المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1, 2, 3 ... 85 ... 169 |
[rtl][/rtl] |
[rtl][/rtl] |
[rtl][/rtl] |
[rtl][/rtl] |
[rtl][/rtl] |
[rtl]قام (هينريك) بصياغة هذا المصطلح من أجل منح معنى للمراوغة والأشخاص المتلاعبين خاصة فيما يتعلق الأمر بالمعتقدات الدينية، بينما كان تركيزه على التعلم الثقافي خلال التاريخ التطوري، فإن استقراء عروض تعزيز المصداقية على السياسة ليس بالأمر العسير فهمه واستيعابه ولا بالأمر الغريب، بل في الواقع يجادل (هينريك) أن هذه العروض مركب أساسي للعشائرية (القبلية)، فهي تساعد على تحديد هوية الفرد ضمن المجموعة وتقوي روابطه مع أفراد مجموعته.[/rtl] |
[rtl]دائما ما تكون مرحلة الانفصال في العلاقات العاطفية صعبة جدا، خصوصاً إن لم يكن قرار الانفصال صادراً عنك، لا بل كلتا الحالتان لهما نفس الوقع على من يمر بمرحلة الانفصال. أحياناً قد نكون غير مدركين لكون شركائنا غير سعداء في تلك العلاقة، وأحياناً أخرى قد تتجمع الخلافات والاختلاف في وجهات النظر لتصل بالعلاقة لنقطة النهاية.[/rtl][rtl]إن كنت قد مررت بتلك المرحلة من العلاقة يوماً... |
[rtl]تعلق الأمر هنا بمخطط أقل ما قد يوصف به أنه ”قاتم“ ظلت الحكومة الصينية تخطط له منذ عقد كامل من الزمن، وهو نظام مراقبة واسع جدا ومبني على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا لم يسبق للعالم أن شهد له مثيلاً، وهو ما دخل حيّز التنفيذ الجزئي بالفعل منذ مدة الآن.[/rtl][rtl]تُعرف شبكة المراقبة الاجتياحية هذه باسم «نظام الرصيد الاجتماعي» في الصين، والذي من المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ... |
[rtl]أنّى لك أن تعرف ما إن كان أحدهم معجباً بك أم لا؟ قد تتعد المصادر التي تتراءى لك وكأن الإجابة على تساؤلك موجودة بها، لكن مما لا شك فيه هو أن قراءة أعمدة مجلات الموضة أو نتف بتلات الأزهار لن يجديك نفعا ولن يشبع فضولك، وما عليك فعله حقيقة هو الاطلاع على ما توصلت إليه هذه الدراسة النفسية الجديدة حول الانجذاب والسلوكات التي توحي به.[/rtl][rtl]قام هذا البحث الذي نشرت نتائجه في... |
[rtl]يعتبر التورط في علاقة غرامية مع شخص نرجسي تحديا كبيرا وأمرا مرهقا بحق، وهو الأمر الذي سيتسبب في أذى وضرر أكبر عند الانفصال عنه خصوصا إن كان هو من قرر الرحيل. إن الانفصال عن الشريك يكون صعبا دائما مهما كان الأمر، وعندما تكون في علاقة غرامية مع شخص يستغل الآخرين ويكون مهووسا بنفسه مثلما هو الحال بالنسبة للنرجسيين، فإن الأمر يكون أصعب وأمرّ.[/rtl][rtl]على الواجهة، قد... |
[rtl]كوب ساخن من مشروبك المُفضل مع جهاز تشغيل يحمل فيلمًا رومانسيًا أو ربما كتاب ما، وضوء خافت وغطاء يقيك من لسعة البرد أو عدد من الأغطية اذا كان الشتاء قارس، وهنالك من النافذة قطع ثلج صغيرة تبدأ في مُداعبة نافذتك برشاقة، وأدوات بسيطة تحمل إليك مشاعر الرومانسية والصفاء والإثارة مع مزيج من الذكريات الدائمة والعابرة أيضًا للشتوية، أليس كذلك، حسنًا كل ذلك قد يبدو مجرد ذكره كالإعلان عن فيلم رعب جديد لهؤلاء الذين عشقوا الصيف بحريته وهلعوا حين مرت عليهم... |
- اقتباس :
يقتحم الشاعر تراسلات الحواس ، وهذا مانبحث عنه في التصوير الشعري الخارجي والتصوير الداخلي ، ومن خلال مجموعة الشاعر العراقي محمد كاظم الشعرية ( بريق أسود ) ، ندخل الى عتبات النص .. النص بين النص والنصية من خلال النظرية التداولية لمعرفة المفاهيم والدلالات واستبدالاتها ، خارج المؤثرات والتغييرات التي طرأت على الشعر العربي الحديث ( وهنا أقصد التأثر الكمي بالقصيدة الرمزية التي ظهرت... |
- اقتباس :
حمامة بيضاء تتنقل من غصن إلى أخر، تعزف أحلى الألحان وأشجاها، ترقص أجمل الرقصات وأروعها، ترسم لوحات الحب على إيقاعات نسمات الرياح الهادئة، تسبح في الفضاء بدون هموم تثقلها... توقف عن الكتابة فجأةً وأخد يعبث بقلمه، تارة يمرره من يد إلى أخرى بخفة ويدحرجه على الطاولة تارة أخرى، ثم تأمل أخر ما كتب :بدون هموم تثقلها. رفع رأسه وتتبع حركاتها حتى سكنت واستقرت على جدار يقابل... |
- اقتباس :
في صدر الخيمة الفسيحة ذاتَ عزاء، اقتعد "باعزوز" ذو السبعين عاما أو يزيد كرسيا، في جلسة تحيل على نخوة الزمن الجميل، وهو يجيل بصره بين الداخلين والخارجين، ويتفرس وجوه شبان مختلفين عما عهده من أبناء جيله: كانوا حليقي الرؤوس بأشكال غريبة ودهون وطلاءات تغطي وجوههم ورؤوسهم، وتلمع في أصابعهم الخواتم وفي أعناقهم السلاسل... تحدث إلينا وهو يغمز من قناة الشبان قائلا: لقد كان... |
- اقتباس :
من داخل كل شخص هناك غرفة سوداء، قبو حُكِمَ عليه بتخزين ما خلفه الزمن فينا من لعب و مستلزمات الأثاث، ورسائل عِشقنا المنسية، وصور أحبائنا، و أقداحنا المكسورة. ليس العيب فينا و لا في زماننا، و لكن أواننا لم يحن بعد لذلك الحب، لذلك صنعنا غرفة سوداء داخل قلوبنا أو في أحد أركان بيتنا، الأهم أنها غرفة سوداء ليست لوناً، بل طِلاءاً، طلاؤها وردي أو أحمر أو أصفر... كل الألوان... |
- اقتباس :
مفتولة الأغصان مثل عضلات مصارع السومو، تعددت فروعها وتشابكت تشابك عراك خانق، طلعها كأنه رؤوس الشياطين، حتى بدت للصغيرة نانا في صورة صعلوك يتوسط الحديقة، ويمعن فيها فتكا وتخريبا وإتلافا... أو هكذا تخيلته. فقد كانت تمقت العابثين بنباتات الحديقة وأغراسها، وتعتبر أفعالهم المقيتة من وسوسة ذلك الصعلوك الغريب. تناسلت بمخيلتها عشرات الأسئلة المحيرة، تحرج بها والدها الحكيم،... |
- اقتباس :
شب حريق في الحقل المقابل لحينا ذات يوم من ايام الصيف القائظ .كان حقل الشعير عاريا إلا من بقايا تبن يابس ينتظر أن تلتهمه غنم صاحب الحقل و حبات شعير متناثرة كنا نلتقطها من الارض لنطعم بها حمام البيت و صغاره. وكان حقل الشعير ملاذنا من قسوة الحياة التي لم تمنحنا سبل العيش و وسائل اللهو، فكنا نستغل فضاء الحقل لنرتع و نلعب و لنصنع لعبنا بخشاش الأرض و قصب وادي كيس القريب من حينا. |
|
- اقتباس :
من مقعدي الذي جلست عليه خارج المقهى، رحت أرشف بعضًا من الشاي الساخن الذي تصاعدت أبخرته وفاحت منها رائحة النعناع الأخضر المنعش، كان الجو وقتها تشوبه غيوم متقطعة والطقس ما بين برد لاسع ودفئ الشمس حين تتخلل أشعتها فتدمع من أثرها العين. علي خلفية من اللون الأزرق، رحت أتطلع إلى سحابتين كانتا تسيران خلف بعضهما البعض كأنهما في طابور صباح مدرسي، كانت إحداها تأخذ شكل بيضاوي فيما... |
- اقتباس :
قبل الإقدام على تسطير أول كلمة في هذا المقال لا بد من التعريف، ولو بإيجاز، بصاحب الرواية الوارد عنوانها في العنوان أعلاه. باستشارة موسوعة ويكيبيديا نجد أنه ولد في 28 مارس 1960، وأنه روائي، و كاتب مسرحي، و مخرج فرنسي من أصول بلجيكية.. قدمت أعماله في المسارح العالمية، وحاز على شهرة كبيرة في الوطن العربي بفضل هذه الرواية التي مرجعنا اليها في هذه المحاولة. لعل... |
- اقتباس :
ظل الحديث عن معالم التمسرح والفرجوية داخل النسق الثقافي الأمازيغي بالأطلس المتوسط محتشما، أو شبه غائب، في مقابل (الاهتمام) التي حظي به الشعر الامازيغي وفروعه المتمايزة، فلا نكاد نجد من الأوراق العلمية من يسائل هذا المعطى الحاضرـ الغائب، علما أن استكشافا لهذا البعد التفكيهي يعد فتحا مبينا ورافدا مهما يؤكد الغنى الفني الذي يحبل به الأدب الأمازيغي بحاضرة فزاز، وهو المحكوم... |
|
بالطبع لا نستطيع تعدادها كلها فهذا يتطلب مجلدات! ولكن يمكن أن نستعرض بعضها على سبيل الاستئناس والتسلية والمتعة أيضا. وهذا ما فعلته احدى المجلات الفرنسية مؤخرا من خلال عدد خاص وضخم. نحن نعلم أن الفلاسفة الكبار هم وحدهم القادرون على نحت المصطلحات الكبرى أو المقولات العبقرية التي تذهب مثلا وننسى بعدئذ من قالها أو اخترعها. فمثلا أطرح عليكم هذا السؤال فورا: من الذي قال العبارة التالية: لا عبقرية إطلاقا دون حبة جنون؟ قد تقولون نيتشه أو باسكال أو ميشيل فوكو الخ..والجواب الصحيح هو: أرسطو. نعم هذه العبارة معزوة للمعلم... |
التّحليل النفسي بوصفه منهجا تأويليّا: لقد اكتسى التحليل النفسي منذ نشأته – كتيار وصفي تفسيري تأويلي للإنسان – طابعاً فلسفياً، اختلفت منهجياته قرباً أو بعداً عن التصورات الميتافيزيقية، حسب مدارسه المتنوعة و تفرعاتها الفكرية. وأحد مصادر... |
أتذكر أنّني بالكاد أتممت المجلد الأول من كتاب (رأس المال) لـ(كارل ماركس). هناك فصول في منتهى الصعوبة والغموض، وما دفعني لإكماله هو دعم فصول أخرى رشيقة وممتعة. لن أزعم الآن أنّني فهمت كلّ ما قرأته آنذاك، لكنّني أؤكّد أنّني لم أخرج بلا شيء، على الأقلّ عند الحدّ الأدنى من المعرفة الّتي يستفيدها القارئ من قراءة الكتاب والفلاسفة الكبار؛ فهناك المعرفة المتعلّقة بالنّقاشات المنهجيّة وكيفيّة تسلسل الأفكار، والمهارة في العرض الّتي يتحوّل فيها السرد التاريخي إلى تفكير تاريخيّ، والطّريقة الّتي يُنجز بها التّحليل، وتُقدّم بها الحجج. |
|