المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 77 ... 151, 152, 153 ... 160 ... 169 |
كان الفتى :
قام الفتى في المخيم يؤرجح في الذراع ، كان الفتى مشعا بضوء الله ، ساطعا كنجمة الصباح .
وقال الفتى : هنا سقط الرفيق ، هنا خرجت روح من خلف روح من خلف روح .
وعندما جاءوا هتف الفتى :
أقفلوا الطريق ، أن حكم الله الأبدي أن تسد الشوارع عليهم وتقطع الطريق |
الرعشة الجنسية الكبرى
المرأة بحاجة الى تلك المداعبات المستمرة للبظر قبل الجماع المهبلي ت( قبل ايلاج العضو الذكري في المهبل ) و أثناء عملية الجماع المهبلي أيضا
هناك حقيقة لمعرفتها... |
شارع بشار.... ( قصة قصيرة) لن تجد لك مكانا لتسكن فيه سوى تلك الغرفة في شارع بشار (قال لي) ولما لم يتبق لحلول الظلام الى القليل وخفت ان لااحصل على سكن هذه الليلة قررت الموافقة نصحني ان لااتدخل بشؤونهم واخبرني قبل ان اكون مؤدبا. صعدت سلم الشقة , الغرف متلاصقة ببعضها ابوابها خشبية متهرئة شاهدت غرفتين بدون ابواب وضعوا ستارة من قماش بدا المنزل وكانه قديم جدا منذ سنوات لم يتبدل فيه شئ كانت... |
الحلم .... كنت نائما فوق سرير من ثلج شعرت بالبرودة تلسع جسدي حاولت ان انهض من غفوتي شعرت بتورم قدمي. بصقت بوجها - الم اقل لك ان لاتاتي الى هذا البيت لكني سرعان ما شعرت بانها تبصقُ بوجهي - الم اقل لك لاتاتي الى هذا البيت كلما اتذكر هذا الحلم اشعر بالتفاهة, مالذي جعلني اوافق على الزواج منها هذه التافهة كانها... |
ائحة الصندل لم يكن عادل يعرف انه سيذهب الى الجبهة.ويقاتل هناك. لكن سبب رسوبه في المرحلة الاعدادية. قاده الى. معسكر النهروان ليتدرب ثلاثة اشهر وبعدها. الى منطقة ديزفول. الليل موحشا. ومخيفا ( قال عادل وهو يخاطب جبار الجندي الذي سبقه الى ديزفول.) ... |
من رأى نهرا يقاسي من العطش؟ من رأى ثمرة تعاني من المرارة؟ أنا رأيتمن رأى نهرا يقاسي من العطش؟ من رأى ثمرة تعاني من المرارة؟ أنا رأيت 1 رأيت الحلاج في عالمه يبكي علينا انهارا من لبن و يرثي الزمن، ونحره ما زال محمرا من توجع الجوعى وهيام المحرومين، قال لي: أحزانك ضعها في كيس قرمزي ثم القه في اليم، واغنم لذة اليوم، فقد يبدأ غدا يوم عادي آخر 2 عندما تظمأ الأنهار وتشتاق لفورة المطر، وعندما تشتاق إناث الأغصان للأوراق وحمل الثمر وللعصافير تسقسق فوق الشجر، اشعر بالعجز لأني اعرف بان المعاول لا تعرف الرحمة، ولا ظلال للمقصلة 3 بعد أن يأكل الحقد الأخضر واليابس،...
|
"بدل أن نكون مُصممي ديكور بلا ذاكرة، ينبغي أن نُصبح علماء آثار، نُنقب في ذواتنا، ونُخرج حياتنا الداخلية إلى الضوء!" "بدل أن نكون مُصممي ديكور بلا ذاكرة، ينبغي أن نُصبح علماء آثار، نُنقب في ذواتنا، ونُخرج حياتنا الداخلية إلى الضوء!" إدوارد سعيد
قلائل هم الذين يستطيعون التعبير باتزان وثبات عن آراء تختلف عما يُروج له في مجتمعاتهم. أبناء أمتنا يعجزون حتى عن مجرد تكوين مثل هذه الآراء الثائرة.
... |
أضواء خافتة تغمر المكان، لوحات فنية كثيرة معلّقة على الحوائط، بدت كأشباح تمد ألسنتها لتلعق ثباتي الواهن، تقدمت خطوات بطيئة وثقيلة، كأنني ذاهبة إلى موتي، تستقبلني أصوات مزعجة، ولا أحد يدلني على المكان، الأنوار خافتة، تشعرني بالضيق أكثر من الأصوات المزعجة، الواضحة، شعرت بدّقات قلبي تخترق الجدران واللوحات المعلقة عليه، حاولت أن أبدو أكثر هدوءاً، لكن اضطرابي من المنتظر؛ غلب قدرتي على الثبات، إنها أنا/هي. الآن تذهب إلى ماضيها بكل إرادتها، يرافقها الخوف الممزوج برغبتها في تفقد موتاها واستدعاء محاسنهم ومساوئهم في معالم طريق روحها، التي اعوّجت وانبجست... |
مع اقترابها لثمانين حولا عاشتها " نوال السعداوي " كطبيبة وكاتبة ومناضلة شرسة في مجال الحركة النسائية العربية ، فانها |
نفض الكاتب والناقد المشهور جداً سيجارته، وقال للكاتبة الجديدة: ـ أنت رائعة، أقصد.. أنت تكتبين بشكل رائع. وقبل أن ينسحب، أعطاها موعداً قريباً، ليقرأ جديدها. فرحت الكاتبة، ومضت متجددة، لتكتب المزيد. في الموعد التالي أعطته جديدها، وانتظرت التشجيع اللازم. ابتسم مرسلاً نظراته إلى عينيها. قلّل من كلمات المديح: ـ هيا إلى الأمام وعليك بالقراءة أكثر. أعطاها بعضاً من مؤلفاته لتقرأ. تشجعت الكاتبة، وراحت إلى بيتها تقرأ وتقرأ، وفي استراحتها تحلم أنها تجري مقابلة في... |
كان الوقت يمضي ببطء شديد حتى وكأنه يمضي على أطراف أصابعه فوق قلب حليمة، ومع ذلك فهو يمضي. فقد تجاوزت الساعة الثالثة فجراً على أقل تقدير، بينما لم يغمض جفن لحليمة التي استمرت تناجي الظلام وهو يجثم في الغرفة ككتلة سوداء، حجب عنها كل شيء داخلها، الستائر البيضاء، ودولاب الملابس الكبير، وحتى الأطفال الذين ينامون بالقرب منها، حجبهم عنها. كانت قد اعتادت على الظلام منذ أن تزوجت. فلم تكن هناك ليلة واحدة لم يطفئا فيها الضوء قبل أن يستلقيا على السرير. في أول الأمر كان ذلك مطلبها، لكن كلام عتيقة لهنّ عن اللذة في وجود الضوء أثناء المضاجعة، وفي... |
مام الباب أصلحت القميص من الخلف , ضممت الصلفتين فاعتدلا ودكا الهواء للداخل وعندما مشيت لاحظت أن القميص لم يكن متناسقا فوقفت بمنتصف عرض الشارع وأصلحته بوقاحة شبه باردة . أسعدني أن أحدا لم ير فعلتي هذه ومشيت في الاتجاه الغامض سالت الشمس والمطر والسماء والنجوم والشجر ومحترفي الطاولة ورواد المقاهي عن سر جلوسهم المستمر أو وجودهم الدائمة , وحين لم أجد إجابة , مشيت . لكنما طاردتني صورتي في مرايا الفتارين الزجاجية . عاودت أصلاح القميص من الخلف وأيقنت أن الحظ عاسر وحين احتوتني صرخة الشوارع وأبواق السيارات , وقفت الميادين قدام عيني , قدامها... |
لى ايقاع الخطو المتباعد في حشرجة لليل استثنائي ، نذى جسدي الضئيل فــــوة ذوبانه متعرقا : زفرة الحوائط الاسمنتية ، خشخشة الغرباء في صدر الأزقة . قال الرجل المنحوت من غضبة الصخر مقهقها خلفي : - هيا يا مرة ، بتصعدي أومه . سفحت فراهة السيارة شفتا الطريق الأملس ، ومن نافذة مواربة تلامعت عيون ذئبية ، إذ نشزت حافة الخوف المشرشف في صدر الرصيف الناهد محدثة احتكاك غريزي يشبه ارتطام نوافذ قلقي في جدار الفراغ . " هذه مدينة تتناسل فيها فوضى القبائل .. مدينة لاتسعفك انهمارات مساءها إلا بطقطقة موت مجاني ... " ها أنا أجس مفاصل... |
ستيقظ من سبات عميق، وجلس متأملاً في الظلام، عائداً من سفر بعيد.. وطفق من لحظته يجمع أشتات الحلم، متعجلاً لملمة التفاصيل يخشى أن تفلت من ذهنه عناصر الحلم الغامض. وجد نفسه في حقل شاسع من البياض الشديد في نقائه وهنا أفلت من ذهنه نوع ذلك البياض، جليد.. لبن.. زبد.. أمواج.. ملح.. قطن، تداخلت كل تلك الأشياء.. تجاوز تلك النقطة حتى لا تتسرب في حقل النسيان بقية تفاصيل الحلم. الشمس فوق رأسه تظهر وتختفي.. كان الجو غائماً في الغالب. في قلب الحقل الشاسع من البياض كانت هناك امرأة حاسرة الرأس والوجه.. يلتف على جسدها شيذر أسود، تفرقت الغيوم ورحلت... |
الفوضى مُرَتَّبَة ٌ كما ينبغي
ولن يطرأ شيءٌ إلا في أوراق الهواجس اللعينة
عند الصباح كما كل يوم لن يكون ثمة وفرة في المياه مع ذلك سأفعلها ولو مسحاً للوجه وبلاًّ للرأس سأقف أمام المرآة ستكون ملامح وجهي أشبه بحروب مهزومة أو هو قد غدا ميداناً صالحاً لكل المعارك سأقرأ أسرار ما يخبئ بداخله وأبتسم .
ولكون جيبي فارغاً تماماً كعادته سأتذكر جيداً كيف أنسى موعد الفطور.
صفيراً كثيفاً سأعلق على طرف اللسان والعق أغنية تليق.
سأذهب إلى كلية الآداب فقط لمغازلة... |
أينعَتْ ليلته, ورأى في الذي رأى.. سماءً تسرد العطر لوردة ذابلة, وشجراً يستظل بالخريف
000
تلعثمتْ أصابعه!!
تَجندلَ واقفاً.. أومأ لسحابة الموت ببعض إصبع, وباقي يديه يلوّح لامرأة تسرق الغيم من قامته!
هبَّة الأشياء في ذروتها, وحنطة روحه تسافر مع ريح جائعة.. ربما آمن بقمح جديد يصرع العاصفة!
موقنٌ بصعود صورته لمسرح الجوع.. لايخشى الرواية
000
سيكون خارج النص! يُحكم المسير نحو الهامش.. يستند إلى إمرأة مرآتها تكفر... |
هو ذاك صوتك هاهنايمتد بي – وجعًا- لحد مدامعي وظلال وجهك ترتمي تنسلّ تعبر كل درب سار بي مالي أراها الآن تمتد المسافة بيننا تمتد تعبرني تبعثرني فتنثرني هباءْ ماكنت فظا او غليظ القلب كي تنفضّ ... لكن ماالذي أفضاك عني هل قلتها فالي منك أليك مني كيف انتهيت الى هنا ؟ كيف انتهيت انا هناك؟ الجرح حد النزف ... |
- الملك المخلوع خلعتك الأيام مثل سترة ولبستك أيام أخرى مثل سترة أيها الملك المخلوع بلا وزير تمشي الآن صوب إلى لا جهة فقدت الكثير من وزنك دون أن تمارس أي رياضة وانتظرت الباص في المحطة لساعات طويلة مثل سين من الناس |
- ملك العلبة الملك في مأزق وقد التف حوله جنوده بالتعازي . ملك الشطرنج وليس ملك البلدة ملك الشطرنج الأبيض وليس ملك البلدة الأسود الملك الذي يسقط مرات عديدة دون أن يسقط التاج من رأسه الملك الذي ينهزم وينهزم وينهزم ولا يفكر إطلاقاً في النصر الملك الذي لا يرتدي أوسمة في صوره الملونة ملك الشطرنج المأسور في العلبة وليس ملك البلدة الطليق في كل الجهات ملك الشطرنج الشطرنج |
مَا الَّذِي أَبْطَأَ حَلِيبَ الْمَسَاءِ رَغْمَ فَدَاحَةِ حُلُمِهِ؟ مَنِ الَّذِي خَطَّأَهُ إِنَاءَهُ
|
أرمّمُ جدران هذا الكون أجمعُ آمالي في صناديق عتيقة أسرارها سوداء
|
لا داعي لقتل زاوية في فراغ او تكن الريشة حرة من الجاذبية لم تكن قصيدة في خابية ولا ارتجاف الوهمي من خطوات احد الورق ما ابصر والدم ما اشتمته المسافة
هذا العالم من يمنعه لو قلم اصابعه على نثار من الحروف من يوقفه لو بكى مجازه العظيم هذا ..العالم الذي يلهينا بالآخرة
آمنٌ ,, كحجر ! الخفيف في قاموس المساحة الواقف الاقل احتمالاً فوق يقينه
فلكلور التعب لم يسمع يوماً ان الله اخرج الكون في سبعة ايام
بعيد.. هذا الحالم كخريف الاشياء لو مات الف مرة سيظل واقفاً... |
سَيدِى العَاشِق لا تأخُذُنِي على مَحْمَلِ الجَدِ حِينِ أثُورُ أو أهَدِدُ حين أَكُونُ غَْضبَىَ بِِحَرقِ جَميع المَراكبِ بيني و بََيْنَكَ و هَدْمِ جَميعِ الجُسُورِ لا تُبَاليِ بِكُلِ كلماتي التّي أُهْذِي بِهَا في لَحظَاتِ جُنُونِي و انفِعَالِي لا تُصَدَقُنِي حِينَ أقُولُ أن بِوسعيّ الرَحيِلُ أو نِسيَانُ حُبكَ فإني سأبقَى مُلكُ يَديكَ أسِيرةٌ لَديكَ عَاشِقةٌ لكَ حتى انتِهاء الزمِان و حتى جَفاف البُحورِ و أبْقَىَ أَدُورُ فِي فَلَكِكَ أَنْتَ وَحدَكَ كَما الفَراشَاتُ تَحُومُ بِغَيرِ إرَادةٍ حَولَ... |
هاتفك مقطوع .. إذن .. أنت شاعر مثل علي الشاهري حين يسبح في دم الحاجة والديون لكنه يكتب قصيدة عن لينا أو يحكي عن تورطه في مصادقة لصوص البنك وهو الذي ينام حافياً حتى من وطن . زوجتك غاضبة .. أنت شاعر مثل علي الشاهري .. لم يتزوج لكنه يدلل ( كلوديا شيفر ) يبتسم لنساء الفضائيات ويقترح عليهن الصداقة . أنت شاعر .. إذن أنت مثله تماماً تُربِّي لقصيدتك طفلة فقيرة تُهَيئُّ شفاهها للقبلة تُعلِّمُ نهديها جُرأة النفور تعدها بأسنان جديدة لأصابعك وترشي حضورها ببرتقالتين وبقصيدة مُستقبلية... |
هاتفك مقطوع .. إذن .. أنت شاعر مثل علي الشاهري حين يسبح في دم الحاجة والديون لكنه يكتب قصيدة عن لينا أو يحكي عن تورطه في مصادقة لصوص البنك وهو الذي ينام حافياً حتى من وطن . زوجتك غاضبة .. أنت شاعر مثل علي الشاهري .. لم يتزوج لكنه يدلل ( كلوديا شيفر ) يبتسم لنساء الفضائيات ويقترح عليهن الصداقة . أنت شاعر .. إذن أنت مثله تماماً تُربِّي لقصيدتك طفلة فقيرة تُهَيئُّ شفاهها للقبلة تُعلِّمُ نهديها جُرأة النفور تعدها بأسنان جديدة لأصابعك وترشي حضورها ببرتقالتين وبقصيدة مُستقبلية... |
|