس.
وعلى الرغم من أنَّ العلاقة بين الفلسفة والدين، تختلف جذريّاً، في العالم المعاصر، عما كانت عليه في العصور الوسطى، إلا أنه من الممكن أن نجد، في هذا العالم، صيغاً جديدةً ومماثلةً أو مشابهةً للاختلاف السابق بين ابن رشد وتوما الأكويني. ولتوضيح الصيغة المعاصرة من هذا الاختلافــــ، سأحاول في هذا النص أن أجيب عن السؤال التالي: ما الذي يمكن و/ أو ينبغي للفلسفة أن تفعله، عند تناولها للدين أو الظاهرة الدينية؟ الإجابة باختصار هي أن مهمة الفلسفة تتجسد، خصوصاً أو تحديداً، في التحليل المفاهيمي والنقد على الطريقة الكانطية. وسأشرح في ما يلي هذه المهمة المزدوجة.
إضافةً إلى المواجهة المباشرة المستمرة بين الفلسفة والدين، ثمة صيغٌ معاصرةٌ، غير مباشرةٍ، للمواجهة بينهما، وتكمن، خصوصاً أو تحديداً، في المواجهة بين العلم والدين، على الصعيد المعرفي، وبين الديمقراطية (العلمانية) والدين أو الإسلام (السياسي أو الجهادي)، على الصعيد السياسي والثقافي عموماً. وهذه المواجهة بين الدين، من جهةٍ، والعلم والديمقراطية، من جهةٍ أخرى، هي مواجهةٌ غير مباشرةٍ مع الفلسفة؛ لأن العلم هو ابن الفلسفة تاريخيّاً، ولأن مواجهة الدين مع العلم هي، في الواقع، مواجهةٌ مع فلسفة العلم تحديداً. في المقابل، ترتبط الديمقراطية (العلمانية) بالفلسفة، من خلال الارتباط الوثيق بين القيم الديمقراطية، من جهةٍ، وقيم الفلسفات العقلانية التنويرية والليبرالية ونضال الفئات المضادة للسلطة الدينية من أجل العلمانية، والتخلص من هيمنة هذه السلطات، والمساواة الأخلاقية والقانونية بين الأفراد/ المواطنين، من جهةٍ أخرى.
في المواجهة بين العلم والدين، يمكن للتحليل المفاهيمي وممارسة النقد الفلسفي، على الطريقة الكانطية، أن يسمحا لنا بتجاوز، ليس الإمبرياليتين العلمية والدينية، على الصعيد المعرفي، فحسب، بل والإمبريالية الفلسفية أيضاً. وأقصد بالإمبريالية، في هذا السياق، نزعة الهيمنة الشاملة التي ترفض الاختلاف الأفقي، ولا ترى إلا تراتبيةً عموديةً، يحتل فيها صاحب هذه النزعة أعلى المراتب، فيما تأتي الأطراف الأخرى في الأسفل، بالمعنى المعياري للكلمة. فالإمبريالية العلمية تتمثل في علمويةٍ ترى أن العلم هو وحده القادر على الوصول إلى الحقيقة (و)الموضوعية في ميدان المعرفة؛ وكل ما عداه من المعارف، بما فيها المعارف الدينية والفلسفية، لا قيمةً (كبيرةً) له موضوعيّاً. وتتبنى الإمبريالية الدينية منطقاً مشابهاً، لكنها تضع الدين في المرتبة الأعلى بالتأكيد، وترى أنَّ قيمة المعارف الأخرى تعتمد على مدى تطابقها مع المعرفة الدينية وخدمتها لها؛ وكل معرفةٍ تتناقض مع المعرفة الدينية معرفةٌ زائفةٌ بالتأكيد. وإضافة إلى التحليل الفلسفي للمفاهيم الأساسية المؤسسة لكل طرفٍ عموماً، ولعلاقتهما بالميدان المعرفي خصوصاً، يمكن للفلسفة أن تقوم بتحديد المشروعية، الجزئية والنسبية التي يتمتع بها كل طرف في المجال المعرفي، وحدود هذه المشروعية، في الوقت نفسه. وفي هذا التحديد للمشروعية وحدودها، يمكن للنقد أن يتخذ نمطاً كانطيّاً.
وإضافةً إلى نقد الإمبرياليتين السابقتين، يمكن وينبغي للفلسفة أن تمارس نقداً ذاتيّاً تجاه إمبرياليتها الخاصة التي تتمثَّل في «نزعةً فلسفويةً» ترى أن الفلسفة ليست رأس الحكمة وقمة المعارف، من حيث المكانة، فحسب، بل هي أيضاً منبع الخير (وأساس الجمال)، في استعادةٍ، جزئيةٍ أو كاملةٍ، ضمنيةٍ أو صريحةٍ، للمماهاة السقراطية/ الأفلاطونية بين الحقيقة والخير. ووفقاً لهذه النزعة، لا يكون الخير و/ أو الحقيقة إلا من حيث كونهما مرتبطين بالفلسفة، ولا تكون الفلسفة إلا من حيث كونها حقيقيةً وحقةً و/ أو خيرةً وأخلاقيةً. من الواضح سلبية هذه النزعات الإمبريالية، وضرورة الحد من حضورها وتأثيرها، من خلال موقفٍ مزدوجٍ، يقرُّ بمشروعية كل ميدانٍ أو مجالٍ، من جهةٍ، ويعترف بوجود حدودٍ لهذه المشروعية، من جهةٍ أخرى.
في خصوص العلاقة بين الديمقراطية (العلمانية) أو العلمانية (الديمقراطية) والإسلام، نرى أنَّ التحليل المفاهيمي النقدي هو أهم ما يمكن أن تقوم به الفلسفة. وسأقوم، في ما يلي، بالإشارة المكثفة إلى بعض الإشكالات الأساسية التي ينبغي لمثل هذا التحليل أن يثيرها ويتعامل معها. وبقيامي بذلك، أود أن أعطي أنموذجاً عمليّاً للعلاقة، المباشرة وغير المباشرة، بين الفلسفة والدين (الإسلام).
قبل الإجابة عن السؤال المتعلق بالعلاقة بين الديمقراطية (العلمانية) أو العلمانية (الديمقراطية) والإسلام، ينبغي أن نعلم ما المقصود تحديداً بالمفاهيم التي يتضمنها هذا السؤال. ففي خصوص مفهوم الإسلام، هل نقصد، بهذا المفهوم، الإسلام بوصفه ديناً، أم الإسلام بوصفه تديناً. وبكلماتٍ أخرى، عند الحديث عن الإسلام، هل نقصد الإسلام النصي (إسلام القرآن والأحاديث) أو الإسلام الأول (إسلام الرسول) أم الإسلام التاريخي (الإسلام كما تجلَّى في ممارسات المسلمين عبر التاريخ). قد يُظنُّ أنَّ مثل هذه التمييزات لا تضيف إلا تعقيداتٍ، لا فائدةً (كبيرةً) تُرجى منها. للرد على مثل هذا الظن المحتمل، نطرح السؤال التالي «هل يُبيح الإسلام العبودية؟». لقد كان المسلمون يبيحون العبودية، نظريّاً وعمليّاً، حتى النصف الثاني من القرن العشرين؛ لكن، في الوقت الحالي، معظمهم، على الأقل، لا يبيحها. ومن هنا نقول، في ردنا على السؤال السابق: من جهةٍ أولى، إنَّ الإسلام النصي أو الإسلام الأول (كان) يبيح العبودية، ومن جهةٍ ثانيةٍ، إن الإسلام التاريخي، بوصفه إسلام المسلمين المعاصر، لا يبيح العبودية حاليّاً، على الرغم من إباحته لها سابقاً، وإلى فترةٍ قريبةٍ، نسبيّاً.
من دون إقامة مثل هذا التمييز المفاهيمي، لا يمكن الإجابة (بدقةٍ) عن السؤال المذكور، وستفتقر محاولات الإجابة إلى أداةٍ مفاهيميةٍ لا غنىً عنها. وانطلاقاً من مفهوم «الإسلام التاريخي»، يمكننا تأكيد المحايثة الدائمة للهيرمينوطيقية أو التأويلية لكامل الحقل الديني (الإسلامي). فالإسلام إسلاماتٌ دائماً. ومحاولة اختزاله إلى إسلامٍ واحدٍ، أو منظورٍ أحاديٍّ، يعبِّر عن جهلٍ معرفيٍّ، و/ أو سوء نيةٍ أخلاقيةٍ، و/ أو انحيازٍ أيديولوجيٍّ غير موضوعيٍّ، أو عن كل ذلك، في الوقت نفسه. ويفيد مفهوم «الإسلام التاريخي» في تجنب الوقوع في أي نزعةٍ ماهويةٍ أو ثقافويةٍ ترى أن للإسلام، بوصفه ديناً أو ثقافةً، ماهيةً واحدةً ثابتةً أو جامدةً تجعله يقبل أو لا يقبل، بالضرورة، الديمقراطية. فتاريخية الظاهرة تنفي سكون ماهيتها، وأحادية هذه الماهية، ولا-جدليتها، في الوقت نفسه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

العلاقة بين الفلسفة والدين، بين الديمقراطية والإسلام في ضرورة التحليل المفاهيمي والنقدي :: تعاليق

هدم النص
تطبيق المنهج التهديفي التحريري على النص:
1. مرحلة التحليل المفاهيمي والتهديف الأساسي:
أ. العلاقة بين الفلسفة والدين:
  • التوتر المعرفي-الروحي: النص يشير إلى أن الفلسفة والدين يتعاملان مع نفس الأسئلة الوجودية، لكن بمنهجين مختلفين: الفلسفة تفتح التساؤلات، والدين يميل إلى تقديم إجابات نهائية.
    • هدف التحليل: كشف تناقض الطابع النهائي (الدين) مع الطابع الاستكشافي (الفلسفة).
    • سؤال إرشادي: هل يمكن للتعامل الفلسفي المفتوح أن يُدمج مع الدين دون فقدان هويته النقدية؟


  • الصدام التاريخي: النص يُبرز العلاقة الصدامية بين الفلسفة والدين في العصور الوسطى (الإسلامية والمسيحية).
    • هدف النقد: هل الصدام ناتج عن صعوبة في التوفيق بين الأنماط الفكرية، أم عن استخدام الدين كأداة للهيمنة السياسية؟



ب. اختلاف نهج توما الأكويني وابن رشد:
  • الأكويني والفلسفة كشرعية للدين: الفلسفة تُسوّغ الدين.
  • ابن رشد والدين كمشرّع للفلسفة: الدين يُسوّغ الفلسفة.
    • تحليل التهديف: هذا التباين يعكس دور السياق الاجتماعي والسياسي في تشكيل العلاقة بين الدين والفلسفة.



ج. الفلسفة والتحليل النقدي:
  • النص يقترح أن مهمة الفلسفة المعاصرة هي ممارسة التحليل المفاهيمي والنقد الكانطي.
    • توجيه التهديف: تحديد كيف يمكن للفلسفة أن تكون أداة لتجاوز النزعات الإمبريالية (علمية، دينية، فلسفية).




2. مرحلة الهدم المنهجي:
أ. إعادة النظر في التوتر بين الفلسفة والدين:
  • النص يعمم فكرة التوتر بين الدين والفلسفة دون تحليل كامل للتعددية داخل الدين (كالأديان الشرقية) أو داخل الفلسفة نفسها (كالفلسفات الميتافيزيقية).
    • نقد التهديف: التوتر قد يكون حالة أوروبية-إسلامية خاصة، وليس قانونًا عامًّا.



ب. تحدي إمبريالية المعرفة:
  • النص ينتقد العلموية والدينوية، لكنه يغفل عن وجود تيارات فلسفية تمارس إمبريالية موازية، مثل الوضعية المنطقية.
    • سؤال هادمي: كيف يمكن للفلسفة أن توازن بين دورها النقدي وعدم الوقوع في نزعة فلسفية شمولية؟



ج. العلاقة بين الديمقراطية والإسلام:
  • النص يقدم تمييزًا مفيدًا بين "الإسلام النصي"، "الإسلام الأول"، و"الإسلام التاريخي"، لكنه لا يعالج بعمق إشكالية التأويل الإيديولوجي لهذه الفروقات.
    • نقد التهديف: يمكن استغلال "التاريخية" لتبرير قراءات إيديولوجية للإسلام المعاصر.




3. مرحلة البناء وإعادة التوجيه:
أ. العلاقة بين الفلسفة والدين:
  • تقديم نموذج متداخل يوضح كيف يمكن للفلسفة أن تنفتح على الدين كنظام رمزي دون أن تفقد طابعها النقدي. مثال: استخدام اللاهوت الفلسفي النقدي (مثل تيارات بول تيليش).

ب. الديمقراطية والإسلام:
  • تحليل الدين بوصفه ظاهرة اجتماعية-تاريخية، دون إهمال دور الدين كعنصر معياري. يمكن استخدام منهجيات السوسيولوجيا النقدية لفهم تفاعل الإسلام مع الديمقراطية، وليس فقط تفكيكه.

ج. تجاوز الإمبرياليات المعرفية:
  • دعوة لتعددية منهجية تعترف بحدود كل مجال معرفي. مثال: عدم حصر الفلسفة في النقد الكانطي فقط، بل تبني مقاربات متعددة (مثل البنيوية وما بعدها).


4. النقد التطبيقي:
العلاقة بين الفلسفة والدين:
  • إعادة التفكير في التوتر: يمكن للفلسفة أن تنظر للدين كأداة لفهم التجربة الإنسانية، وليس كخصم. الفلسفة الظاهراتية (مثل هوسرل) قد توفر هذا النهج.

العلاقة بين الديمقراطية والإسلام:
  • ضرورة تحديد أي "إسلام" نقصد عند مناقشة الديمقراطية. مثال: قراءة تاريخية تُظهر كيف لعبت الإسلاموية دورًا سياسيًّا حديثًا يختلف عن الإسلام النصي.


نتيجة تحليل التهديف:
النص يكشف تمايزات مثيرة للاهتمام بين الفلسفة والدين، لكنه يحتاج إلى تجاوز الأطر التقليدية لتقديم رؤية أكثر شمولية وتعددية في فهم العلاقة بين الدين والفلسفة والديمقراطية
 

العلاقة بين الفلسفة والدين، بين الديمقراطية والإسلام في ضرورة التحليل المفاهيمي والنقدي

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» في العلاقة بين العروبة والإسلام.. نماذج في النقد الذاتي
» مشروع بحثي من إعدادي حول اشكالية العلاقة بين الفلسفة وفيزياء الكم
» المرأة العربية في مستقبل الربيع العربي...ضرورة ملحة لترسيخ الديمقراطية
» يمكن القول إن العلاقة بين الفلسفة وفيزياء الكم هي علاقة تكاملية، حيث تعيد فيزياء الكم صياغة فهم الفلاسفة للعالم ولمفاهيمهم عن الحقيقة والواقع.
»  الفلسفة في التحليل النفسي فرويد ويونغ كنموذج

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: مـنبر كُـتـّاب و شعراء منابر مدونات الصدح.. (يشاهده 5412 زائر)-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: