الموقع : الرحامنةتاريخ التسجيل : 15/11/2009 وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2
19122009
أبرز اسماء الفكر العربي الحديث
أبرز اسماء الفكر العربي الحديث
هذه القائمة أيضا ابتدائية وتعتمد على مفهومنا لمصطلح "الفكر العربي الحديث" حيث يعد هذا الفكر، خاصة في القرن التاسع عشر وقبل ظهور مفهوم القومية العربية، في جوهره معبرا عن الفكر الإسلامي عموما. والقائمة مرتبة ترتيبا زمنيا حسب الأولوية في الظهور في الفكر العربي الإسلامي الحديث.
ه القائمة أيضا ابتدائية وتعتمد على مفهومنا لمصطلح "الفكر العربي الحديث" حيث يعد هذا الفكر، خاصة في القرن التاسع عشر وقبل ظهور مفهوم القومية العربية، في جوهره معبرا عن الفكر الإسلامي عموما. والقائمة مرتبة ترتيبا زمنيا حسب الأولوية في الظهور في الفكر العربي الإس
صالح أو تحيزات، أي تستند الأحكام إلى النظر إلى الحقائق على أساس العقل، وبعبارة أخرى تعني الموضوعية الإيمان بأن لموضوعات المعرفة وجودًا ماديًا خارجيًا في الواقع، وأن الذهن يستطيع أن يصل إلى إدراك الحقيقة الواقعية القائمة بذاتها (مستقلة عن النفس المدركة) إدراكًا كاملاً. وعلى الجانب الآخر، كلمة الذاتيّ تعني الفردي، أي ما يخص شخصًا واحدًا، فإن وُصِف شخص بأن تفكيره ذ
لقد سقطت كل المبادئ والاعتقادات العلمانية الحداثية بسقوط المنظومة الشيوعية الاشتراكية من ناحية، وسقطت من ناحية ثانية بتأثير أكثر التجارب مرارة مع النظم العلمانية والدكتاتوريات الشمولية التي شملت أهوالها معظم
وأنا لا أتفق مع كلا الاتجاهين، وأرى أن الحديث عن عودة الدين يجب أن يتصل بنهاية الاستقطاب بين الشيوعية والرأسمالية كنظم قيم وليس كدول فقط؛ فهو ما أدى إلى إعادة طرح فكرة الدين من جديد. فلم تعد مسألة الانتماء يسيرة بعد انهيار الأيدلوجيات ونهاية الروايات الكبرى للعالم، وهو ما أعاد الاعتبار لفكرة المعنى: من نحن؟ ومن أين؟ وما العالم؟..
وأنا لا أتفق مع كلا الاتجاهين، وأرى أن الحديث عن عودة الدين يجب أن يتصل بنهاية الاستقطاب بين الشيوعية والرأسمالية كنظم قيم وليس كدول فقط؛ فهو ما أدى إلى إعادة طرح فكرة الدين من جديد. فلم تعد مسألة الانتماء يسيرة بعد انهيار الأيدلوجيات ونهاية الروايات الكبرى للعالم، وهو ما أعاد الاعتبار لفكرة المعنى: من نحن؟ ومن أين؟ وما العالم؟..
ت التصوُّرات المادية التي تُوحّد بين الظاهرتين في الفلسفة الغربية، ويعود إسهام علماء مثل وليام ديلتاي (1833 - 1911) إلى محاولة التنبيه إلى أن ثمة فارقًا جوهريًا بين الظاهرة الطبيعية والظاهرة الإنسانية، فقد أكد أن معرفة الإنسان من خلال الملاحظة البرّانية، وتبادل المعلومات الموضوعية المادية عنه أمر غير ممكن؛ فهو كائن ذو قصد، أي أن سلوكه تحدده دوافع
السبت ديسمبر 19, 2009 2:23 pm من طرف بن عبد الله