المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 5 ... 7, 8, 9 ... 143 ... 279 |
[size=0][size=10]3.3K[/size][/size] لماذا يفاجئنا "الآتي" في كلّ مرّة؟ رغم كلّ ما قيل عن نسبة الزّمن التّاريخيّ، ومن ثمّ نسبة مفهوم المستقبل إلى التّقليد المسيحيّ؛ فإنّ الإنسانيّة الحديثة - وحدها - الّتي طوّرت مفهومًا صريحًا عن المستقبل، وذلك بفضل نظريّات التّقدّم الّتي نجمت عن إنشاء فلسفة التّاريخ، على أساس فلسفة الذّات، قبل الأزمنة الحديثة كانت الإنسانيّات... |
الإرهاب الإلكتروني: من الدعاية والاستقطاب إلى اكتساح المجال الافتراضي( |
[size=0][size=10]418[/size][/size] تعود نشأة الدولة إلى إشكاليّة أنطولوجيّة أساسها البحث عن صيغ شرعيّة لتبرير إخضاع الإنسان إلى سلطة الإنسان، فمفهوم الدولة هو بمثابة وسيط بين الإنسان والإنسان، وجهاز يحوّل خضوع البشر إلى كيان رمزي ومادّي. ولهذا فهو يطرح إشكاليّة الشرعيّة ويثير خلافا حول تصوّرها، لتؤول الحصيلة النهائيّة إلى قسمة ضيزى فيها قويّ يحكم وضعيف... |
[size=0][size=10]441[/size][/size] في الحوار يتكامل كل طرف مع مقابله، في مركب جديد متطور، متفوقٍ على كل ٍمن المركبين السابقين، وفي الصدام يلغي كلُ طرفٍ الآخرَ، ليموتَ الاثنان في النهاية، لأنه في اللحظة التي يلغي فيها أحد الأطراف الطرف الآخر، يكون قد حكم على نفسه بالإلغاء. فالحوار هي آلية نجاة الجميع. لأنها وثيقة الاعتراف المتبادل بالوجود الذي أسبغه... |
المرأة بين مطرقة التقاليد وسندان التنميط([b][1])[/b]
|
[size=0][size=10]52[/size][/size] الإسلام السياسي في تونس بعد "الربيع العربي": قراءة في تجربة "حركة النهضة"( |
[size=0][size=10]277[/size][/size] وفقاً لكتاب اليهودية والإسلام |
الإسلام السياسي وأزمات الهوية، والغرب، والحداثة([b][1])[/b]
|
[size=0][size=10]124[/size][/size] تعتبر سيرورة العولمة بما فيها التطور المتسارع في آلياتها التكنولوجية خاصة في مجال "التكنولوجيا الرقمّية" |
[size=0][size=10]52[/size][/size] شكلت التجربة من حيث هي تطبيق عملي، أكبر اختبار للمنظومة الأخلاقيـة من حيث هي تذهين عقلي، إذ يتم إخضاع عالَم المعقولات، تحديداً ما تعلّق منه بالأخلاقيات؛ لاختبار تجريبي في عالَم الماديات، يتم التأكّد بموجبه من صدق هذه الأخلاق في تربية الإنسان واقعاً، عوضاً عن تربيته ذهناً. ففي التجربة تحدث -بعيداً عن المثاليات القَبْلية... |
المشترك الديني في مواجهة عقار التطرف[b][1][/b]
|
مقدمة: يعيش العالم المعاصر ثورة تكنولوجية هائلة جعلتنا نشهد ميلاد مجتمع الشبكة (société en réseaux) الذي انفتحت فيه عوالم الممكن للتثاقف وتتفق مع حراكيات بشرية انسيابية تتحدى حدودها الجغرافية والثقافية لتنسج الروابط وفق اعتبارات أكثر تحررا من المألوف الجماعي والقرابة، ورغم تطرق العديد من الدراسات إلى هذه التحوّلات، إلا أنّها ركزت اهتمامها على التحوّلات التكنولوجية في بعدها الماكروسوسيولوجي وأغفلت الميكرو سوسيولوجي؛ بمعنى آخر... |
النسق السياسي العربي بين الفساد والإصلاح: الأسس والمرجعيات- مقاربة سوسيو أنثروبولوجية( |
|
[size=0][size=10]71[/size][/size] أشيرُ ابتداءً إلى حالة الطهرانية [الطهرانية هَهُنا نتيجة، مقدماتها موجودة في الاجتماع] التي يتمثلها المُسلم العادي تجاه نصّه القرآني، لذا لا يفتأ يلوم نفسه على سوء تطبيقه لهذا النص وموضعته الموضعة الأمثل في الاجتماع الإنساني. وقد تأتت هذه الطهرانية من الإقرار الكامل بالمصدرية الإلهية للنصّ القرآني، لذا لا يمكن له أن... |
سأل هيدغر مرة قائلا: "كيف دخل الله إلى الفلسفة؟"، والمعنى هو: هل الله مسألة فلسفية أصيلة في الأمر الذي قامت من أجله الفلسفة منذ أوّل أمرها، أم هو مشكل عرض لها من خارج واضطرت إلى إقامة التفكير المناسب حوله؟ هل توجد شرعية أصيلة للقول الفلسفي في معنى الله أم هو قول يحتاج إلى تبرير صلاحيته أو إلى تعليل الحاجة الوجودية إلى الخوض فيه؟ يُقال... |
[size=0][size=10]22[/size][/size] يولد الجهل، كاملاً، مع ولادة الإنسان، ويتناقص باطراد؛ وتولد المعرفة، مع ولادته، إمكاناً مفتوحاً، وتظلّ ناقصة، ولكنها تنمو باطراد؛ لا الجهل يضمحل ويتلاشى، ولا المعرفة تكتمل، مهما امتدت حياة الفرد. الجهل هو الحالة الطبيعية أو الغريزية، والمعرفة هي الشرط الإنساني الأول، وأول تجليات الحرية. الجهل والمعرفة، أو الجهل والعلم،... |
|
[size=0][size=10]61[/size][/size] بانتظار أن ينتقل الإنسان من كائنٍ متوقعٍ في (رَحِم أمه) إلى (رَحِم) استيلادي يخرج منه العالَم، فإني سأتحدث عن مقتضيات تلك الولادة، بصفتها مأثرة للتعايش بين بني البشر، ودعوة للتصالح بينهم، بما يجعل منهم - نهاية المطاف - كائنات أخلاقية تسمو فوق خلافاتها واختلافاتها، بما لا يهدر وقت الإنسان على صراعات وكراهيات وأحقاد وشروخات... |
لملخّص: إنَّ الهدف من بحث "مفهوم الجهاد في النصّ الدينيّ"، بالوصف تارة وبالتحليل تارة أخرى، هو طَرْحُ ثلاث قضايا تتصل اتّصالاً عميقاً بالجهاد في الفكر الإسلامي. أوّلها تبيّن ملامح الطّرح القرآنيّ للجهاد لإيماننا بأنَّه لا يمكن تبيّن منطلقات قضيَّة الجهاد ومساراتها إلَّا... |
تروم هذه الورقة البحثيّة الكشف عن كيفيّة تعامل القدامى مع ما اصطلح على تسميته بآية/ آيات السّيف (التوبة 9/5) في علوم القرآن، من حيث محوريّة هذا النّص في التّـأصيل لفعل الجهاد وتصنيف الأطراف المعنيّة به استناداً إلى علاقاته التشابكيّة والتناصّية مع نصوص قرآنيَّة أخرى، ومن حيث علاقة هذا النّصّ القرآنيّ بعلوم القرآن، وما يطرحه ذلك التّعامل من إشكالات وحلول لتلك الإشكالات قديماً وحديثاً. ولعلّ ذلك يفرض علينا أن نتتبّع نصّ آية/ آيات السّيف تتبّعاً... |
يشهد الجسد الأنثوي بالمنطقة العربيَّة والمغاربيَّة، انتقالاً متسارعاً على مستوى استعمالاته، فبقدر ما كان الجسد الأنثوي حاضراً على مستوى الإبداع الأدبي والفتاوى الفقهيَّة وكتب الجنس ومركزيّته في العبادات؛ بقدر ما ظلَّ هذا الجسد مغيَّباً على مستوى الحضور في المجال العام، بحيث تسعى الثقافة العربيَّة الإسلاميَّة إلى حجبه، هذا التغييب للجسد الأنثوي يترجم خوف الإسلام على الرجال من سلطة الجاذبيَّة الجنسيَّة للنساء، ممَّا جعل الجسد الأنثوي سجين النصّ الفقهي. أمَّا حريَّة التفكير في الجسد، فقد كانت تأخذ مساحة كبيرة في النصّ الأدبي،... |
دخل العالم العربي منذ نهاية سنة 2010م مرحلة جديدة من تاريخه، عرفت تحولات سياسية راديكالية لم يتوقعها أحد قبل انطلاقها، وإذا كانت هذه المرحلة ومن خلال الشعارات التي أطرتها، والعناوين الكبرى التي رفعها الكثير من رموزها حالمة متفائلة، وتعد بالكثير من «الأنوار»، فإن الواقع الذي تعيشه اليوم الكثير من البلدان العربية التي دخلت هذه المرحلة بنوع من الحماس، والانعطافات والصراعات التي عاشتها على مدى ست سنوات تقريبا، يثير الكثير... |
أكّدت البحوث الإثنوغرافيّة والدّراسات الأنثروبولوجيّة أنّ الإنسان كائن طقوسيّ بامتياز، وأنّ طقوسه هي ـ في بعد من أبعادهاـ ترجمة عمليّة لمعتقداته وتعبير علنيّ عمّا يخالجه من نوازع. وإذا كان شقّ من علماء الاجتماع قد عدّ الممارسة الطّقوسيّة مجرّد تمظهر أوّليّ لتديّن الإنسان، فإنّ شقّا آخر يؤكّد الصّلة الوثيقة بين الدّينيّ والطّقسيّ وحاجة الإنسان الموصولة لهما، رغم الأشواط الكبيرة التي قطعها في درب المدنيّة والحضارة المادّيّة. |
III- العقبات أو العوائق الثقافية IV- بناء مفهوم حقوق الإنسان في الفكر العربي المعاصر حقوق الإنسان: مفهوم حديث؛ لأن مفهوم الإنسان ذاته حديث. وهذا يعني أنه لم يكن معروفا في الإسلام الأول، ولا حتى في ضحى الإسلام، يوم نشطت... |
|