المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 6, 7, 8 ... 143 ... 279 |
[size=30]هل يصبح الذكاء الاصطناعي واعيًا؟[/size] [size=14]ما... |
دخلت لتوك إلى غرفتك في الفندق لإجازة أسبوعية، متحمسًا لرؤية تجهيزات الغرفة، تتوجه فورًا نحو الشرفة لتشاهد المنظر من الطابق الثامن.لسوء الحظ، ينكسر السور الحديدي بمجرد أن تتكئ عليه.تجد نفسك ساقطًا من الشرفة بسرعة نحو رصيف الشارع أسفل منك.تبدأ... |
في الشهر السابق، استنسخ علماء صينيون قردان من نوع مكاك، وعلى الرغم من أنها ليست المرة الأولى التي يقومون فيها باستنساخ القردة بنجاح، إلا أنها المرة الأولى التي تتم باستخدام النقل النوويّ للخلايا الجسدية (نفس الطريقة التي استُخدمت لاستنساخ النعجة دولي عام 1996).في عملية النقل النووي للخلايا الجسدية، يزرع العلماء نواةً من خلية الحيوان المطلوب استنساخه... |
رجلٌ أمريكيٌ أراد الإقلاع بصاروخٍ منزلي الصنع لإثبات أنّ الأرض مسطّحة.(مايك هيوز)، هو رجلٌ أمريكيٌ متهور، يرفض حقيقة أن الأرض مكورة، أعلن بنفسه على شريط فيديو على صفحته في فيسبوك قبل فترة أنه يعتزم إطلاق نفسه من ممتلكاته الخاصة إلى ارتفاع 1800 قدم (550 متر) يوم السبت... |
مؤخرًا، أصبحنا كل يوم وكأننا نُغمَر بقصص حول أسوء وجوه الإنسانية مثل الحروب، إطلاق النار في المدارس والتغير المناخي.ولكن بعض من هذه الأدلة العلمية يمكن أن يجعل من السهل نسيان هذه القصص، حيث أننا كبشرٍ يمكن أن نكون مذهلين حقًا.إليكم بعض الحقائق الجميلة،الصور، الاكتشافات والقصص التي تذكركم أن بعض الأشياء... |
العدمية هي الاعتقاد بأن جميع القيم لا أساس لها، وأنه لا يمكن معرفة أي شيء أو الاتصال به.وكثيراً ما يرتبط مفهوم العدمية بالتشاؤم الشديد والشك المتطرف الذي يدين الوجود.العدميّون الحقيقيون لا يؤمنون بأي شيء، لا يدينون بالولاء، ولا هدف لهم، إلا -ربما- دافع للتدمير.عدد... |
قال الفيزيائي الألماني فيرنر هايزنبرغ “Werner Heisenberg”،أول من فهم مبدأ اللادقة في فيزياء الكم: «إن ما نلاحظه ليست الطبيعة نفسها، وإنما الطبيعة معرضة لأساليبنا في التفكير».قد يكون هذا الاقتباس مفاجئًا وربما مزعجًا للذين يعتبرون العلم كطريق مباشر لحقيقة العالم.هل يقول هايزنبرغ أن نظرياتنا... |
كيف تُغذّي السياسة الأمريكيَّة في الشرق الأوسط ظاهرة الإرهاب؟( |
صدر حديثاً (2016م) ضمن منشورات مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث كتاب "الجواري والغلمان في الثقافة الإسلامية - مقاربة جندرية -" للباحثة التونسيّة وفاء الدريسي. ويناقش الكتاب إشكالية مساهمة الجواري والغلمان في الثقافة الإسلامية استناداً إلى مصطلح "الجندرية"، والجندر (Gender) مقولة ثقافية تاريخية تقوم على التمييز بين الجنس، باعتباره... |
[size=0][size=10]198[/size][/size] العولمة هي السيرورة المتسارعة - بتأثير فعّال وحاسم من التطور التكنولوجي - التي تكتسب من خلالها العلاقات السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والثقافية، والتكنولوجية، سمات مجردة عن المسافات، والحدود الطبيعية أو المصطنعة، وأصبح البشر "أكثر إدراكا" من أي وقت مضى في التاريخ الإنساني أنهم يعيشون في هذا العالم، باعتباره مكاناً... |
[size=0][size=10]162[/size][/size] كيف يجدر بنا أن نعيد فهم قولة ماركس الشهيرة "الدين أفيون الشعوب" في ظلّ "مجتمعات ما بعد علمانية"؟ - حيث تحوّل "المؤمنون" إلى مواطنين صنف ب؛ نعني مواطنين لا تقتصر مصادر أنفسهم على المعايير "العلمانية" للدولة الحديثة (مصادر التشريع الوضعية)، مثل المواطنين صنف أ، بل نجحوا في تنشيط المضامين الدلالية للتجارب الدينية التقليدية... |
[size=0][size=10]1.5K[/size][/size] لازمت الحروب الوجود الإنسانيّ قديما وحديثا، وحفلت السرديات الكبرى بحكايات العنف التأسيسيّ، وبنت كثير من الأمم مجدها بواسطة الحروب. فحفظت كتب التاريخ سجلات الحرب ومآثر المنتصرين، بل إنها مثلت مفاصل كبرى في التاريخ الإنساني، حتّى كاد الاعتقاد يسود بأنّها حتميّة وجوديّة لا مناص منها. وكثيرا ما سعى البشر إلى البحث عن... |
إن أكثر ما يضر بالفلسفة هو التخاذل النقدي والمهادنة مع الدين، أو محاولة إيجاد ذرائع للتخفيف من حدة التعارض الجوهري بين العقلانية الفلسفية، من جهة، وبين المنظومة الدينية ... التي، ما تزال قائمة إلى يومنا، وتستمر في استقطاب الجموع وتجنيدهم بكل الوسائل، من جهة أخرى" |
تحاول هذه المقالة، على غرار باقي المقالات المتخصّصة التي تهتم بالظاهرة الدينية، أن تعرض للقرّاء مجموعة من الأفكار والأطروحات التي قدّمها أهمّ الباحثين الغربيين الذين درسوا ظاهرة الإسلام في المجتمع المغربي إبّان الفترة الاستعمارية وما بعدها "الكولونيالية والأنجلوساكسونية"، من خلال التركيز بشكل مقتضب على أهمّ ما كتبه هؤلاء الباحثون ضمن الأبحاث والدراسات السوسيولوجية والأنثروبولوجية التي تناولت بالدرس... |
يقدم المفكر الاجتماعي الفرنسي آلن تورين في كتابه "براديغما جديدة لفهم عالم اليوم" مقاربة مهمة وربما تكون فريدة، فهو يرى أن المجتمعات والحركات الاجتماعية تمضي إلى الزوال، أو هي تتغير تغيّرا جوهريا، لتفسح المجال للذات الفاعلة والحركات الثقافية، لتستوعب عالم اليوم المتشكل حول الشبكية والعولمة، هكذا أيضا يجب برأيه أن تخلي سوسيولوجيا الأنساق المكان لسوسيولوجيا الفاعلين والذوات الفاعلة. وقد يبدو ذلك صعب التقبل... |
توقفنا في مقالة سابقة عند بعض مؤشرات [ما اصطلحنا عليه] بـ"الضرائب النفسية" للمتديّن الذي مرّ من تجربة إسلامية حركية، وانطلقنا حينها من فرضية مفادها أن "مرور إنسان المنطقة [العربية نموذجاً]، على التجربة الإسلامية الحركية، سواء كانت سلفية أو إخوانية أو غيرها، يُخلّف آثاراً نفسية عليه في مرحلة ما بعد أخذ مسافة نظرية وتنظيمية من المشروع"، ولأن الإنسان المعني هنا، "إنسان مُركّب"، فإن "أحواله النفسية تتغير عند... |
[size=0][size=10]1.2K[/size][/size] "موت الشيطان كان مأساة للخيال". والس ستيفنز موت الشيطان... موت الإله: تحمل قولة والس ستيفنز هذه عدة أوجه، وربما كان... |
[size=0][size=10]981[/size][/size] «ليس كلّ أمر مشروع شريف» قاعدة فقهيّة لاتينيّة «إن الخداع يفسد كل شيء» |
[size=0][size=10]452[/size][/size] تمهيد تنظر السوسيولوجيا المعاصرة إلى الإنسان بأنه متعدّد القراءات والتأويلات، فهو يساهم في التأثير على البنية من خلال أفعاله ويتأثر بدوره بفعل الظروف والشروط الاجتماعية، وهو حامل مجموعة من الاستعدادات الثابتة والمتغيرة،... |
الجهاد في المنظومة الفكريّة القديمة: وفاء للنّص أم خضوع لسلطة الواقع؟( |
لربّما انطوى العنوان أعلاه على مفارقة من نوع خادع، لا سيما في شقه الأول ( = الدعـاء غير المُستجاب). فالصيغة اللغوية قد تذهب إلى كتابة مجموعة من النصوص، واعتبارها بمثابة أدعية مُستجابة، وما على المسلم إلا ترديدها، لكي تُستجاب دعواته. وبتجاوز العنوان، أعني ساعة التحقّق في المفارقة الخادعة التي أشرتُ إليها؛ أي في حال تمّت... |
يعرّف العنف بكونه "مضادّ للرفق ومرادف للشدّة والقسوة... وهو استخدام القوّة استخداما غير مشروع أو غير مطابق للقانون." |
واحدة من أعمق الإشكالات التي تُعاني منها قاعدة التوحيد الرئيسة في الدين الإسلامي ( = لا إله إلا الله)، هو اعتبارها بمثابة (مقدمة) حتمية ومصيرية على المستوى الجمعي، في حين الأصح أن تأتي كـ (نتيجة) غير مُلزمة إلا على المستوى الفردي؛ أي الإبقاء على [قد] كبُعد تكويني على مستوى النتائج. فـ "لا إله إلا الله": 1- [قد تأتي] كنتيجةٍ... |
«لقد كان عليّ إذن أن أقوض المعرفة كيما أحصل على مكان للإيمان». إيـمانويل كانط([1]) |
لعلّ من أكبر المفارقات التي تحكم عالمنا المعاصر ما تقدّمه الإحصائيّات العلميّة من تنامي نسب الفقر واتساع رقعته في العالم مقابل تنامي ثروات الفئات البورجوازية التي منحتها العولمة أسواقا جديدة ومهّدت لها السبل لخرق الحدود وترويج البضائع وتوسيع الأنشطة التجاريّة واستثمار الثروة المعلوماتيّة. فبعد سقوط الاتّحاد السوفيتي وانكماش المدّ الشيوعيّ وجدت الأنظمة الليبرالية فرصا أكبر للتمدّد والانتشار في ظلّ ضعف الرّقابة... |
|