المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 80 ... 156, 157, 158 ... 163 ... 169 |
ثَلاثُونَ عَامَاً وَجُرحُكَ يَكْبُرُ مِثْلَ الكَلامِ وَتُزْهِرُ فِي رَاحَتَيْكَ الغُيُوْبُ تَبْكِيْ إِذَا سَمِعَتْكَ الأَغَانِي مُثْقَلاً – هَكَذَا – بِفَدَاحَةِ أَرْضٍ نَخِيْلُ سَنَابِلُهَا مِنْ دِمَاكْ تَلْمَعُ فِيْكَ الأَغَانِي وَيَغْرُبُ فِيْكَ الزَّمِانُ البَعِيْدُ لا حَدَثٌ سَوْفَ يَكْبُرُ / مِثْلَ الهَوَى كَانَ الهَوَى مَرْمَرْ اللَّمَعَانِ الخَفِيِّ إِذَا رَدَّدَتْهُ مَفَارِجُ صَنْعَاءَ.. ثُمَّ جَاءَ بِكَ الوَقْتُ فِيْ ظِلَّهِ فِي رَبْوَةٍ... |
الغابات أنثى لتوهج الخلايا ، تمرد عارم باتجاه التوحد خديعة التقبيل اللذة في التشرنق التشرنق في اللذة إحساس بالخلود عرق مغشوش حياة سعيدة أطفال بلا أجنحة هواء لا حقد فيه هكذا وفي ساعة مؤجلة عقاربها لوقت مقبل أجدادنا تحمسوا لسقوطنا حتى تدوم نعمة الله على الأرض وتبقى نطفة الأجداد تغلي في عروق الريح إذ ينفجر الدم المقدس ينبوعاً توضأنا به لذعرنا حتى نقيم مبتهجين حفلاً لاقتحام ذواتنا. |
أي هوية تحركنا أيها الرفاق ونحن مدينون بالكثير من العبادة لهذا الوقت منصاعون جداً للأحلام الوردية خارج الوعي ونفتش بالخرافة مدن الذكريات البعيدة لم أنظر بأبجديات النقمة لمن أحضرني إلى نوافذ المدينة وأسقط من على جواده روشتة التفاصيل لا انظر للغوايات التي تصلني عبر المنادمات، و(لا رسالة) هويتي أن أنتعل بخوفي الأجوف سماء الكلمات المنسية و أناولها ذاتي الناضجة بآلام الناس ووشايات أخرى
|
العربي الغاضب و حزب الله: عن تقهقر اليسار و انحسار الأفق – كارل شرو
بعد صمت طال، تحلى "العربي الغاضب" أسعد أبو خليل ببعض الشجاعة و تجرأ على مقاربة طائفية حزب الله. أسعد لكنه لم يسعد أحدا... بداية، لا بد من تهنئة أبا خليل على تطرقه إلى موضوع قد يستجلب... |
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-194329.htmlهذا الربيع
وهذه أيامُهُ
تهفو على
خُضرٍ الربى
أعلامه
رقَّت أصائلُه ..
وأينعً أيكَهَ
وغدا يهزُّ الكائناتِ
حمامُهُ
لبيك
ما ليل الربيـــــــــع بنائمٍ
وعجبت للإنسانِ
كيف ينامُهُ
وعجبت للإنسانِ كيف ينامُهُ ؟؟؟؟!!!!!!! |
اسفة لو قلت........ همسة مسحت .... دموعي............ ولم اكن ادري حلمت بها في ليل سهدي................ لو كان عهدي بك لكنت انت قدري لو يعود بي زمني................. لكنت انت فتى احلامي.......... اسفة لو قلت... يا نبض الحنان فالشباب يمضي وتبقى الذكريات السقامي سوف تقول لي يوما................ ولو عند قبري...... لا شيئ يدوم في الدنيا يا بدري............. اسفة لو قلت عساها التي تزور يا كبدي................. عش حياتك وشبابك فالايم تجري............ الفارق كبير...والحسرة |
(1) يا قدسُ قد غامتْ رُؤاي يا قدسُ أنتِ سَجينةٌ والقيدُ أوَّلُهُ يداي يا قدسُ أحلُمُ كُلَّ يومٍ أنْ يضُمَّكِ ساعِداي يا قدسُ مَثْقوبٌ أنا كَثُقُوبِ ناي فَلْتعزِفي حُزني لأبكي رُبَّما هدَأتْ خُطاي يا قدسُ جِسمي طَلقَةٌ فَلْتُطلقيها واعلمي أنَّ البِدايَةَ منكِ كانتْ مُنتهاي (2) يا قدسُ قالوا مِن سِنينْ : أشجارُ أرضِكِ سوفَ تُزهِرُ ياسَمينْ عارٌ علينا كَفِّني عارَ العُروبَةِ وادفِني في الطينْ كُلُّ المزارعِ فيكِ تَطرحُ لاجئينْ فبأيِّ وجهٍ إنْ سُئلنا مِن صِغارٍ يَسألونَ عن الوطنْ : في... |
أيا رمالَ الأرضِ ثوري
يا سماء
أسْقِطي كسفاً
ذاك السَّحابْ
بدلّي أمطارَ سمائكِ
ناراً
َبدِّدِّي بالفجرٍ ,,
ذاكَ السرابْ
جزّارٌ
أستباحَ دماءَ إخوتي
بوطن ٍ مقاومٍ ,,
آتيهِ الجوابْ
صقورُ الأرض ِ
تقّتلُ
او تهانُ ,,لكنْ
لمْ ترض للارض ِ الهوانْ ُ
!!!وعروشُ ذَلٍ
أندثرتْ بوَهْم ٍ
ضاقتْ بها الأرضُ... |
كنتُ استمعُ للموسيقى واكتبُ كنتُ أصغي لأوراقِ الخريف واكتبُ كنتُ اشربُ شروق الشمسِ وغروبها واكتبُ كنتُ أهذي… ثمَّ أهذي وأهذي طرباً لغيمةٍ تداعبُ كتفَ السماء واكتبُ كنت أرى الترابَ ينتشي عشباً أخضرَ واكتبُ |
هل أعرف وجهي؟.. هل أعرف حقيقة وجهي؟ هل أعرف وجهي؟.. هل أعرف حقيقة وجهي؟ ماذا أعرف عن ملامحي؟.. وعن تقاسيم وجهي عندما أضحك أو أحزن أو أحتار أو أشعر بالسعادة؟ كلّ ما أعرفه هو تلك الخدعة التي تنعكس في المرآة أمامي أو على عدسة كامرا، بملامح جامدة أو مفتعلة، أو مرتبطة بحالة ما، أراها و لا أتقن قراءتها… فماذا عن حياتي... |
هواء الغرفة ينام، تاركاً لي متسعاً من أصوات تشحن كل ما حولي. الخارج طواعيةً ينجز فكرته، ربما أراد أن يشرأبّ إلى النافذة حينما كنتُ ممدداً على صمتي. الخزانة المنتفخة لم تنج من رائحة ظَهري. كم يؤلمني |
توشح بحاسته السادسة وهرول بين ألوان الفجر، يناغي بواعثً أخرى تناهض عضلات النهار، يلتقط صوراً منسية، مغايرة، شهية كخبز الصباح، يلونها الأمل بلحيته البيضاء. هرول بعيداَ، ترك الغابةَ لوحدها تتوارى خلفه، كلَّ شجرة تنوء بإرثها، |
الطفلةُ، صاحبةُ الفستانِ الطّائرِ،
يرفعها حينا ثمَّ يحطُّ بها قدّامي.
الطّفلةُ وهي تسلّمُ كفّيها لرفيقتها
شاخصةً كملاكٍ
أعطتني ريش الفستانِ.
وددتُ مساءئذٍ أن أرسم في عينيها أحلامي.
وودتُ على خجلي من ظلمتها
لو صرتُ خيوطَ الأرجوحةِ
أو قطرةَ ضوءٍ تترقرقُ من تلك العينينِ.
لا أُحبُّ الوداعَ
قلتِ لي: لا أحبُّ الوداعَ.
أنا كنتُ أرسُمُ مشْهَدَنا
وأخزِّنُه في قراري، عسى
أراكِ قريبًا،
هنا، أو هناكَ
إذا أيْنَعَ الحلمُ في غربَةٍ... |
رجلٌ خشبيٌّيقفُ طوال اليوْمِ بجانبِ مطعم " لاكازا نوسترا " يبسمُ للعابرِ. بسمتُهُ الخشبيّةُ أجملُ من أنْ توجدَ في بلدٍ كبلادي يقفُ يمدُّ يديهِ، يرحّبُ بالغرباءِ ويحلمُ بالغابةِ. يقفُ بلا تعبٍ، يقفُ بزيٍّ لم يتغيّرْ من أعوامٍ… |
هواء الغرفة ينام، تاركاً لي متسعاً من أصوات تشحن كل ما حولي. الخارج طواعيةً ينجز فكرته، ربما أراد أن يشرأبّ إلى النافذة حينما كنتُ ممدداً على صمتي. الخزانة المنتفخة لم تنج من رائحة ظَهري. كم... |
توشح بحاسته السادسة وهرول بين ألوان الفجر، يناغي بواعثً أخرى تناهض عضلات النهار، يلتقط صوراً منسية، مغايرة، شهية كخبز الصباح، يلونها الأمل بلحيته البيضاء. هرول بعيداَ، ترك الغابةَ لوحدها تتوارى خلفه، كلَّ شجرة تنوء بإرثها، |
[size=24][size=21]الحنين
مصر أم الدنيا أخواتها كتير سوريا والأردن وفلسطين مع لبنان على شط البحر واقفين هفهف عليهم من البحر النسيم
|
من طرف واحد كان يجد فى السير يخترق المارين بالشارع المزدحم .. أثناء انحرافه يساراً إلى شارع أخر متفرع منه .. سمع صوت ينادى عليه .. ظن أنه ليس هو المعنى بالنداء .. ولكنه تكرر النداء وهذه المرة باسمه ولقبه .. وقف تلفت لا يعرف أحد من المقبلين والمدبرين .. دقق النظر بكل المارة .. لم يتعرف على أحد منهم . اقتربت منه بهدوء وهى تبتسم وتتسع الابتسامة أكثر كلما اقتربت منه .. مدة يدها بلطف وأمسكت يده .. قبضت عليها بحنان وقوة أحسها تسرى مع دمه... |
[center]الحب والأيام فاتت سنهْ وكمان سنه والعين بكِ ما اتهنت يا هل ترى هتعودى
|
[center][size=25]يا أمِـــــــــــــــــــــــنـــا إنتي اللي حبك زي نور في قلبنا ..........................يا أمنا يا أحلي حاجه ف الوجود إنتي... |
جــوز الاتنيــن
الشرع قال اربعــه .......... وانت معـــاك اتنـــين
واحده كده مسلوعـــه ........ والتانيه عِجل سمين
طول النهار معمعه .......... بين الحريم لِتنيـــــن
دايمًا خناقه ونكد ......... مِحتار تراضي ف مين
ـــــــــــــــــــــ
محتار تراضي القمر ............ أم القوام غزلان
واللا اللي زي البقر ........... بس عينيها جنــان
|
يا أيها الممنوعُ المستفيضُ بالامتداد قربَ شجرة التفّاح/ فائضاً عن كلِّ تفاح أنتَ، مفتاحٌ أبيضُ من مفاتيح سوادنا الفسيح الطويل برغمِ (الغالا) التي تجتاحنا تفتحُ بوّاباتٍ بيضاءَ أمامَ الريحِ تفتحُ في أنفسنا المائتات طاقاتِ ضوءٍ/ للأملِ بالابتسام، |
[b]ضياء الغروب[/b] تمنَّ أن يكون نهارك فارغاً كوجه الميت. أنظرْ انعكاس الشمس على زجاج نوافذ مقفلة. تمشَّ، وراقبْ سعال الأرصفة الحجرية. لا تلمْ، لا تسخرْ. لا تصرخْ، ولا تكتمْ. أملْ رأسكَ قليلاً، ثمة عشبٌ حول سور الحديد. أنظرْ في عينكَ: سيدة تمرُّ، عيناها دميتان نظيفتان. تمنَّ أن يطول وداعك للنهار المسافر، سرْ فيه كما لو كنتَ ريشة... |
[b]ستنسى حياتك [/b] ستنسى الصباحَ الذي فيه أحببْتَ يدَ أمِّكَ، ستنسى أوراقَ شجرة التوت المجاورة عيونَ المساء، ونتوءات الحائط الأصفر القديم، ستنسى الرصيفَ الضيق وعتبةَ الباب وكلامَ الظلال الباردة، ستنسى غصَّة الوادع المستمرة، ووحشة الأمنيات العذبة، |
صداقــــــــة
إنك حقا أخي وصديقي .. لم أنس يوم كتبت إلى .. وأنا أرقد على خط جبهة القتال .. في انتظار التعليمات بالبدء في التراشق مع العدو .. وصلني خطابك .. استلمته من مندوب البريد الحربي ، واحتفظت به في جيب سترتي .. نسيته .. أنسانيه أصوات الرصاص والانفجارات وصيحات الانتصار مع كل إصابة لفرد من أفراد العدو .. انتهى التراشق مع نهاية اليوم .. وحلول الظلام .. ضمدنا جراحنا البسيطة .. ونقلنا جرحانا
|
|