للعالم زعانف
مثل الثور المجنح في الأسطورة
واحدة اسمها الغموض
و أخرى اسمها المجهول
(هذا أعمق ما كتبته نيويورك التايمز
في عمودها بخصوص العراق )
هذا لا يعني أن قصيدة ادونيس
التي تكتب من النقطة المعتمة من ضوء الشمس
عصية على الإدراك
لا علاقة لاستعارة أدونيس التي ترى بلا عينين
بالسيارات المفخخة
التي لا تدع خيارات أخرى للخصم
لا تقرأ نيويورك التايمز
(إنها تجر العالم من شعره.)
اقرأ أنا و بلاتيرو
كي تعلم أننا غرباء نسبح فوق الخيا