المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 43 ... 82, 83, 84 ... 181 ... 279 |
[size=35] الدستور الأخلاقي للعالِم٭[/size] |
|
[size=32][size=32]الثيوصوفيا[/size] [/size] |
[size=35]تعلُّم الكينونة [/size] مقدمة إن التقرير الذي أعدَّتْه اللجنةُ الدولية... |
[size=35]العَـلمَـانيَّـة [/size][rtl]شعارٌ إيديولوجي أم استجابةٌ حضاريَّة؟ [/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] |
|
من التبعية الثقافية إلى الاستقلال الحضاري Posted on April 5, 2014 by moomens زهير الخويلدي |
الديمقراطية الصورية والديمقراطية التشاورية، التداولية،التواصلية عند يورغن هابرماس Posted on April 16, 2014 by moomens [rtl] بلقاسم مليكش |
|
→ «نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة Posted on July 3, 2014 by moomens [rtl] فهد الشقيران |
أي علاقة ممكنة بين الفلسفة والسياسة؟ Posted on July 6, 2014 by moomens [rtl] محمد عبد الله العجمي |
[rtl] صباح الأنباري [/rtl] [rtl] يثار اليوم نقاش قديم جديد حول تعبيرات الجسد وأهميته في المجال الإبداعي، وما صاحبها في السنوات الأخيرة مما سمي بالجرأة وحرية كشف الجسد... |
|
فرح أنطون – 1902 فرح أنطون – 1902 الداعي لفصل السلطة المدنية عن السلطة الدينية خمسة أمور كبرى: الأول: وهو أهمها كلها؛ إطلاق الفكر الإنساني من كل قيد... |
أحمد أمين كان للمعتزلة منهج خاص أشبه ما يكون بمنهج من يسميهم الفرنج العقليين، عمادهم الشك أولا، والتجربة ثانيا، والحكم أخيراً. و للجاحظ في كتابه الحيوان مبحث طريف عن الشك، وكانوا وفق هذا المنهج لايقبلون الحديث الا... |
ما كان في حُسبان العربيّ أنْ يصطنع لنفسه صورة، ولم يكن يخطر بباله أنْ تكون له صورة تعكس هويّته. ورغم أنّ أدب الأخبار قد احتفظ لنا عبر الأجيال المتعاقبة ببورتريهات غنيّة بالتفاصيل عن الأعلام فإنّنا لا نكاد نعثر لأسلافنا عن وجوه ذات ملامح محدّدة. لم يكن لأسلافنا وجه. لقد امتنعوا عن التمثيل بالتصاوير، فكان من نتيجة ذلك، غياب الصورة عن حياة كانت تضجّ بالحركة والأصوات. ولكنّه غياب اُستبدِل، إلى حدّ كبير، باهتمام شديد بالكلمات والنصوص. على هذا النحو، يمكن أنْ نفهم ظواهر كلاميّة كالأمثال والخطابة والشعر... |
يمثل “الله” الإسلامي توحيدا بين “الإله المتعالي” و“الإله الخالق - الصانع”، الشيء الذي يمثل الأساس الميتافيزيقي لتوحيد النظرية مع الممارسة في الإسلام. حيث أن التعالي المحض لله، غير المترافق مع فعاليته، كان يؤدي في الأديان الأخرى إلى رفض العمل والمادة، وإلى التركيز على الحل الروحاني الهارب من المحسوس، و إلى الفصل بين المادة والروح (= الهندوسية والمانوية). وهذا ما أدى إلى جمع “التنزيه” مع الفعالية التي مثلتها “الصفات” دون أن يؤدي ذلك إلى المس بوحدانيته. لهذا فإن إعطاءه أوصافاً حركية و حسية (استوى، صلى، الفاعل، الخالق، الكافي، الرحيم... الخ) لا يعني انتفاء تعاليه، أو الوقوع في التجسيم والتشبيه، وإنما... |
تشكل مسألة الحرية جذرا معرفيا رئيسا في الخلاف بين العلمانيين والدينيين. فعلى الرغم من أن النزاع على السلطة، الذي يشكل مآلا لأغلب الصراعات بين التيارات الثقافية المعنية بالقضايا الاجتماعية والسياسية، شكل دوما ميدان الصراع بين هذين الفريقين، إلا أن جوهر الصراع بينهما يتركز على حرية الإنسان في تفكيره واعتقاداته واختياره للتشريعات حسب ما يراه أصلح لحياته. وقد كانت هذه الحرية دوما منطلقا لتصدي العلمانيين للدينيين، بغض النظر إن امتلك هؤلاء الأخيرون كنيسة أو مؤسسة دينية أو بقوا ضمن سلطات مبعثرة، تقوى حينا وتضعف حينا آخر حسب النظام السياسي القائم في كل بلد. فبينما تقتصر رؤية الدينيين للحرية على أنها... |
يشتد ثقل تراثنا الإسلامي-في هيئته الراهنة – على عملية التحول التاريخية الجارية (تعميق علاقات الإنتاج الرأسمالية). فهو يشتغل كبنية فوقية معرقلة، مقارنة بالانسيابية النسبية للتحولات الرأسمالية الجارية في البنية التحتية لمجتمعاتنا العربية-الإسلامية. وعلى الرغم من أن جزءاً من هذا التراث لا يستهان بحجمه قد تراكم في مرحلة التحول المبكر الى الرأسمالية التي تبلورت ملامحها الفكرية والاقتصادية بدءا من نهاية الألفية الميلادية الأولى (1) ،إلا أن هذا الجزء مدفون تحت طبقات عميقة راكمها فقهاء الموجات الرعوية: المغولية والتركية.. لقد ضخت الإثنيتان الرعويتان دما جديدا في نمط الإنتاج الخراجي الذي مر بلحظتي... |
تمخضت الموجة الديمقراطية التي بدأتها الإدارة الأميركية عن صيغة “الديمقراطية التوافقية”، كما جرى تكريسها في العراق. لكن تبيّن أن هذه الصيغة هي لبنانية المنشأ، وأنها لازالت تصارع التفكك منذ أن تبلورت. وبالتالي فإن الإدارة الأميركية تكرر تجربة بدأها الاستعمار الفرنسي، رغم أنها أدخلت لبنان في حروب أهلية متكررة. وها هي تدخل العراق في حرب طائفية ضروس. لكن المشكل ليست في السياسات الإمبريالية، حيث أنها تُرسم لتحقيق مصالح الطغم الإمبريالية. المشكل في كل الذين يعتقدون أنهم ديمقراطيون ويتبنونها. إذ من المفهوم أن تسعى قوى طائفية إلى اعتبار أنها أساس التوافق بين كتل طائفية، حيث أن منطقها يقوم على مفهوم... |
1. هذا نص رسالة وجهها الناقد والسيميائي الفرنسي رولان بارت إلى المخرج الإيطالي ميكل أنجيلو أنطونيوني (الذي ارتحل قبل أيام عن عالمنا) بمناسبة فوزه سنة 1979 بجائزة “أركيجينازيو الذهبية” الممنوحة من قبل مدينة بولونيا الإيطالية. وقد نُشرت الرسالة في عدد مارس 1980 من مجلة “دفاتر السينما” الفرنسية الذائعة الصيت… لم نهتد إلى “تأبين” للمخرج الإيطالي الكبير أفضل من هذا… وفي ما يلي نص الرسالة. — عزيزي أنطونيوني يُميز نيتشه، في مصنفته للنماذج الفردية (تيبولوجي)، بين نوعين من الأفراد:... |
مثقفون الأتراك الذين لا يستطيعون مناقشة مشكلاتهم الاجتماعية والثقافية، بل وتاريخ بلدهم، إلا بوساطة معايير المركزية الأوروبية، يطلقون أفكاراً من نوع: “سند الاتفاق هو ماغنا كارتا التركي” (“سند الاتفاق” ميثاق عقد في العام 1808 بين القصر والأعيان، في عهد السلطان محمود الثاني-المترجم) أو “القرآن هو إنجيل الأتراك”، ما يدفعهم إلى تقديم تحليلات يمكن وصفها بالعبثية. النقاش الذي شغل الرأي العام عندنا مؤخراً حول “الكالفنيين الإسلاميين”، هو أحد الأمثلة اللافتة على ذلك. إذا كان علينا أن نوضح بكلمات أخرى بمساعدة الأمثلة المذكورة أعلاه، فإن المسألة التي نواجهها، هي عجزنا عن مناقشة ما يخص ثقافتنا إلا بوساطة “عزله... |
هل محمد في القران الكريم هو نفسه محمد ابن عبدالله في السيره والاحاديث
سؤال في التاريخ --------------------------------
قبل اعوام سالت من قبل شيخ جليل سؤالا مركبا محرجا ولم اعرف له جوابا وطلب مني ان ادرس واستفسر و وعدته بذلك ولو طال الزمن والسؤال هو عباره عن عده اسءله
ماهي العلاقه والرابط او الصله بين مفرده محمد
الوارده في القران الكريم و محمد في الروايه الاسلاميه الطبريه
== وهل رءااك يتيما فاؤاى هي صفه لمحمد وحده وهل انه اليتيم الوحيد بين ملايين البشر و هل ابو لهب هو عم محمد حقا كما يدعي الطبري ومن... |
الجنة والنار تدفعان بالناس في مجتمعنا العربي وبترغيب طمعي متواصل وترهيب تخويفي دائم إلى التعلق أكثر بالآخرة وممارسة مفرطة للتدين وأنانية أكثر إفراطا يغيب فيها الشعور بالمسؤولية الاجتماعية بشكل يكاد يكون مطلقا ،وتعم اللامبالاة وتسيطر ،وهو ما يخدم مصالح الطبقات المتنفذة سياسيا وماليا وعسكريا في بلادنا العربية ويطمئنها على مستقبلها ، من جهة ، وينشر الأصولية والتعصب الأعمى ، من جهة ثانية ،ويرسخ التخلف ، بل يزيد في تجذره ، من جهة ثالثة.. أوراق في حافلات النقل الحضري: صل قبل أن يصلى عليك....عذاب القبر...كيف تتحقق لك السعادة؟...الدعوة إلى الذكر...إلخ..لا ورقة تدعو إلى التفكير..لا أخرى تدعو إلى المطالعة... |
تتناول هذه الورقة تحليل التماثلات بين الإيديولوجيا الإسلامويّة المتطرّفة والإيديولوجيّات الشموليّة لأوروبّا القرن العشرين. وهي محاولة تستكشف المدخل الذي قد يُتيح المقارنة بين الروافع الفكريّة العميقة للإسلامويّة وللشموليّات الأوروبيّة الغربيّة، والولوج نحو تفكيك الإيديولوجيا. وإنّنا لنظنّ أنّ محاولة بحثيّة محايدة حول أوجه التشابه بينهما، قد تؤدّي إلى تحديد طبيعة هذه التماثلات ومداها، وهل هي حصيلة احتكاكات أو مجرّد مسارات فكر متوازية تعبّر عن غرائز عميقة. وفي الحدّ الأدنى، فإنّها ستبرهن على أنّ البنية التحتيّة الفكريّة للإسلامويّة لا تمثّل حقيقة محضة ونقيّة وفذّة، كما يزعم دُعاتها، بقدر ما هي منتج... |
|