** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الملخص التنفيذي لتقرير الحالة الدينية في المغرب: قراءة نقدية I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 الملخص التنفيذي لتقرير الحالة الدينية في المغرب: قراءة نقدية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حياة
فريق العمـــــل *****
حياة


عدد الرسائل : 1546

الموقع : صهوة الشعر
تعاليق : اللغة العربية اكثر الاختراعات عبقرية انها اجمل لغة على الارض
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

الملخص التنفيذي لتقرير الحالة الدينية في المغرب: قراءة نقدية Empty
25102009
مُساهمةالملخص التنفيذي لتقرير الحالة الدينية في المغرب: قراءة نقدية

أصدر المركز المغربي للدراسات و الأبحاث المعاصرة تقريرا عن الحالة الدينية في المغرب "2007 /2008"، ونظم المركز ندوة دراسية لمناقشة التقرير يوم 3 أكتوبر 2009 بالرباط ، و تأتي هذه القراءة الأولية النقدية للملخص التنفيذي للتقرير كمساهمة في النقاش العمومي الذي قد يثيره هذا التقرير خصوصا أنه يتناول الحقل الديني المغربي الذي يعرف نقاشات ساخنة على كل الأصعدة و رؤى متباينة إن لم أقل متناقضة في المقاربات.



يتوزع تقرير الحالة الدينية بالمغرب إلى خمسة محاور؛ المحور الأول: الواقع الديني بالمغرب، المحور الثاني: الفاعلون، المحور الثالث: تحديات التدين بالمغرب، المحور الرابع: تفاعلات الديني بالسياسي، المحور الخامس: اليهود المغاربة.



وبنظرة أولية لتصميم التقرير نلاحظ الملاحظتين الآتيتين:



- عنونت المحور الأول "بالواقع الديني" غير دال من جهتين، الأولى أن التعبير "بالواقع" له معنى عام يمكن أن يشمل التقرير بالكامل وليست له ظلال خاصة على المحور الأول فقط ، الثانية أن لفظ "الواقع" يستعمل في التداول اليومي العامي أكثر من استعماله في الدراسات العلمية الأكاديمية التي تنحو منحى الصرامة المنهجية و الدقة اللغوية ، و ما اللجوء إلى مثل هذه التعابير العامة، إلا ناتج عن عدم صفاء مفاهيمي لمجمل ما يضمه المحور الذي مؤداه أن التوجهات الدينية بالمغرب إضافة إلى تجليات التدين عند المغاربة يساوي " الواقع الديني بالمغرب"، و هذا يتنافى مع " الواقع" إن سلمنا برجاحة التعبير بهذا المصطلح.



- تحتوي مقدمة التقرير على الكثير من المصطلحات ذات الدلالات و المفاهيم المثار حولها العديد من النقاشات، و هذا التقديم المنهجي يهجم على القارئ ثم يليه الحديث عن الأرقام و المعطيات عبر محاوره الخمسة، دون أن توضح المقدمة للقارئ ما يقصده التقرير بالمصطلحات الرئيسية التي تشكل مفاتحه، و على رأسها " الدين، التدين، الظاهرة الدينية ، الصحوة الإسلامية، الصحوة الدينية، الوحدة المذهبية ..."، بمعنى أن ملخص هذا التقرير عليه أن يقدم مقدمة مفاهيمية للمصطلحات التي تشكل أصول التقرير، ليكون القارئ على اطلاع تام بما سيأتي به، ولذلك رأينا خلطا في المفاهيم التي يتناولها ملخص التقرير، دون أن يكلف نفسه جهدا في المزيد من التدقيق و الصرامة المفهومية.



بعد هذا نسجل خمس ملاحظات نقدية في منهجية مقدمة ملخص التقرير وهي كالآتي:



- في مقدمة ملخص التقرير هناك حديث عن المنهجية المعتمدة في الصياغة، و يبدو أن منهجية التركيب المعلن عنها في الصياغة هي مجرد مجازفة لغوية، قد يكون التركيب في مناقشة جزئية من الجزئيات، إلا أن التركيب باعتباره منهجية معرفية تخلص إلى نموذج تجريدي كامن أغلبي يمنحنا قدرة مركبة في القراءة لا يسري في ثنايا التقرير كما قد يبدو في الملخص التنفيذي، باعتبار أن حاله هو التحشيد ثم التصنيف ثم العنونة لما جمع من معلومات صحفية و إعلامية وبحثية، و الغريب أن ملخص التقرير في حديثه عن الإطار المرجعي يسوق محاذير سقطت فيها تقرير سابقة من مثل الإفراط في التحليل، بمعنى أن التقرير سيسلك منهجية التوصيف مع قليل من التحليل، و هل يمكن أن نصل إلى قراءة تركيبية كما يدعيها ملخص التقرير دون تحليل بغض النظر عن الخوض في لعبة الإفراط و التفريط؟ ! و الأغرب من هذا أن ملخص التقرير يقر سلوك منهجية " التحليل القليل" عند اقتضاء السياق دون إفراط فيه، ومثل هذا المقاس لا يستوي في أبجديات البحث، فالتقرير حدد منهجيته التوصيفية التركيبية بمعنى أن التحليل تحصيل حاصل وهو الأصل مع مراعاة السياقات، لكن يتضح من خلال القراءة للمقدمة "المنهجية" أن أصحاب التقرير عندهم ارتباك في المنهجية المتبعة و هذا نابع من طبيعة المواضيع المضمنة في التقرير و التي تم جمعها و تحشيدها بشكل كمي معلوماتي، جعل اقتفاء منهجية معينة في التقرير صعب المنال.



- يتحدث التقرير كذلك في مقدمته عن "الصحوة الدينية" باعتبارها مسارا ثالثا دالا على متغيرات الحالة الدينية بالمغرب، وبعد القراءة لأسطر معدودة يفاجئنا بالحديث عن "الصحوة الإسلامية"؛ وبالتأمل في كلا الصحوتين يتضح أن الفرق بينهما بين من جهة المفاهيم، فارتبطت "الصحوة الإسلامية" بمفهوم الإصلاح المجتمعي و السياسي .. مع التأكيد على إصلاح الإنسان نفسه، و للحركات الإسلامية المعتدلة المعاصرة أثر كبير في تشكيل هذا المفهوم، عكس الصحوة الدينية التي لها تعالق بمفهوم "الخالص الفردي" الديني الذي عمقته الفضائيات الدينية المشرقية/ الخليجية و التي تركز في خطابها الديني على "العلاقة بالله" و "إحسان العبادات" أما الحديث عن الإسلام باعتباره فاعلا ومحركا لعجلة التغيير و الإصلاح و النهضة فمغيب، و هذا التحول أنتج انزعاجا جزئيا لدى بعض قيادات الحركات الإسلامية التي ظلت ردحا من الزمن تؤكد على راهنية الإسلام في إصلاح الأوضاع السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية ..، حتى أبدى البعض منهم تخوفا من خطابات " الدعاة الجدد"، وهذا التحول قد يكون سلبيا بالنسبة للحركة الإسلامية المشاركة و هو إيجابي و لصالح صانع القرار السياسي، ليسجل بإيجابية ارتفاع منسوب التدين الفردي و يدعو بلغة غير مباشرة أصحاب السياسة الدينية بالمغرب إلى تحصين عقيدة المغربي و مذهبه وسلوكه هذا من جهة، و من جهة أخرى أغمض ملخص التقرير عينيه عن هروب المتدينين الجدد و عدم انضمامهم إلى قوافل الحركة الإسلامية و كان عليه أن يشير إلى ذلك ولو تلميحا حسب ما تقتضيه المقدمة المنهجية .



- يبدو ادعاء ملخص التقرير في مقدمته أنه بعيد عن الأدلجة لا يصمد البتة، فينهدم عند أول قراءة لموضوعات التصميم التي هي في أغلبها من اهتمامات الحركة الإسلامية المعتدلة المشاركة في الحياة السياسية المغربية، دون الخوض في التوجهات السياسية و الإيديولوجية لمعدي التقرير و أصحاب المركز، و هذا قد يفقد التقرير قيمته العلمية و الأكاديمية، مما يدفع الناقد إلى التشكيك في ما يزعمه التقرير من تقديم خدمة علمية للباحثين و الأكاديميين، و الوصول إلى نتيجة مفادها أن التقرير هو عمل مؤدلج منحاز يقدم خدمة للفاعلين في الحركة الإسلامية المشاركة قصد توظيف معطياته في إطار الصراع السياسي و الجدل الإعلامي القيمي، بمعنى أنه تقرير منفتح على الذات/ الحركة الإسلامية المشاركة، و منغلق على الموضوع/ قضايا البحث العلمي في الدين و التدين بالمغرب.



- يظن أصحاب التقرير – كما يبدو من الملخص- أن الحديث و الخوض في الحالة الدينية كالخوض مثلا في تقرير" حالة الأشجار في المغرب" بمعنى أن تقريرهم يتسم بكثير من الموضوعية و البعد عن الأدلجة، مع العلم أن الحديث في " الحالة الدينية" من القضايا التي ترشح على سطحها بسرعة البرق التوجهات السياسية والانحيازات المعرفية، ليس عيبا أن يقر التقرير بانحيازاته و توجهاته، لكن العيب أن يدعي العلمية و الأكاديمية و جمع المعلومات كأنه يجمع حطبا في غابة، و الأفضل له في هذه الحالة الصمت و ترك المجال للقارئ ليحكم هو، هل هذا التقرير مؤدلج أم غير ذلك.



ومما لاشك فيه أن معدي التقرير لهم فهمهم الخاص للدين و التدين، لكن التقرير يصمت عن عرض هذا المفهوم الذي له " مجال تداوله" سواء كان إسلاميا أو غير ذلك ، و حاول التقرير إعطاء نظرة مختصرة حول الدين المقصود التقرير عنه، وهو ماله علاقة بالعقيدة و القيم و العبادات، مع التأكيد أن التقرير لا تهمه الحالة الإيمانية للمغاربة، ويعتمد على المؤشرات الظاهرة المعلنة، و يبدو من خلال القراءة الأولى أن التقرير يتناول الدين بمعناه الاجتماعي و السياسي، و يفيد من الدراسات السوسيولوجية التي تناولت القيم و التدين، ونعلم أن هذه الدراسات لها تصور مفاهيمي معين للدين و التدين مفارق لنظرة الإسلام لهما، فنظرة السوسيولوجي أو الفقيه لعدم إتيان بعض المسلمين للصلاة متباينة، فقد يقول السوسيولوجي أن ذلك مبعثه لانعدام البنية التحتية/ غياب الماء أو بعد المسجد، في حين الفقيه يقول أن الأمر يتعلق بالإيمان وعدم معرفة أحكام الصلاة و الطهارة، ويقر التقرير أنه يفيد من تصورات السوسيولوجي، ولا يفيد من نتائج أحكام الفقيه، و شكل صورة للقارئ أن السوسيولوجي يهتم بالكليات، و الفقيه يهتم بالجزئيات الخلافية، وكأن الفكر الإسلامي لا رؤية كونية له حول الغيب و الكون و الإنسان وإنما كل همه الخوض في النقاشات المذهبية التي يتهرب منها التقرير و يرتمي في حضن السوسيولوجي الذي يبعد نفسه عن الخلافيات.



- يقول ملخص التقرير "بالوحدة المذهبية للمغاربة"، و المتأمل أن المقصود هو الوحدة المذهبية للدولة المغربية التي تؤكدها من خلال خطاباتها الرسمية أو ما يصطلح عليها بالثوابت الدينية للأمة المغربية المتمثلة ثلاثية "الأشعرية عقيدة و المالكية مذهبا و الجنيدية تصوفا"، و الفرق واضح بين الترسيم" العقدي و المذهبي و التربوي" و واقع الممارسة الدينية" عقيدة و مذهبا و سلوكا" للمغاربة التي من سمتها التنوع أو التناقض أحيانا، ولهذا و القول بالوحدة المذهبية للمغاربة له دلالة الجمود و الركود و التعصب الذي يخدم أجندة سياسية و إيديولوجية لا علاقة لها بالبحث العلمي الأكاديمي، بمعنى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الملخص التنفيذي لتقرير الحالة الدينية في المغرب: قراءة نقدية :: تعاليق

# 1 -

باحث

مقال يبدو أن صاحبه يوهم نفسه بالصرامة العلمية وهو منها براء





# 2 -

زين

كررت نفس الاسطوانة المشروخة التي توهم نفسك بأنها نقدية





# 3 - هل قرأت التقرير

باحث مختص

من العيب أن تتحدث عن النقد العلمي وانت واقع في كارثة منهجية تسقط عنك صفة العلمية، وأنت الباحث في الدراسات الإسلامية للأسف الشديد!!!
أما كان أولى بك أن تتروى أسبوعا أو اثنين حتى يخرج التقرير وتكتب عنه مقالك "العلمي"؟
لقد وقعت في فضيخة علمية يارجل
يرحمك الله باحثا
ويبعثك "متهافتا"
اعذرني، الأمر لا علاقة له بالتعصب كما قد تتهمي، القضية قضية علم يارجل





# 4 - لا للإقصاء

أنور

من حق أي باحث أن ينتقد ويسهم في النقاش حول التقرير، أرى أن تعليقات القراء الذي وصفوا أنفسهم "باحث" لم يتصرفوا بمنطق البحث العلمي نفسه، الذي يقر بالاختلاف ويحترم اصحابه ذوي الرأي، سواء كانوا من الدراسات الاسلامية أو العلوم السياسية أو العلوم الرياضية. المهم أن يحترموا قواعد البحث العلمي.
ما قاله مصطفى بوكرن يبقى رأيه على كل حال، وهو رأي موقوف على الملخص، لا أكثر، ثم إن مقاله النقدي دقيق وصريح، لا أعتقد أنه فيه لغو اتو غيره، والذي يقرأه يلاحظ فيه الوضوح والدقة في استعمال المفاهيم والمصطلحات، ومايثيره من أسئلة منهجية تحتاج الى ردّ علمي وليس إلى الإقصاء وإطلاق النعوث على عواهنها.





# 5 - نقذ في حالة شرود

باحث

المقال نشر قبل اسبوع ثم حذف ثم أعيد نشره
إن كان صاحبه غير مقتنع به فلماذا سحبه؟
ما طرح من أفكار يحتاج لمناقشة رغم أن الكاتب حصر نفسه في مناقشة الملخص التنفيذي، ولا أدري هل يفرق بين الملخص التنفيذي وبين التقرير لأنه يطلب من الملخص أن يقدم تعاريف المفاهيم مثلا وهذا مكانه التقرير وإلا اصبح الملخض مجرد استنساخ للتقرير.
مثال آخر لتهاف هذا النقذ رعغم ما فيه من جهد كان سيكون مفيدا لو اشتغل وتريث صاحبه ليقرأ التقرير دون نفي حقه في مناقشة الملخص التنفيذي لكن عليه أن يلتزم به ولا يسوع احكامه على التقرير، وهذا واضح من قوله مرات عدة مثل قوله " لكن التقرير يصمت عن عرض هذا المفهوم الذي له" أو قوله "حاول التقرير" فضلا عن لجوءه غير المفهوم للبتر مثل ما ورد في الملخص من حديث عن كون الدين هو عقائد ومعارف وعبادات وأخلاق ومعاملات" لكن السيد بوكرن يكتفي بالقول "وهو ماله علاقة بالعقيدة و القيم و العبادات".
أما قضية التمييز بين الصحوة الأغسلامية والحركة الإسلامية فإن كاتب المقال يخلطذ بين الحركة التي هي حاملة مشروع الإصلاح الاجتماعي والسياسي والصحوة الإسلامية التي هي تعبير مجتمعي، ونفس الشيء حصل بالخلط بين الوحدة المذهبية وبين التوصف والعقائد حيث وضع في نفس سلة الوحدة المذهبية ما يهم الوحدة العقدية والوحدة الصوفية وهذا خلط كبير.
أما التشيع والتنصير فكلام بوكرن مجرد مزايدات لا تستند على أساس لأن التقرير في توصره للتحديات تحدث عن مجموع ما يهم البناء الديني، ولهذا فالتشيع ثمة معالجته كتحد مذهبي خارجي وليس كتحد عقدي وهنا كمكن الخلط عند بوكرن.
ثمة ملاحظة أخيرة وهي أن الحكم على الشيء فرع من تصوره، وعيب كبير أن يتحدث الإنسان عن حاطب ليل جمع المعلومات وهو لم يطلع على التقرير ليقف على البناء المنهجي الناظم لهذه المعلومات فضلا عن أن الملخص كان واضحا في هذه النقطة عندما تحدث عن المسارات الأربع وعن التفاعلات القائمة بينها والعاومل المؤطرة لحركيتها وهو البناء التحليلي الناظم، لكن عدم معرفة الكاتب بتقنية المؤشرات والتي خصص الملخص التنفيذي فقرة مطولة لهاتكشف عن كيفية تعاطي التقرير مع المعطيات.
للأسف كنا ننتظر من اسيد بوكرن نقذا منهجيا أعمق وأدق وأقوى لكنه خاب الظن.
نصيحة أخيرة: ابتعد عن أحكام القيمة لأنها مجرد انطباعات وأحلام يقظة يفضحها غياب الأدلة ويكشفها وجود الأدلة المضادة.
من فريق التقرير





# 6 - التقارير ومشكلة التفعيل

هشام الملاحظ

الحالة الدينية بالمغرب على كل حال فيها من الوضوح الشيء الكثير.
الشعب في حاجة إلى التذكير بأنه شعب مسلم طيب لا يحب الظلم
الشعب في حاجة إلى الحريةالحقيقية والكرامة
الشعب في حاجة إلى الحكامة الجيدة
الشعب تعب من سياسات المجرمين واللصوص وقطاع الطرق المحميين بالحصانات البرلمانية والولاءات الحزبية والتزكيات العائلية
الشعب يحتاج إلى استثمار هذه التقارير المفيدة وتطبيق مقرراتها، لأن كل التقارير تبين على أن البلد ليس بخير وأن أخلاقنا وسلوكاتنا ليست على ما يرام ،
الشباب يتزايد تدينه وهذا مؤشر جيد لكن الشباب بحاجة ماسة إلى التأطير السياسي في حاجة إلى العمل في حاجة إلى الزواج
الشباب في حاجة إلى الرعاية
الشباب في حاجة إلى الحب وإلى الكرامة.
وكل تقرير وأنتم...





# 7 - مصيدة المؤشرات

سعيد

هذا التقرير يبين ان مصيدة المؤشرات في دراسة التدين قد اصابت الاسلاميين مما يصنف جهدهم في هذا التقرير ضمن اطار استهلاك المناهج الوضعية السائدة وعدم الابداع فيها
 

الملخص التنفيذي لتقرير الحالة الدينية في المغرب: قراءة نقدية

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» مقالة في التقمّص قراءة نقدية
» الحالة المضادة ( قراءة تحليلية في التطرّف والتطرّف المضاد )
» البوليساريو تهدد بالعودة إلى السلاح لتقرير مصير الصحراء الغربية
» المغرب: تأييد شعبي لثورة الشعب التونسي في المغرب والحكومة تشدد اجراءات توزيع وبيع البنزين
» عطب التّحديث في تاريخ المغرب قراءة في كتاب: “أحمد المنصور: بدايات المغرب الحديث”: مرسيدس غارسيا أرينال السبت 11 أيار (مايو) 2013 بقلم: محمد حبيدة

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: