المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1, 2, 3, 4, 5 ... 66 ... 129 |
الضمير هو زهرة الرحمة التي تكلل جبين الكبار في نفوسهم، وبلسم الإنسانية التي انتهكتها أشواك العمر. إصرار الاحتكام إلى الضمير ليس «تأصيلًا... |
رنا لطفي:أجدُ في التفاحة حياةً و شغفاً محركاً للدم في العروق البشرية [size=20]الفنانة التشكيلية السورية رنا لطفي[/size][size=26]أجدُ في التفاحة حياةً و شغفاً محركاً للدم في العروق البشرية[/size] |
هشام فهمي: الهوية الجنسية ذكور وإناث في آن واحد: من هم ذوو الروحين الذين أرادت أوروبا محوهم من التاريخ؟ تُعرف المعركة تاريخيًّا باسم «معركة غدير روزبَد» (Battle of the Rosebud). كان على أحد طرفيها الجيش الأمريكي وحلفاؤه... |
تفكيك كولونياليّة الرغبة: سياسات الحبّد. عبد الله البيّاري
“المرأة...
|
تفكيك كولونياليّة الرغبة: سياسات الحبّد. عبد الله البيّاري
“المرأة...
|
تفكيك كولونياليّة الرغبة: سياسات الحبّد. عبد الله البيّاري
“المرأة...
|
أناييس نين: أزقة متداخلة كالشهوات |
أنا الأسودآمال نوّار أنا الأسودُ اللانهايةُ تَعْقُبُ النيران، الجمالُ المَنفَيُّ في العُيونِ الباردةِ تسبحُ في عَسَلِ البراءةِ فيما قلبُ العاهَةِ المُرُّ لا يُخْتَرَقُ. أنا الإثمُ المَلعونُ في انقطاعِ... |
روسيا تحتفل بمرور ثمانين عاماً علي ميلاد الشاعـرة بيلا أخمدولينا د. أنور إبراهيم في العاشر من إبريل من العام الجاري 2017 حلت الذكري الثمانين علي ميلاد الشاعرة والكاتبة... |
تعدد الوحدات الأسلوبية في تقنية البوح واستعادة الزمن «عشاق وفونوغراف وأزمنة» للعراقية لطفية الدليمي: |
|
شغف هادئ”: حين طلبت إميلي ديكنسون الإذن بالسهر
[size=15]حياة الشاعرة الأميركية
|
جين أوستن.. هل ماتت بالزرنيخ؟! [size=15]ترجمة المدى من الممكن أن تكون الكاتبة البريطانية الشهيرة جين أوستن، قد أصيبت بإعتام عدسة العين cataracts وماتت نتيجة للتسمّم بالزرنيخ، كما قال باحثون في المكتبة البريطانية، وفقاً لصحيفة The Telegraph اللندنية.
|
عودة جويس منصور ساحرة السوريالية الفرنسيةباريس – أوراس زيباوي يعود اسم الشاعرة السوريالية جويس منصور (1928 – 1986) إلى الواجهة مع افتتاح المعرض الذي خصصه لها «متحف كي برانلي» في باريس، ويعرّف بمسيرتها كشاعرة استثنائية... |
قراءة في نص فاديا الخشنعين تعبر الحب بسفينة نوحالناقد شاكر الخياطلم تألف اذناي الا النص الجميل... |
مترجم: البيت الأزرق: حياة فريدا كالو - اقتباس :
- [size=18]ولدت الرسامة السريالية المكسيكية في مكسيكو...
|
بيكاسو.. مديح الزوجة الأولى [size=15]باريس – عبد الإله الصالحي
في شباط/ فبراير 1917 كان الرسام الإسباني
|
النساء يتململن والكاتبة تتأسى.. (فلنضحك إذن)ميسلون هادي
[size=15]هكذا تبدأ مجموعة (النساء يتململن) * القصصية للقاصة والروائية العراقية سميرة المانع، لتعلن منذ سطرها الأول عن روح السخرية والمرح التي تلفت النظر إليها بقوة في القصص الثلاث الأولى منها، إذ تطالعنا قصة (الحرية .. الحرية.. من فضلكم)، على شكل رسالة موجّهة للقارئ، ومشحونة... |
عرفان صالح: غانية الوسوف نجمةُ الشِعر الحمراء استعراض واقع الشعر على وسائل التواصل الاجتماعي ،يكشف للمتابع أصوات جديدة تزخر بالنشاط اللغوي الحيوي،وهذه دلالة على أن بعض تلك الأصوات الشعرية الجديدة،تحاول أن تثبت جذورها في تربة الشعر العربي المعاصر. |
رجائي موسى: لماذا نحدق في النساء؟كان نرسيس يأتي كل يوم لكي يحدق في البحيرة، لكي يطمئن إلى صورته. امرؤ يقف في امتلائه، ينظر إلى اكتمال صورته، إلى حضوره المرآوي. يسرف في النظر إلى انعكاساته حتى يجف ماء العين أو تنضب البحيرة. قرر أن يذهب إليها فمات. بكت البحيرة/المرآة نرسيس فجفت... |
يموتُ الحُبْ ليُخلَق الإبداع. حين تكون العاشقة كاتبة تحترف القتل ببراءة زينب المشاط “حين أُفكرّ بالرجال بروح كاتبة أُشفق عليهم، وحين أُفكر فيهم بروح عاشقة اشفق على نفسي”تمتمت بهذه الكلمات مع مرآتي ... |
سيمون دو بوفوار والبير كامو.. جسدٌ ساخن.. جسدٌ باردناجح المعموري
[size=15]لم تكن سيمون دو بوفوار معنية بجسد يتولد، لأنها تفكر بذلك خلال عمر طويل. بل كان المهم لديها أن تعقد علاقة متمركزة حول تجوهرات الجسد والقيم الكائنة فيه. وأنا اعتقد ولسبب الموقف الفكري لسيمون دو بوفوار . بأن رغبتها للنوم مع كامو وهو ميت، ملطخ بالدماء، لا يختلف عن موتها... |
روزيت فاضل :في مثل هذا اليوم… رحلت إديت بياف “غير نادمة على شيء” في 10 تشرين الأول 1963، غلب مرض سرطان الكبد المغنية العالمية الفرنسية |
هناء عليان:سيرة سيلفيا بلاث الكاملة كما ترويها الرسائل لم يكن انتحارها خبراً عادياً، بل شكّل مادة دسمة للكثير من الكتب والأفلام والتحقيقات التي ما لبثت تنشر سنوياً منذ رحيلها عام 1963، حتى أنها لقبت بـ «مارلين مونرو الأدب المعاصر». بقي انتحار سيلفيا محط اهتمام، ربما لأن زوجها السابق، الشاعر البريطاني تيد هيوز، تلقى الملامة... |
آمال نوار:لجأتُ إلى الكهف [size=20]أحداثٌ أبوكاليبسية تتسارعُ في الأرض. كأنّنا في صالة سينما دائرية، مُحاطة بالشاشات، تتوزّعُ حروبُ العالم بينها، في أفلامِ رعبٍ، يتبارى... |
|