** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد
 المواضيع 
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1 ... 78 ... 152, 153, 154 ... 161 ... 169  الصفحة التالية
26052010

برجى التجارة
البيت البيض
البنتاجون
بنسلفانيا
بريطانيا
باكستان
قاعدة بغرام
البصرة
بغداد
بعقوبة
بيروت
بيت المقدس
......
بوش الأبن
باول
بلير
برويز مشرف
البرادعي
بليكس
برايمر
باقر الحكيم
بشار
.....
بيولوجي
باتريوت
B52
بوارج
بترول
...
يا الله
أحرس بكة .. .
 
من طرف تابط شرا - تعاليق: 4 - مشاهدة: 263
26052010

مرأة كتبت سيرتها للبحر
تعلمه فنون السحر الغجري وأسرار الماء النازل من جيد المرآة
لم تفقه أن الحب ذنوب الماء وأن السحر جنون البحر
،، انصرفت عارية ، لا شيء سيجتاح أزقتها غير الملح الباذخ في أرصفة الصمت
المصقوع بها
يغرقها .. يغرق في كفيها
يتداعى أحجارا وصهيلا
يكبر..
يكبر،
يخرج من بين أناملها زوبعة؛ ويذوب.
أمرأة ولدت للبحر إلهاً
يتسلق قامتها ، يهجس : لو أن لك أمرأةً طوقت عنان الرؤيا
وانتبذت فيك صلاة تغزل أنفاسك أنفاس الفجر
ستفتر كما شئت صباحا / حجرا /وترا سكرانا / رجلا معكوسا و .. فراغ .
للبحر طريق مبهمة
وامرأة...
 
من طرف تابط شرا - تعاليق: 2 - مشاهدة: 262
26052010

ثل كابوسٍ
يطاردني
يتلفت في كل الطرقات
يبحث عن جسدي
المثقل بالبرد
يفتش عن قلبي العامر
بالدفء ورداء الأحلام
آه.. من ثوب يستر روعته
ويغطي أشجان الحيطان
آه..ماأروعني..
ماأبشع لحظات تعبر ذاكرتي
حين تحييك أناملها
وتغني سورة أحزاني..
ياومض يديه
حين تظلل أسمائي الأولى
تتعطش أوردتي
من ظمأ يشلح هذا الكون
هل للكون تفاصيل
تتغلغل داخل أشيائي
وتفتش عن عشب مجهول؟!
ماهذا الليل..؟!
كم ليل يتلصص من حولي
ككلاب الصيد
تتجول في مدني الثكلى
وتحيك رغائبها جشعاً
لتوقعني في شرك الموت!!
كم موت...
 
من طرف تابط شرا - تعاليق: 3 - مشاهدة: 250
26052010

قدماك إذ تلكزانك ، لتمط جسدك من دفئ الألحفة ، تدفعانك
عن عيون تغتمظ عليك، تهبّان بك إلى بعيد، تسوّلان لك الوساوس ،ملتذتان
تطيران بك ، سوف لن تنمّا ن عن أي خطو تجاه ذلك البيت ، البيت الذي غشت
الظلمات، تباعا نوافذه ، فجذبت الطريق أسفلك، أسفل قدمين إذ راحتا تمنيانك
بمفاجأة أسراره . إذ في خطفة، الضوء الصغير ، رائقا يرتج ، لاصقا في
استطالة الشق لأسفل الباب ، حجّرك . مثلما عين لا تغفو، وتحتد في كثافة
الأسود ، أو حارس أبدا يقظ ، ليهش بعيدا هسيس الأقدام ، إذ تدهس باحتراس ،
يبس الأوراق.
 
من طرف تابط شرا - تعاليق: 1 - مشاهدة: 232
26052010

يتململ هو، يتأرجح الكرسي من تحته، كأنهما لا يتفقان، وقف فجاة يحدق
بالكرسي، ثم راح يقلبه، عاد وجلس عليه، اهتز الكرسي من تحته، قام منه،
وحمله إلى أعلى وراح يهزه,كنت أراقبه، واكتشفت أن العشرات من الناس تراقبه،
قال أحدهم لزميله: إنه مجنون.

أجابة زميله بمرارة: لا .. نحن المجانين!!

وقال زميله بدهشة أكبر: لماذا يحمل الكرسي هكذا ويهزه؟!

أجابه زميله بمرارة أكبر: إنه يحملنا ويؤدبنا!!

تركتهما وهما يتحدثان أحدهما بدهشته والآخر بمرارته.

شاهدت جاري يركض وفوق رأسه تحوم غربان غاضبة، فكان يهشها بكشيدته تارة،
ويقذفها بالحجارة تارة أخرى.
 
من طرف تابط شرا - تعاليق: 1 - مشاهدة: 195
26052010

يتململ هو، يتأرجح الكرسي من تحته، كأنهما لا يتفقان، وقف فجاة يحدق
بالكرسي، ثم راح يقلبه، عاد وجلس عليه، اهتز الكرسي من تحته، قام منه،
وحمله إلى أعلى وراح يهزه,كنت أراقبه، واكتشفت أن العشرات من الناس تراقبه،
قال أحدهم لزميله: إنه مجنون.

أجابة زميله بمرارة: لا .. نحن المجانين!!

وقال زميله بدهشة أكبر: لماذا يحمل الكرسي هكذا ويهزه؟!

أجابه زميله بمرارة أكبر: إنه يحملنا ويؤدبنا!!

تركتهما وهما يتحدثان أحدهما بدهشته والآخر بمرارته.

شاهدت جاري يركض وفوق رأسه تحوم غربان غاضبة، فكان يهشها بكشيدته تارة،
ويقذفها بالحجارة تارة أخرى.
 
من طرف تابط شرا - تعاليق: 5 - مشاهدة: 274
26052010

يعلم أنه يريدها، ويخيل اليه
أنه عند امتطائها سيرى أبعد مدى لناظريه، يحلم بالتمرغ في صحاري الجليد
الممتدة في عينيها، والزرقة الرمادية تومض داخلهما كضوء خاب لنجم قطبي.
وحيث
تتربع الشفتان كتفاحتين ناضجتين شهيتين تبرران الخطيئة الأول، أخذ يتحسس
طريقه اليهما، حينذاك رأى الحمرة تتسرب بين أصابعه.. علقت ضاحكة هذه دهاء
ثمرة كرز من مزارع جبال (البيرينيه ).
همس في أدنها: "انها ساخنة
كالما،، ربما هي دهاء شهداء البلاط "، ثم زعق "هي حتما دهاء عبدالرحمن
الغافقي" جفلت لبرهة...
 
من طرف تابط شرا - تعاليق: 2 - مشاهدة: 342
26052010

الذات : فردوس مفقود
* تكمنُ البداية في البحث عن الذات في التأثر
المتكرر الذي يجد من خلاله الباحث عنصراًَ مفقوداًَ من تكوينه طالما ظل
يحلم به دون معرفته أو الشعور بالحاجة إليه.
* ربما كان صدىً رديئاً لذلك العنصر، لكنه لن
يخلو من اكتساب جزئيات تجعله يكتفي بهذا العنصر عند اكتمال نصابه والكفِّ
عن مؤونة البحث عن عناصر أخرى لإحساسه ببلوغ المرتبة التي كان ينشدها قبل
أن يتحصِّل عليها.
 
من طرف تابط شرا - تعاليق: 3 - مشاهدة: 346
26052010

ه وثقب كبير فاغر فاه في
إحدى ردفتيه العملاقتين. كان من آثار القذيفة التي فتحت باب الثورة، بدا
الثقب كعين رجل يحتضر، عليها مسحة من اندهاش الموت، ترمق المارة الذين
يسعون كالنمل في تلك الأحياء الضيقة التي رصفت أرضيتها بأحجار صارت ملساء
وصقيلة مع مرور الزمن، من كثرة ما وطئتها الأقدام ذات الأحذية البالية
والتي غالبا ما بزبد وقعها بعد الانتهاء من جلسات (القات)، حين تدق (الساعة
السليمانية) معلنة انتهاءها، ليعود الناس إلى منازلهم القديمة التي بدت
مستكينة وبائسة والتي يأتي السياح الأجانب يوميا للاستمتاع بمشاهدتها ورؤية
تلك الإستكانة التي رسمتها الأيدي المشققة...
 
من طرف تابط شرا - تعاليق: 3 - مشاهدة: 274
24052010

اخبار ادب وثقافة Arton5690-cf20e
اخبار ادب وثقافة Puce_rtl 1-

العالم الآن ..حيث يكرّس الضحايا كلّ ما في وسعهم من الحلم (وهو قليلٌ
بقدر الأقلّ الباهت الذي في خمول الأرق) كي يتثاءب القتلة على حقائق
الاحتقار المطلق للحياة السالفة للطبيعة…أو...
 
من طرف حياة - تعاليق: 4 - مشاهدة: 304
24052010

اخبار ادب وثقافة Arton5452-7a00f
1

أنا والكسل

إليها..
ذكرى صيف 1966

لكأنّهُ يوقظُ ينابيع قديمة..
أو يتسلّقُ قوس قزح..
لكأنّه ظلّ ينفخ في رماد الشّائعة..
يقودني إلى طفولة الماء..
الطّفولة التي لا تتسمّى.. أبَدًا..

تمبكتو تسبح في وهج الأسطورةِ..
 
من طرف حياة - تعاليق: 4 - مشاهدة: 339
24052010

اخبار ادب وثقافة Arton5303-eb013
للمكتب الحكومي الوثير طعم
رائع، إذ تأتيه الأوراق وتخرج بيضاء لامعة، الباب واسع للزائرين، وكاسات
الشاي تتقاطع في اتساع الوقت، خضراء لذّة للشاربين.
للوقت البارد رحابة تأخذ شكل الرتابة والأمان، وكسل مرح يدير الرؤوس
ويحنيها، وها قد عاد إلى وقته من جديد، يتمدّد فيه ببذخ المترفين.

بالأمس كان...
 
من طرف حياة - تعاليق: 4 - مشاهدة: 220
24052010

اخبار ادب وثقافة Arton5303-eb013
للمكتب الحكومي الوثير طعم
رائع، إذ تأتيه الأوراق وتخرج بيضاء لامعة، الباب واسع للزائرين، وكاسات
الشاي تتقاطع في اتساع الوقت، خضراء لذّة للشاربين.
للوقت البارد رحابة تأخذ شكل الرتابة والأمان، وكسل مرح يدير الرؤوس
ويحنيها، وها قد عاد إلى وقته من جديد، يتمدّد فيه ببذخ المترفين.

بالأمس كان...
 
من طرف حياة - تعاليق: 2 - مشاهدة: 312
23052010

الصعود هو الإنحدار

قد أكون أستطعت بلوغ القمة بفكري
ولكن اكتشفت انها راس حربة
لا يستطيع احد البقاء طويلا عليها
فاما ان يهوي من القمة الي الهاوية
كما فعل البعض...
وهذا بنظري جبن وخوف من المواجهة
والاعتراف وعدم الجرئة بالتعري
او يحسن النزول ببطء
وها انا ذا انحدر ببطء علنا
بحثا عن جنتي

مللت الإبتسام مللت التحدي
مللت الدموع مللت التصدي

ففي القلب الف والف جراح

وفي الفكر قيداَ بحجم السماء

وفي الذات...
 
من طرف إبراهيم الدامغ - تعاليق: 5 - مشاهدة: 298
23052010

وقفت تلملم أهداباً تبللت بدموع عينيها ، كان الزمن يحاصرها ، بألوان من
الأحلام النائمة ، حَبَسَتْ كلمة أخفتها منذ سنين ، غَصّتْ عند الحرف الأول
، كان النرد المرقم ،يتقلب دون توقف ،وكان وجهها يتغلغل في عمق البر الذي
رحلت نحوه روائع كلماته أشعلت كل مصابيح صحراء غرفتها ، صارت الجدران تعيد
كلماته ، وصوره توالت ترافق قلبها المعلق فوق شجيرة الياسمين ، عانقته عند
أول حبة رمل تجمعت مع كثبان الصحراء ، قالت له كل الكلمات الممهورة بنبض
القلب وأغنيات المساء ، علمته كيف ينتظر تحت ليمونة غادرتها حساسين الصباح ،
وجعلته يشم الحبق عند الخيط الأول لنور الشمس ، فردت ضفائرها...
 
من طرف حياة - تعاليق: 2 - مشاهدة: 397
23052010

فظها ...بل رفضها لم يساعدها على الوصول اليه تركها وحيدة تنزل من الجبل
العالي الذي خافته طوال حياتها .
كانت تخاف من المرتفعات ولكنه لفظها وتركها وحيدة تبحث عن ظله لعلها تترك
خوفها من الأماكن المرتفعة .
أدركت كم هو قاسي لأنه لم يشعر بخوفها فالأتربة التى علقت بحذائها أنذاك لم
تكن إلابعض من حقارته
حاولت إزالتها ولكنها كانت عالقة بها بشدة.
سقطت من ذلك الإرتفاع غادرت المكان تركته أمام كومة من الصخور يبحث عن ظلها
فوجدها قد غادرته.
 
من طرف حياة - تعاليق: 1 - مشاهدة: 264
23052010

رمى بكرته بعيدا. ارتطمت
بزجاج نافذة الجيران. تهشم الزجاج. هرب الكل. بقي وحده محدقا في النافذة.
أطلت المرأة برأسها تسبقها عاصفة من الشتائم. التقطتِ الكرة وقطعتها نصفين.
انشطر قلبه نصفين. خرجت البنت واحتفظت بنصف ما قطعته أمها، وناولت النصف
الباقي له. منذ ذلك الحين وهو يحاول أن يرتّق النصفين، فكان يلوح له السكين
متدليا من النافذة نفسها التي ما يزال زجاجها مهشما.
 
من طرف حياة - تعاليق: 1 - مشاهدة: 258
23052010

عودة
عاد بعد أن قضى سنوات في
بلاد المهجر متأبطا ذراع سيدة شقراء محدودبة الظهر. تراجعت أشجار الحديقة
لرؤيتهما. هرت كلاب الحي وفرت. حرن صوت المؤذن عن الآذان. بدت مقل العذارى
حيارى. تشكل عند مقامها طابور طويل من البشر يودون رؤية سلالة تحمل رزقها
رغدا. أطلت عليهم من شرفتها تعلوها ضحكة مخلّصة، وعندما أومأت جهة البحر
خروا محدودبين منحنين.
كلمات
اعتاد أن يقول لها كلمات
يكاد يقفز لها...
 
من طرف حياة - تعاليق: 1 - مشاهدة: 213
23052010

لقنفذ الأملس
استفاق القنفذ فوجد
أشواكه تحولت ريشا ناعما. اغتر بنعومته التي تضاهي الأرانب، ومضى يلعب
معها. تعقبهم الذئب. ولخفة الأرانب هربت جميعا، وبقي القنفذ قنفذا. فرغم
حلته السندسية الحريرية التي تميز بها عن أقرانه، أحس انه لا يملك دفاعا عن
نفسه. فظهره مخترق مكشوف، وحرمته مستباحة. طالما استخف بتلك الأشواك
المسيجة له، التي كانت تجعله منبوذا، لكن دون معرة أو نقيصة. وها هو اليوم
يسقط بين براثن ذئب جائع تجمعه به ضغينة مستحكمة وحساب تليد. رفع إليه
عينين ما عادتا قنفذيتين، تستجديان، وتتوخيان حسن...
 
من طرف حياة - تعاليق: 3 - مشاهدة: 271
23052010

الرجل الطائر
كنت في قرطبة. بدا لي
حشد من الناس تشرئب أعناقهم نحو الأعلى. خرقت فلولهم وتقدمتهم. وإذا بي
أرى رجلا على شاكلة طير ملتحفا بالريش. بادية عليه نزوة الطيش. نبتت على
جنبيه أجنحة من الخيش. واقفا على شفا جرف. هالني ما رأيت. دنوت أكثر. فإذا
بي استكنه ملامحه. فوجدته صديقي عباس بن فرناس. تيقنت أنه ماض فيما هو عاقد
العزم عليه. فقلت على سبيل إثارته:
- يا عباس، ألا تعلم أن
الله إذا أراد هلاك نملة انبتَ لها جناحين.
قال...
 
من طرف حياة - تعاليق: 4 - مشاهدة: 226
23052010

يا
جرْحا تحت القلادة في تكسّر الضوء.
يا خدشا
مائيّا في رقبة مؤنّث من هواء
يا
شبّاكا مُغلقا.
 
من طرف حياة - تعاليق: 2 - مشاهدة: 207
23052010

تغني...
ويجذبك
الصوت
حتى
قرارة حزنك
مثل
أنين...
 
من طرف حياة - تعاليق: 4 - مشاهدة: 278
23052010

وفي
الوريقاتِ، تتلاعبُ الريحُ بها،
قصفاً جوّياً لكتيبةٍ مُعَاديةٍ،
وتَصْدَحُ أغانٍ وموسيقى
من بين العِلَبِ المعدنيةِ،
يَتقاذفها العابرونَ
في عجلةٍ من أمرهم.


لو
رفعَ السماءَ بعينهِ
لانفطرتْ،
واشتقَّ منها مطراً،
وأجّلَ الشمسَ قليلاً.


 
من طرف حياة - تعاليق: 8 - مشاهدة: 352
23052010

يلمحُ
في العمارةِ الشاهقةِ، جبلاً،
وفي حُمرةِ ضوئِها النابضِ
وهو يُنَبّه الطائرات،
بُركاناً يُنذِرُ بالشرر.
في الأطباقِ اللاقطةِ على الشرفاتِ،
نهودُ عذارى تُطِلُّ من فوقِ الفساتين.

يَرى
شجرةَ الرصيفِ، غابةً
وصفّاراتِ الصبحِ،
نوارسَ تتبعُ سفينةَ الصيد.
 
من طرف حياة - تعاليق: 6 - مشاهدة: 208
23052010

أيـّتها
الحضارات
أنا الذي شـيـّدت أبراج بابل ..
وهرم خوفو وسور الصٌين العظيم
فلماذا يسقط إسمي من رخامة التاريخ البليد
أيـّها الموت
هذه الأرض لي ....
مـُـذ ْ دخــلَ الأسد برجـَهُ السالب
وتـحنـّط في كفن الـسّهرة


أيـّتها
الالفيات الـنـافـقة
تـبلـّـلي بالأزمنة
ومـجـّدي تـمـظـهر الوقت
على وجهي


 
من طرف حياة - تعاليق: 4 - مشاهدة: 378
 انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1 ... 78 ... 152, 153, 154 ... 161 ... 169  الصفحة التاليةالرجوع الى أعلى الصفحة 
عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد
المشرف:المشرف العام
صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
-
إرسال موضوع جديد
افرز آخداً بعين الإعتبار:  
انتقل الى:  
مساهمات جديدة مساهمات جديدة
مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ] مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ]
مساهمات جديدة [ موضوع مقفل] مساهمات جديدة [ موضوع مقفل]
لا مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة
لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ] لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ]
لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل] لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل]
اعلان اعلان
إعلان عام إعلان عام
مثبت مثبت