** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
في خضم هذا الدمار العظيم الغير مسبوق وهذا الجحيم الذي لا يمكن تصوره حتى في الكوابيس  خرج شباب  من الرماد كالعنقاء من الأنفاق التي جهزوها في ما مضى يزرعون العبوات الناسك يفكرون ذبابات الغزاة بقذائف صنعوها هم  I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 في خضم هذا الدمار العظيم الغير مسبوق وهذا الجحيم الذي لا يمكن تصوره حتى في الكوابيس خرج شباب من الرماد كالعنقاء من الأنفاق التي جهزوها في ما مضى يزرعون العبوات الناسك يفكرون ذبابات الغزاة بقذائف صنعوها هم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
" ثــــــائـــــــــر منضبــــــــط"
في خضم هذا الدمار العظيم الغير مسبوق وهذا الجحيم الذي لا يمكن تصوره حتى في الكوابيس  خرج شباب  من الرماد كالعنقاء من الأنفاق التي جهزوها في ما مضى يزرعون العبوات الناسك يفكرون ذبابات الغزاة بقذائف صنعوها هم  Biere3
Admin


عدد الرسائل : 329

تعاليق : الحقيقة عنوان الحياة..!
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 21

في خضم هذا الدمار العظيم الغير مسبوق وهذا الجحيم الذي لا يمكن تصوره حتى في الكوابيس  خرج شباب  من الرماد كالعنقاء من الأنفاق التي جهزوها في ما مضى يزرعون العبوات الناسك يفكرون ذبابات الغزاة بقذائف صنعوها هم  Empty
31102024
مُساهمةفي خضم هذا الدمار العظيم الغير مسبوق وهذا الجحيم الذي لا يمكن تصوره حتى في الكوابيس خرج شباب من الرماد كالعنقاء من الأنفاق التي جهزوها في ما مضى يزرعون العبوات الناسك يفكرون ذبابات الغزاة بقذائف صنعوها هم

من رماد اليأس إلى أمل النضال
في خضم هذا الدمار العظيم غير المسبوق، حيث تلاشى الأمل وتبددت الأحلام، بدأ يظهر أبطال من بين الأنقاض. كالعنقاء التي تخرج من الرماد، خرج شبابٌ عازمون من الأنفاق التي حفروها في أيام السلم، مُستمدين قوتهم من إرادة الحياة.
العبوات الناسفة
في أعماق هذه الأنفاق المظلمة، كانوا يعملون بجد، يزرعون العبوات الناسفة كما يزرع الفلاحون البذور في الأرض الخصبة. كانت أصواتهم تتناغم مع أصوات الانفجارات التي تتردد في الأفق، تصنع من الضعف قوة، ومن اليأس دافعًا. كانوا يعرفون أن هذه العبوات ليست مجرد أسلحة، بل هي رموز مقاومة، تأكيد على وجودهم في مواجهة قوى الظلم.
التخطيط والتصنيع
استخدموا ما تمكنوا من الحصول عليه، وحولوا المواد البسيطة إلى أدواتٍ مدمرة. قذائفهم كانت وليدة الإبداع والحنكة، تُمزج بالإصرار والتحدي. ورغم الظروف القاسية، كانوا يعملون معًا، متعاونين كما كانوا في أيام الهدوء، على تصنيع أسلحة تعبر عن أصواتهم، عن صرخاتهم التي اختنقت في زحام النيران.
الصمود والمواجهة
مع كل قذيفة يُعدّونها، كانوا يزرعون الأمل في قلوب من تبقى. كان بعضهم يحلم بالحرية، بينما آخرون يحاربون من أجل البقاء. كلما زادت وحشية الغزاة، زادت عزم هؤلاء الشباب على المقاومة. كانت أرواحهم تتحدى الجحيم، تنبعث من عمق الظلام في مشهد لا يُنسى، مزيج من الإصرار والبطولة.
الاستعداد للمعركة
عندما أتموا تجهيز العبوات، اجتمعوا في حلقة ضيقة، يخططون لعمليتهم. كانت عيونهم تتلألأ بحماس الأمل، وكل واحد منهم يدرك أنه يحمل عبء أمة بأكملها على كاهله. "لن نجعل مدينتنا تذهب سدى"، قال أحدهم بشجاعة، فرفعوا أصواتهم بعبارات التحفيز والتشجيع.
العنقاء المتمردة
في تلك اللحظة، لم يكونوا مجرد شباب عاديين، بل أصبحوا رمزًا للصمود والمقاومة. كالعنقاء التي تُعيد تشكيل نفسها من الرماد، كانوا يعيدون تشكيل واقعهم، متحدين الجحيم الذي يحيط بهم. أرادوا أن يكون لهم دور، أن يُحدثوا فرقًا، حتى لو كان ذلك يعني مواجهة الغزاة الذين يتسلطون على أرواحهم.
التحدي الأخير
ومع انطلاق صرخات المعركة، انطلقت تلك العبوات كأنها طيور حرب في سماء قاتمة، تتحدى الهمجية، وتتوسل الضوء من قلب الظلام. كانت لحظات الحماس تتصاعد، بينما كانوا يتجهون نحو جبهاتهم، عازمين على استعادة الكرامة التي سُلبت منهم، وإحياء الأمل الذي كاد أن ينطفئ.
في تلك اللحظات، أصبحت مدينتهم ليست مجرد أنقاض، بل كانت هي المساحة التي تتجدد فيها الأرواح، مكانًا يزهر فيه الأمل رغم كل شيء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://saraibda3.ahlamontada.net
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

في خضم هذا الدمار العظيم الغير مسبوق وهذا الجحيم الذي لا يمكن تصوره حتى في الكوابيس خرج شباب من الرماد كالعنقاء من الأنفاق التي جهزوها في ما مضى يزرعون العبوات الناسك يفكرون ذبابات الغزاة بقذائف صنعوها هم :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

في خضم هذا الدمار العظيم الغير مسبوق وهذا الجحيم الذي لا يمكن تصوره حتى في الكوابيس خرج شباب من الرماد كالعنقاء من الأنفاق التي جهزوها في ما مضى يزرعون العبوات الناسك يفكرون ذبابات الغزاة بقذائف صنعوها هم

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» لا يريدوننا في بلادهم..وهذا حقهم و لا يريدوننا في بلادنا وهذا....!!!
» الأنفاق وابجدية التراب الياس خوري
» حلم بانتظار الغزاة:
» حلم بانتظار الغزاة
»  ♥|للڪثيرين عقول..... لكنهم لا يفكرون|♥| بقلــ،،مــيــ،،ـ

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: مـنبر كُـتـّاب و شعراء منابر مدونات الصدح.. (يشاهده 5412 زائر)-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: