المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 61 ... 118, 119, 120 ... 144 ... 169 |
[right] [/right] [right] [/right] [right]مرسومةٌ بأناقةٍ وتحفّظ [/right] [right]تراوحها بين وقتٍ وآخر [/right] تقفزُ داخلَها... |
[right]الله ! [/right] [right]الإحساسُ الذي تحدثه الفقاعاتُ [/right] [right]بباطن كفي [/right] [right] |
الحبلُ الذي تدعوني للسيرِ فوقَه أكثرُ خطرا من انزلاقٍ محتم في كلِّ الأحوال
|
اٍلى حسن بن عثمان 1.اللّيل العظيماللّيل المهيمنالطّاغييزحفآخر نقاط الضّوءتتأرجح في المدنكأوردة مقطوعةاللّيل البارديزحفبدون تردّدبصبر عجيبينفض عن الملاءاتبقايا إعاقات تتثاءبيوصد أبواب الكوابيسويغادر بيته المتهاويتحت وقع اللّعناتلا شيء ينفذ إليهيتأمّل وجهه ينفلت من الأقنعةويسحبه نحو فجر |
أنا لا أنوب عن الذين قرؤوا تاريخ أمتي .. ولا أحمل لهم عناوين أجدادهم .. أولئك الذين فقدوا هوياتهم على مفارق الروح وحدهم كانوا يعلمون أن من يسكن مدينة لا تشبه روحه سيعتزل البكاء والفرح الطويل .منذ أعوام وهم يغربلون أقدامهم بين رصيف وآخر ..لا أنا كنت قادرة على خطى مقذوفه على شوارع فارغة من قناديلها ولا المدينة سكنتني .يا أنا ووجعي... |
أمس مات أبي
وأتيت أحاول رمشا
أقول لعلـّي أوقظ نورا به
غير أنّ الرّموش كما العشب نيّئة
وهي تخضلّ مشبوكة، من ندى أو ظلام.
منذ عام، ترصّـدت هذا الغياب
يتخلـّـل كالماء نومي.
وأعددت... |
كيفَ لىأن أعيد الحديقةفى الليلِللشجرِ المتَوَجِّسِفى بردهِكيف لىأن أعيدَ الصدىوالمدىللنشيد الذىيتحصَّنُبين الصَّبَاوالحجازِوأوردةِ النهوندِالنحيلاتِفى عُودهِ؟كيف لىأن أعيد إلى البحرِجَزْرامضىتاركا بحره الطيب القلبِيَغرقُفى مـدِّهِكيف لىأن أعيد الورودَلآنيةٍذبلتْمنذ عامينِواستنفدتْصبرها الخزفىَّ المؤرقَوانكَفَأتْمُقْعَدَهكيف لى... |
حتى متى يا رب تختبئ كل الاختباء.. حتى متى يتقد كالنار غضبك.. أذكر كيف أنا زائل..
إلى أي باطل خلقت جميع بني آدم؟
( العهد القديم، سفر أيوب، المزمور التاسع والثمانون )
1
دائماً مثلما نحن ..
تحركنا اللهفة والموعد واللحن الغامض والأشجان |
خَفَّى
مَا هُوَ لُغَةُ اللُّغَةِ
وَدَاعُ الْمَعْنَى:
جَسَدِي"
(بِرنَار نُوِيل)
مَيَلاَنُ مَاءِ الشَّمْسِ
عَلَى وَجْهِ زَهْرَةِ الْيَاسَمِينِ
نَقْشُ أَبَدٍ
فِي رُخَامِ الإِيَاب. |
منذ البدء.. حارب "العقل/ الوعي" البشري، أزمته الوجودية الأعتى، المتمثلة بكينونته " ولد لينتهي".. مثلت النهاية "الموت" أزمة أخلاقية شديدة الحساسية، إذ حكمت على أي جهد بشري بالضياع..! فاستحدثت الحضارات، قبل انغماسها في عبث النسيان، بديلا جماليا دينيا عالي الشفافية، منح دبيب البشر على الأرض القاسية... |
منذ البدء.. حارب "العقل/ الوعي" البشري، أزمته الوجودية الأعتى، المتمثلة بكينونته " ولد لينتهي".. مثلت النهاية "الموت" أزمة أخلاقية شديدة الحساسية، إذ حكمت على أي جهد بشري بالضياع..! فاستحدثت الحضارات، قبل انغماسها في عبث النسيان، بديلا جماليا دينيا عالي الشفافية، منح دبيب البشر على الأرض القاسية... |
"حينَ الليْل… والضّوْء يسير- ثلاثاء الموت والحياة"، هو عنوان جديد الروائي الفلسطيني جمال ضاهر، أستاذ الفلسفة والدراسات الثقافية في جامعة بيرزيت، ومؤلف روايتي "عند حضور المكان" (المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت 2000)، "وأضحى الليل أقصر" (دار الآداب، بيروت 2005). وقد خصّ "الأوان" بنشر فصول من روايته الجديدة قبل صدورها.— الجزء العاشر5"’في ليْلة مُقْمرة منْ سنة لا أعْرف كيْف تحْديدها‘"، بدأتُ أقصّ عليْها قصّة أبدا لمْ تسْمعها لعلّي آخذ انْتباهها، "’في ليْلة كان القمر فيها يدور دوائرا تائهة، والكواكب مذْهولة... |
"زمن الخيول البيضاء" هي الرواية السادسة من روايات مشروع "الملهاة الفلسطينية" الذي يعمل الشاعر والروائي إبراهيم نصرالله عليه منذ عام 1985. تتناول الرواية الجديدة أكثر من ستين عاما من الحكاية الفلسطينية، بدءا من نهايات القرن التاسع عشر حتى عام النكبة. وستصدر في شهر أكتوبر المقبل عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر... |
أكرمني ربي أنا وزوجتي شيماء، بعد سبع سنوات، قضينا نصفها تقريبا في الدمام، ونصفها الآخر في الشارقة، وحققنا حلم حياتنا في امتلاك شقة يرمح فيها الخيل. مائة وثمانون مترا مربعا نكاد نطل منها علي شارع عباس العقاد بمدينة نصر، قبلة العائدين من الخليج... |
ثلاثة مرافق عامة ينبغي إلغاؤها. التربية والثقافة والأوقاف. الأولى تكثر من عدد العاطلين عن العمل والأميين المتعلمين، والثانية تزوّد الكسالى بأوهام تقتل قوة الكسل، والثالثة تكرس التوحش - السقم الذي لا نرى منه غير التقوى الساذجة. كي لا يقوم العاطلون بخدمة الكسالى المتنعّمين، حالما يتصدّق عليهم بالعمل، ولا يصغي أحد إلى سذاجة التقوى... |
السّاعة الثّانية والنِّصف إلا دقيقة. أقف في مدخل البناية. إلى جانبي جيران أعرفهم تمام المعرفة. يقفون مثلي. أو أقف مثلهم. إننا نسكن في الطوابق الأخيرة. ننظر إلى الأعلى من بين الفتحات التي تصنعها السلالم. نظل رافعين رؤوسنا إلى فوق، ثابتين في مكاننا، نعدّ الطّوابق حتى نصل إلى شققنا. أنا الوحيد الذي يعدّ، في الوقفة هذه، حتّى... |
"كلما حزمت أمتعتي و حاولت الفرار يقبض عليّ حبك كذراع الميت " "هل أعبّر عن أحلامي بالهمس و الّلمس كالمكفوف أم أتركها تسيل على جوانب رأسي كصمغ الأشجار الاستوائية؟" محمد الماغوط كانت الساعة... |
رآها.. اِختالت إليه على مهل الغنج البدويّ / بْقَدْ وِاعْتِدَالْ، كِمَا شَجَرْ سَرْوِلْ مِلْهُبُوبْ يْمِيلْ (1)/ كشقيقة نعمان تطفر من شيب العشب وشحوب السّنبل فتُوهم حمرتُها النّافرة الحقل الصّائف بعوْد الرّبيع على بدء الغرام.. فغرت فيها الحواسّ حواسَّها لمّا صارت منه مرمى ذراعين واهنيْ العضل مثقلين ضعفا، لمّا /... |
قبل وصول الإسلاميين إلى أوج هياجهم ومحاولتهم الانقضاض على الحكم بالقوة بداية الثمانينيات في كثير من البلدان العربية، كانت الأسلمة سائرة بخطى سريعة وثابتة، بل كانت (ولا زالت) تدّرس في المدارس والجامعات وحتى في دور الحضانة دون أن تثير رد فعل أحد. كادت هذه الأصولية الفاشية أن تصبح ثقافة عامة ومشروعا سياسيّا أوحد دون... |
ضمن إطار إعادة إنتاج الإرث الثقافي للراحل "بو علي ياسين"، صدر عن« دار المدى» كتاب « خير الزاد من حكايات شهرزاد». وهو بحث يدور على تحليل بنية المجتمع المعاش، في قصص "ألف ليلة وليلة"، ويستند ياسين في هذا البحث على أعمدة الحفر، والتفكيك، والتدوير، لبنية العلاقات الاجتماعية، والمعتقدات الدينية والشعبية، ومسائل... |
لقد انطلق فكر النهضة من طرح سؤال مركزي محوره "لماذا تقدموا وتخلفنا"، نتيجة تقدم الغرب وتخلف الشرق، إلا أن فكر النهضة اتسم في مجمله بالتوفيقية وقصوره عن تشخيص مواطن الداء الحقيقية. فمن جهة أسّس محمد عبده وجمال الدين الأفغاني العروة الوثقى واهتمّا بالرابطة الإسلامية، وقد ذهب محمد عبده إلى أنّ ابتعاد المسلمين عن جوهر الدين... |
لا يمكن عزل ما يصدر من كتب في الآونة الأخيرة، وخاصّة في مجال دراسات الفكر السياسي والديني، عن خصوصية الظرفية التي نمرّ بها على مستوى وعينا بتحولات واقعنا المعاصر وبجذور الثقافة التي ننتمي إليها وطبيعة المؤثرات الفاعلة فيها. عندما تتوجه النخبة الجامعية العربية، خاصة اللائكيّة منها، لدراسة الفكر الديني، فإنها تعترف بشكل مباشر بالتأثيرات... |
المدرسة العمومية في أزمة، هذه حقيقة لا سبيل إلى نفيها، وهي أزمة ليست مخصوصة ببلد دون غيره، بل هي عالمية، وتلحق حتى بأكثر المجتمعات تقدما، ففي فرنسا مثلا، الدولة التي قعّدت للمدرسة بعد الثورة، واعتبرتها العروة الوثقى الحافظة للعقد الجمهوري، تجمع كل الدراسات و البحوث على وجود أزمة عميقة للمدرسة، و هي أزمة تبرز في مظاهر عدة، أهمها... |
إنّ الروايات التي وصلت إلينا عمّا حدث في موقع الصلب المدعو بالجُلجُثة ليست على ما نشتهي من التوافق. فبعد مضيّ أكثر من أربعين سنة على الحادثة، لم يكن من السهل الوصول إلى معلومات موثوقة ومتطابقة. ولهذا فقد انفرد كلّ إنجيلي بإيراد تفاصيل لا نجدها لدى الآخر، واستخدم كلّ منهم خياله الخاص في تفضيل هذه المعلومة عن تلك، أو في ابتكار... |
(أيّها المسلمون لماذا لا يفعلها غيركم؟ لماذا ما عاد اليوم من يفعلها غيركم؟) سؤال يطرحه الأستاذ سعيد ناشيد بمرارة في مقاله " ل |
|