** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 طبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان "

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
متوكل
" ثــــــائـــــــــر منضبــــــــط"
طبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان  " Biere3
متوكل


عدد الرسائل : 425

الموقع : صراع من اجل الاشتراكية
تاريخ التسجيل : 05/11/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2

طبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان  " Empty
31072010
مُساهمةطبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان "

رفع الملك عبد الله إبهام يده اليمنى في إشارة الى
نجاح الزيارة

مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً
الى لبنان


إبراهيم عوض

من بيروت




GMT 8:30:00 2010 السبت 31 يوليو







طبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان  " 1%2826%29
طبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان  " 1%2827%29
طبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان  " 1%2828%29

قد يكون أبلغ تعبير عن نجاح المهمة التي قام
بها الملك السعودي والرئيس السوري لمعالجة الوضع المضطرب في لبنان، وهو
قيام الملك عبد الله من على باب الطائرة وهو يهم بمغادرة بيروت، برفع إبهام
يده اليمنى في إشارة الى أن الأمور سارت على ما يرام، وهذا ما أوضحه
البيان الصادر عن رئاسة الجمهورية اللبنانية الذي تضمن ثلاثة عناوين رئيسة
تشكل ما يراه العاهل السعودي والرئيس السوري ومعهما الرئيس اللبناني أساساً
للحفاظ على الاستقرار في لبنان.


بيروت: لم يسبق أن شوهد رئيسان عربيان ينزلان سلم
الطائرة معاً عند زيارتهما دولة عربية أو غيرها، لكن هذا ما حصل في لبنان
حيث حطت الطائرة الملكية السعودية الخاصة التي أقلت خادم الحرمين الشريفين
الملك عبد الله بن عبد العزيز مصحوباً بالرئيس السوري الدكتور بشار الأسد
في مطار بيروت ليستقبلا بالترحيب والعناق من قبل رئيس الجمهورية اللبنانية
العماد ميشال سليمان ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة سعد الحريري
ووزراء ونواب وسفراء عرب وأجانب، مشهد قلّ نظيره في دنيا السياسة أن يأتي
زعيمان عربيان من وزن العاهل السعودي والرئيس السوري الى بيروت، شعوراً
منهما بخطورة المرحلة التي يمر فيها لبنان وضرورة الوقوف الى جانبه والأخذ
بيده لتخطيها، بعد الانقسام الذي عاد ليطل برأسه على الساحة الداخلية إثر
تزايد الحديث عن قرب إصدار المحكمة الدولية الناظرة في اغتيال الرئيس رفيق
الحريري قرارا ظنيا يتضمن اتهاماً لعناصر حزب الله بالضلوع في الجريمة، وهو
الأمر الذي يرفضه الحزب ويعتبره عدواناً عليه، فيما فريق الأكثرية وفي
مقدمه تيار "المستقبل" الذي يتزعمه الحريري، يؤكد ثقته بالمحكمة وما يصدر
عنها من أحكام.

ثمة من
قال وهو يهم بمصافحة الملك عبد الله والرئيس الأسد على أرض المطار، أن
نتائج الزيارة بدأت تتضح من هنا. من هذا المشهد تحديداً الذي حمل رسالة
واضحة للبنانيين مسؤولين ومواطنين ومعهم كل العرب والمتابعين للشأن
اللبناني أن المملكة العربية السعودية والجمهورية العربية السورية شبكتا
الأيدي وهما تسيران بخطى واحدة وبتصور مشترك لكيفية إخراج لبنان من أزمته
على قاعدة اعتماد الحوار بين سائر الفرقاء لحل الخلافات في ما بينهم،
والحرص على تثبيت الاستقرار وعدم المس به والتأكيد على أن أي مشكلة مهما
كبرت واستفحلت، لا بد من إيجاد مخرج لها.

وهذا ما
عكسه البيان الرسمي الصادر عقب المباحثات التي أجراها الملك عبد الله
والأسد في دمشق أمس، قبل توجههما الى العاصمة اللبنانية اليوم، خصوصاً لجهة
التأكيد على "دعم مسيرة التوافق التي شهدها لبنان منذ تشكيل حكومة الوحدة
الوطنية ودعم كل ما يسهم في تثبيت استقراره ووحدته وتعزيز الثقة بين
أبنائه".

وإذا
كانت وسائل الإعلام المحلية والعربية ركزت على الحفاوة الكبيرة التي لقيها
العاهل السعودي والرئيس السوري منذ لحظة وصولهما أرض المطار حتى مغادرتهما
له بعد مباحثات عقداها في القصر الجمهوري ومشاركتهما في مأدبة الغداء التي
أقيمت على شرفهما، فإن ما توقفت عنده هذه الوسائل إشارتها الى أن مجيء
الملك عبد الله بن عبد العزيز الى بيروت هو الأول له بعد تسلمه القيادة في
المملكة وهو كان زار بيروت في العام 2002 حين كان ولياً للعهد وشارك يومها
في القمة العربية التي انعقدت فيها عام 2002 وأطلق خلالها مبادرته العربية
للسلام، أما الرئيس الأسد فيزور لبنان بعد السنوات العجاف التي عاشتها
العلاقات اللبنانية السورية إثر اغتيال الرئيس رفيق الحريري وما رافقها من
أحداث وتطورات ومواقف باعدت الدولتين الى حد كبير، علماً أنه سبق له أن زار
لبنان مرتين: واحدة بمناسبة القمة العربية المذكورة والثانية قبلها بأيام
في عهد رئيس الجمهورية السابق العماد إميل لحود.

وفي
تحرك بدا وكأنه متفق عليه بين الملك عبد الله والرئيس الأسد، فقد التقى
الأول بعد القمة الثلاثية التي جمعته مع الأسد وسليمان، رئيس الحكومة سعد
الحريري الذي اصطحبه من القصر الجمهوري الى دارته في وسط بيروت، حيث كانت
في استقباله قيادات سياسية ودينية، فيما اجتمع الرئيس السوري وبعد خلوة
عقدها مع الرئيس اللبناني الى رئيس البرلمان نبيه بري، في وقت التقى فيه
وزير الخارجية السوري وليد المعلم وفد كتلة الوفاء للمقاومة (حزب الله)
برئاسة النائب محمد رعد. وكان مسؤولون في الحزب حرصوا قبل ساعات من
الاجتماع المذكور على القول إنهم يعولون على الجهود العربية، خصوصاً
السعودية منها والسورية، لإحباط مخطط الفتنة الذي يُعد للبنان عبر المحكمة
الدولية.
طبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان  " 1%2829%29
طبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان  " 1%2830%29

وقد
يكون أبلغ تعبير عن نجاح المهمة التي قام بها الملك السعودي والرئيس السوري
لمعالجة الوضع المضطرب في لبنان، وهو قيام الملك عبد الله من على باب
الطائرة وهو يهم بمغادرة بيروت، برفع إبهام يده اليمنى في إشارة الى أن
الأمور سارت على ما يرام، وهذا ما أوضحه البيان الصادر عن رئاسة الجمهورية
اللبنانية الذي تضمن ثلاثة عناوين رئيسة تشكل ما يراه العاهل السعودي
والرئيس السوري ومعهما الرئيس اللبناني أساساً للحفاظ على الاستقرار في
لبنان ومواجهة كل ما من شأنه المس به، وذلك باستمرار ودعم هيئة الحوار
الوطني، والتمسك باتفاقي الطائف والدوحة، والاحتكام الى المؤسسات الشرعية
والدستورية والى حكومة الوحدة الوطنية لحل الخلافات.

وجاء في
البيان: "إن القادة الثلاثة أجروا مباحثات تناولت سبل تعزيز الوفاق الوطني
والاستقرار الداخلي في لبنان وتحسين فرص النمو الاقتصادي والاجتماعي". كما
نوّه القادة بالتطورات الإيجابية التي حصلت على الساحة اللبنانية منذ
اتفاق الدوحة وأكدوا استمرار نهج التهدئة والحوار وتعزيز الوحدة الوطنية
ودرء الأخطار الخارجية. وأعلنوا عن تضامنهم مع لبنان في مواجهة تهديدات
اسرائيل وخروقاتها اليومية لسيادته واستقلاله وسعيها لزعزعة استقراره.

وذكر
البيان أن القادة أكدوا أهمية الاستمرار بدعم اتفاق الدوحة واستكمال تنفيذ
اتفاق الطائف ومواصلة عمل هيئة الحوار الوطني والالتزام بعدم اللجوء الى
العنف وتغليب مصلحة لبنان العليا على أي مصلحة فئوية، والاحتكام الى
الشرعية والمؤسسات الدستورية والى حكومة الوحدة الوطنية لحل الخلافات. ولفت
البيان الى أن الزعيمين السوري والسعودي أكدا استمرار دعمهما للبنان
ورئيسه لما هو في مصلحة اللبنانيين.

وفي
الشأن الإقليمي استعرض القادة تطوّر الأوضاع على هذا الصعيد وأكدوا ضرورة
التضامن والوقوف صفاً واحداً لرفع التحديات التي تواجهها الدول العربية،
وعلى رأسها التحدي الإسرائيلي الذي يتمثل باستمرار الاحتلال للاراضي
العربية والممارسات التعسفية والإجرامية ضد الشعب الفلسطيني وحصار غزة،
والسعي المدان لتهويد مدينة القدس، وكذلك مواجهة ما يحاك للمنطقة العربية
من دسائس ومؤامرات لإرباكها بالفتن الطائفية والمذهبية، والتي لن تكون أي
دولة عربية بمنأى عن تداعياتها، وهي التي تميز تاريخها بروح العيش المشترك.


كذلك
أكدوا في هذا المجال ضرورة السعي بصورة حيثية لإقامة سلام عادل وشامل في
الشرق الأوسط، من دون إبطاء، وضمن مهل محددة، على قاعدة قرارات الشرعية
الدولية ومرجعية مدريد والمبادرة العربية للسلام في جميع مندرجاتها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

طبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان " :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

طبـــــــــــول الفتنة : "مغزى مجيء العاهل السعودي والرئيس السوري معاً الى لبنان "

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» العاهل السعودي للأمريكيين إن حصلت إيران على أسلحة نووية فإن بلاده ستسعى لامتلاكها
» تقــرير مخــابراتي: اللجنــة الأميركية من أجل لبنان - مؤامرة أميركية جديدة على لبنان وسوريا
» لبنان امام خطري الفتنة والحرب راي القدس
» المايكروفون يصيح بوجه وزير الإعلام السوري ولماذا تختلف ‘العربية’ عن الاعلام السعودي؟ بسام البدارين
» لجيش السوري يمنع الجنازات ويوسع عملياته قرب حدود لبنان 'صنداي تايمز': مسلحون بالرشاشات يندسون بين المتظاهرين

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: استـــراجيــات متحـــــــــــــــولة يشاهده 478زائر-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: