الفزع من العلمانية: فصل الدين عن الدولة سيقول لنا فلاسفة الفكر
الإسلاميّ إنّ أوروبا احتاجت الإصلاح الديني بسبب "الكنيسة"، المرض الذي لا
وجود له في حضارتنا. وهنا بالضبط يكمن الخطأ، فلدينا كنائس لا كنيسة
واحدة، إذا كان معنى الكنيسة وجود سلطة، أو سلطات، تحتكر المعنى الديني،
وتكفّر كلّ من يخالف هذا المعنى. لدينا وفرة وافرة من هذه السلطات، التي
تحتكر، إلى جانب المعنى الديني، المعنى الاجتماعي والمعنى الثقافي والمعني
السياسي، بالإضافة إلى المعاني الأخلاقية والروحية،...
بالضغط على العنوان اعلاه تطالع الجديد