المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 95 ... 186, 187, 188 ... 233 ... 279 |
par Julien Perreault, B.Sc. Le magazine Québec Sceptique (no. 60) a fait paraitre un article dans lequel on présente 10 « preuves incontournables» de l’évolution. Ces « preuves» constituent majoritairement un discours complètement dépassé par la science. Voici une réponse précise à chacun des 10 points présentés dans l’article du Québec sceptique : Le présent texte démontre que l’argumentation évolutionniste... |
من بين أكثر الخرافات الإسلامية تهافتا، آية يقول عنها مسلمون كبار إنها نُسخت لفظا وبقيت حكما. الآية تقول: "الشيخ والشيخة فارجموهما البتة بـما قضيا من اللذة". ووردت بصيغ متعددة، منها "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم". وفقا لهذه الآية، تنتظر سكينة... |
Cet entretien avec René Mouriaux a été réalisé le 4 mars 2009. René Mouriaux est politologue, directeur de recherches honoraire au CEVIPOF. — Le thème de la crise de la représentation politique a été massivement débattu au cours des vingt dernières années. Après deux échecs retentissants de la gauche à l’élection présidentielle (2002, 2007) et l’avènement du sarkozysme comme projet de refondation de la droite française,... |
"الحداثة مشروع لم ينته بعد لأنه لم يتجسّد قطّ" * يرتبط التفكير الفلسفيّ في عمومه بقطبين اثنين، أو لنقل بعقلين، عقل نظريّ ينظر في العلل والماهيات، وآخر عمليّ ينظر في التاريخ والواقع مجتهدا في ابتكار مناهج لتدبيرهما وفي اجتراح وسائل لتطويعهما. وإذا كان البحث الفلسفيّ قد تركّز، ومنذ بداياته الأولى، على العقل النظريّ،... |
"أما عن التقليد الفلسفيّ الخالص لهذا التراث "المركزي القضيبي" فإنّه يتجسّد بأشكال مختلفة أكيد، ولكن متساوية، عند أفلاطون كما عند فرويد أو لاكان، عند كانط كما عند هيغل، عند هايدغر كما ليفيناس، أو على الأقلّ هذا ما اجتهدت في بيانه" - جاك ديريدا - عندما يتجرّد ديريدا للحديث عن الفكر المعاصر وعن... |
ما هو القاسم المشترك بين الاحتفال برأس السّنة الجديدة في الصّين وحفلة تعميد المسيحيين القدامى وحفلة الدّخول في عبادة نكيمبا nkimba في الكونغو السّفلى؟ إنّها جميعا طقوس تعبّر عن اجتياز عتبة، رمزيّة كانت أم اجتماعيّة أم روحيّة. سنة 1909 تاريخ صدور الطّبعة الأولى من كتاب "طقوس العبور"، كان أرنولد فان ڤـانّاب... |
واجهت السلطة الإيمانية النقلية الفلاسفة العرب بالتكفير، مستحثة السلطة السياسية والجمهور للتضييق عليهم واستئصال شأفتهم، ومن هؤلاء من قضى اغتيالا، ومنهم من عرف السجون والمنافي، أما كتبهم فقد كان مصيرها الحرق والمصادرة في الغالب، فضاع جانب مهمّ منها، وحتى تلك التي وصلتنا فقد ظلت لقرون طويلة نسيا منسيا. والمفارقة أن... |
" إنّ المطلق لا يرث ولا يورّث نفسه" جاك درّيدا أطياف ماركس ص47 لعلّ من أهمّ الإشكالات التي تواجه الثقافة العربية في مظهريها العالم والشعبيّ هي إشكالية توحيد المرجعيّات المعتمدة في بناء نسق الذات. فإذا كانت الذات البشرية تتحدّد حسب الفرضية اللاّكانية في أنظمة ثلاثة هي النظام الخياليّ والنظام... |
في كتابه عن الدين والعلم، عقد هابرماز فصلا بيّن فيه أهميّة فلسفة الدين الكانطية وراهنيتها. الفلسفة الكانطية حسب هابرماز هي نتاج للتنوير ونابعة من عقلانيته. إلاّ أنّ تحليلات هابرماز لم تقنعني بما فيه الكفاية لأنّ كانط -في نقطة هامّة من فلسفته الدينية- يذهب رأسا ضدّ التنوير والعقلانية، وأقصد بالتحديد نظرته للطبيعة... |
من طرائف العلمانية الرخوة، الاتصال بتاريخ الابستمولوجيا أحيانا، والانفصال عن سيرورة الاستكشاف في العلوم الدقيقة وعن الارتباط الجوهريّ بين العلوم الدقيقة والعلوم الإنسانية والاجتماعية. لقد قاد التخصص في الإنسانيات، الكثيرين إلى الانفصال عن التقليد الأنواري، القاضي بالربط بين قضايا الطبيعيات والرياضيات... |
ظلّت نوعية العلاقة بين الفضاء السجني والمحيط الخارجي ومختلف أشكال التفاعل فيما بينها تشكّل أحد المواضيع الرئيسية التي تشغل اهتمام المختصين في هذا المجال، وخاصة عند تقييمهم للمؤسسات السجنية والإصلاحية. كما توجّه الاهتمام أكثر في السنوات الأخيرة إلى مسألة العلاقة بين ثقافة المجتمع والثقافة السجنية، بل تحولت... |
«وأخذ يشوع كل الأرض حسب ما كلم به الرب موسى» - يشوع 11: 23 الجنرال الإلهي: إن كل الدماء التي سُفكت في الطريق إلى كنعان، والتي ختمها يهوه بدم موسى نفسه، لم تكن إلا مقدمة للمذبحة الشاملة لأهل كنعان في فلسطين. فما الذي فعله أهل كنعان الآمنون حتى يستحقوا هذا المصير... |
2. الأرض والسماء وما بينهما يتجه النصّ التكويني بعد بيان الخلق الأوّل إلى بيان خلق الأرض والسّماء وما بينهما. والإطاران عالمان متجانسان من ناحية إذ هما من جنس واحد (الماء والنظر) وهما متناظران متمايزان من ناحية أخرى. وعن هذا الخلق المتولّد نجد أساطير جامعة كثيرة... |
لا يمكن أن نطرح قضية العذرية والبكارة بمعزل عن تأثير التصورات الإسلامية للمرأة وعلاقتها بمالكها الرجل إذ لا يوجد دين ولا فلسفة في الدنيا تمجّد العذرية مثل ما تفعل الإيديولوجية الإسلامية. فالقول ببراءة الدين من القضية هو ضحك على الذقون كما اعتاد أن يفعل المتأسلمون مع كل القضايا الأخرى التي تفضحهم، لم أكن أرغب في الكتابة... |
نودّ التّعليق من وجهة نظر قانونيّة وسياسيّة على الحكم الذي أصدرته محكمة ليل بفرنسا، وهو للتّذكير حكم يقضي بإبطال عقد زواج رجل من فتاة لأنّها كذبت عليه بخصوص بكارتها. وقد علّلت المحكمة إبطال قرار عقد الزّواج بأنّ عيبا شاب إرادة أحد المتعاقدين،... |
فاجأتني طبيبة نسائية معمّرة، عزباء، ولديها بوي فريند، وكنت أخبرها - في محاولة لكسر الجليد كما يقال- عن اعتقادي بأنّ الطبيعة الآن لا بدّ أن تعمل على إزالة غشاء البكارة تدريجيًا بنفس الطريقة التي اختفى بها ذيل الإنسان، وأنّه إن كان لغشاء البكارة معنىً مّا في الماضي، فإنّي ما زلت غير قادرة على معرفته رغم محاولاتي الفكرية... |
"عار عليكم أن تحكموا بما بين أرجلكم وليس بما في عقولكم" عبارة نطقت بها الملكة الزابيث الأولى ملكة بريطانيا قبل قرون عدة. تخطرلي هذه العبارة اليوم وأنا أتصفّح خبراً أوردته عديد المصادر الإخبارية حول قرار تمييزي أصدرته محكمة ليل الفرنسية يقضي بطلاق زوجة... |
لم أكن أريد أن يبدو مقالي بمثابة الرد، لذلك حاولت أن أدع زمناً يفصله عن مقالة د. رجاء بن سلامة المعنونة "دفاعاً عن شهرزاد وعن نسوية غير حانقة"، المنشورة في موقع الأوان. ولكن مقال مها حسن المعنون "المرأة والجندر- رد على رجاء بن سلامة"، جعلني لا أطيق الصبر فاستعجلت الكتابة. بداية سأتحدث عن مقالة مها حسن ثم أنتقل... |
يعتبر الملف الذي فتحه " الأوان" حول الجدران اللامرئية من أهمّ الملفّات، لأنه أكّد من ناحية حرصا متواصلا على بذل كلّ الجهد لتحريك الراكد من آليات تفكيرنا، وخلخلة "السائد" من تصوّراتنا. ولكنّ التطرّق إلى الجدران اللامرئية يمثّل عملا... |
انتهيت للتوّ من قراءة كتاب ممتع، متحمّس، يستحقّ القراءة فعلا. صاحبه هو البروفيسور باسكال بيك أستاذ علم الانتربولوجيا والتطوّر البشري وإنسان ما قبل التاريخ في الكوليج دو فرانس. وهي أعلى مؤسّسة علمية في فرنسا، أعلى من السوربون، وتضمّ... |
يبدو أنه صار لزاما ًعلى ظواهر الحياة والحركة بدءاً من الكون وحتى الخلية الحيّة، مرورا ً بالمجرّات ومجموعتنا الشمسية وأرضنا ومجتمعنا البشري والإنسان، أن تبرّر نفسها أمام عقل القرن التاسع عشر الذي قال كلمته الفصل في قضية المعرفة، |
ممّا لاشكّ فيه أنّ العقل المفكّر بالعربيّة بعيد للغاية – إلا ما ندر – عن التيارات الفلسفيّة الحديثة في الغرب، سواء تلك التي تعبّر عن إعادات نظر نقديّة لمنظومات فلسفيّة معرفيّة سابقة، أو تلك التي تحاول أن تثبت أقدامها في نوع من الاستقلاليّة... |
أخي العربي المسلم، إذا كانت الداروينية علما بمعنى منظومة من أجل الوصول إلى إجابات وليس مجموعة من الإجابات النهائية، فماذا تقول حتى تزعجك وتضعك في صفّ أعدائك الإنجيليين الأمريكان، وعلى رأسهم الرئيس السابق بوش؟ لماذا تقبّلها الكاثوليك، إخوانك في التوحيد؟ ألم يؤكّد البابا يوحنا بولس في 1996 ما قالته الكنيسة في الخمسينات... |
كانت مساهمة داروين في تطوّر علم الحياة أكثر من مهمّة، فقد كان لها في حينها وقع الرجّة، ليس على مستوى البيولوجيا فقط وإنما أيضا على مستوى الفكر البشري برمّته. صحيح أنّ الإشارة إلى تطوّر الأنواع سابق على داروين بقرون عديدة، فعلى سبيل الذكر نجد لدى أنكسمندر وديمقريطس وإخوان الصفا ومسكويه حديثا عن ذلك، بل إشارات واضحة... |
لعلّ الآيات القرآنيّة الّتي تذكّرنا بطبع الإنسان [العجول] " وَيَدْعُ الإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإِنْسَانُ عَجُولاً " (سورة الإسراء، الآية 11)، أو [الكفور] " وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ... |
|