# 1 - التهميش

وديع

هدا يدل على ان الشرطة المغربية قامت بتهميشه كانه كلب في احدى الاكواخ.ادا كانوا يعتنون بمراقبته.فلن يحدث هدا.نحن نعلم انه في الدول الاوروبية يدخلون المتهم الى احدى الزنزانات ويكون مراقب من احدى النوافد التي يكون المتهم لا يرى مادا خلفها.





# 2 - لا يمكن

37

هذه القضية تثير شكوك لأنه من السهل أن نكذب في شأن الأموات لأنهم ميتون و لا يستطيعون فضح الحقيقة بعد الموت ، لابد أن هذا الشخص مات بالاعتداء و التعذيب ، و لا يمكن أن يتخطى المجرم تحت شهادة طبية يعني الخبرة الطبية التي فيها ما يقال .
الانتحار شنقا فكرة مصنوعة لإخفاء الحقيقة ، هكذا كنا نسمع زمن البصري إدريس ، أن الشخص سكير و مجرم و تم إلقاء القبض عليه و انتحر ، مبررات كاذبة كي نبعد عطف الناس عنه و نظن أن الضحية عبارة عن مجرم ، كفانا من هذا التضليل فإن زمانه قد ولى و لابد من فضح الحقيقة و متابعة القاتل و متابعة حتى الطبيب الذي أجرى خبرة بغاية تضليل العدالة





# 3 - نحر ام انتحر؟

صداح

يجب عرض جثة المتوفى على طبيب وفي لقسم ابوقراط محايد كي يشرح الجثة ويخبر الرأي العام الوطني والدولي والجمعيات التي تعنى بحقوق الانسان بالاسباب الحقيقية للوفاة اما حكاية انتحار الاشخاص بقماش اقمصتهم داخل زنازين الامن الوطني والدرك الملكي فقد الفنا سماعها منذ سنوات الستينيات كلما تم قتل شخص بواسطة التعذيب تصرح الشرطة بان المعني بالامر انتحر بواسطة قميصه ويتم دفن الضحية والسكوت عن الحقيقة





# 4 - هل الصورة تكذب?

al wassit

أولا هل الصورة للمنتحر؟ وإذا كانت له فلا أظن أن العملية نفذت باستعمال القميص, حسب بلاغ الدرك, بل على ما يبدو اسلاك كهربائية.....؟ ولهذا وجب إيداع المعتقلين بأماكن آمنة ولندع متابعة التحقيقات تجري في مسارها بكل شفافية و مسؤولية.....؟





# 5 - casa

om khawla

عاش حيوانا و مات جبانا والله انا لا اشعر باي اسف تجاه المنتحرين لو كان يتقي الله لما فعل ذلك اساءل للجميع الهداية و التقوى ما اجمل ان يكون قلبك ممتلءل بحب الله





# 6 - ما أرخصنا !!!!

أيـــAyyoubـــوب

((( أفاد بلاغ للدرك الملكي أن شخصا اعتقل في حالة تشرد وسكر علني وتعاط للأقراص المهلوسة، أقدم على الانتحار )))
شخصا!!!!
اعتقل!!!!
حالة تشرد !!!!
وسكر علني!!!!
وتعاط للأقراص المهلوسة!!!!
أقدم على الانتحـــااااار !!!!
***
من المسؤووووووووووول ؟؟؟؟
ولماذا أصبحنا نقدم على الانتحار بدل قضاء ليلة واحدة في كوميسارية أو مركز للدرك ؟؟؟
لماذا وصلنا الى هذه الحالات مع العلم أننا ندرك جيدا عاقبة الانتحار ؟
أين المحللين ؟
أين المفكرين ؟
أين من نحسبهم رواد المجتمع ونخبته ؟
ثم أين ضاعت أرزاق الذين يتسكعون في الشوارع والأزقة ؟
من "لهف" أرزاقهم وأفسد أخلاقهم ؟
ألا إن حسابنا عسير ..