** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 قراءة في: مؤتمر هرتسليا الحادي عشر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حياة
فريق العمـــــل *****
حياة


عدد الرسائل : 1546

الموقع : صهوة الشعر
تعاليق : اللغة العربية اكثر الاختراعات عبقرية انها اجمل لغة على الارض
تاريخ التسجيل : 23/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

قراءة في: مؤتمر هرتسليا الحادي عشر Empty
12102012
مُساهمةقراءة في: مؤتمر هرتسليا الحادي عشر




قراءة في: مؤتمر هرتسليا الحادي عشر







د. حسن صنع الله

2011-02-27




قراءة في: مؤتمر هرتسليا الحادي عشر 377










عقد مؤتمر هرتسليا الحادي عشر تحت عنوان "ميزان المناعة
والأمن القومي" في الفترة ما بين 6-9 من شهر شباط، 2011، في المركز
المتعدد الاختصاصات في هرتسليا، وبمشاركة العديد من الشخصيات السياسية
والأمنية والاقتصادية والجماهيرية. تميز هذا المؤتمر لهذا العام بتنوع
المحاور التي طرحت، وكذلك تم عقد الطاولة المستديرة التي طرحت مواضيع هامة
بالأمن الإسرائيلي وطرق معالجتها.




المؤتمر الحادي عشر طرح ودرس اتجاهات إستراتيجية عالمية
ومدنية، وكذلك طرح موضوع السياسات والعلاقات الخارجية بين الدول العظمى
وإسرائيل من جهة مقابل المجتمع الدولي.
المؤتمر الحادي عشر تكون من 30 مقعدا كان هدفه الإحاطة بمجموعة واسعة من
القضايا الإستراتيجية التي تواجه العالم، ابتداء من كيفية تعامل العالم مع
إيران النووية، وميزان القوى العالمي الجديد في ضوء تعاظم دول الشرق
الأقصى، وكذلك موضوع تاريخ الاعتماد على الولايات المتحدة من جانب واحد،
وخسارة الدول الأوروبية من جانب آخر ، ومن ثم طرح موضوع تحرير العالم من
عبودية النفط ، وأخيرا سلط الضوء بشكل خاص على موضوع معالجة الفجوات
الاجتماعية والاقتصادية داخل المجتمع الإسرائيلي، كجزء لا يتجزأ من المناعة
القومية.

أهم العناوين التي طرحت بشكل كرونيكالي:

الولايات المتحدة ومستقبل الجهاز الاقتصادي العالمي- التحديات الإستراتيجية
المشتركة: بمشاركة أصدقاء إسرائيل في أوروبا وقد شارك في هذا المحور كل من
وزراء الدفاع في بريطانيا، جمهورية التشيك وهنغاريا - هل باستطاعة العالم
التسليم بايران نووية- نحو الشرق: توازن قوى عالمية جديد- السياسة الخارجية
لإسرائيل: وتاريخ الاعتماد على الولايات المتحدة- جنوب امريكا: محرك
اقتصادي متسارع- التعددية والتماسك : وجوه كثيرة من للهوية اليهودية - طريق
الحرير : تطوير العلاقات التجارية بين إسرائيل وآسيا- ساحة المعركة في
المستقبل : أبعاد بناء القوة- العلاقات بين دولة إسرائيل والشعب اليهودي –
إلى أين- الولايات المتحدة وأوروبا والاستقرار في الشرق الأوسط- هل إسرائيل
تفقد أوروبا؟ - سعر البرميل: آثار إستراتيجية للعالم وإسرائيل- أمن الفضاء
الإلكتروني- المتوسط الرقمي كسلاح استراتيجي- الإدمان على النفط: إسرائيل
وفطام العالم من النفط- الاضطراب في الشرق الأوسط : الآثار الاقتصادية
لإسرائيل- تركيا هل هناك سبب للقلق؟- العمالة في الوسط العربي- البحث
والتطوير بوصفها نظاما متشابك: الحكومة والصناعة والاكاديميا - نزع الشرعية
عن إسرائيل في ظل الصراع العربي الإسرائيلي- البيئة التعليمية الرقمية:
كرافعة للنمو والحد من الاستقطاب الاجتماعي الاقتصادي- تحديات الاقتصاد
العالمي : الجوانب النقدية والتجارية - عملية السلام إلى أين؟- السياسة
الخارجية الأميركية في الشرق الأوسط – الاستقرار مقابل الديمقراطية؟- الحد
من الفجوات الاقتصادية باعتبارها مركبا في المناعة القومية - حكم الشارع :
عدم الاستقرار الداخلي في الشرق الاوسط- الاستفادة من البرامج التعليمية
للشباب اليهود في الشتات- العقوبات على ايران ومدى تأثيرها الفعلي؟- مستقبل
العلاقات بين اسرائيل والناتو- الجلسة الختامية : الشرق الأوسط الجديد

الطاولات المستديرة:

التطرف في العالم الإسلامي وسبل مواجهته - التحدي الإيراني بدائل دبلوماسية
وحلول أخرى- المبادرات العالمية والإقليمية للتخلص من سلاح الدمار الشامل-
التعامل مع موضوع نزع الشرعية عن إسرائيل في أوروبا - ليس حكما من
السماء: صورة إسرائيل في الشبكة العنكبوتية- حلف الناتو بعد قمة لشبونة :
الانعكاسات على منطقة الشرق الأوسط وإسرائيل- تطوير علاقات إسرائيل مع دول
آسيا – والمحيط الهادئ- الحرب في الفضاء الالكتروني والوقاية في فضاء
الانترنت- المواجهة العسكرية في زمن الصواريخ- الاستيعاب الثقافي الجاهزية
في حماية الجبهة الداخلية وإدارة الأزمات المدنية

تلخيص أهم أوراق المؤتمر:
• سنة 2011 هي سنة تحول دراماتيكي بالنسبة للتطورات الحاصلة في المنطقة، خصوصا في المنطقة العربية، كما هو حاصل في تونس ومصر
• المنطقة كلها ينتابها شعور أن الولايات المتحدة قد غيرت من سلم
أولوياتها، وعليه هناك اعتقاد سائد لدى صناع القرار في إسرائيل أن ضعف
السياسات الأمريكية في المنطقة يضعف المؤسسة الإسرائيلية، وبالتالي أيضا
يضعف دول الاعتدال في الوطن العربي، وهذا بدورة يزيد من نفوذ وسيطرة إيران
في المنطقة وحتى في دول الخليج. وهناك اعتقاد سائد أيضا أن غياب التنسيق
الإسرائيلي العربي الجدي اضعف المكانة الأمريكية في المنطقة.
• بناء على ما هو حاصل في مصر هناك تخوف لدى الساسة في إسرائيل وفي الاتحاد
الأوروبي من وصول الإخوان في مصر إلى سدة الحكم، وعليه هناك تخوف تصوره
إسرائيل وتخوف به دول المنطقة وأوروبا من وصول ما يسمى بالراديكالية إلى
العديد من دول المنطقة بدعم إيراني
• فيما يتعلق بالملف النووي الإيراني، هناك تصور إسرائيلي أن إيران استغلت
ما يسمى بالخيار النووي قبل إكمال دورة تخصيب اليورانيوم. ولكن يخلص
المؤتمر إلى أن هناك خلاف حول وضع إيران حيال العقوبات الاقتصادية، فهناك
اعتقاد سائد (والمؤسسة الإسرائيلية ترى انه خاطئ) أن العقوبات وحدها تكفي
لتكون رافعة لردع الإيرانيين ودفعهم لإيقاف برنامجهم النووي، لذلك المؤسسة
الإسرائيلية ترى أن هناك ضرورة للتهديد بالخيار العسكري والعمل على زعزعة
النظام في إيران (وجر المجتمع الدولي لمواجهة إيران وعدم ترك إسرائيل في
الساحة لوحدها مقابل إيران)
• هناك غياب بديل سياسي للصراع مع الجانب الفلسطيني- وهذا بدوره يرى
المحللون انه عامل مزعزع للاستقرار- والمؤسسة الإسرائيلية تخشى أن ينظر
إليها على أنها عامل مزعزع للاستقرار في المنطقة بسبب عدم التوصل إلى حل مع
الجانب الفلسطيني، وهذا ما عبرت عنه ليفني من خلال الكلمة التي ألقتها في
المؤتمر. الأوراق التي قدمت في هذا الصدد ترى أن غياب الحل مع الجانب
الفلسطيني سيؤثر بشكل سلبي على الدول المعتدلة في المنطقة العربية.
• محور الممانعة يتبنى إستراتيجية عدوانية تقوم على أساس إلحاق الضرر
بالجبهة الداخلية الإسرائيلية والإضرار بالمجتمع الإسرائيلي.
• هناك ضرورة لإقامة جسم عربي معتدل بمساعدة أمريكية لإيجاد تحالف بديل للجامعة العربية المتطرفة.
• غياب العملية السلمية تزيد بشكل ملحوظ من حدة ما سمي خلال المؤتمر
"بالحرب الناعمة" ضد المؤسسة الإسرائيلية في الساحة الدولية، من اجل نزع
الشرعية عن السياسة العسكرية والدبلوماسية الإسرائيلية وما يسمى حق إسرائيل
في الدفاع نفسها ووجودها.
• إسرائيل تفقد من قوتها الناعمة، وهذا يضر بصورتها الإستراتيجية، وعلية
تزداد يوما بعد يوم رغبة "الأعداء" في المبادرة إلى اتخاذ إجراءات عسكرية
شاملة ضد المؤسسة الإسرائيلية.
• التغيير في موازين القوى العالمية كان مصب اهتمام هذا المؤتمر، حيث خلص
المؤتمر إلى انه يتحتم على المؤسسة الإسرائيلية زيادة قاعدة سياساتها
الخارجية عن طريق إجراء شراكات وتعاون مع قوى صاعدة في آسيا وأمريكا
اللاتينية، وفي هذا الصدد ترى المؤسسة الإسرائيلية بالهند محور مركزي للجهد
الإسرائيلي، من اجل تعميق العلاقات، وذلك بسبب علاقات الهند مع الولايات
المتحدة.
• التحولات العالمية لها تأثير على الاقتصاد الإسرائيلي: إن تصاعد القوى
الاقتصادية لدول آسيا ودول المحيط الهادئ تضع أمام المؤسسة الإسرائيلية
فرصة إلى جانب المخاطر المتضمنة. وعليه يرى أصحاب هذه الورقة أن استمرار
النمو الاقتصادي داخل المؤسسة الإسرائيلية يعتمد على نحو واسع على زيادة
التصدير لدول آسيا والمحيط الهادئ، ومن هنا فإنه على إسرائيل- كما يرى
المشاركون في المؤتمر- إعادة النظر في التوجه الاقتصادي، من اجل استغلال
الفرص المتاحة للاقتصاد الإسرائيلي في آسيا.
• في جانب آخر فأن الرؤية الإسرائيلية ترى أن زيادة النفط خارج نطاق العرض
يزيد من مخاطر النقص العالمي وبالتالي الارتفاع في الأسعار بشكل ملحوظ ،
وهذا من وجهة النظر الإسرائيلية يكمن من ورائه مخاطر إستراتيجية واقتصادية
ذات مغزى بالنسبة لإسرائيل، ولذلك ترى المؤسسة الإسرائيلية انه عليها
الاستثمار في الأبحاث لإيجاد بدائل وقود، ودعم مبادرات دولية تسمح بتدفق
هذا النوع من الوقود البديل إلى الأسواق.
• ملخص الأوراق الاقتصادية أن المؤسسة الإسرائيلية قد فشلت أيضا في محاربة
مشكلة الفقر داخل المجتمع الإسرائيلي، وعليه فان هذا الأمر يهدد- بحسب وجهة
النظر الإسرائيلية- مناعة الدولة، خصوصا في وقت يشكل فيه المجتمع والجبهة
الداخلية هدفًا بالنسبة "للأعداء"، ولذلك يرى أصحاب هذه الورقة انه على
المؤسسة الإسرائيلية استغلال النمو الاقتصادي من اجل تبني سياسة فعالة
وأساسية طويلة الأمد، من اجل تقليص الفوارق الاجتماعية داخل المجتمع
الإسرائيلي، وخصوصا في مجالات التربية المهنية، التعليم العالي وتشجيع
العمالة في أوساط فئات المجتمع التي تعاني من أوضاع اجتماعية اقتصادية
متدنية.
• في عرضه لوجه نظر الناتو من الأوضاع الأمنية والتطورات الحاصلة في
المنطقة، الأمين العام لحلف الشمال الأطلسي- اندرس فوغ راسموسن- قال أننا
(يقصد أوروبا وإسرائيل) امام تحديات من نوع جديد في المنطقة (يقصد توجه
الشعوب العربية نحو الثورة وتبني مطالب تنادي بالديمقراطية وتحول الحكم ليد
الشعوب) وعليه فهو يقول بكل صراحة في مؤتمر هرتسليا أن هناك ضرورة لمعالجة
مطالب المجتمعات العربية في الديمقراطية بشكل يضمن الاعتدال في هذه الدول.
وعليه فأن الناتو يفضل الاستقرار "السلام مع إسرائيل" في البلدان العربية
على الديمقراطية. وبناء على هذا التوجه طالب موفاز أمريكا من خلال كلمته في
هذا المؤتمر لإيقاف المساعدات العسكرية لمصر ولدول أخرى في المنطقة. وبناء
على هذا التوجه قالت لفني زعيمة حزب المعارضة في إسرائيل "كاديما" أن
إسرائيل محاطة ببحر من الأعداء. وهذا يوحي أن إسرائيل متخوفة من
الديمقراطيات العربية، لان ذلك سيدفع أمريكا وأوروبا إلى التعاون مع هذه
الديمقراطيات على حساب إسرائيل التي كانت تدعي أنها واحة الديمقراطية
الوحيدة بالشرق الأوسط.
• إحدى الأوراق التي قدمت إلى المؤتمر- في إطار الإجابة عن محور "تركيا هل
هناك سبب للقلق؟" تؤكد انه إذا بقيت تركيا تقف إلى جانب حزب الله وإيران
(وهذا الكلام فيه مغالطة) فان إسرائيل ستكون أمام احد التهديدات الأكبر على
وجودها منذ 60 عامًا، وعليه يرى مقدم هذه الورقة للمؤتمر انه هناك أسباب
للقلق من تركيا، وهو يرى أيضا أن تركيا تضع اليوم علاقاتها مع الولايات
المتحدة موضع تساؤل، فقد سمحت تركيا للعلاقات مع إسرائيل- حسب زعمه-
بالتدهور حتى قبل حادثة مرمره.
• في التساؤل حول هل مصر ستخرج من محور المعتدلين بعد الإحداث الأخيرة، يرى
المشاركون أن مصر لن تحارب إسرائيل بسبب ضعفها الاقتصادي ورغبة الجيش في
الحفاظ على المعونات الأمريكية، ولكن على إسرائيل زيادة ميزانية الأمن بسبب
تلك الأوضاع.
• فيما يتعلق بحرب الفضاء الالكتروني (السايبر) حذرت بعض الأوراق المقدمة
من انه بسبب قراصنة الشبكة العنكبوتية بات واضحا أن هناك تهديد استراتيجي-
فمن الممكن بسبب هذه القرصنة أن تسقط طائرات أو أن تشل أسواق مالية، وأموال
طائلة يمكن أن تختفي ومعلومات خطيرة يمكن أن تكشف. لذلك صرح احد المسؤولين
الأمنيين الإسرائيليين خلال المؤتمر انه مستعد أن يستثمر الكثير من
الأموال لمحاربة هؤلاء القراصنة ومن اجل إيجاد وسيلة لحرق حاسوب كل من تسول
له نفسه القرصنة.
• وحول المحور الذي تساءل هل ستخسر إسرائيل أوروبا، طولب الاتحاد الأوروبي
الاستثمار بشكل مساو في العلاقات مع الجانب الفلسطيني والإسرائيلي.
• وفي الجانب الأمني أيضا تحدث رئيس الأركان السابق اشكنازي " عن تخوف
المؤسسة الإسرائيلية من انتقال القوة إلى يد الجماهير في العالم العربي ،
وتحدث عن تعاظم الجبهة المتطرفة في مصر ولبنان، وأكد على أهمية اظاهر
إسرائيل أمام الولايات المتحدة وأوروبا على أنها مكسب وليست عبءاً، وأكد
أيضا على ضرورة استعداد الجيش الإسرائيلي للحرب على أكثر من جبهة، مؤكدا أن
قوس التهديدات في المنطقة قد زاد، لذلك على الجيش الإجابة عن كل التهديدات
عليه وأن يستعد أولا. اشكنازي تحدث عن أهمية تهيئة الجبهة الإسرائيلية
الداخلية للصمود أمام هجوم صاروخي لفترة زمنية طويلة، وأن الجيش الإسرائيلي
يتمتع بقدرة نارية هائلة، ولكن على هذا الجيش الذي يملك قوة نارية هائلة
أن تكون له القدرة على السيطرة على المناطق التي يستهدفها من خلال قوات
يابسة مميّزة، ونوه إلى الحاجة لتقوية الاستخبارات العسكرية.
• ليفني اعترفت في خطابها أمام المؤتمر أن هناك أزمة قيادة داخل المجتمع
الإسرائيلي، وقالت انه في ظل الأوضاع الغامضة بات المجتمع الإسرائيلي يخشى
على مستقبله. واتهمت ليفني قادة إسرائيل بأن قراراتهم شخصانية، وعليه هناك
فراغ قيادي وفشل في اتخاذ القرارات. ليفني شددت انه على صناع القرار في
إسرائيل إنهاء الصراع الآن مع الجانب الفلسطيني قبل فوات الأوان (في إشارة
إلى التحول الحاصل في دول الاعتدال العربي وحالة الانقلاب الشعبية على
الأنظمة المهادنة لإسرائيل)، وادعت انه لا يوجد قائد فلسطيني يستطيع أن
يوقع اتفاقية بدون موافقة الدول العربية.
• ليفني أشارت إلى أزمة تعريف الدولة اليهودية، مؤكدة أن هناك جماعات
(سياسية) إسرائيلية تعيش مع بعضها البعض، إلا انه لا يوجد توافق فيما
بينها، وأعطت مثالا على الأحزاب الحاكمة- حزب صهيوني قومي مع حزب ديني قومي
يطبقان تصور حكومة "حريدية"، ولذلك شددت على ضرورة إيجاد قانون يعرف
الدولة اليهودية بخلاف الشريعة "الحريدية"، وكشفت أيضا أن الشعب اليهودي
موحد بسبب الخوف وبسبب قيادة تتحرك بدافع الخوف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

قراءة في: مؤتمر هرتسليا الحادي عشر :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

قراءة في: مؤتمر هرتسليا الحادي عشر

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» قراءة فرانتز فانون في القرن الحادي والعشرين
» قراءة في مؤتمر جامعة حيفا: الإيمان الديني والصراع العربي – اليهودي
» الغاوون العدد الحادي عشر
» الفصل الحادي عشر معرفة البشر لله
» آلهة الأولمب في القرن الحادي والعشرين (1 من 2)

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: استـــراجيــات متحـــــــــــــــولة يشاهده 478زائر-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: