المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 140 ... 276, 277, 278, 279 |
كم نتمنّى أن لا تخصّ المرأة العربية بمحور بحث خاصّ في الندوات التي تقام هنا وهناك أو في الأركان القارّة في عدد من المجلات والدوريات أو حتى في مواقع شبكات الإنترنيت. ولكن يبدو أنّنا لم نصل بعد إلى مرحلة التفكير في قضايا الإنسان عموما، أي الشخص البشري بقطعمساءلة الجسد الأنثوي في التفكير الإسلامي 11-01-2007 12:00 am مساءلة الجسد الأنثوي في التفكير الإسلامي آمال قرامي كم نتمنّى أن لا تخصّ المرأة العربية بمحور بحث خاصّ في الندوات التي تقام هنا وهناك أو في الأركان القارّة في عدد من المجلات والدوريات أو حتى في مواقع شبكات الإنترنيت. ولكن يبدو أنّنا لم نصل بعد إلى مرحلة التفكير في قضايا الإنسان عموما، أي الشخص البشري بقطع النظر عن جنسه أو عرقه أو لونه أو دينه. ففي حين يكون الرجل ذاتا، تبقى المرأة... |
كل ذلك يقدم للأستاذ المستشرق بعض الدليل على أن الأصولية هي إحدى القراءات في الإسلام، وليس كلها، ومن ثم، فالخيار مع الحرية مفتوح على الفعل. وما عمّق حمِيميّة العلاقة بيني وبينه تمثل في التنبّه إلى أن خطر الأصولية (إسلامية أو مسيحية أو غيرهما) سيكون معقداًلأصولية في حوار مع مستشرق 10-04-2007 12:00 am د. طيب تيزيني زارني في الأسبوع المنصرم مستشرق ألماني شاب، كان ذلك في دمشق، حيث يُراد للتراث أن يعانق الحداثة، لكن بصيغة أتت للأسف، مخيِّبة للأمل. فـ"الحداثة" تبدو كأنها آفة تجد مهمتها في التهام ما تستطيع من مظاهر التراث العربي العريق في مراحله المتعددة مما قبل الإسلام وصولاً إلى القرن العشرين، أما أن تكون الحداثة المذكورة من ذلك النمط الالتهامي فقد يتجلى في كونها دخلت المجتمعات العربية... |
موجة الديمقراطية التي إجتاحت منذ انهيار المنظومة الاشتراكية قادت إلى أن تتحوّل إلى هدف وحيد و مقياس عام، وزاوية نظر إلى كل شيء من السلطة إلى الأحزاب، وأيضاً إلى الحركة الأصولية. مَنْ يقترب منها فهو مقبول ومرحَّب به، ومتساوق مع متطلبات العصر، ومَنْ يكسر "توحيدها" (أو وحدانيتها) بالإشارة إلى مسائل أخرى ومَطالب غيرها، يستحقّ "الحُرُم الكنسي". فالديمقراطية مطلب وحيد لا يجوز أن يُشرك به أحد.
هذه النظرة تضع المسألة في إطار حدّين مطلقين، حيث يجرَّد الإستبداد الذي هو الواقع القائم، إلى مطلق. يُعزل عن كلّ أسسه وأسباب نشوئه والظروف التي سمحت بهذا النشوء، والهدف منه، وماذا يخفي؟... |
|
|
هناك تفاهمات دوليه ...هل سيتم أجهاض ثورة الشعب كمل حصل في العراق وبلدان أخرى عندما تجري رياح التغيير في أتجاه لا يخدم مصالح الدول الكبرى (شيطان نعرفه أفضل من ملاك نجهله ) قادم الايام ستكشف لنا !والان مع يوميات أنتفاضة الرجال في أيران :
النظام الدموي الحاكم في ايران جعل التظاهرات الشعبية يوم أمس تصبغ بالدم مرة أخرى. وأقام المواطنون في طهران ورغم استنفار غير مسبوق للقوات القمعية، تظاهرتهم في شارع «آزادي» (الحرية) بشعار «الموت لخامنئي» و«الشعب لا يريد الولي، لا الشاه ولا الفقيه». وبعد الهجوم الدموي الذي شنته القوات القمعية على التظاهرة بدأ الشباب يرددون «ويل لكم يوم نحمل السلاح». وكانت... |
|
قناة «صدّام»: أين الـ $$ أيها العرب والمسلمون؟
محمد عبد الرحمن بينما كان يُفترض أن تنطلق قناة «العربي» الفضائية ـــــ المعروفة باسم قناة «صدّام» ـــــ في ذكرى إعدام الرئيس العراقي الراحل أي في عيد الأضحى، جاءت النتيجة عكسية هذا العام. مع حلول العيد، توقّفت القناة التي لم يستمرّ بثّها التجريبي أكثر من ثلاثة أيّام. في هذا الإطار، ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية» أن مصادر في محطة «اللافتة» العراقية، التي أطلقت قناة «صدّام» على تردّدها، أكدت أن... |
موقع جميل متخصص بالرياضة اليوم تجد فيه كل ما يتعلق بكرة القدم وكاس العالم والكثير سارع بالدخول وتفاعل : اليك الرابط : http://www.can-angola2010.com/index.htm |
ل هناك حقاً عزوف عن السياسية في سورية؟ العزوف فعل إرادة واختيار، يعني الانصراف الطوعي عن الاهتمام بالشأن العام، وعن المشاركة في الحياة السياسية وفي حياة الدولة، مثلما هي المشاركة السياسية فعل إرادة واختيار؛ ومن ثم فإن العزوف والإقبا /* Open Centered Popup Window Script- � DHTMLShock ( www.dhtmlshock.com) |
هل ختم عبد الله العروي النقاش الذي افتتحه في كتابيه: "الأيديولوجية العربية المعاصرة" و"العرب والفكر التاريخي" بكتاب "السنة والإصلاح"؟ وهل تشي هذه الخاتمة بالمصير الذي آلت إليه عملية التحديث وأيديولوجية الحداثة، في البلدان العربية، وبمصير المثقف الراديكالي الذي تكمن راديكاليته في خياراته، الإنسية والعقلانية والعلمانية والديمقراطية والاشتراكية، وفي تساوق المنهج الحديث والأيديولوجية الحديثة، والمطالب والتطلعات أو الأهداف الاجتماعية والسياسية والأخلاقية؟ ماذا بوسع عبد الله العروي أن يقول عن التاريخانية بعد هذا الكتاب؟!
لا يزال مبدأ "التحدي ورد الفعل"... |
بــــــداية على غـــــــير العـــادة ..
يعيش الانســـــان في الوقت الحــــــاضــر في درامــات وصراعــات متعددة تلعب فيهـا السياسة دوراً هـاماً فالانســان لا بد له بــأنـــ يكون الوسيلة الحقيقــة لمعــرفة الــدور الاساسي لكيفية السياسة حتى يستطيع من خلالهــا تقديم الحقيقة , فالسياسة والدولة هما وجهان لعملة واحدة , وعن اليوم وفي ظــل العــولمــة والتطور الكبير لا نستطيع أن نعيش في عــزلة عن السياسة والدولة ولم تعـد هناك وجود اسرار خاصة لدولة مع وجــود تطــور الاتصــالات من صحف و إذاعة وتلفزيون وانترنت ... الخ .
وقـــــفة . |
اليوم، نحن نعيش في بدايات القرن الواحد والعشرين الميلادي. ربما لا يمثل ذلك معنى معين باستثناء كونه معبرا عن تقدم التاريخ الإنساني أو دليلا على التقدم الكبير في العلم والتكنولوجيا. ولكن عند التفكر بعمق يمكن للمرء بيسر أن يتبين أن العقد الأخير من القرن الع اليوم، نحن نعيش في بدايات القرن الواحد والعشرين الميلادي. ربما لا يمثل ذلك معنى معين باستثناء كونه معبرا عن تقدم التاريخ الإنساني أو دليلا على التقدم الكبير في العلم والتكنولوجيا. ولكن عند التفكر بعمق يمكن للمرء بيسر أن يتبين أن العقد الأخير من القرن العشرين والسنوات الأولى من القرن الواحد والعشرين تتسم بتحولات عميقة وجذرية للإنسانية ككل، سواء على المستوى العلمي، الاجتماعي، الثقافي، أو الفلسفي. هذه التحولات الجذرية تجعل من المشروع لنا أن نصنف هذه الفترة باعتبارها بداية لحقبة جديدة... |
We no longer experience the world as Plato and Aristotle did. The new physics has seen to that. And its new epistemology leads to a new theology -- one from which fresh truths emergeCONSCIOUSNESS AND REALITY: OUR ENTRY INTO CREATION by James N. Studer We no longer experience the world as Plato and Aristotle did. The new physics has seen to that. And its new epistemology leads to a new theology -- one from which fresh truths emerge. JAMES N. STUDER, a Benedictine priest, recently retired after thirteen years on the pastoral care team in an acute care hospital in Minneapolis, Minn. He is completing a book, The Mind and the Atom: ... |
مجزرة لغوية في البرلمان عبدو Tuesday, December 01, 2009 |
ما أكثر المنذرين بالموت ǃ والعالم مليء بمن تجب دعوتهم إلى الإعراض عن الحياة.
إنّ الأرض مكتظّة بالدّخلاء، وقد أفسدوا الحياة، فما أجدرهم بأن تستهويهم الحياة الأبديّة ليخرجوا من هذه الدّنيا.
لقد وصف المنذرون بالموت بالرّجال الصّفر والسّود، ولسوف أصفهم أنا فينكشفون عن ألوان أخرى أيضا.
إنّهم لأشدّ النّاس خطرا، إذ كمن الحيوان المفترس فيهم، فغدوا ولا خيار لهم إلاّ بين حالتين، حالة التّحرّق، وحالة كبتها بالتّعذيب. وما شهوتهم إلاّ التّعذيب بعينه. إنّ هؤلاء المسوخ لم يبلغوا مرتبة الإنسانيّة بعد، فليبشّروا بكره الحياة، وليقلعوا عن مرابعها.
هؤلاء هم المصابون بسلّ... |
وحين يغيب النظر الفقهي، يقفز المقدّس غير الممأسس إلى مقدمة المشهد الرمزيّ، وتتجلّى قسمات الفكر المناقبي التحاججي جلية، وتستبدّ الفوضى التجويزية بالأذهانثل الفضاء الثقافي الأمازيغي في "وصف إفريقيا "للحسن الوزان (2/2) الخميس 24 كانون الأول (ديسمبر) 2009، بقلم إبراهيم أزروال |
هل يمكن تأسيس الأخلاق على الدين؟ وهل أنّ للدين دورا محدّدا في تهذيب المعاملات الإنسانية وتحسينها؟
يبدو أنّ الإجابة عن السؤال الأوّل، من وجهة نظر فلسفية، هي بالسلب. لقد كتب أرسطو أخلاق نيقوماخوس، ولم يُعرّج بتاتا على أيّ من النصوص الدينية اليونانية، لم يربط في أيّ موضِع من مواضع كتبه بين الفضيلة، التي هي دعامة العمل الأخلاقيّ، وبين التعاليم الدينية. الفضيلة هي وسط بين إفراط وتفريط، أو بعبارة أخرى، الفضيلة هي فعالية إنسانية في منبعها، وإنسانية في غايتها. وفقط عن طريق الفضيلة، وعلى رأسها الفضيلة النظرية، يمكن للإنسان أن يحقّق السعادة في هذه الحياة الدنيا. لكنّ الفضيلة، بالنسبة للمؤمن، غير... |
--------------------------------------------------------------------------------
(تنويه يوضّحه لاحقاً النص:
"يحقّ لكِ أيضاً أن تحسبي هذه الكلمات لك
وأن لا تجدي لها مبرراً سوى ذلك")
هذه الكلماتُ لن تقولَ شيئاً
لن تفصحَ عن المعنى الذي رُمِيَ في غفلةٍ
أو توقظَ البوحَ النائمَ
من فزعٍ قديم.
لن تذهبَ إلى قصدٍ
ولا تلزمُها الحيلةُ
أو يخدعُها اليقين.
هذه الكلمات ليست لكِ
ليست لأحد.
* * *
ربّما همستْ لي بها صخرةٌ
ولم يبقَ منها سوى همهمة... |
فقالوا : ما نصنع بك؟ فقلت : إنَّ مولاتنا فاطمة، عليها السلام، قد دخلت الجنَّة مذ دهرٍ، وإنَّها تخرج في كلِّ حينٍ مقداره أربع ٌوعشرون ساعةً من الدُّنيا الفانية فتسلَّم على أبيها، وهو قائمٌ لشهادة القضاء، ثمّ تعود إلى مستقرِّها من الجنان، فإذا هي خرجت كالعادة، فاسألوا في أمري بأجمعكم، فلعلّها تسأل أباها فيَّ.
فلمّا حان خروجها ونادى الهاتف : أن غضُّوا أبصاركم يا أهل الموقف حتى تعبر فاطمة بتت محمد، صلّى الله عليه وسلم، اجتمع من آل أبي طالبٍ خلقٌ كثيرٌ، من ذكورٍ وإناثٍ، ممّن لم يشرب خمراً، ولا عرف قطُّ منكراً. فلقوها في بعض السّبيل، فلّما رأتهم قالت : ما بال هذه الزَّرافة؟ ألكم حالٌ تذكر؟... |
معة 13 تشرين الثاني (نوفمبر) 2009، بقلم موقع الأوان
ليست الموقعة التي ستشهد المنازلة الكبرى بين مصر والجزائر للتأهّل إلى كأس العالم بجنوب إفريقيا 2010 بأقلّ من تلك الأيّام التي يتنادى فيها الناس إلى البدار والذبّ عن الحمى والدار. والمطّلع على الصحف في البلديْن وعلى المواقع التفاعليّة في الفايسبوك والتويتر يقف مذهولا من هذا الكمّ الهائل من التحشيد والتحميس والشحن إلى درجة صارت معها العلاقات بين البلديْن مهدّدة حقّا بفعل الهوس الشعبيّ المدعوم بالهوس شبه الرسميّ.
ولقد بدا، منذ عشيّة الخميس 12 – 11 ، أنّ الفتيل اشتعل فعلا عندما تعرّضت حافلة المنتخب الجزائري للرشق... |
بماذا تتميز الأزمة الحالية، وعلى أيّ أساس تقودنا إلى أزمة سياسية، فلسفية وأخلاقية؟
جاك أتالي: هذه الأزمة تضعنا في مواجهة شكل من أشكال العدم المطلق. نحن واعون تماما أنّ "تعميم" السوق على مستوى الكوكب الأرضي هو على مسافة سنوات ضوئية من وضع دستور شامل لدولة القانون، بما أنّه من التضليل أن نتحدّث اليوم عن دولة قانون قومية. السوق مهما كانت جدواه لا يمكن أن يتنبّأ بالأحداث بعيدة المدى. يجب إذن، أن نملأه أو نعدّ له بمكانِزمات معوّضة (حقّ الملكية، الإبقاء على التنافسية، خلق فرص الطلب بأجور لائقة وإيجاد طلب عموميّ عالميّ.. إلخ) وبما أنّ هذه المكانزمات لم تكن قطّ في الحسبان، فإنّ الطبقة... |
ثار حصول الرّئيس الأمريكي أوباما على جائزة نوبل للسّلام، وما زال، الكثير من الجدل واعتبره العديد من المحلّلين مجرّد تثمين للنّوايا الحسنة التي أبداها تجاه عديد القضايا، لكنّ ما لفت انتباهنا هو اعتبار البعض خطابه الشّهير على مدرج جامعة القاهرة محدّدا في نيله تلك الجائزة… حيث تناول الكثير من المتابعين ذلك الخطاب بكثير من العناية والاهتمام فاعتبره البعض مجرّد خطاب دعائيّ سياسويّ بمثابة ذرّ الرّماد على العيون لتبرير سياسات أمريكا تجاه العالم الإسلامي وإصلاح صورتها المهتزّة لدى الشّعوب الإسلاميّة، حيث يقول في خطابه: " لقد أتيت إلى القاهرة للبحث عن بداية جديدة بين الولايات المتحدة والمسلمين حول... |
ون الأول (ديسمبر) 2009، بقلم مختار الخلفاوي |
إن مقولة التنوير الناقص التي يرادف بها المزوغي كانط تحتوي ضمنا على مقولة التنوير الكامل الذي يبقى أسطورة في العقول لا في الواقع. الواقع لم ولن يشهد تنويرا كاملا، باعتبار التنوير هو الوصول إلى المعاني الحقيقية للإنسان، إلى حريته وعقلانيته وفرديته. وبالتالي فإن كل تنوير هو ناقص بالضرورة لا انتقاصا منه ولكن إدراكا لمعنى أهداف التنوير وقيمتها. إذا كان التنوير شعاراً لمسيرة الإنسان الحقيقية للمعرفة فإن مشروع كانط النقدي ومجمل كتاباته هي في صميم التنوير. وليس الموقف من الدين هو من يحسم تنور الأفكار من عدمها بقدر ما هو العمل الجاد والصادق نحو الوصول للحقيقة والإخلاص لها. هو تحمل مسئولية التفكير والقيام... |
|