** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
 .... ... .. .... .. .... أيّتها الطّاعة المستعصية على الانصياعِ أيّتها الخارجة من أسوارِ الجنّةِ ألا تعجبكِ بيادرَ الخلودِ يا بهجةَ الجنّاتِ!  تسترخينَ مثلَ عشبةٍ نديّةٍ فوقَ شفاهِ الكونِ أيّتها الضَّوء المتماهي معَ شهوةِ الخصوبةِ معَ أسرارِ الحياةِ!  كم I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

  .... ... .. .... .. .... أيّتها الطّاعة المستعصية على الانصياعِ أيّتها الخارجة من أسوارِ الجنّةِ ألا تعجبكِ بيادرَ الخلودِ يا بهجةَ الجنّاتِ! تسترخينَ مثلَ عشبةٍ نديّةٍ فوقَ شفاهِ الكونِ أيّتها الضَّوء المتماهي معَ شهوةِ الخصوبةِ معَ أسرارِ الحياةِ! كم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اميمة خليل
مرحبا بك
مرحبا بك
اميمة خليل


عدد الرسائل : 81

تاريخ التسجيل : 26/10/2010
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2

 .... ... .. .... .. .... أيّتها الطّاعة المستعصية على الانصياعِ أيّتها الخارجة من أسوارِ الجنّةِ ألا تعجبكِ بيادرَ الخلودِ يا بهجةَ الجنّاتِ!  تسترخينَ مثلَ عشبةٍ نديّةٍ فوقَ شفاهِ الكونِ أيّتها الضَّوء المتماهي معَ شهوةِ الخصوبةِ معَ أسرارِ الحياةِ!  كم Empty
21022011
مُساهمة .... ... .. .... .. .... أيّتها الطّاعة المستعصية على الانصياعِ أيّتها الخارجة من أسوارِ الجنّةِ ألا تعجبكِ بيادرَ الخلودِ يا بهجةَ الجنّاتِ! تسترخينَ مثلَ عشبةٍ نديّةٍ فوقَ شفاهِ الكونِ أيّتها الضَّوء المتماهي معَ شهوةِ الخصوبةِ معَ أسرارِ الحياةِ! كم

[b]
.... ... .. .... .. ....
أيّتها الطّاعة المستعصية
على الانصياعِ
أيّتها الخارجة من أسوارِ الجنّةِ
ألا تعجبكِ بيادرَ الخلودِ
يا بهجةَ الجنّاتِ!

تسترخينَ مثلَ عشبةٍ نديّةٍ
فوقَ شفاهِ الكونِ
أيّتها الضَّوء المتماهي
معَ شهوةِ الخصوبةِ
معَ أسرارِ الحياةِ!

كم من الوحوشِ الضَّارية
تآلفَتْ مع عذوبةِ خدّيكِ
كم من الفراشاتِ تاهَتْ
حولَ وميضِ عينيكِ
حولَ اِندلاعِ الجمراتِ!

عندما تسبحينَ
في ينابيعِ العشقِ
تتراقصُ خصلات شعركِ
فوقَ نسائمِ الدُّفءِ
مثلَ هبوبِ الفراشاتِ!

ترتعشُ مفاصلُ الرُّوحِ شوقاً
إلى بهاءِ مقلتيكِ
إلى ضفافِ الأنهارِ
إلى طائرِ الفينيقِ
إلى خبايا الشَّهواتِ!

تغرقُ الآمالُ
في رحابِ الصَّحارى
تبحثُ عن مواعيدِ الرَّحيلِ
عن بزّةِ النَّجاةِ
عن ارتصاصِ الغصّاتِ!

عطشٌ مفتوح
يقودني إلى دنياكِ
إلى مرافئِ الدُّفءِ
لا أشبعُ أبداً
من سموِّ البهجاتِ!
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

.... ... .. .... .. .... أيّتها الطّاعة المستعصية على الانصياعِ أيّتها الخارجة من أسوارِ الجنّةِ ألا تعجبكِ بيادرَ الخلودِ يا بهجةَ الجنّاتِ! تسترخينَ مثلَ عشبةٍ نديّةٍ فوقَ شفاهِ الكونِ أيّتها الضَّوء المتماهي معَ شهوةِ الخصوبةِ معَ أسرارِ الحياةِ! كم :: تعاليق

فوقَ شفاهِ الكونِ
أيّتها الضَّوء المتماهي
معَ شهوةِ الخصوبةِ
معَ أسرارِ الحياةِ!

كم من الوحوشِ الضَّارية
تآلفَتْ مع عذوبةِ خدّيكِ
كم من الفراشاتِ تاهَتْ
حولَ وميضِ عينيكِ
حولَ اِندلاعِ الجمراتِ!

عندما تسبحينَ
في ينابيعِ العشقِ
تتراقصُ خصلات شعركِ
فوقَ نسائمِ الدُّفءِ
مثلَ هبوبِ الفراشاتِ!

ترتعشُ مفاصلُ الرُّوحِ
تسترخينَ مثلَ عشبةٍ نديّةٍ
فوقَ شفاهِ الكونِ
أيّتها الضَّوء المتماهي
معَ شهوةِ الخصوبةِ
معَ أسرارِ الحياةِ!
كم من الوحوشِ الضَّارية
تآلفَتْ مع عذوبةِ خدّيكِ
كم من الفراشاتِ تاهَتْ
حولَ وميضِ عينيكِ
حولَ اِندلاعِ الجمراتِ!
 

.... ... .. .... .. .... أيّتها الطّاعة المستعصية على الانصياعِ أيّتها الخارجة من أسوارِ الجنّةِ ألا تعجبكِ بيادرَ الخلودِ يا بهجةَ الجنّاتِ! تسترخينَ مثلَ عشبةٍ نديّةٍ فوقَ شفاهِ الكونِ أيّتها الضَّوء المتماهي معَ شهوةِ الخصوبةِ معَ أسرارِ الحياةِ! كم

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» أيّتها التَّائهة في أدغالِ العشقِ في بيادرِ الحلمِ آهٍ .. تواريتِ بعيداً عن نعيمِ القُبُلاتِ! أيّتها اللاهية بين رعشةِ اللَّيلِ أحنُّ إليكِ كأنَّكِ قدري هل أنتِ شهقتي الأولى ولا أدري؟ آهٍ لو تعلمينَ كم من اللَّظى كم من الثَّلجِ كم من الريحِ هبَّتْ فوقَ
»  الدول الخارجة على القانون _ دور القوة في عالم الأعمال المؤلف: نعوم تشومسكي
» الدول الخارجة على القانون _ دور القوة في عالم الأعمال المؤلف: نعوم تشومسكي
» هبطَتِ الطيورُ قريباً من مرافئِ دنياكِ تداعبُ براعمَ الأزاهيرِ المتدلِّية فرحاً فوقَ أهازيجِ السّاحاتِ! هلْ تلألأتِ من بخورِ الرُّوحِ أم أنّكِ شهقةُ حبٍّ منشطرة من حنانِ اللَّيلِ من عطشِ الغاباتِ؟! أنتِ قدري الغارق في بهجةِ الانتعاشِ أنشودةُ فرحٍ مكحَّل

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: اخبار ادب وثقافة-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: