تونس، مصر، فليبيا، فاليمن والبحرين والجزائر والمغرب وحتى جيبوتي.... إلى أين سيمتد أثر بائع الخضار التونسي الذي أحرق نفسه ؟
الصين.... الصين التي عانت وما زالت تعاني من وطأة الدكتاتورية منعت كلمة Egypt من محركات البحث على الإنترنت فيها.... وها هي الآن ترى بداية المظاهرات ضد الديكتاتورية والفساد....
وها هي المدن الصينية تبدأ ثورة الياسمين كما أسموها اقتداء بالثورة التونسية....
أبشركم يا عرب.... فقد صرنا مثالاُ يحتذى لمن ابتغى الحرية في العالم...