المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 104 ... 204, 205, 206 ... 242 ... 280 |
ربما قد يتعجب كل من تابع تعليقات المفكرين والصحفيين الفرنسيين حول الثورة المصرية وقبلها التونسية من أفكار بعضهم المسبقة المترسبة في وعيهم ولاوعيهم، إذ يحلل أغلبهم ما يجري في الوطن العربي وكأنّ هذه المنطقة معزولة عما يجري في العالم وكأنّ العرب لم يسمعوا بالديمقراطية قطّ ولم تهبّ عليهم رياح العولمة بعد! ما زال البعض يظنّ... |
لا أستطيع أن أقول لك : " أحبك " .. فقد شاهدت هذه الكلمة تطارد على الأرصفة كالغواني ... وتجلد في الساحات العامة ، كالبغايا .. وتطرد من المدن كمرضى الجذام ... لا أستطيع أن أقول لك : " أحبك " .. فقد سمعت هذه الكلمة تلفظ في الحانات مع هذر السكارى .... وحين تهرب كلمة " أحبك " إلى الشوارع يطاردها الناس ، ويرجمونها بالحصى ثم يقتادونها إلى مصح عقلي ... لا أستطيع أن أقول لك : " أحبك " ... فالكلمة التي أحملها لك بين شفتي نقية وشفافة كفراشة... |
علام تدق ياقلبي
وتملأ بالأسى جنبي لأيام خلت ومضت وكان جمالها يصبي لأحباب ألفتهم وغاير دربهم دربي سلوني جلهم ونسوا ولاينساهم قلبي فما أقوى حفيظتهم على ماضيهم العذب علام تدق ياقلبي ؟ على حلم شغفت به زمان الدرس و الكتب قطعت العمر أطلبه و أنصب أيما نصب و أرقب كل بارقة و أتبع مرعد السحب عداني سيبه و مضى يروي مجدب الترب علام تدق ياقلبي ؟ لطفل في لفائفه يطوف حوله حبي إذا ما صاح... |
خدعوها بقولهم : حسناءُ والغواني يَغُرُّهن الثّناءُ أَتُراها تناست اسمِيَ لمّا كثُرت فى غرامِها الأَسماءُ ؟ إن رأَتني تميل عني ، كأَن لَّم تكُ بيني وبينها أَشياءُ ! نظرةٌ ، فابتسامةٌ ، فسلامٌ فكلامٌ ، فموعدٌ ، فلقاءُ يومَ كُنا – ولاتسلْ : كيف كُنّا ؟- نتهادَى من الهوى ما نشاءُ وعلينا من العَفافِ رقيبٌ تَعِبَتْ فى مِراسه الأَهواءُ جاذبتني ثوبي العصِيَّ وقالت : أَنتمُ الناسُ أَيُّها الشعراءُ فاتقوا اللهَ فى قلوبِ العذارَى فالعذارى قلوبُهنّ هواءُ |
قد يظن البعض ان اخوان الامس الذين كانوا يتحدثون عن احياء الخلافة غير اخوان اليوم الذين يرفعون شعار الدولة المدنية، والحقيقة انه لم يتغير الا بعض الوجوه والاسماء والالفاظ.
يلاحظ المستشار طارق البشري وهو يتحدث عن جماعة الإخوان المسلمين ويتابع نشاطها منذ ظهرت في أواخر العشرينات، الى أن صدر كتابه الحركة السياسية في مصر في أوائل السبعينات من القرن الماضي، أن الإخوان لم يكونوا واضحين أبدا في تقديم أنفسهم أو في تحديد أهدافهم ووسائلهم، بل كانوا في معظم الأحوال غامضين مراوغين يتهربون من الإجابة، ويستعينون على قضاء حوائجهم... |
في مفاجأة متوقعة نال الشاعر المصري الكبير احمد عبد المعطي حجازي جائزة الإبداع الشعري في ختام فاعليات «ملتقى القاهرة الدولي الثاني للشعر العربي»، وهو الملتقى الذي رأسه حجازي نفسه على مدار ثلاثة ايام واختتم أعماله الأربعاء الماضي. كانت الأيام السابقة لبداية الملتقى قد شهدت حديثاً حول إمكانية منح الجائزة لحجازي الذي ادلى بتصريحات للصحف وقت انعقاد المؤتمر بحقه في نيل الجائزة رغم ان اللوائح المنظمة على الجائزة تشترط ان يكون للشاعر انتاج في الخمس سنوات الاخيرة، وهو شرط لا يتوفر في حجازي الذي اصدر آخر دواوينه منذ... |
( إن ما نهمس به لبعضنا في مختلف المناسبات يشكل تاريخاً شفوياً موازياً للتاريخ الرسمي أو المدوّن، لكن ما نقوله سراً يتحول إلى النقيض أمام مكبرات الصوت والكاميرات، فالازدواجية أصبحت وبائية لفرط انتشارها ، وصرنا بحاجة إلى معجم من طراز المعجم الذي اقترحه أورويل كي نفهم الدلالات المضادة للمفردات! ). تلك حقيقة تُتداوَل بتواطؤ مسكوت عنه، في حياتنا الثقافية المعاصرة ، ويؤكدها خيري منصور في ( ليلة القبض على امرئ القيس ) بالعبارة المنصصة آنفاً ، معرّجاً على خلفية تاريخية عن معاناة ( الشاعر العربي في مختلف العصور من الدفاع عن حقه في أن يقول ما يريد لأنه مطالب على الدوام... |
( هنا في كينيا لن يسأل أحد كيف أتهجّى اسمي أو يلوكه و يبرطمه بلسان – أو لكنة – غير مألوف. لقد انتسب اسمي وانتمى، ولذلك انتسبت أنا وانتميت، مسحوباً إلى نسيج شبكة من العلاقات، والتحالفات، التي لم أكن قد فهمتها بعد ).
هذه فقرة من كتاب السيرة الذاتية لباراك أوباما كما نقلها كمال أبوديب ، في ( دبي الثقافية ، مايو 2009 )، وهي جزء من دهشة الإحساس بالانتماء والهوية في مطار كينيا ، إذ فوجئ بموظفة الطيران السوداء تقول له حين رأت اسمه وهي تطلب منه أن يملأ الاستمارة:
هل بينك وبين الدكتور أوباما قرابة ما؟ آه نعم . لقد كان أبي. ... |
"عندما خرقةُ تستر الخريطة لا يكاد العار يكفـــــي لكل هذه الدول العاريــة!" قاسم حداد شهدت أحداث الهوس الكروي الأخيرة، في مصر والجزائر، مُطالبة إعلامي مصري مُخضرم، على شاشة تليفزيون الدولة، باعتبار فريق كرة القدم في جمهورية مصر العربية، وبصورة رسمية، رمزاً للوحدة الوطنية والكبرياء الوطني! تذرع الاعلامي الكبير في دعوته (المُنافية للمنطق) بذرائع شتى، منها انتصارات الفريق، ونجاحه في تأجيج المشاعر الوطنية على نحو غير مسبوق، والتفاف الجماهير حوله! ومنها أيضاً تكريم أعضاء... |
بمجرد ذكر الصمت يتبادر إلى الذهن الوجه المقابل وهو الصوت ، وبالتالي يصبح الصمت والصوت وجهين لعملة واحدة، وتبدو دلالة المسألة أكثر وضوحاً في الجوانب الفنية والجمالية، فقديماً قال الشاعر : والحُسنُ يُظهر حُسنهُ الضّدُ. والمعلوم أن الصمت يوازي فعل البدء في كل ظاهرة صوتية ، فالموسيقى يسبقها صمت ، ونهاية للحن أو «القفلة» معيارها الصمت الإيحائي الذي يعيد رجع صدى الألحان في ذهن المتلقي . على المستوى التشكيلي يستقيم العمل الفني على دلالة الصمت المطلقة، فالموسيقى البصرية قرينة الصمت، والإيحاءات الجمالية أثناء الاشتغال على الرسم أو بعده تتّصل اتصالاً عميقاً... |
في هذا الوطن ثمة جهود فردية تفوق جهود الدولة كما تفوق ضميرها الأخلاقي- إن وجد- وهي لذلك غالباً ما لا تحظى بالعناية المؤسسية من قبل الدولة، بل على العكس من ذلك ؛ كثيراً ما يتم تجاهلها أو محاربتها أو تأطيرها وإسباغها ثوباً لم تفصّله لذاتها. فهي جهود تحرج الدولة بشكلٍ أو بآخر ، حين تضع سلطتها (العظمى) أمام سلطة الفرد الواحد الضعيف، فتجدها أكثر قوة وسلطة . والحق أن دولتنا المفترضة بشقيها، ليس من قبيل اهتمامها بعض صغائر الأمور المتروكة للعامة وللحالمين بقيّم التغيير والعدالة، والحق أيضاً أنّ بعض الأحلام تشبه الكوارث، ليس فقط على أصحابها؛ بل أيضاً على المنتفعين... |
أضواء خافتة تغمر المكان، لوحات فنية كثيرة معلّقة على الحوائط، بدت كأشباح تمد ألسنتها لتلعق ثباتي الواهن، تقدمت خطوات بطيئة وثقيلة، كأنني ذاهبة إلى موتي، تستقبلني أصوات مزعجة، ولا أحد يدلني على المكان، الأنوار خافتة، تشعرني بالضيق أكثر من الأصوات المزعجة، الواضحة، شعرت بدّقات قلبي تخترق الجدران واللوحات المعلقة عليه، حاولت أن أبدو أكثر هدوءاً، لكن اضطرابي من المنتظر؛ غلب قدرتي على الثبات، إنها أنا/هي. الآن تذهب إلى ماضيها بكل إرادتها، يرافقها الخوف الممزوج برغبتها في تفقد موتاها واستدعاء محاسنهم ومساوئهم في معالم طريق روحها، التي اعوّجت وانبجست مئات المرات... |
منذ عام 1985، قرر الكاتب التشيكي الكبير ميلان كونديرا الذي يقيم في فرنسا منذ منتصف السبعينات من القرن الماضي عدم إجراء أي مقابلة مع الصحافيين. وحتى عندما اتهم عام 2009 بالتعاون مع أجهزة الاستخبارات الشيوعية في بلاده خلال سنوات الشباب، فإنه ظل ملتزما بقراره، مفضلا أن يعرض على قرائه في جميع أنحاء العالم، أفكاره وآراءه من خلال الرواية أو من خلال كتبه النظرية مثل "فن الرواية" أو "الوصايا المغدورة". وفي خريف عام 1993، طلبت |
لا مجازفة في القول إن ما من كاتب يهودي ناوأ إسرائيل والصهيونية بقدر ما ظل يفعل إدمون عمران المليح، وهو الذي كان يشدد على مغربيته قبل التأشير إلى يهوديته، وكان يزعجه التركيز على ديانته في المقالات الصحافية عنه، وعبر عن ذلك لكاتب هذه السطور عندما نشر مقابلةً معه في «الحياة»، جاء العنوان الفرعي فيها عن يهوديته فيما أراحه العنوان الرئيس: «ما زال ضرورياً أن نحمي أنفسنا من إسرائيل». نشرت... |
هاتان الجملتان مقتبستين من فيلم بعنوان " كـُتّاب الحرية The Freedom Writers" دعاني الى مشاهدته الصديق وضاح المفلس بقوله أن بعض المقاطع تبكيه كلما شاهده؛ الفيلم يتحدث عن قصة حقيقية من كتاب "مذكرات كُّتاب الحرية" لــ "إرين غرويل" التي قامت بدورها في الفيلم الممثلة الشهيرة "هيلاري سوانك"، دارت أحداث تلك القصة داخل فصل دراسي عُرف بغرفة رقم 203 في " مدرسة ويلسون" إحدى المدارس الأمريكية التي تقع في الجانب الفقير ويسكنه الأقليات الفقيرة أيضاً، لست هنا أعمل دعاية للفيلم أو أتحدث عنه من ناحية نقدية، أنا فقط أتحدث عن التجربة البديعة التي أحدثتها معلمة واحده جابهت... |
Le pénis triomphant à travers les âges
|
|
|
Pénis : un problème de taille ?
Trop petit ? Trop grand ? Trop gros ? Comment se situer par rapport à la "normalité" ? Les sujets de préoccupations masculines tournent bien souvent autour de cet organe "secret", allant parfois jusqu’à en faire des montagnes. Pour être sûr de tenir le bon bout, Doctissimo répond à leurs questions les plus intimes et à celles de leurs partenaires.
Une... |
Périnée uro-génital Cliquez sur une légende pour afficher la définition correspondante |
ourquoi les femmes ont-elles caché si longtemps - et cachent ... |
|
|
|
|
La musique que vous écoutez peut en dire long sur votre personnalité ! Tel est pari réalisé par le Dr Adrian North, psychologue de l’Université de Leicester, qui tente de relier nos goûts musicaux et notre personnalité. Les résultats sont surprenants !
Dis-moi |
En matière de maillot, la mode pubienne est de plus en plus à l’extermination du poil. L’épilation intégrale ou brésilienne séduit ainsi de plus en plus de jeunes femmes. Parce qu’il est parfois difficile d’en parler entre copines, Doctissimo... |
|
|
Dans le cadre du congrès annuel de la société britannique de psychologie, le Dr Monica Whitty présentait son étude portant sur 245 étudiants d'une université irlandaise*. Les résultats révèlent que 51 % des répondants estiment qu'une relation amoureuse développée sur internet ... |
les femmes en veulent moins
Selon une étude menée en France, en Autriche et aux Etats-Unis, les hommes aimeraient avoir plus de muscles : ils sont persuadés que les femmes aiment les armoires à glaces. Pourtant, ces dames préfèrent les corps… sans muscle ajouté. ... |
Le strip, c'est chic ?
Pour vous, le strip-tease, c'est un truc de beaufs frustrés qui, l'estomac rempli de bière, matent en salivant des filles venues dévoiler leurs atouts pour quelques billets ? Ce que vous êtes ringard(e) ! Le strip-tease est au contraire devenu chic et branché... |
Les femmes, naturellement bisexuelles ?
On le sait depuis longtemps : la sexualité de la femme diffère de celle de l'homme sur bien des plans. Mais à mesure que les scientifiques s'intéressent aux dames, on comprend peu à peu l'ampleur du phénomène. Dernier écho de ces guerres des sexes : l'excitation de la femme ne correspond pas à son orientation sexuelle. |
|