في قاعة الانتظار كثير من حاقدين على المغرب,
لحسن الحظ, حل يوم الاستفتاء لينهي سيرورة عذاب سادة أحزاب قصفوا أينما
حلوا.أحدهم, اكتشفنا مع حملة الاستفتاء بأن درجة الحرارة تفقده الوعي, و
آخر يرحل للمدن ليشتم الحاضرين على ندرتهم و ثالث ساعدته سيارة رباعية
الدفع على تفادي نيران صديقة و آخرون وفروا القاعة و لم يوفروا الوجبات
الغذائية.افلتوا بجلدهم سالما من غارات من أُحضروا...