** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 المشي خلال النار .. إعترافات امرأة اكثر غضبا الآن ..!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حياة
فريق العمـــــل *****
حياة


عدد الرسائل : 1546

الموقع : صهوة الشعر
تعاليق : اللغة العربية اكثر الاختراعات عبقرية انها اجمل لغة على الارض
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

المشي خلال النار .. إعترافات امرأة اكثر غضبا الآن ..! Empty
28052010
مُساهمةالمشي خلال النار .. إعترافات امرأة اكثر غضبا الآن ..!

أحمد فاضل


المشي خلال النار .. إعترافات امرأة اكثر غضبا الآن ..! Alsaddawiمع اقترابها لثمانين حولا عاشتها " نوال السعداوي
" كطبيبة وكاتبة ومناضلة شرسة في مجال الحركة النسائية العربية ، فانها
رسمت صورة جميلة مزخرفة لأيام طفولتها تشكلت لها في رواياتها وقصصها
وانعكست على مجمل نشاطها كرائدة لهذه الحركة،التي يمكن لها ان تصبح اكثر
راديكالية من ذي قبل ودون ان تفكر بالتخلي عن مبادئها وكفاحها ضد الاضطهاد
الذي تتعرض له المرأة العربية في اتون صراعات مستمرة لانهاية لها .

لم يكن السجن أو النفي ليثبط
من عزيمتها ، ولا حتى التهديد بالقتل الذي كان يلوح في طريقها ، وبدت اخيرا
في قميص مفتوح الصدر قليلا وتدلت من شعرها الابيض النقي ضفيرتان ، قالت
انها تبدو اكثر تمردا وهي تخطو الى الثمانين من العمر ، ومع انها تعمل
كطبيبة نفسية ومحاضرة جامعية فقد قامت بنشر ما يقرب من 50 رواية ومسرحية
ومجموعات من القصص القصيرة ، اجتذب عملها الذي يتناول المشاكل التي تواجهها
النساء في مصر وبقية انحاء العالم غضب السلطة في عهد الرئيس الراحل أنور
السادات والمؤسسة الدينية آنذاك لانها واصلت معالجة القضايا المثيرة للجدل
كالدعارة ، والعنف المنزلي ، وحتى التطرق الى الاصولية الدينية في كتاباتها
، وقد شهد العام 1972 مع نزول كتابها " المرأة والجنس " الذي تضمن نقدا
واضحا لعملية تشويه الاعضاء التناسلية للإناث في مصر والمعروف بختان المرأة
فقدانا لوظيفتها كمدير عام للصحة العامة ، لكن ذلك لم يوقف بركان غضبها
المتفجر بل زاد من صلابتها ونظرا لآرائها السياسية الصريحة وتعكير صفو
القوانين النافذة في بلدها والخاصة بالاحوال الشخصية فقد ادى كل ذلك الى
اتهامها عام 1981 بارتكابها جرائم ضد الدولة كانت نتيجتها السجن لمدة ثلاثة
أشهر ، قالت انها كانت تستثمر وقتها هناك لكتابة مذكراتها داخل سجن النساء
لكنها دونتها على لفائف ورق التواليت استطاعت ان تهربها الى الخارج .

بعد اطلاق سراحها تمكنت من
مغادرة مصر عام 1993 هربا الى الولايات المتحدة الأمريكية بعد تلقيها
تهديدات حقيقية بالقتل من قبل الجماعات الدينية المتشددة .

سنوات طويلة قضتها في الغربة
عادت بعدها الى بلدها لكنها وجدت امامها سلسلة من القضايا المرفوعة ضدها
أمام المحاكم ، بما في ذلك محاولات غير ناجحة قانونيا لتجريدها من جنسيتها ،
وتطليقها بالقوة ، مع مصادرة كتبها من المكتبات على اعتبارها تشكل عامل
هدم للمجتمعات العربية الاسلامية ، لكن جميع هذه الملفات تم غلقها وعادت
نوال السعداوي لممارسة نشاطها الذي قالت عنه في مهرجان نادي القلم الأدبي
بالقاهرة عند استضافتها فيه للحديث عن حياتها ، انها غير نادمة لكل الذي
فعلته وتود ان تفعل اكثر من الذي فعلته وباصرار إذا ساعدتها صحتها على ذلك
لأنها تعتقد بصواب كل ما كتبته وقالته وانها على الطريق الصحيح ، والذي
يفرحها كثيرا ما تتلقاه من الناس الذين يقولون لها ان حياتهم قد تغيرت عن
طريق كتاباتها ، أحد الشباب جاء اليها مع عروسه وقال لها : ( أريد أن أشكرك
لأنك بكتبك وآرائك الحرة اشعرتني بأن الزواج ليس فيه عبودية كما يفسرها
البعض ) .

اضطهاد المرأة كان العامل
الاساسي الذي دارت عليه رواياتها ولايمكننا فهم هذا الإضطهاد دون أن نعي
العلاقة التي تربط هذا الجانب والعدالة المفقودة سواء أكانت اجتماعية أو
سياسية وحتى على مستوى العلاقات الجنسية ، كما العلاقة بين الطب والأدب
والسياسة والاقتصاد وعلم النفس والتاريخ - كما تقول السعداوي - هذه العلائق
جميعها ولّدت عندها حراكا تصارعت عليها افكارها عندما بدأت بتناولها خاصة
مع رواياتها الأولى .

كانت من أنصار الحركة النسائية
منذ طفولتها وامتهنت السباحة ضد التيار طوال حياتها - وهو تعبير شديد
الخصوصية لمعارضتها واقع المرأة الشائن -

عائلتها التي كانت تتألف من
ثمانية أخوة وأخوات جميعهن محجبات ، لكنها كانت مختلفة عنهن جميعا ، البعض
منهن يعتقدن بأنها جدا متحررة في حين انها كانت تقول دائما بأن تحررها هو
في تغيير النمط البدائي الذي تعيشه المرأة .

في سيرتها الذاتية " المشي
خلال النار " الصادرة حديثا باللغة الإنكليزية عن دار نشر " زد "التي تتولى
نشر كتبها بلندن، تكتب عن رعب ختان الإناث في مصر قائلة : ( عندما كنت في
السادسة من عمري جاءت الداية " القابلة " لختاني أسوة بباقي فتيات قريتنا "
كفر طحلة " وبعد أن أنهت عملها وسط صراخي وزغاريد النسوة اللاتي تحلقن
حولي ، تركتني اسبح في بركة من الدماء ، وبعد بضعة أيام توقف النزيف لكنه
لم يتوقف من مخيلتي بعد ان شاهدت الأضرار المادية والنفسية التي تركها هذا
الأمر عليّ وعلى باقي الإناث ، وقمت بحملة شعواء استغرق فيها الأمر خمسون
سنة من أجل ان تكون هذه العادة محظورة في بلادي وتحقق لي ذلك عام 2008 ،
لكنها لازالت تحدث بإيعاز من بعض الزعماء الدينيين ) .

هذا الأمر لم يكن وحده الذي
تصدت له السعداوي بل ذهبت الى ابعد منه حينما تناولت السلبيات الصحية
والاجتماعية في زواج الفتيات صغيرات السن وخطر هذا الاستعجال الأسري خاصة
لمن كانت أعمارهن تقل عن الخامسة عشرة من العمر كما تقول ، واستطاعت أن
تكسب هذه الجولة ايضا باستصدار تشريع يحدد السن القانوني للزواج لكن هذا
الأمر أصيب بانتكاسة مرة أخرى بسبب الفقر والتطرف الديني كما عبرت عنه .

رغبتها في دراسة الطب تقاطعت
في بدايتها مع رغبة ذويها بالإنخراط في سلك التعليم ، حتى اقتنعوا في نهاية
المطاف ، من هنا تشكلت وجهة نظرها الراديكالية على الأقل جزئيا من خلال
تدربها كطبيبة حيال أمور كثيرة ، في هذا الصدد تقول في سيرتها : ( عندما
بدأت أدرس تشريح الجسم البشري فتحت عيني لأنني عرفت أن الجينات أخذتني
بعيدا الى جدتي التي كانت متمردة مثلي بعكس اخواتي واخواني الذين حملوا
جينات اخرى ) .

في المدرسة الطبية سقطت في
حالة حب مع زميل لها هو أحمد حلمي الذي كان يشارك في الكفاح ضد الإحتلال
البريطاني لقناة السويس ، لكنها تطلقت منه بعد عودته من القتال لإدمانه
المخدرات ، وتزوجت في وقت لاحق من محام قال لها بعد زواجهما أن تختار بينه
وبين الكتابة فردت عليه انها راضية بكتاباتها ، هذا الزواج الثاني جعلها
تدخل معركة جديدة كما تصفها في سيرتها ، حيث رفض منحها الطلاق مُعلنا ان
الرجل هو الذي يقرر الطلاق من عدمه وليس المرأة ، في النهاية استطاعت أن
تتحرر منه وشهدت المحاكم سجالات واسعة أثبتت فيها حجة قوية لصالح المرأة
وهي تصارع من أجل إثبات حق منقوص ، زوجها الأخير شريف حتاتة عاشت معه 45
عاما ولازالت فهو روائي وطبيب وسجين سياسي ، والذي عمّر هذا الزواج ذلك
التفاهم الذي ربط بين قلبيهما وعقلهما وحنانهما تجاه ابناؤها الذين يكنون
لحتاتة كل الاحترام والتقدير ، ولأمهم حبا لاحدود له ، ابنتها منى من زوجها
السابق حلمي سارت على خطاها فهي كاتبة وشاعرة اثارت جدلا واسعا عام 2007
حينما كتبت مقالة جميلة في عيد الأم قالت فيها : ( ماذا استطيع أن أعطي
لأمي ، أأعطيها حذاءا جديدا ؟ ثوب ؟ هديتها سيكون إسمها أحمله بدلا من إسم
أبي ) ، هذا الكلام جرها الى المحاكم بدعوى انها تريد تثبيت بدعة حمل اسم
الأم بدلا عن الأب ، وعلى الرغم من كل مالاقته فقد كسبت الدعوى ، ولن تكون
هذه هي المعركة الأخيرة لأن والدتها علمتها ان هناك المزيد من المعارك
طالما ان المرأة لازالت ترزح تحت ظل قوانين جائرة ، والمعركة القادمة ستكون
من أجل التعليم بمصر وقد تنتقل هذه المعركة الى ساحات اخرى واسعة في أرجاء
وطننا العربي ولربما في مناطق اخرى من العالم ، التعليم فيه بحاجة الى
تغيير شامل لمناهجه ونقله الى آفاق مستقبلية وتخليصه من ذلك الجمود الذي
سيطر عليه عدة قرون .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

المشي خلال النار .. إعترافات امرأة اكثر غضبا الآن ..! :: تعاليق

هشام مزيان
رد: المشي خلال النار .. إعترافات امرأة اكثر غضبا الآن ..!
مُساهمة السبت مايو 29, 2010 10:51 am من طرف هشام مزيان
تسم مرسلاً نظراته إلى عينيها. قلّل من كلمات المديح:
ـ
هيا إلى الأمام وعليك بالقراءة أكثر. أعطاها بعضاً من مؤلفاته لتقرأ.
تشجعت
الكاتبة، وراحت إلى بيتها تقرأ وتقرأ، وفي استراحتها تحلم أنها تجري
مقابلة
في أشهر فضائية عربية، أو حتى على التلفزيون السوري. المهم أن يراها

الجيران والأقارب وصديقاتها ومعارفها.
في اللقاء الثالث، صافحته
كعادتها، فضغط على يدها قائلاً:
ـ جميل أن نكتب الجمال، ولكن الأهم من
كتابته أو خلقه، هو أن نحياه.
الكاتبة الجديدة ذكية. التقطت الإشارة،
لكن لم يكن أمامها إلا أن تتجاهلها،
وتشكره على نصائحه القيمة في
الحياة وفي الكتابة.
في اللقاء الرابع كانت إشاراته أكثر وضوحاً:
ـ
أنت إن أصغيت جيداً لما أنصحك به، وكنت لطيفة بما يكفي، فسوف تنفتح أمامك
أوسع الأبواب. ستغمرك الأضواء وتأخذك الشهرة. حينها تذكري صديقك الأول،
أنا.

أرادت أن يقرأ ما كتبته البارحة، لكن لم يكن لديه الوقت.
في
اللقاء الخامس بدأ صبره ي
ابو مروان
رد: المشي خلال النار .. إعترافات امرأة اكثر غضبا الآن ..!
مُساهمة السبت يوليو 24, 2010 1:17 pm من طرف ابو مروان
منه،
وحمله إلى أعلى وراح يهزه,كنت أراقبه، واكتشفت أن العشرات من
الناس تراقبه،
قال أحدهم لزميله: إنه مجنون.

أجابة زميله
بمرارة: لا .. نحن المجانين!!

وقال زميله بدهشة أكبر: لماذا يحمل
الكرسي هكذا ويهزه؟!

أجابه زميله بمرارة أكبر: إنه يحملنا ويؤدبنا!!

تركتهما
وهما يتحدثان أحدهما بدهشته والآخر بمرارته.
مع اقترابها لثمانين حولا عاشتها " نوال السعداوي
" كطبيبة وكاتبة ومناضلة شرسة في مجال الحركة النسائية العربية ، فانها
رسمت صورة جميلة مزخرفة لأيام طفولتها تشكلت لها في رواياتها وقصصها
وانعكست على مجمل نشاطها كرائدة لهذه الحركة،التي يمكن لها ان تصبح اكثر
راديكالية من ذي قبل ودون ان تفكر بالتخلي عن مبادئها وكفاحها ضد الاضطهاد
الذي تتعرض له المرأة العربية في اتون صراعات مستمرة لانهاية لها .

لم يكن السجن أو النفي ليثبط
من عزيمتها ، ولا حتى التهديد بالقتل الذي كان يلوح في طريقها ، وبدت اخيرا
في قميص مفتوح الصدر قليلا وتدلت من شعرها الابيض النقي ضفيرتان ، قالت
انها تبدو اكثر تمردا وهي تخطو الى الثمانين من العمر ، ومع انها تعمل
كطبيبة نفسية ومحاضرة جامعية فقد قامت بنشر ما يقرب من 50 رواية ومسرحية
ومجموعات من القصص القصيرة ، اجتذب عملها الذي يتناول المشاكل التي تواجهها
النساء في مصر وبقية انحاء العالم غضب السلطة في عهد الرئيس الراحل أنور
السادات والمؤسسة الدينية آنذاك لانها واصلت معالجة القضايا المثيرة للجدل
كالدعارة ، والعنف المنزلي ، وحتى التطرق الى الاصولية الدينية في كتاباتها
، وقد شهد العام 1972 مع نزول كتابها " المرأة والجنس " الذي تضمن نقدا
واضحا لعملية تشويه الاعضاء التناسلية للإناث في مصر والمعروف بختان المرأة
فقدانا لوظيفتها كمدير عام للصحة العامة ، لكن ذلك لم يوقف بركان غضبها
المتفجر بل زاد من صلابتها ونظرا لآرائها السياسية الصريحة وتعكير صفو
القوانين النافذة في بلدها والخاصة بالاحوال الشخصية فقد ادى كل ذلك الى
اتهامها عام 1981 بارتكابها جرائم ضد الدولة كانت نتيجتها السجن لمدة ثلاثة
أشهر ، قالت انها كانت تستثمر وقتها هناك لكتابة مذكراتها داخل سجن النساء
لكنها دونتها على لفائف ورق التواليت استطاعت ان تهربها الى الخارج .

بعد اطلاق سراحها تمكنت من
مغادرة مصر عام 1993 هربا الى الولايات المتحدة الأمريكية بعد تلقيها
تهديدات حقيقية بالقتل من قبل الجماعات الدينية المتشددة .

سنوات طويلة قضتها في الغربة
عادت بعدها الى بلدها لكنها وجدت امامها سلسلة من القضايا المرفوعة ضدها
أمام المحاكم ، بما في ذلك محاولات غير ناجحة قانونيا لتجريدها من جنسيتها ،
وتطليقها بالقوة ، مع مصادرة كتبها من المكتبات على اعتبارها تشكل عامل
هدم للمجتمعات العربية الاسلامية ، لكن جميع هذه الملفات تم غلقها وعادت
نوال السعداوي لممارسة نشاطها الذي قالت عنه في مهرجان نادي القلم الأدبي
بالقاهرة عند استضافتها فيه للحديث عن حياتها ، انها غير نادمة لكل الذي
فعلته وتود ان تفعل اكثر من الذي فعلته وباصرار إذا ساعدتها صحتها على ذلك
لأنها تعتقد بصواب كل ما كتبته وقالته وانها على الطريق الصحيح ، والذي
يفرحها كثيرا ما تتلقاه من الناس الذين يقولون لها ان حياتهم قد تغيرت عن
طريق كتاباتها ، أحد الشباب جاء اليها مع عروسه وقال لها : ( أريد أن أشكرك
لأنك بكتبك وآرائك الحرة اشعرتني بأن الزواج ليس فيه عبودية كما يفسرها
البعض ) .

اضطهاد المرأة كان العامل
الاساسي الذي دارت عليه رواياتها ولايمكننا فهم هذا الإضطهاد دون أن نعي
العلاقة التي تربط هذا الجانب والعدالة المفقودة سواء أكانت اجتماعية أو
سياسية وحتى على مستوى العلاقات الجنسية ، كما العلاقة بين الطب والأدب
والسياسة والاقتصاد وعلم النفس والتاريخ - كما تقول السعداوي - هذه العلائق
جميعها ولّدت عندها حراكا تصارعت عليها افكارها عندما بدأت بتناولها خاصة
مع رواياتها الأولى .

كانت من أنصار الحركة النسائية
منذ طفولتها وامتهنت السباحة ضد التيار طوال حياتها - وهو تعبير شديد
الخصوصية لمعارضتها واقع المرأة الشائن -
الكرخ
رد: المشي خلال النار .. إعترافات امرأة اكثر غضبا الآن ..!
مُساهمة الثلاثاء نوفمبر 02, 2010 8:06 am من طرف الكرخ
كطبيبة وكاتبة ومناضلة شرسة في مجال الحركة النسائية العربية ، فانها
رسمت صورة جميلة مزخرفة لأيام طفولتها تشكلت لها في رواياتها وقصصها
وانعكست على مجمل نشاطها كرائدة لهذه الحركة،التي يمكن لها ان تصبح اكثر
راديكالية من ذي قبل ودون ان تفكر بالتخلي عن مبادئها وكفاحها ضد الاضطهاد
الذي تتعرض له المرأة العربية في اتون صراعات مستمرة لانهاية لها .
 

المشي خلال النار .. إعترافات امرأة اكثر غضبا الآن ..!

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» رمـاد البعث ..!! مُساهمة من طرف لعليليس رمــــــا البعث..! انهمر غضبا .. غضبا .. غضبا واصنع طوفان ! اجرف حطام الآلهة المستبدة الى قعر النسيان ! حرر المدى من الاحتجاز !! انهمر حمما اصهر الخوف واردم حصون القهر برماد البعث الوليد !؟ امنحنى أيها الق
» عندما تنفجر الأم غضبا
» تلك النار ليست من العدل في شيء
» الجين المدمر(*) سلالة جديدة من البعوض الـمعدل جينيا(1) تحمل جينا يُحدِثُ إعاقة في نسله. وبإمكان هذه السلالة سحق جماعات البعوض المحلية ومنع انتشار الأمراض. وهي طليقة الآن في الهواء - مع أن ذلك بقي سرا حتى الآن.
» قصيدة من زمنِ النار

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: اخبار ادب وثقافة-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: