المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 90 ... 177, 178, 179 ... 228 ... 279 |
[b][b][b][b][b]عندما ترتدى انسة أو سيدة النقاب أو الحجاب فانها تقر و تعترف و تعلن علي الجميع بأنها: ناقصة العقل.. و أن الرجال (كل الرجال ) قوامون عليها ..بمعني أن من حق اى رجل سواء كان شابا أو مسنا، أميا أو متعلما ، غنيا أو فقيرا .. بواب العمارة، سائق السيارة، فراش المكتب، جامع القمامة.. بحكم هذا الاقرار أن يعلن نفسة قواما علي كل السيدات و الانسات يعلمهن و يرشدهن و يقومً سلوكهن و يعدل من قراراتهن .. بما في ذلك السيدة الوزيرة أو المستشارة أو الاستاذة او المهندسه او الطبيبه . موافقة السيدات علي... |
[b][b][b][b][b]ماسبيرو وثقافة "الكيد الثوري"!! أحيانًا يضطر المرء إلى الإفصاح عن مشاعر وهواجس قد يحرص لفترة على كبتها تجنبًا لسوء الفهم المتوقع والمفهوم من رفاقه وحلفائه.. خاصةً في فترات الاستقطاب الحاد في مواجهةٍ ما، تجري في ظرف ملموس قد يكون عابرًا، ومن ثم يتطلب الأمر منه التزام أقصى درجات الحذر في الصياغة حتى تنجلي الرؤية في ظروف أخرى تتراجع فيها العواطف وتهدأ الحناجر. لا شك أن الثوري يضطر أحيانًا إلى القبول باصطفاف قوى غير ثورية إلى جانبه في لحظة ما، وعليه بالطبع أن يستفيد من أي خلخلة... |
[b][b]"الدولة المدنية"، بكل معانيها وأوجهها وأبعادها، هي، وعلى ما يجب أنْ يكون، الزهرة اليانعة لـ "الربيع العربي"؛ ولقد اشتدت إليها الحاجة، وعَظُمَت، بعد، وبفضل، الصراع الذي افْتُعِل في مصر بين مسيحييها ومسلميها، والذي شُحِن بالتعصُّب الديني المُعْمي للأبصار والبصائر.
وينبغي لشباب "الربيع العربي" ألاَّ يتعجَّلوا في الاحتفال بالنصر النهائي للثورة العربية؛ فـ "الدولة (العربية) المدنية" لم تَقُمْ بَعْد؛ ولن تقوم إلاَّ إذا رأيناها كشجرة تدلُّ عليها ثمارها؛ وإنَّ "ثمار" هذه الدولة التي تدلُّ... |
[b][b][b][b][b]بدايةً أنصح كل معنيٍّ بحُسْن الفهم لأبعاد الأزمة الجديدة في العلاقة بين الولايات المتحدة وإيران، ولِمَا يمكن أن يتمخَّض عنها من أحداث وتطوَّرات ونتائج وعواقب عاجلة أو آجلة، ألاَّ يستنفدوا كثيراً من وقتهم وجهدهم لتمييز ومعرفة الحقيقي من الزائف في أمْر المؤامرة الإيرانية المزعومة لاغتيال السفير السعودي في واشنطن، والتي أحبطتها (بعدما وثَّقتها) الأجهزة الأمنية الأمريكية؛ فهذا الأمر، أو الزَّعم، وبصرف النظر عن صدقه أو كذبه، أو عن نسبة الحقيقي إلى الزائف فيه، ليس بذي أهمية مقارنةً بالغايات... |
[b][b][b][b][b]إنفجار المَرْجَـلْ في مصـر لم ينفجر المرجل فجأة، فقد سبق انفجاره مقدمات موضوعية، وهيأت له إرهاصات فكرية، أدت في نهاية المطاف إلى حرف بوصلة مصر الفكرية والثقافية باتجاه صاعق الانفجار، بدأت هذه الإرهاصات تتشكل في النصف الأول من القرن العشرين، واستمرت وتراكمت حتى نهاية القرن، وفي هذا الصدد يقول المفكر المصري طارق حجي : عندما كانت قِبلة مصر المعرفية والثقافية باتجاه الشمال والغرب، كان أعلامها وروّادها من نوعية أحمد لطفي السيد، وعبدالعزيز فهمي، وطه حسين، وعباس العقاد، وإبراهيم عبدالقادر... |
[b][b]الإضافة إلى نشاط الحركات الأصولية، وتراثها الفكري المتزمت، ثمة ثلاثة عوامل أخرى هامة أسهمت في تشكل ظاهرة العنف والتطرف في المجتمعات العربية والإسلامية، وهي: التنشئة الدينية والمناهج المدرسية والدروس الدينية التي يتلقاها الشباب في المساجد. وطبعا ليس المقصود هنا الإسلام بحد ذاته، بل طريقة فهمه وطريقة تناقله من جيل لآخر، فالمسلم ينشأ في ظل تربية دينية تقليدية تحمل في طياتها مفاهيم متوارثة - بعض منها غيبية ومشوهة - عمرها مئات السنين الأمر الذي أكسبها مزيدا من الثبات والتسليم، ثم يشب الطفل عن الطوق... |
[b][b]أمريكا تقتات على الإرهاب وتحتاج هذه الحرب مثل حاجتها للنفط، وتعتبر أن حربها المزعومة على الإرهاب هي مبرر وجودها ورسالتها الأخلاقية للعالم، وهي حجّتها أمام دافع الضرائب، وشعارها أمام الناخب الأمريكي، وبدون خصم قوي (نظريا في الإعلام وفي عقول الناس فقط) تصبح المواجهة سخيفة ولا معنى لها، وبالتالي إذا لم يكن هذا الخصم موجود أصلا، فلا بد من إيجاده، وإذا كان ضعيفا فلا بد من تضخيمه. وقد أدى الربط الجائر بين الإرهاب والإسلام إلى تشويه صورة العرب والمسلمين بشكل عام في أذهان العالم، بل وإلى تشويه... |
[b][b][b][b][b]"جلس مروان بن محمد آخر خلفاء بني أمية وقد أحاطت به جيوش العباسيين، وعلى رأسه خادم قائم، فقال مروان لبعض من يخاطبه: ألا ترى ما نحن فيه ؟ لهفي على أيدٍ ما ذكرت، ونعمٍ ما شكرت، ودولةٍ ما نُصرت، فقال له الخادم: يا أمير المؤمنين: من تَرَك القليل حتى يكثر، والصغير حتى يكبر، والخفي حتى يظهر، وأخّر فعل اليوم إلى الغد، حلَّ به هذا .. وأكثر، فقال له مروان: هذا القول أشدُّ عليّ من فقد الخلافة." بهذه المقدمة بدأ الراحل فرج فوده وصفه لظاهرة نمو وتصاعد حركات الإسلام السياسي خاصة في مصر. فمع ... |
عندما حصل يورغن هابرماس على "جائزة السلام" التي يمنحها اتحاد الناشرين الألمان سنويا، ألقى أثناء حفل التسليم في العاشر من أكتوبر سنة 2001، خطابا، مثلما تقتضي العادة، تناول فيه موضوع "الإيمان والمعرفة" (Glauben und Wissen). ولعله من النادر أن يجد خطاب مناسباتيّ لكاتب أو مفكّر من الاهتمام،... |
ما رأيك في سعد زغلول ومصطفى النحاس وجمال عبد الناصر؟ أليس هؤلاء زعماؤنا العظام الذين ناضلوا طويلا من أجل استقلال مصر وحريتها؟ لماذا طالبوا جميعاً بدولة مدنية ولم يفكروا في دولة دينية؟ هل كانوا كفاراً أو معادين للاسلام؟ بالعكس كانوا مسلمين ملتزمين حتى أن مصطفى النحاس كان يضرب به المثل في التدين.
سؤال آخر: هل كان المصريون قبل عقد الثمانينيات أقل إسلاماً منهم اليوم؟ بالعكس كانوا مسلمين يحافظ معظمهم على الفروض ويتقون الله بقدر استطاعتهم في كل تصرفاتهم.. المصريون اذن كانوا مسلمين قبل أن تصل الدعوة الوهابية الى مصر..... |
يُعد كتاب «تمرد الجماهير» للفيلسوف الاسباني خوسه أورتغا إي غاسيت "1883 ـ 1955 » من أكثر كتبه شهرة وانتشاراً، إذ أنه يُبرز من خلاله كيفية وصول الجماهير إلى سدّة السلطة الاجتماعية، وتتزامن صدور الترجمة العربية لهذا الكتاب، مع ارتفاع وتيرة الحِراك الجماهيري، في مختلف البلاد العربية... |
مؤخرا قدم البابا تنازلا جديدا لليهود كي يرضوا عنه ويكفوا عن ملاحقته نهائيا لأنه انتمى في شبابه الأول غصبا عنه إلى منظمة الشبيبة الهتلرية. فهل كان ليقدم لهم كل هذه التنازلات ويتودد لهم كل هذا التودد لو لم يكن ألمانيا مصابا بعقدة النازية؟ أشك في ذلك كل الشك. فهم مشهورون بالابتزاز... |
قد يكون السؤال الكفيل بالنظر الفلسفي ضمن حقل الفكر السياسي الحالي ازاء ما تعيشه الشعوب العربية من مسارات ثورية هو التالي : كيف السبيل الى اختراع شكل جديد من الحياة السياسية يساعدنا على التحرر من كلّ أشكال السياسات السيّئة لأنظمة الاستبداد البائدة و المخلوعة؟ حيث أن ما نسميه تحقيق... |
ليس غريبا أن يؤدي الحراك الجماهيري العربي في الأشهر الأخيرة إلى تبلبل في المواقف السياسية، و إلى اضطراب بالغ في رصد المثقفين العرب للتحولات التي نراها معتملة في الدول العربية على اختلافاتها البيّنة. ولعلّ هذا التبلبل على أشدّه في سوريا التي دمّرت فيها الدولة البعثية، في تحوّلها... |
1- الاستقلال الهووي والاستقلال المدني ما يقلق الباحث حقا هو أنّ النخب الزعامية لدول الاستقلال، والتي اهتزت أركانها مع الثورات الجديدة، لم تأخذ بنموذج الدولة / الأمة الحديث إلاّ بقدر ما سكتت عن رهان الديمقراطية في هذا النموذج.... |
الخطاب العاطفي هو ذلك الخطاب الذي يهدف إلى إقناع الآخرين بفكرة أو أيديولوجية معينة عن طريق إثارة مشاعرهم وعواطفهم، طبعا هذا لا يعني أنه يخلو من التبريرات العقلانية، إلا أن هذا النوع من الخطاب لا عقلاني بطبيعته فرغم احتوائه على تبريرات عقلانية في بعض الاحيان إلا أنه يستخدمها بطريقة مجتزأة تتناول... |
في عام 1984 قرأت رواية جورج أورويل (1984)، أي في التاريخ الذي يحمل العنوان نفسه. وعندما أنهيت قراءتها وقعت في حيرة من أمري، فمن ناحية وجدت أن هذا الروائي لا يقصد في روايته الأنظمة الشمولية التي عايشها فقط، بل كافة الأنظمة الشمولية المعاصرة، سواء قبل مماته أو بعد مماته (مات... |
تستند المطالبة بعودة الخلافة الإسلامية إلى الحنين النوستاليجي الشعبوي المتعلق بفترة الخلافة الرشيدة، حيث يسود التصور بأنه طالما سادت في فترة الخلافة الرشيدة قيم العدل والخير والحرية والحكم الرشيد لدى أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم، فإن ذلك يعني تلقائيا أن حكم الخلافة الإسلامية... |
عندما تفقّد علماء الأنثروبولوجيا جزيرة دوبو في بابوا غينيا الجديدة في عام 1930، وجدوا مجتمعاً مختلفا جذرياً عن ذلك الذي في الغرب، وتبيّنَ أنّ قبيلة الدوبو يركز أفرادها في حياتهم على السحر الأسود، ويلقون التعويذات على جيرانهم لأجل إضعافهم، وربّما قتلهم، ومن ثمّ سرق محاصيلهم. إنّ هذا التشبث بالسحر... |
هل هناك أشباح في أحذية فان غوغ ؟ ليكن هذا السؤال هو الذي تركبه الفلسفة في هذه الطرق الانتقالية و القناطر المتحركة وعواصف الرمل و النار التي تعصف بنا في هذه الثورات العربية الرائعة .. أيّ سؤال بوسعه حينئذ أن يحملنا الى الحقيقة... |
غالباً ما يستخدم الإخوان المسلمون بشكل عام لغتين: لغة أمام الرأي العام العالمي بتصوير أنفسهم على أنهم ليسوا سوى طائفة دينية يضطهدها حكامها كما هو الأمر مع بقية الأقليات الدينية الأخرى، بغية استدرار عطف القوى الدولية للوقوف إلى جانبهم؛ وقد أتت سياسة هذه اللغة بأُكلها بعض الأحيان (في نوفمبر 2010 |
أود أولا إبداء الملاحظات التمهيدية التالية :
- إن ما يلاحظه المواكب للحوار حول القضايا
الإسلامية الراهنة، و بخاصة ما يتصل منها بالجانب السياسي، و في مقدمتها إشكالية الدولة يلمس في يسر غياب الوعي في جل الحالات بأن الفكر الإسلامي...
|
كلٌّ في عُجالته للّحاق بالقطار، على الرغم من أنّ كلّ شخص يحمل تذكِرة، لكن يبدو على وجوههم عدم الإيمان بهذه التذاكر وكأنّه ثمة أحد ما سيأخذ مقاعدهم. بالنسبة لي لم أهجُس بكلّ هذا، فأنا إلى جانب الأقدار أومنُ بالأرقام أيضاً (أقصد أرقام التذاكر)، تباطئي عن الركوب كان لسببٍ... |
كان التنوير ال أوروبي قد أكد لأول مرة على كونية العقل والجنس البشري والحقوق البشرية. وهو الذي أطاح باللاهوت المسيحي القروسطي الطائفي(أي الذي ما كان يعترف الا بحقوق الانسان المسيحي أو حتى الكاثوليكي اذا كان البلد ذا أغلبية كاثوليكية، والبروتستانتي... |
[b][b][b][b][b]من شأن تشكل المجلس الوطني السوري الذي أعلن عنه الأحد الماضي في اسطنبول أن يكون خطوة إلى الأمام في مسار الثورة السورية إذا تلته خطوات أخرى مهمة. أولها إقامة صلات وثيقة وكثيفة مع الثورة في الداخل، بما يتيح للمجلس أن يكون على بينة من التطورات الميدانية والسياسية والنفسية الجارية على الأرض من جهة، وأن يكون أقدر على التأثير على سير هذه التطورات في الاتجاهات الموافقة للمصلحة العامة للثورة من جهة ثانية، وبما يتيح له كذلك تقدير أشكال الدعم اللازمة للثورة. هذا واجب أول لا يعلوه واجب.... |
|