** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 سورية: بريطانيون والاف من الجهاديين الليبيين والاجانب في صفوف الثورة الغرب والشرق منافقان والهدف من ضرب سورية تدمير ايران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بن عبد الله
مراقب
مراقب
avatar


التوقيع : سورية: بريطانيون والاف من الجهاديين الليبيين والاجانب في صفوف الثورة الغرب والشرق منافقان والهدف من ضرب سورية تدمير ايران Image001

عدد الرسائل : 1530

الموقع : في قلب الامة
تعاليق : الحكمة ضالة الشيخ ، بعد عمر طويل ماذا يتبقى سوى الاعداد للخروج حيث الباب مشرعا
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 8

سورية: بريطانيون والاف من الجهاديين الليبيين والاجانب في صفوف الثورة الغرب والشرق منافقان والهدف من ضرب سورية تدمير ايران Empty
29072012
مُساهمةسورية: بريطانيون والاف من الجهاديين الليبيين والاجانب في صفوف الثورة الغرب والشرق منافقان والهدف من ضرب سورية تدمير ايران

سورية: بريطانيون والاف من الجهاديين الليبيين والاجانب في صفوف الثورة


الغرب والشرق منافقان والهدف من ضرب سورية تدمير ايران












2012-07-29




سورية: بريطانيون والاف من الجهاديين الليبيين والاجانب في صفوف الثورة الغرب والشرق منافقان والهدف من ضرب سورية تدمير ايران 29qpt965


















لندن
ـ 'القدس العربي': المعركة على حلب هي 'ام المعارك' كما يصورها النظام
السوري، طائرات في الجو ودبابات على الارض ومقاتلون مسلحون بأسلحة خفيفة
يتمترسون في احياء وازقة المدينة التي سيطروا عليها، تدور هذه المعركة
وتأتي وسط محاولات النظام التشبث بالبقاء، فيما بدأت شكوك تظهر لدى القيادة
الروسية بعدم قدرة نظام بشار الاسد على الصمود ووسط دعوات امريكية
للمقاتلين والمعارضة السورية التعلم من درس العراق وتكرار ما حدث فيه.

لا تكرروا اخطاءنا في العراق

ففي
تقرير قالت فيه صحيفة 'واشنطن بوست' ان البيت الابيض حذر المعارضة السورية
من عدم حل الجيش السوري اذا قتل بشار الاسد او اجبر على الرحيل من البلاد
وذلك نقلا عن مصادر مسؤولة حيث تريد الادارة تجنب اخطاء العراق عام 2003.
وقالت
ان الادارة اثناء جلسة لتحديد الاستراتيجية المفصلة حول سورية دعت
المعارضة السورية لتجنب اذكاء النعرات الطائفية. وقالت المصادر ان واشنطن
تريد ان تنقل تجربتها في العراق للمعارضة كي تتعلم من اخطاء الحرب هناك.
ونقلت عن مسؤول قوله انه لا يمكن حل النظام بشكل كامل لانه ضروري لعملية
التحول السياسي. وقال ان هناك حاجة لتجنب سياسة اجتثاث البعث كما حدث في
العراق. وتقول ان هناك ثقة تدفع استراتيجية ما بعد الاسد للشعور ان النظام
لن يظل لمدة طويلة. فعلى الرغم من قوة الاسد العسكرية الا ان انجازات
المعارضة واستمرار الانشقاق عن الجيش تزيد من اعتقاد واشنطن ان ايام الاسد
باتت معدودة واما سيطاح به او يقتل. ولكن هناك محللين ودبلوماسيين يختلفون
مع هذه النظرة ويقولون ان الاسد لديه الكثير من المصادر التي ستبقيه في
الحكم لاشهر مما يعني استمرار العنف. وقال دبلوماسي ان الاسد سيظل متشبثا
بالسلطة ولن يستسلم. وقال ان تقدم المقاتلين يعني زيادة في تعنت الاسد وهو
يستخدم كل ما لديه وتدعمه ايران في كل شيء. ويتفق الجميع ان الاسد لن يبقى
في السلطة للابد. وتضيف ان الادارة نصحت المعارضة احترام الاقليات في مرحلة
ما بعد الاسد وان لا تكرر تجربة المنفيين العراقيين الذين نصحوا ادارة
بريمر بحل الجيش وملاحقة البعثيين ـ اي السنة. وقالت ان هيلاري كلينتون حثت
المعارضة على انشاء نظام تعددي في سورية وذلك بعد لقائها بعدد من ممثلي
المعارضة. ومن هنا تقترح تحذيرات الادارة ان الدعم والمساعدة للنظام
الجديد في سورية يعتمد على 'حسن تصرفه' مع انها لم تقل كيف ستتعامل مع
بقايا النظام السابق. وعلى الرغم من تشجع المسؤولين الامريكيين من تصريحات
الجيش الحر من انه ملتزم بدولة ديمقراطية الا ان الحذر الامريكي من دعمه
يعود الى الخوف من القاعدة خاصة ان زيادة استخدام تقنية العبوات المصنعة
محليا تقترح وجودا للقاعدة من العراق، ويقدر مسؤول عدد العمليات منذ نهاية
العام الماضي بحوالي 273 مضيفا ان العدد ربما كان اكبر نظرا لمحدودية
المعلومات المتوفرة لدى الادارة من الخارج. وقد حاولت الادارة البحث عن طرق
لدعم المعارضة ولكن بدون توفير اسلحة فتاكة لهم والاقتصار على الدعم
اللوجيستي وبلغ حجم المساعدات التي قدمتها امريكا للمعارضة 64 مليون دولار.
وفي الوقت الحالي تواصل الادارة محاولات تطوير معرفة بالمعارضة وطبيعتها.

شكوك روسية

في سياق آخر ركزت صحيفة 'لوس انجليس تايمز' على الموقف الروسي حيث قالت ان
المسؤولين الروس الذين ظلوا يدعمون الاسد بدأوا يشكون في امكانية بقائه في
السلطة. وقالت انه على الرغم من العلاقة الوثيقة بين البلدين ـ تجاريا
وعسكريا - الا ان الروس لا يعرفون الكثير عن الطريقة التي يفكر فيها
الرئيس، وليست لديهم القدرة للتأثير عليه. وتقول ان بعض المحللين يقولون
ان روسيا قد تكون قد اضاعت فرصة دعم الانتفاضة التي اندلعت قبل 17 شهرا.
وتقول ان روسيا قد تكون لديها ورقة اخيرة يمكنها التأثير على الاحداث وهي
منح الاسد اللجوء، ومع ان الكرملين رفض تصريحات سفيرها في باريس لكن
المحللين يقولون انها بالون لاختبار المزاج العام، فيما المح مسؤولون في
الخارجية الروسية ان موسكو قد تمنح الاسد اللجوء ان طلب. ونقلت عن مسؤول
قوله ان الاسد وفي المحادثات اليومية 'يظل يقول لنا انه مسيطر على الوضع'،
مضيفا ان الحكومة الروسية تحاول التأكد بنفسها من ان لحظة اللاعودة قد حلت.
وقال المسؤول ان اول اشارة عن تغير الموقف الروسي تبدأ عندما تجلي روسيا
رعاياها عن سورية ويتبع ذلك رحيل الاسد. وكان وزير الخارجية سيرغي لافروف
قد نفى الاحاديث عن منح لجوء للاسد وقال ان الحكومة لم تفكر بهذا ابدا.
ويقول محللون ان موقف روسيا لا علاقة له بدعم للاسد او خوفا على مصالحها
ولكن لخشيتها ان يؤدي سقوطه لفتح الباب امام اشكال يقوم فيها الغرب الاطاحة
بأنظمة موالية لموسكو. ونقلت عن مسؤول تحدث عن الموقف الروسي من ليبيا
ومخاوفه من تكرار الدرس الليبي حيث علق قائلا انه بدلا من ان يشكر
المقاتلون الليبيون روسيا على امتناعها عن التصويت في الامم المتحدة كان
اول شيء فعلوه هو قولهم ان الشركات الروسية والصينية غير مرحب فيها.

في داخل حلب

وعن
معنويات المقاتلين في حلب كتب لورك هاردينغ للابزوفر حيث رافق المقاتلين
حول المدينة والذين قالوا له ان القصف مستمر على الاحياء ليلا ونهارا،
ولكنهم قالوا انهم يربحون لان الجيش 'مريض من الداخل، منهار منه داخله ولا
توجد قيادة فيه'. واضاف ان الجيش لديه اسلحة روسية كثيرة ولكنها مثل الابرة
التي تعطى للمريض قبل وفاته. ومع ذلك فالحقيقة المرة التي لا تخفى على احد
ان حلب المدينة الغنية بسكانها الذين يزيدون عن المليون ومشاهدها
التاريخية خلت الآن من السياح الذين كانوا يرتادون قلعتها ومقاهيها، ولم
يبق فيها الا عسكر ومقاتلون من كافة المهن والاعمال، عمال في قطاع السياحة،
طلاب في جامعة حلب تركوا مقاعدهم الدراسية بعد حملة من العنف قام بها
الامن ضدهم الربيع الماضي، ونقلت عن مقاتل هرب من الجامعة قوله انها كانت
مثل السجن الكبير قد تم اعتقال عدد كبير من الطلاب، واضاف انهم توقفوا عن
حضور الحصص الدراسية والذهاب للمدينة. وكانت جامعة حلب قد انضمت الى
الانتفاضة في شهر تشرين الاول (اكتوبر) الماضي حيث امر الامن 500 من الطلاب
الانبطاح وركلهم وضربهم. وقال ناصر الذي تحول لمقاتل ان الامن كان يعاملهم
مثل الاعداء وكانوا يوقفون اي طالب يحمل معه كمبيوتر ويسألون 'هل لديك
فيسبوك'، مضيفا ان شبيحة النظام كانوا اغبياء لدرجة انهم لا يعرفون ما هو
الفيسبوك.
ونقل عن احد الشبيحة الذين قبض الجيش الحر عليهم قوله ان اهل
حلب ليسوا كلهم مع الثورة ويريدون العودة لحياتهم العادية وينظرون
للمقاتلين على انهم 'فلاحون'. ويقول المقاتلون ان الجيش يعتقد انه يحاصرهم
'ولكننا نحن الذين نحاصرهم'في اشارة الى انهم يسيطرون على المنطقة الريفية
المحيطة في حلب.
ويعتقد جنود منشقون ان الجيش لن يكون قادرا على الصمود
اكثر من شهرين بسبب نقص الوقود اللازم لعرباته، اضافة الى ان معنويات
الجنود في الحضيض. وقال جندي منشق 'البنزين ينفد تقريبا ولا توجد لديهم
الصواريخ الكافية او الخبز والماء اللازم للجنود' حسب الجنرال محمد الزعبي
الذي كان من ضمن 100 من الضباط الذين انشقوا من درعا، وتوقع الزعبي ان يظل
الجيش صامدا لشهر او شهرين على التحديد، وتوقع ان يرحل الاسد اما الى روسيا
او ايران بعد ذلك. ويشير التقرير ان سيطرة مقاتلي الجيش الحر على مناطق
ريفية واسعة اعطته القدرة على ضرب خطوط الامدادات للجيش السوري، ومع ذلك
يظل للجيش السوري قوة اخرى قاتلة وهي طائرات ام ـ 25 والتي يعترف الزعبي
انه من الصعب اسقاطها لانها تحلق على مسافة 4.5 كيلو متر فوق مدى
الكلاشينكوف.
واشار الزعبي ان الجنود في معنويات متدنية، متعبون وبعضهم
لم يغادر قاعدته منذ ثلاثة او اربعة اشهر، ومن يحاول الهرب يقبض عليه ويقتل
حالا. من جهة اخرى قدم مراسل 'صاندي تلغراف' حالة الصدمة التي اعترت
المقاتلين عندما حشد الجيش قواته حول الاحياء التي يتمركز فيها المقاتلون
وقال انهم باسلحتهم الفقيرة يواجهون جيشا متفوقا. واشار الى اشتباكات يوم
السبت حيث قال ان المقاتلين قاموا طوال الليل بعمليات غير منظمة لضرب قوات
النظام، واشار الى انهم باسلحتهم الخفيفة وشاحناتهم الصغيرة يواجهون
النظام.
وقال ان ذخائرهم قليلة حيث خرج مقاتل ملتح وفي يده كيس بلاستيكي
يحمل فيه الرصاص، فيما قال مقاتل اخر كان يحمل بندقية نمساوية الصنع ولم
يكن يحمل سوى رصاصتين. واشار التقرير الى ان التعزيزات قليلة وهناك امكانية
ان لا تصل للمقاتلين ونقل عن احد القادة واسمه ابو الطوف ان الهجوم على
حلب لم يكن مخططا له وجاء بدون توجيه من الجيش الحر. واضاف ان المقاتلين من
الريف جاءوا وانضموا الى لواء التوحيد مشيرا الى انهم يخططون للعمليات
وليس القيادة في تركيا.
ونقل عن مؤيدين للاسد وصفوه بالجيد، قائلا ان
ابناء المدينة الفقراء هم من رحبوا بالمقاتلين، ولا يمنع من وجود اثرياء
يدعمون الثورة منهم رئيس المجلس التجاري السابق للمدينة مصطفى خليل الذي
يقول انه تبرع بثروته من البناء للثورة، وقال ان رجال الاعمال تعبوا من
النظام ويصطفون الى جانب الثورة. وقال ان النظام طلب من رجال الاعمال
اموالا خلال الاسابيع الماضية ومن رفض ارسلوا اليه الشبيحة وحرقوا محله.

مقاتلون اجانب

وقال
التقرير ان هناك حديثا عن وصول عدة الاف من المقاتلين الاسلاميين من
الخارج، بعضهم ليبيون. وتعلق قائلة ان هؤلاء قد يؤثرون على سكان المدينة
الذين يعتزون بمدينتهم التاريخية. من جهة اخرى قالت الصحيفة ان الخارجية
البريطانية تقوم بالتحري عن وجود مسلمين بريطانيين يقاتلون لجنب الثوار.
واشارت الى هولنديين تم اعتقالهما من مجموعة وحاولت اجبارهما على اعتناق
الاسلام وذلك اثناء محاولتهما الدخول لسورية لارسال تقارير اخبارية من
هناك. ونقلت عن مصدر اعتقاده وجود ستة من المسلمين البريطانيين يقاتلون في
سورية. وقال المصدر ان احدا لا يعرف عددهم بالتحديد لانهم يسافرون في
جماعات صغيرة.
وقالت ان المجاهدين الذين اعتقلوا الهولنديين جاءوا من
جنسيات مختلفة من الباكستان وبنغلاديش والشيشان، وقال المصدر ان نسبة 40
بالمئة كانوا يتحدثون الانكليزية. وقالت صحيفة 'نيويورك تايمز' في تقرير
لها من انطاكية جنوب تركيا ان المدينة قد اصبحت منطقة جذب للجهاديين
القادمين من الخارج، ونقلت عن سائق شاحنة قوله انه تعرف على اربعة منهم عند
معبر باب الهوا، حيث قال انهم قد يكونون باكستانيين، افغان او شيشان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

سورية: بريطانيون والاف من الجهاديين الليبيين والاجانب في صفوف الثورة الغرب والشرق منافقان والهدف من ضرب سورية تدمير ايران :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

سورية: بريطانيون والاف من الجهاديين الليبيين والاجانب في صفوف الثورة الغرب والشرق منافقان والهدف من ضرب سورية تدمير ايران

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ايران العد العكسي للتنازلات .. بداية التطبيع مع الغرب ..
» ايران.. سورية.. والمبادرة العربية
» سورية ضد ايران ولكن ليس الآن صحف عبرية
»  حتمية الحسم العسكري في الثورة الشعبية في سورية معالم في سياسة الثورة للحسم العسكري
» وائل غنيم في مدرسة المشاغبين.. الشاذلي ودموع التماسيح وأديب يشق صفوف الثورة! لينا أبو بكر

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: