** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 أية عبثية تحكم هذا العالم !؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فدوى
فريق العمـــــل *****
فدوى


التوقيع : أية عبثية تحكم هذا العالم !؟ I_icon_gender_male

عدد الرسائل : 1539

الموقع : رئيسة ومنسقة القسم الانكليزي
تاريخ التسجيل : 07/12/2010
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 7

أية عبثية تحكم هذا العالم !؟ Empty
04072015
مُساهمةأية عبثية تحكم هذا العالم !؟

أية عبثية تحكم هذا العالم !؟
أية عبثية تحكم هذا العالم !؟ Mijdoub_158855824
عبد اللطيف مجدوب
الجمعة 03 يوليوز 2015 - 17:58
سياق الأحداث
قصاصات الأخبار ؛ على مدار كل ساعة ؛ تحمل إلى المشاهد ؛ في كل أنحاء العالم ؛ مشاهد مروعة ، وصور دموية فظيعة لعمليات انتحارية ، ومداهمات لمحلات وفنادق ومساجد ، أو طلعات جوية ؛ تنتهي بقصف مناطق آهلة بالسكان ؛ سرعان ما تتحول إلى أثر بعد عين .. بين فينة وأخرى ، قتلى وجرحى بالعشرات بين أطفال ونساء وشيوخ يفرون ؛ وسط ألسنة النيران وأعمدة الدخان ؛ من جحيم الموت الأسود في اتجاه المجهول ، وقد كانوا ؛ بالأمس القريب ؛ ينعمون بالأمن والسلام ، والدفء بين ذويهم حتى جاءهم بلاغ خراب ديارهم وأوطانهم وتمزيق شعوبهم شيعا ، شيعا !
لكن في مقابل هذه الصور والمشاهد ، نلفي في الشطر الغربي من هذا العالم حكومات تحتفي بتقنين المثلية الجنسية وإحلالها إلى أرض الواقع ؛ ضمن " أنبل " ما تفتقت عليه دساتير القرن الواحد والعشرين 21 في منح الحرية الشخصية لأي مواطن في أن يهب جسمه لمن يشاء ويقترن بمن يريد ويختار ... !
الربيع العربي أو الجحيم العربي
ما زال حادث 11 سبتمبر يلقي بتداعياته على الإنسان العربي ؛ ضمن مراميه وأبعاده ؛ بمزيد من الحروب الكارثية وزعزعة الاستقرار في أنحاء كبيرة من جغرافية الوطن العربي ، بدءا ببلاد العراق والشام ومرورا بمصر واليمن ، وانتهاء بأقطار في شمال إفريقيا كليبيا وتونس ...
والآن صار واضحا أن يتساءل الباحث عن " الربيع العربي " ، وعن خلاياه الداخلية التي عملت على تفجيره في شكل مظاهرات شعبية هادرة وناقمة في وجه السلطات والأنظمة العربية الحاكمة ؟ لكن نظرة فاحصة إلى فصول الأحداث التي أعقبته ؛ والتي كان من أهم تمظهراتها الفوضى العارمة ، والتهافت على السلطة ؛ تجعلنا اليوم نشك ؛ إلى حد اليقين ؛ في أن خلايا الربيع العربي لم تنشأ من ذاتها ، بل إن هناك تيارات خفية عملت على تغذيتها ، ومن ضمنها وسائل التواصل الاجتماعي التي تم اختراقها من قبل قوى غربية نافذة ولو عبر أيادي عربية بالوكالة ، وهو ما ظهر جليا في تحريف سكة الثورات والدفع بها إلى الحضيض والفوضى حرصا ؛ من هذه القوى الغربية ؛ على تسويق رسالة جديدة إلى العالم تحت عنوان " العرب غير ناضجين بعد .. للقيام بثورة " ، وإلا ستكون حافزا لشعوب أخرى ؛ في أنحاء العالم ؛ للانتفاضة في وجوه حكامها المستبدين ..
تاجر الأسلحة ليست له عقيدة
كل اللوبيات السياسية التي لها كلمة الفصل في الانتخابات الأمريكية ، تثني وبإفراط على سياسة الرئيس الأمريكي باراك أوباما المتبعة حاليا في الشرق الأوسط من خلال استراتيجية " قيادة السرب من الخلف " ، فهي التي تتولى مد القوات النظامية أو المعارضة بالمعلومات الاستخباراتية لاقتفاء خطوات العدو ، دون أن تصاب أو تتعرض قوات التحالف لأي أذى ، علما أن فواتير هذه الطلعات الجوية والآليات المشاركة فيها ، والأدوات اللوجيستيكية المتحكمة فيها من التزود بالطاقة ، وقطع الغيار ، والعتاد الحربي ، والذخيرة ...الخ كلها تؤدى وبأضعاف من طرف دول الخليج ، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية التي تقاتل على واجهتين ؛ التحالف الغربي ضد تنظيم داعش ، والتحالف العربي ضد اليمن وخلاياه التنظيمية ...
وقد نخمن لنجد أن هذه الفاتورة تكلف يوميا مآت الملايين من الدولارات كنفقات الغارات الجوية في سبيل تمزيق خارطة الوطن العربي ، وبأموال عربية . !!. على أن الشركات العملاقة لإنتاج الأسلحة وتسويقها ، وجدت لنفسها موطئ قدم ثابتة لدى صناع القرار ؛ في الحكومات الغربية ؛ وذلك عبر العمل على خلق أجواء الحروب ، وبؤر التوتر في العالم عامة ، والمناطق العربية خاصة من خلال سن سياسة التشكيك في نوايا الخصوم ، وزرع بذور الخلاف وعدم الثقة للاحتكام ؛ في نهاية المطاف ؛ إلى منطق السلاح الذي يتم اقتناؤه ، مهما كانت الذرائع حتى ولو كان من صنع إسرائيلي ، ليتم استخدامه في تقتيل العرب لبعضهم !
قصاصات إخبارية دولية ذات صلة
* " نشرت جريدة الغارديان البريطانية في شهر أبريل الماضي مقالا ، أشارت فيه إلى أن الشرق الأوسط يغرق في أوحال سباق التسلح ، إذ أن ما يقرب من 18 مليار دولار ، تتقاسمها كل من السعودية ؛ والإمارات العربية المتحدة ؛ والجزائر ؛ ومصر ؛ والعراق .. وقد حذر الخبراء من خطورة إشعال التوتر والصراع في المنطقة ، وتساءلت الصحيفة كيف يتم استيراد الأسلحة الغربية ؛ بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية ، وكندا ، والمملكة المتحدة إلى دول الخليج السنية .؟ "
* " قرار الرئيس الروسي بوتين تسليم إيران صواريخ مضادة للطائرات S.300 ، والجدل الدائر حوله ."
* " وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس ، أعرب عن التقدم الحاصل في محادثات بيع طائرات مقاتلة " رافال " للإمارات العربية المتحدة أكبر مشتري الأسلحة ، واستخدامها في الصراعات الدائرة في سوريا ، والعراق ، واليمن ، وليبيا ، ومع مصر في محاربة المنشقين الإسلاميين في سيناء "
* " وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن وزارة الدفاع أبلغت الكونغريس أنها تتوقع طلبات إضافية من الدول العربية لمكافحة تنظيم داعش ، بما فيها الآلاف من الأسلحة الأمريكية الصنع : صواريخ وقنابل اليورانيوم ... ومن المفارقات أن من بين موردي الأسلحة الرئيسية في سباق التسلح من الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الدولي ، الذي كان يتفاوض في شأن نزع السلاح من الحكومة السورية ، والتفاوض بشأن البرنامج النووي الإيراني !"
الدول الغربية تسارع إلى تقنين المثلية ..
لسنا هنا بحاجة إلى تحديد مفهوم المثلية الجنسية Homosexuality ، فقط سنكتفي بالقول بأنه توجه جنسي بين أفراد من نفس الجنس ، ذكورا أو إناثا ، وقد عرف هذا الموضوع جدلا واسعا ، وازدادت شعبيته بين ثقافات عديدة داخل منظمات وجمعيات عالمية تنشط في مجال حقوق الإنسان . وسنعرض فيما يلي لمجموعة آراء عفوية :
* " المثلية الجنسية تتزايد كلما كف رجال الدين عن الكلام .."
* " محاضر في جامعة ويست أنديز يرفض تقرير حقوق الإنسان الأمريكي ولا يسمح بالرقص للمثليين .. !"
* " يجب الضغط على المدارس الدينية لتعليم المثلية الجنسية .."
* " تعزيز العلاقات الجنسية المثلية في المدارس والخلط بين المراهقين أمر خطير .."
* " الشذوذ الجنسي ليس وظيفة طبيعية للجسم "
القوانين الغربية
أعلنت عديد من الحكومات في الدول الغربية عن اعترافها بحقوق المثليين في الزواج وتمتيعهم بالكرامة والمساواة أمام القانون . إن تقنين زواج المثليين ، قد يفتح الباب على مصراعيه أمام كل حالات " الشذوذ " الأخرى ؛ حتى ولو لم يعلن أصحابها عن أنفسهم عبر جمعيات ، ومنظمات لإيوائها والدفاع عنها ؛ لتطالب هي الأخرى بحقوقها في الوجود مثال أكلة لحوم البشر Cannibal ، وكراهية الإنسان Misanthropy !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

أية عبثية تحكم هذا العالم !؟ :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

أية عبثية تحكم هذا العالم !؟

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: