المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 61 ... 119, 120, 121 ... 199 ... 279 |
طهرانية مريبةالطهرانيّة المريبة هي تلك التي كسّر من أجلها محامون مصريون قيودهم ليتمكّنوا من إقصاء شهرزاد و سجنها في محجر المصابين بالجذام. ومحجر الجذام العربي الإسلامي كان يمكن أن يشكّل كنزا معرفيّا لـ"ميشال فوكو" في حفريّاته وبحوثه حول المراقبة والعقاب. وهو محجر مليء بالكتابات... |
البقاء والفناء أو في نقد الحاجة إلى الخلود ربما لم أفلح في توضيح ما كنت أحسبه واضحاً بذاته. وقد نبّهتني بعض التعليقات الناقدة إلى هفوات لا تزال تعتور بعض مناحي ما ظننته واضحاً. ولعلي أحمل ديناً يثقل كاهلي ولا أقدر على ردّه طالما أني لم أفلح دائما في التجاوب قرباً ومحبّة... |
من المال إلى رأس المال إهداء: إلى كلّ الذين أعياهم "الشديد القويّ" ولكنّهم لم يبيعوا أرواحهم لشيطان المال ومشتقّاته. الشهريّة تغادر روضة المعمل بنصف ابتسامة راضية بقدر ما هي متحيّرة. تحرّك معصمها وأصابعها المتيبّسة من فرط استعمال المكواة قبل أن تعيد تلمّس... |
طَرق على أبواب المسلّمات الهرمون الذكري نموذجاً لم أعد أذكر من هو المفكّر الذي شبّه المسلّمات، أو البديهيات، بالأبواب المغلقة أو البوّابات المحصّنة التي تحاصر الناس وتمنعهم من الانطلاق نحو فسحات أرحب، لأنّهم ببساطة تعوّدوا أن يعودوا عنها دون أن يطرقوا عليها، ولو حتى طرقاً... |
حواسّ مهمّشة إن تحوّل الإنسان من ابنٍ للطبيعة إلى سيّدٍ عليها هو تحوّل قاده العقل، كما أنّ تحوُّل تصوّرات العقل من تصوّرات تنفعل بالطبيعة إلى تصوّرات فاعلة فيها، خلق طبيعة أخرى ذات اتجاهين أحدهما مُقلِّص للذات البشرية والموضوعات الطبيعية على حدّ سواء، والآخر مُمدِّد... |
ثقبٌ في سماء الغيب أو نهاية العدميّة بعض الناس يعتقدون أنّ الإسلام دين ودنيا، بعضهم يقولون إنّه دين فقط، آخرون يرون فيه أعطاباً يجب إصلاحها، كثيرون يعتبرونه مشاعر يتوجّب احترامها، وآخرون يرونه مجرّد أوهام يستوجب تقويضها. وإليكم ما يمكنني أن أفترضه : ... |
في امتداح "ثقافة الفشل" " في فقرنا الفكريّ يكمن غنى الفكر. فالفقر الفكريّ يجعلنا نحسّ أنّ التفكير يعني دائما أن نتعلّم كيف نفكّر أقلّ ممّا نفكّر، أن نفكّر في الغياب الذي هو الفكر، وأن نحافظ على ذلك الغياب عندما ننقله إلى الكلام". م.بلانشو "قلّة... |
الفزع من العلمانية: فصل الدين عن الدولة سيقول لنا فلاسفة الفكر الإسلاميّ إنّ أوروبا احتاجت الإصلاح الديني بسبب "الكنيسة"، المرض الذي لا وجود له في حضارتنا. وهنا بالضبط يكمن الخطأ، فلدينا كنائس لا كنيسة واحدة، إذا كان معنى الكنيسة وجود سلطة، أو سلطات، تحتكر المعنى الديني،... |
|
حوار مع صديقي المؤمن في معلولا القرية النائمة في حضن الجبال القريبة من مدينة دمشق والناطقة بالآرامية، ثمّة أديرة محفورة في الصخور أو متربّعة على القمم. كانت تشكّل لي الملاذ الذي ألجأ إليه في ساعات الضجر والوحشة وما تجرّه عليّ من مشاعر الاغتراب والإحساس باللاجدوى. كانت زيارتي... |
الله والتاريخ أو نهاية أسطورة الخلاص سنحاول جهد المتاح أن نفهم بعض القضايا المطروحة للنقاش. قد لا نتخطّى حدود المحاولة، لكن ما عساه يكون الفهم إن لم يكن مجرّد محاولات تتفاعل. هنا قد يواجهنا سؤال المعنى والغاية، لكن هل هناك من معنى وغاية خارج الجهد الإنساني؟ دع عنك هذا... |
المرأة أُمّاً.. بين ليليت وحواء من "فضائل" المجتمع على المرأة تكريمها كأمّ، حيث اختير الحادي والعشرون من آذار عيداَ للأمّهات في عدد من البلدان العربية وبلدان الشرق الأوسط. تبدأ وسائل الإعلام على اختلافها ببثّ البرامج الخاصة بإحياء المناسبة، ناهيك عن إبداعات الشركات التجارية... |
هل الإصلاح الديني ممكن؟ ماذا يقصد بالإصلاح الديني الذي يطرح كطريق للخلاص؟ هل المقصود هو فتح الأفق لتحقيق العلمنة وهيمنة فكر الحداثة؟ إذا كان المثال الأوروبيّ هو الذي يسكن الوعي، وهو مقياس الدعوة إلى الإصلاح الديني، فيجب أن نتلمّس بنية الأيديولوجية الدينية، وهل... |
لرجل الحقيقي رجل غير عنيف ضد النساء عند الحديث عن العنف الرجالي ضد النساء، تتبادر إلى الذهن صور نمطية عن الرجل العنيف وعن المرأة المعنفة. صور ترى في الرجل العنيف رجلا سكيرا، غير متوازن نفسيا، مهمشا (اجتماعيا) أو فقيرا… وترى في المرأة المعنفة امرأة مازوخية، عديمة الإرادة،... |
هل الدين مثل الجنس؟ يرى بعض المدافعين عن الدين بأنه مثل الجنس – كل المحاولات لكبحه أو استئصاله هي عقيمة وغير واقعية ولا إنسانية، لأنه جزء من الطبيعة البشرية. إن قمع الدين كقمع الجنس، ليس مستحيلاً فقط، بل هو كارثيّ أيضاً. فالدين - مثل الجنس - لا يبتعد، بل يعود بقوة... |
أفكار في نقد الضحية، أو لماذا عجزنا عن مغادرة الالتزام نحو "الاستنارة"! هل يحقّ للضحيّة أن تستعمل كلّ الوسائل لرفع الظلم الواقع عليها؟ أو هل يحقّ للمناضلين ضدّ الاحتلال،... |
عبادة الحب عند العرب: مفتاح للفهم ظهرت عبادة الحب عند العرب في الألفية الميلادية الأولى، بل كان عندهم عبادتان. الأولى، هي عبادة الحب الأفلاطوني المضني، السِّرّيِّ، الذي... |
كارما ووهمُ "الكون العادل" ترجمة: رامان أوسمان [ هذه ترجمة عن الإنجليزيّة لمقال كتبه مُدَوّن (1) من سنغافورة، ننشره للأهمّية ] إنّ فكرة الكارما... |
حين همّت به وهمّ بها مثلما سحر النبيّ "يوسف" "زليخة" وفتن نساء المدينة عن أنفسهن فقطّعن أيديهنّ كما يروي القصّ القرآني، فتن مسلسل "يوسف الصدّيق" جمهور التلفزيون من... |
أسباب النزول مدخلا لفهم نسبية آيات القرآن أسباب النزول، عند عديد الفقهاء والباحثين الإسلاميين، هي الشروط التاريخية التي تنزَّل بها القرآن على النبي. وهي تقدّم للقارئ، كما يقول محمد أركون، معطيات عن حال الثقافة وملامح المجتمع في الجزيرة العربية. عن |
|
عن معاداة الحرّية أن لا يكون المرء حرَّاً يعني أن لا يكون موجوداً، لأنه لكي يثبت المرء وجوده، فلابدَّ أولاً من وجود الحريّة التي تمكِّنه من التفكير والتمحيص... |
لماذا فشل المثقف في التنبؤ بالثورات العربية؟ - إلى إدريس شرود
بالضغط على العنوان اعلاه تطالع الجد... |
ديان آربوس: في عالم الهامش والشذوذ اعتبرها البعض عادية وغير مميزة وأن قسماً كبيراً من شهرتها جاء من واقع انتحارها، ورأى البعض الآخر بأنها أهانت وخانت... |
الله وإبليس: لغز الشرّ والعذاب إذا كان الله جباراً وعالماً بكل شيء، وإذا كان الله خيراً، فكيف يسمح بوجود الشرّ والألم؟ إن العلماء يعرفون جواب هذا السؤال والذي يتلخص... |
|