البقاء والفناء أو في نقد الحاجة إلى الخلود ربما لم أفلح في توضيح ما كنت أحسبه واضحاً بذاته. وقد نبّهتني بعض
التعليقات الناقدة إلى هفوات لا تزال تعتور بعض مناحي ما ظننته واضحاً.
ولعلي أحمل ديناً يثقل كاهلي ولا أقدر على ردّه طالما أني لم أفلح دائما في
التجاوب قرباً ومحبّة مع كلّ من ناقشوني أو ناقضوني في مقالات مستقلة أو
تعليقات مكملة. والحال أنّي في غمرة مديح لا يشفع وتجريح لا ينفع، كنت أشيح
بوجهي قليلا عن حوار العقلاء عساني آخذ لنفسي نفساً جديداً وأجتهد بعيداً
عن...
بالضغط على العنوان اعلاه تطالع الجديد