المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 101 ... 198, 199, 200 ... 239 ... 279 |
هل الإحساس بالهامشية هو الذي يجعل مجموعة كبيرة من عناصر النخبة المثقفة بالبلاد العربية تطرق باب التجذّر والراديكالية في محاولة لاسترداد عضويتها الفعّالة ودورها الريادي والطلائعي بوصفها أنتلجنستيا مناضلة ومضحّية من أجل عملية التغيير الشامل؟ سنترك الإجابة عن هذا السؤال الشائك إلى ما بعد، فالمرغوب ليس الإجابة المتسرّعة بل النظر والتأمل لمزيد فهم الظاهرة والتوسع في نقاشها.
لا بد من التشديد على استعمالنا لمصطلح ’’النّخبة’’ في سياق الرائج الثقافي والاجتماعي لا في السياق المفاهيمي الأكاديمي الذي يرمز للنخبة المتنفّذة والمقتدرة.... |
لم تعد المساحيق قادرةً على إخفاء معالم القهر والضرب التي أصبحت تطال ملامح من وجهها، جعلها تقف مراراً أمام أحد أمرين، إما أن تختبئ متواريةً عن الأنظار، أو أن تبوح بمشكلتها، وأي مشكلة تلك التي لا صدى لها سوى قهقهاتٍ وبضعةُ كلماتٍ تطالبها بالصبر والتحمُّل، سمعتها كثيراً من أمّها وأخواتها إلى أن قررت طرح مشكلتها أمام... |
من الصّعب التطرّق لموضوع المثليّة الجنسيّة في الجزائر، باعتباره من الطابوهات التي يرفض المجتمع الإقرار بها. حيث يتحاشى الكثيرون التعاطي معها وتنحاز الغالبية إلى إنكارها ونفي وجودها رغم ملاحظة توسّع رقعتها وتزايد أعداد المنتسبين إليها، وقد اقتربنا منهم وحاولنا التغلغل إلى عوالمهم الخفيّة لتنقل صورة أكثر واقعيّة عن حياة... |
سنة 2007، أنجزت وزارة الصحة بالمغرب دراسة حول "الأمراض المنقولة جنسيّا والسيدا". من بين نتائجها ما يلي: 1) تبدأ العلاقات الجنسية قبل الزواج، 2) معدّل السنّ في أوّل فعل جنسيّ إيلاجيّ هو 16,7 سنة في وسط الفتيان و18,2 سنة في وسط الفتيات، 3) 12 في المائة من الفتيات حملن بشكل غير إراديّ، 4) 15 في المائة من الشباب لا يعرفون... |
كلمة المحرّر:[ كان ملفّ " المثليّة الجنسيّة " الذي فتحناه على صفحات موقع ( الأوان ) دعوة للكتّاب والمفكّرين للتداول المعرفيّ والنقديّ حول ظاهرة مغيّبة من حقل الدراسات، وإن كانت حاضرة في مقاربات سِمَتها الإثارة والعَجَلة والأحكام المسبقة. دعوة ( الأوان ) استجاب لها كتّاب متميّزون في مجالات بحثهم... |
في مقاله المنشور في موقع الأوان يوم السبت 26/ 12/2009بعنوان هل ثمة تغيير في الخطاب الإسلامي؟وعلى خلفية رصده ردود الفعل التي شهدتها الساحات الإسلامية والأوربية... |
لقد شدّتني مقالة الأستاذة رجاء بن سلامة " في تاء التّأنيث وواو العطف" المنشورة هنا في "الأوان"، فوجدُتني مضطرًّا إلى بسط هذه الملاحظات راجيًا أن يتّسع... |
"إنّ بناء حركة تنويريّة عربية أحسن هديّة لأولادنا ولفلسطين" : بهذا القول الحكيم حاول الأستاذ أحمد الأتاسي أن ينهي سجالاً احتدم مطوّلاً على خلفية مقالي المنشور بموقع الأوان : الله والأنوثة. لا أريد أن أصادر على المطلوب. والمطلوب دائماً نقاش هادئ ومنفتح، نقاش لا ينطلق من أنّ الحقيقة سرّ يمتلكه البعض دون الآخرين،... |
حديثاً، كتب سعيد ناشيد ( مستقبل الإلحاد) مجادلاً بأن قبضة الإسلام على الخيال رخوة تجعل إلحاد المسلم أسهل من إلحاد المسيحي الغربي الذي أحكمت المسيحية القبضة... |
الدين والإلحاد والعلمانية وما بينها: نظرة ت ما زالت التنبؤات والتأملات الفلسفية المبنية على علم النفس التحليلي والتي عرضها فرويد في كتبه الأخيرة، خاصة "الطوطم والتابو" و"مستقبل وهم" ثم "موسى والتوحيد"، تجد لها مكاناً واسعاً في النقاشات والحوارات التي تتناول الدين كوهم، والدين كحاجة بشرية للوهم،... |
رجع صدى في العلمانيّة و"البراكسيس" نشوء المدينة هو الفصل الأول تاريخياً بين المقدّس (أي داخل الأسوار) والمدنّس (أي خارج الأسوار). والمقدّس مركز وما عداه جانبيّ هامشيّ. ولا تزال اللغة العربية تسمّي الغريب عن الأهل أو المدينة أجنبياً (من الجانب والجَنَب) ولا يخفى علينا أن الجُنُب (بضمّ... |
لم يكن أمر هذه الملاحظات مدبّرا مسبقا، لكنّني كنت عند الإطلاع على الدراسة التي خصصتها رجاء بن سلامة لمقاربة ما وسمته بـ"البراكسيس العلماني" ضمن مقالتها الصادرة بالأوان والتي حملت عنوان " |
ما من شك في أنّ أحد وجوه النزاع الحادّ الجاري اليوم في العالم العربي وبعض العالم الإسلامي هو محاولة "السيطرة على معنى الإسلام وتعريفه"، كما يقول الدكتور صادق جلال العظم في مقاله المهمّ المنشور على موقع الأوان بتاريخ 23 /5/ 2010، تحت عنوان " |
قبل الشروع في مناقشة تعليق السيد أمير الغندور (المزدوج) على مقالتي " الدولة العلمانية والمسألة الدينية، المنشور على موقع الأوان بتاريخ 29... |
تداعى الإخوة المعلّّقون على مقالة الأستاذ صادق جلال العظم المعنونة " الدولة العلمانية والمسألة الدينية: تركيا نموذجاً" لخلق نقاش حول التجربة... |
الفناء والتأويل نحو أن الفناء والتأويل نحو أنطولوجيا للوجود العرضي طولوجيا للوجود العرضي ينطلق هذا البحث من المعيار التالي.. إنّ الفلسفة سابقة على الدين منطقياً إن لم نقل زمنياً، ليس الدين بمعناه الحرفيّ،... |
من حسنات "الأوان" أن أجد فيها محاورين أكفاء سأسعى لذكر بعضهم في موضعه، على أنّي أودّ الآن أن أتفاعل مع الأستاذ ماهر مسعود والذي خصّ أطروحتي بمقالين نقديين؛ أحدهما بعنوان " |
في آخر مقال تفضّلت الأوان بنشره لي "لا لباس للوجه"، والذي كان موضوعه الدلالات السياسية والأخلاقية للبرقع، تكرّم أحد الإخوة بإبداء ملاحظات وجيهة حول ما عرضت فيه من أفكار، وعدَّد جملة اعتراضات، أولها تعلّق بالمنحى الفلسفيّ الخالص الذي نحاه المقال، وقد رأى الأستاذ الكريم من زاوية نظره أنّ هذا المنحى حدّ من... |
ثمّة وعي عربيّ يتأسّس على تزكية ما يسمّى نجاح التجربة السياسية التركية ( النموذج التركي) التي تلهم هذا الوعي عناصر التهليل لها، كتعويض معنويّ على الأقل للمأساوية التي تلازم الحركة الاجتماعية العربية في حقولها السياسية والاقتصادية والإيديولوجية، ويبدو أنّ المداخلة الفكرية التحليلية للدكتور صادق جلال العظم المنشورة في موقع... |
أتحفنا الأستاذ محمّد النجّار مشكورا ببحث يتناول بعض جوانب السّيرة المحمديّة قسّمه إلى ثلاثة أجزاء (1) تناول فيها على التّوالي مسائل لا رابط بينها سوى أنّها متعلّقة بشخصيّة النبيّ محمّد. وقد كان من المؤمّل أن يفي الأستاذ النجّار بوعده الذي استهلّ به القسم الأوّل من بحثه حين شدّد على أنّ ما كتب إلى حدّ الآن في مجال السّيرة... |
لماذا يرفضها الاسلاميون؟ ولماذا ينتقدها الاشتراكيون؟ أين يلتقي معارضو الليبرالية من الإسلاميين واليساريين؟ يبدو من الواضح أنّ اليساريين، على الأقل الحاليين، لا يُعارضون المكاسب المدنية والسياسية الراسخة في المنظومة الليبرالية (السيادة الشعبية، العلمانية، الحرية الفردية)، هم ينتقدون الليبرالية للتناقض بين الشعارات المرفوعة،... |
لماذا يرفضها الاسلاميون؟ ولماذا ينتقدها الاشتراكيون؟ أين يلتقي معارضو الليبرالية من الإسلاميين واليساريين؟ يبدو من الواضح أنّ اليساريين، على الأقل الحاليين، لا يُعارضون المكاسب المدنية والسياسية الراسخة في المنظومة الليبرالية (السيادة الشعبية، العلمانية، الحرية الفردية)، هم ينتقدون الليبرالية للتناقض بين الشعارات المرفوعة،... |
ربّما كان الحَدس الاستباقي للأستاذ أحمد نظير الأتاسي صادقا عندما استخلص، في سياق النقاش حول مقالي السابق(الأوان، 5/8/20010) ، بأننا بحاجة إلى معيار... |
اطلعت على المقالة الملفتة التي نشرها الأستاذ حمود حمود في الأوان بعنوان: هل كان محمد عبقريا؟ وبما أنه ورد فيها اسمي أكثر من مرة فإني أنتهز هذه الفرصة لتوضيح بعض النقاط والاستطراد... |
ما هو القرآن؟ تلعب كلمة العقلانية في المجال التداولي العربي- الإسلامي الرّاهن دورا في استراتيجات الفاعلين الاجتماعيين شبيها بذاك الذي كان لعبه" قميص عثمان" في بدايات الإسلام داخل ما تسمّيه الأدبيات التاريخية بالفتنة الكبرى. فالرّهان الأعظم بين الكتابات المتنازعة هو اكتساب مشروعيّة الحديث... |
|