صدر
العدد الحادي عشر من صحيفة "الغاوون" الشعرية التي تصدر في بيروت حاملاً
المواضيع الآتية: "الطعن في الهواء" لشوقي أبي شقرا، "جهة الصمت الأكثر
ضجيجاً 1/ 2" لشوقي عبد الأمير، "إنه السيّاب للأسف" لعلي الفوّاز، "كفن
يكفي الجميع" لسنان أنطون، "ذكورة لا تُرى" لنائل الطوخي، "شعر الجازية
الهلالية والشعر الشعبي بحسب ابن خلدون" لشاكر لعيبي، "عبّاسيات منذر مصري:
عن شروال الماغوط وقصيدة النثر في سوريا" لأكرم قطريب، "مختارات البارودي
ومعارضاته" ليسري عبد الغني، "ليون غونتران داما الذي أراد أن يكون زنجياً
أكثر من إفريقيا نفسها" لآسيا السخيري، "جيل دولوز واللغة الأجنبية" لعلي
البزّاز، "المتنبّي بين لحظتَيْن من التاريخ (965 – 2007)" لحسام سراي،
"كريستوفر قصارجي... الشعر بحركة لا إرادية" لكارمن شمعون، "الإخلاص
للمخيّلة" زينب عساف، "الجريمة و"الشرف"!" لماهر شرف الدين... إضافة إلى
مواضيع أخرى.
وقصائد هذا العدد هي: "معلَّقاً بين الأرض والبار" لمحمد
بركات، "عالم ينتهي في ضوء شمعة" لجاكلين سلام، "صفير" لخالد السنديوني،
"لنا في الحياة حياة أخرى" لعبد الوهاب الملوح، "الدم سيخرج إلى
البستان"لإبراهيم قعدوني، "هو على ما هو عليه" لإبراهيم حسّو.
وكتب "دفتر" هذا العدد المسرحي العراقي فاضل سوداني وحمل عنوان "أوهام
المسرح العراقي القديم" حيث ناقش فيه بعض الطروحات التي قالت بوجود المسرح
السومري أو البابلي من دون أن تستند إلى البراهين والآثار والملحقات الأخرى
التي يحتاجها المسرح، وإنما اكتفت بالاستناد إلى الشعر الطقوسي المتميّز
باحتوائه على أكثر من صوت أو إيقاع...
وبمناسبة الذكرى المئوية الثانية لولادة الشاعر الأميركي الشهير إدغار
آلان بو، حمل شريط العدد بورتريهات ورسوماً لفنانين أميركيين وعالميين
تناولوا هذا الشاعر وغُرابَه.