المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 33 ... 62, 63, 64 ... 171 ... 279 |
الثقافة والمجتمع المدني المحجوب حبيبي 2015 / 7 / 6 [b] [/b]
الحزب والمجتمع المدني أو الحزب والتنظيمات الجماهيرية مقدمة: كل الأدبيات التي أصدرها الحزب حول التنظيم الجماهيري أكدت على الاستراتيجية التي يكتسيها عمل الحزب في صفوف الجماهير، سواء كانت هذه الجماهير منظمة في منظمات أو غير منظمة، وتؤكد... |
الدين أمام محكمة العقل، أو كانط ضد الوهم داود بوعرفة 2015 / 7 / 7 [b] [/b] تناول "إيمانويل كانط" (1724-1804) المسألة الدينية بشكل مفصل في كتابه "الدين في حدود مجرد العقل"، حيث يصرح فيه قائلا: "الإيمان الديني المحض هو ذاك الذي يستطيع وحده أن يبني كنيسة كلية، وذلك من أجل أنه مجرد إيمان عقلي، يمكن تبليغه إلى أي كان بغرض الإقناع، في حين أن إيمانا تاريخيا مؤسسا على الوقائع فحسب، لا يمكن أن يمدّ تأثيره أبعد مما يمكن... |
http://www.arab-rationalists.net/forums/forumdisplay.php?f=11&order=desc&page=14
ابن رشد ، الوليد / الحفيد ( 520هـ / 1126م : 595هـ / 1198م ) ، يعد " آخر الفلاسفة المسلمين " ، وقد نعلم أن أهم ثلاثة كتب هي " فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من الاتصال " و " الكشف عن مناهج الأدلة في عقائد... |
|
نسبية النسبية!
[size=24]فى إحدى المناقشات الفكرية بين بعض المفكرين و العبد لله، أثرت قضية ماهية العلم، و تعريف كنهه، فردَّ الجلُّ بتعريفات قريبة من بعضها، إلا أن أكبر صفة مشتركة جمعت بين تعريفاتهم كانت النسبية، أى أن العلم فى كينونته نسبى! يتغير من آن لآخر! فما يُجمع عليه على أنه علم، قد يصير جهلا صباح الغد! و بعقلى المتواضع رفضت بشدة هذا النعت، و أبديت رأيى بأن العلم مطلق، و لا يجب أن يُحكم بإدراكنا، و أن المعرفة القابلة... |
الغنوصية (أو العارفية أو العرفانية أو العرفان ) الغنوصـية (Gnosticism) ’الغنوصـية‘ Gnose كلمة يونانية تعني ’المعرفـة‘ وهكذا ألبس الغنوصيون على الفكر اللاهوتي طابعاً غنياً باستخدام المنطق، وبهذا يصح القول أنهم أسسوا اللاهوت العلمي أو ’علم اللاهوت‘. وتذهب الغنوصية إلى أن الخلاص هو في تعلّم الأسرار الخفية ومعرفة أصل الروح ومصدرها الحقيقي، ومعتقدها الثانوي هو أن يجعل الروح الخيّرة في مواجهة الجسد الشرير، وفي حالة تعارض دائم مع المادة الفاسدة. والأرواح وحدها تمتلك المعرفة، ويتبع هذا كُرهاً للدنيا المادية... |
العقل وجدلية الفلسفي مع الديني... هيباشيا نموذجاً : الجزء الأول : هيباشيا : الإسكندرية |
[size=24][size=32]الوضعيّة الأسوأ التي يمكن أن يتعرّض لها الإنسان [/size][/size] [size=24]يمرّ الإنسان في حياته بوضعيات مختلفة تختلف حدّة تأثيرها على مشاعره ومواقفه. ويعدّ الموت هو الحالة النهائية للإنسان ويعتبر أقساها وأشدّها ألما. |
قدر العلمانية أنها غير مفهومة لدى المتدينين أو يراد لها سوء الفهم، فيظن عامة الناس (ممن أُخضعت عقولهم للتحكم من بعد) أنها ضد الدين ولكنها في واقع الأمر عكس ذلك خادمة للدين، إذ أنها وفي حدود القانون تعطي الفرد حريته في الاعتقاد ولا تمنعه من ذلك، ومن المهم إعادة تفسيرها لكل من أشكل عليه أمرها، فالعلمانية تطالب بفصل المؤسسة الدينية عن المؤسسة السياسية (وليس الدين عن السياسة) وذلك بتنظيم العلاقة بينهما لكي لا يؤثر أحدهما على الآخر، ولا يعني ذلك أنها تطالب بإقصاء أو فصل الدين عن الحياة، والدليل... |
ما الإنسان إلا هذه الشفافية التي يبدها حيال ذاته ، إنها الثقوب التي تخترقه والتجاوز الذي يسعى الى تحقيقه، والمغايرة التي يستنبطها، والمفارقة التي ينطوي عليها ، هي البحث عن الزمن الضائع والارتحال وراء الدلالات، سواء كانت دلالات الوجود أو دلالات المعاني ، باختصار إنها تلك المسافة التي يصنعها الإنسان بينه وبين نفسه ، فنحن كائنات خصيصتنا المجاز، ولعل هذا ما تقوم به كينونتنا ، لا مراء في أننا ننزع الى التغاير، ونتوق الى المفارقة، لا مجال للحديث عن مقالات تخلو... |
من الصعب أن نظل في اطار الحقيقة عندما نتحدث عن الروابط الكائنة بين الدين والأسطورة نحن لا نتحدث عن السبق التارخي بهذا المفهوم السطحي والمبسط لأولية المعرفة التي نتج على أثرها العقل بشكله اللاحق أي العقل النقدي .. نحن نتحدث عن تأسيس ما قد نطلق عليه العقل الناظر الذي أنتج عقلا قواعديا ... نتحدث عن بنية معرفية متكاملة أنتجتها حضارة كتابية وهو مفهوم خطر للغاية اذا ما رحنا نعمق البحث في شكل جدل التاريخ والواقع . وقد اصطدمنا بهذه الصعوبة دائما وابدا في تحلينا المركب هذا من عدة جهات منها... |
الا طروحة المضادة ينطوي الكون على هوة سحيقة هي هوة العدم اذ لا يمكن أن يجتازها إلا الانسان المتفوق الذي ينظر الى أعماقها فيجدها لا تتلاشى . كيف لك أن تكون هناك بعيدا ويكون حضورك هو بمثابة العدم ؟ لكنك لن تفعل فالرياح لم تأتي بعد معلنة مولد العاصفة التي لا ترحم الضعفاء ... ها أنا ذا استمطر لعناتي عليكم يا من لا تزالون بشرا ... نيتشة ــ إرادة التفوق لا... |
[size=18][size=24]مسألة القدوة في تجاوز الشعوب للأديان الأديان حالة مرضية جماعية متواصلة منذ آلاف السنين في كل العالم . نحن ضد المرض لا ضد المرضى . هذه شعوبنا مصابة بخلل ذهني يسمى أديانا . و نحن نناضل لتخليصها منه . نضالنا هو أن نكون ملتزمين بالأخلاق في كافة شؤوننا الخاصة و العامة. وهي أخلاق مستمدة من المواثيق العالمية للشفافية... |
[size=24]لهرمينوطيقا و " مثقفونا " : [/size] [size=24]تأثر بعض مثقفينا العرب ، والمسلمين ، بمنهج الهرمينوطيقا ، وذلك عبْر تأثرهم بعدد من المستشرقين ، وإن بدا لنا أن الأثر الاستشراقي في بعض مثقفينا يمثّله عدد من مستشرقي ، وفلاسفة ، الغرب كـ هيجل وسبينوزا وكارل ماركس وفيورباخ ولسنج... |
لا يمكننا الحديث عن الحقيقة الدينية او الالهية الا في اطار ما هو بشري , لان الحديث عن اي امر لا يتم الا بعد التفكير فيه و هذه العملية تتم على مستوى الوعي و ما يتم على مستوى الوعي شئ وما هو واقع بالفعل شئ اخر , فما يتم انتاجه من خطاب ديني على مستوى اللغة و السلوك انما يعكس شكلا من اشكال الوعي البشري و لا يعكس بالضرورة عالم الغيب كما هو بالفعل او كما هو خارج هذا الوعي فعالم الغيب كعالم متعالي و مفارق عالم ممتنع على الوعي البشري , فهو و الحالة هذه لا يستطيع ان يكوِّن صورة عنه او ينتج خطابا حوله الا بضرب من المجاز و التشبيه... |
مما لا ريب فيه ولا يمكن إنكاره أن الدين والتطلع لجهة غيبية مجهولة والإعتقاد بتأثيرها على الإنسان أخذا وعطاء وتسلطا يحتل حيزا كبيرا من هاجس الإنسان وفكره وواقعه ، بل أن الشعور الديني هاجس أصيل ومتأصل في باطن الإنسان وعقله ، ولقد فشلت جميع محاولات وأعمال المفكرين بإقصاء التدين والممارسات والعقيدة الدينية عن الإنسان وإقناعه بخطأ الفكرة الدينية أو عدم صلاحيتها وجدواها ، بل على الرغم من التقدم العلمي والمعرفي فإن الميول الدينية في تصاعد مستمر ولا يتخلى عنها أغلب الناس حتى الموصوفين بالإلحاد والعلمانية والمتحررين من سطوة العقيدة... |
http://www.mominoun.com/articles/categorie/5?page=22 26 يوليو 2013 بقلم بسام الجمل قسم: الدراسات الدينية حجم الخط |
08 يونيو 2013 بقلم منتصر حمادة قسم: |
25 أغسطس 2013 بقلم منتصر حمادة قسم:... |
|
05 سبتمبر 2013 بقلم سامح محمد إسماعيل قسم: |
|
|
|
07 سبتمبر 2013 بقلم يحيى اليحياوي قسم: |
16 سبتمبر 2013 بقلم |
|