** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 كيف تم بناء الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سوسية
" ثـــــــــــــــــــــــــائــــــــــر "
كيف تم بناء الاسلام  Biere2
avatar


عدد الرسائل : 315

الموقع : ساحة الحرية
تعاليق : احب الحياة لانها حرة ومستعدة ان استشهد من اجلها لانها الحرية
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 6

كيف تم بناء الاسلام  Empty
15072012
مُساهمةكيف تم بناء الاسلام


كيف تم بناء الاسلام







لماذا
يوجد اصلا خلاف بين اهل النقل و اهل العقل ؟
اوليس المنقول معقولا ؟
و لو كان الخلاف بسبب تعدد العقول , فلم لم
يلتزم ( العقل الاول ) نمطا واحدا يقاس عليه ؟





الحرب الدموية و التاريخ



شهير هو الخلاف بين الاحناف ( الحنفية \ اتباع
الامام الاعظم ابي حنيفة النعمان ) و باقي
المذاهب،
لكن الغريب هو نسبة خلاف الحنفية الي انهم
(اهل رأي ) مقابل باقي الفرق.
الم يؤسس اسلام الكوفة صحابة مثلهم مثل باقى
الامصار ؟
فعنصر النقل متوفر ايضا , ام كان صحابة
الكوفة ( اهل رأي ) , ام شذ ابو حنيفة عن مؤسسي
اسلام بلدته ؟


و قد حمل اصحاب مالك ( امام المدينة ) لواء
الخصومة مع الاحناف،
بل حمل اصحاب مالك على الشافعي بعد ان غير (
مالكيته ) و اسس لنفسه مذهبا مستقلا، عندما جاء الى مصر هاربا، بعد ان تخلى عن
فتاويه واقواله السابقة. ووصل الامر ان
قتله المالكية، في رواية بعد ان شتموه و
دعوا عليه (1)
و الشافعي نفسه كان من ارباب الحديث , بل كان
من شيوخ ابن حنبل ( امام اهل السنة )
و يبدو ان الحنابلة اقتدوا بالمالكية , و
هاجموا الطبري ( امام المفسرين ) - بالرغم من
هروبهم من مناظرته امام الحاكم (2) - و طاردوه
فلم يدفن دفنة تليق به , بل دفن ليلا في منزله
الخاص (3)
فما سبب هذه الشراسة والحروب لدى اتباع هذه المدارس ؟




الحرب الثقافية و الاختيارات



يكفى ملاحظة الشعارات التى اطلقت لتلوكها
السنة العوام و عقولهم - صرفا لها عن التفكير
- تشير الي اي مدى كان الصراع بين ( السنة ) و
الفكر،
و منها


اياكم و القياس , فانكم ان اخذتم به حرمتم
الحلال و حللتم الحرام


قدم الاسلام لا تثبت لا تثبت الا على قنطرة
التسليم

من عرض دينه للقياس لم يزل الدهر في التباس

اياكم و التعمق , فان من كان قبلكم هلك
بالتعمق



و كأن النصوص الاسلامية في واد , و الفكر و
القياس في اخر.
و غريب ان يقال عن ابن حنبل انه يأخذ بالحديث
الضعيف ( اي الذي يترجح عدم قول النبي له ) عن
القياس على حديث صحيح
و في حالة كتلك , فانه لم يثبت - في عرف
المحدثين - عن النبي واقعة مماثلة،
فاختار ابن حنبل اتباع( فكر احد الرواة ) و
اختار الاخر اتباع فكره الخاص ( قياسا على
حديث صحيح)

و لكن الاغرب هو ان يتعارض القياس على حديث
صحيح , مع حديث صحيح اخر !
فيصادفني قول ابن حجر
((

و قياس صحيح من حيث النظر الا أن الخبر
الصحيح لا يدفع بمثله

)) (4)

الا يدل هذا ان النسق الفكرى الذي اخرج
الحديث المقاس عليه , مختلف عن النسق الفكري
الذي اخرج الحديث الاخر المسمى ( صحيحا ) ؟

و هذا دليل على ان التأمل الحر في السنة
الصحيحة
يدعم فكرة ( تعدد مصادرها )

, و الا لما اختلف اهل الرأي عن اهل الحديث
مثل الاختلاف الذي ذكرناه بخصوص ( فقه الحديث
)

امثلة القياس:






1- امال ( ابن مجاهد ) كلمة ( البارئ
) الحشر 24 , في رواية الدورى عن
الكسائي

قياسا

على امالة الدورى كلمة ( بارئكم )
في البقرة
مع ان الثابت عن
الدوري الفتح
هذا القياس


2- بما كانوا يكذبون ( البقرة 10 )



إقتباس




قرأ حمزة وعاصم والكسائي {
يكذبون } بالتخفيف والباقون
بالتشديد



(( الشوكاني ))
التخفيف اي ( بكذبهم )و التشديد
اي ( بتكذيبهم الرسالات )

اعل الطبري قراءة التشديد ( مع
تواترها ) بالقياس فقال




إقتباس





ولو كان الصحيح من القراءة على
ما قرأه القارئون في سورة
البقرة : { ولهم عذاب أليم بما
كانوا يكذبون }

لكانت القراءة في السورة الأخرى
: والله يشهد إن المنافقين
لمكذبون

ليكون الوعيد لهم الذي هو عقيب
ذلك وعيدا على التكذيب لا على
الكذب



وفي إجماع المسلمين على أن
الصواب من القراءة في قوله : {
والله يشهد إن المنافقين
لكاذبون } بمعنى الكذب

وأن إيعاد الله تبارك وتعالى
فيه المنافقين العذاب الأليم
على ذلك من كذبهم

أوضح الدلالة على أن الصحيح من
القراءة في سورة البقرة : { بما
كانوا يكذبون } بمعنى الكذب

وأن الوعيد من الله تعالى ذكره
للمنافقين فيها على الكذب حق لا
على التكذيب الذي لم يجر له ذكر
نظير الذي في سورة المنافقين
سواء



مثال 3
نص فتح الباري الذي ذكرته في اول
الكلام


رخص - ابيح - بيع الرطب بالتمر على
الارض

( المسألة هنا يجب مقارنتها مع
مسألة المقايضة ككل في التشريع
الاسلامي و من ثم مسألة الربا ,
حيث ازعم انه لا يوجد موقف محدد
صادر عن نسق فكرى واحد و لكنه ليس
بموضوعنا الان )

و قيس على الرطب ( العنب )



و العلة المقدمة في القياس ((
لبروز ثمرتها وإمكان الخرص
فيهما وتعلق الزكاة بهما ))
فهل في اباحة ( الرطب ) هذه العلة ,
ليكون القياس شرعيا ؟
و هل يوجد نص يقول باباحة كل (
البارز ثمره , الممكن الخرص فيه )
؟


و ما موقف هذا من باقي الاحاديث
التى عرضها الرابط عن البخاري و
مسلم
1- تحريم ابتدائي
2- اباحة لاحقة , لبعض الثمار دون
الاخرى

لم العنب دون غيره،
فماذا عن الاخرى؟
البعض اباح قياساً،
و البعض حرم.
ولكن،
فرضا عدم وجود رأي للشرع الاسلامي
ماذا سيكون رأينا في المقايضة ؟

انحكم مرة بمقايضة العنب
بالشعير , و مرة اخرى نرفض مقايضة
القمح به ؟
لو نقل عن مُشرع اباحته للاول , و رفضه
للثاني , ولا يوجد اي سبب منطقي
في العالم يفسر هذا التنوع،
الا يدعونا هذا للشك في اضطراب
احكام المُشرع و عشوائيته ؟
او لنقل للشك في صحة احد الحكمين
؟



اما عن الالزام و القياس عندما
يعارض ( القياس العقلي السليم )
الاحاديث السليمة , الا يدل هذا
على ( اضطراب الفقه عقلياً ) ,او
على الاقل ( تعدد مصادره ) ؟

و المقصود بالاضطراب هو غياب النسق
الفكري الواحد في اصدار الاحكام.


والغريب ان تقوم بعض المدارس الفقهية، مثل الحنبلية، في
تفضيل الحديث
الضعيف على القياس ،
بل قيام كل المذاهب الفقهية
باعتماد احاديث ضعيفة في
الاحكام

الحديث الضعيف اولى , ام القياس -
حتى العقلي - على صحيح , ام الحساب
العقلاني البحت للمسألة ؟
القياس ( الحاق حكم شرعي مجهول
باخر معلوم )
لم نفعل هذا ؟

لاننا (نظن) اننا بذلك نكون قد (
علمنا ) الحكم الشرعي في هذا
الامر المجهول
فهذا هو الارشاد الذي بين ايدينا
( ظن العلم )


و كذا الحديث الصحيح
( ظني الثبوت )

و الاشكالية
كيف يتعارض الظنيان , الا بنسبة
احدهما الي الخطأ ؟

هذا ما يحدث
و نسبوا القياس الي الخطأ شكا في
العقل ( كما تفضلت موضحا )

لكن , من ناحية اخرى , فلا شئ يقدم
النقل على العقل ( القياس )
فكلاهما ظني
بل , يمكن ان يفسدا سويا


هذا الامر سليم فقهيا بحسب موقف
معارضي القياس،
و هي مدرسة
تختلف عن مدارس الفقهاء الذين
عرضت امثلة قياساتهم ( في اصالة
نصوص قرانية \ في صحة احكام فقهية
....)
و فضلت مدرسة النقل،
و فضلت مدرسة العقل ( لشكهم في
النقل مع صحة اسلامهم و قوة
علمهم ايضا ).
لم اصلا اختلف الاثنان ؟

لو كان العقل ( القياس ) متهما
فكذا النقل،
عند اهله هو ظني،
و عند المدرسة الثانية ( العقل )
هو مرجوح.
مثلا عند الطبري هذه القراءة
بسندها ( او بادعاء تواتراها ) ثم
يرفضها.
لا شك عندي في اعتباره مسالة (
اختيار القراء )
فحتى نقل القران محاط بالشكوك
عند اهل القران مثل الطبري.


و لو سلمت انا - كطرف ثالث - بالشك
في العقل , فحتما لن يكون النقل
بافضل حالا.
و اقدم حلا لتعارضهما في ( تعدد
المصادر ) فهي عدة عقول
عقل اصدر ( الحديث الصحيح المقاس
عليه ) وعقل اخر اصدر ( الحديث
الصحيح المتعلق بالمسالة و
المخالف للاول )


عن موقف ابن حنبل
فهو لا يرى صحة الاحاديث
الضعيفة التى يعمل بها , و لكنه
يقدمها - على ضعفها - على القياس
على حديث صحيح ...



( اشتهر هذا القول عن الإمام
أحمد ، واستفاض ، وشـاع ، حتى قال
الحافظ الحجة ابن القيم في ((
إعلام الموقعين ))(1/31) : (( الأصل
الرابع الذي بنى عليه فتاويه :
الأخذ بالمرسل والحديث الضعيف ،
إذا لم يكن في الباب شيء يدفعه ،
وهو الذي رجحه على القياس . وليس
المراد بالضعيف عنده الباطل ،
ولا المنكر ، ولا ما في روايته
متهم ، بحيث لا يسوغ الذهاب إليه
، والعمل به ؛ بل الحديث الضعيف
عنده قسيم الصحيح ، وقسم من
أقسام الحسن ، ولم يكن يقسم
الحديث إلى : صحيح ، وحسن ، وضعيف
؛ بل إلى صحيح وضعيف . وللضعيف
عنده مراتب ، فإذا لم يجد في
الباب أثراً يدفعه ، ولا قول
صاحب ، ولا إجماعا على خلافه ،
كان العمل به عنده أولى من
القياس )) .
ثم ذكر موافقيه من الأئمة على
العمل بهذا الأصل ، فقال : (( وليس
أحد من الأئمة إلا وهو موافقه
على هذا الأصل من حيث الجملة ،
فإنه ما منهم أحد إلا وقد قدم
الحديث الضعيف على القياس .

فقدَّم أبو حنيفة حديث ((
القهقهة في الصلاة )) على محض
القياس ، وأجمع أهل الحديث على
ضعفه

.

وقدَّم حديث (( الوضوء بنبيذ
التمر )) على القياس ، وأكثر أهل
الحديث يضعِّف

ه .

وقدَّم حديث (( أكثر الحيض عشرة
أيام )) ، وهو ضعيف باتفاقهم على
محض القياس

،

فإن الذي تراه في اليوم الثالث
عشر مساو في الحد والحقيقة
والصفة لدم اليوم العاشر

.

وقدَّم حديث (( لا مهر أقل من عشرة
دراهم )) ، وأجمعوا على ضعفه ، بل
بطلانه ، على محض القياس

،

فإنَّ بذل الصداق معاوضة في
مقابلة بذل البضع ، فما تراضيا
عليه جاز ، قليلا كان أو كثيراً .




وقدَّم الشافعي خبر (( تحريم
صيد وج )) مع ضعفه على القياس

.

وقدَّم خبر (( جواز الصلاة بمكة
في وقت النهي )) مع ضعفه ومخالفته
لقياس غيرها من البلاد

.

وقدَّم في أحد قوليه حديث (( من
قاء أو رعف فليتوضأ ، وليبن على
صلاته )) على القياس مع ضعف الخبر
وإرساله

. وأما مالك فإنه يقدم الحديث
المرسل ، والمنقطع ، والبلاغات ،
وقول الصحابي على القياس )) أهـ .
وقال شيخ الإسلام أبو العباس بن
تيمية في (( منهاج السنة )) : (( وأما
نحن ، فقولنا : إن الحديث الضعيف
خير من الرأي ، ليس المراد به
الضعيف المتروك ، لكن المراد به
الحسن ، كحديث عمرو بن شعيب عن
أبيه عن جده ، وحديث إبراهيم
الهجري وأمثالهما ، ممن يحسن
الترمذي أحاديثهم . فالحديث إما
صحيح وإما ضعيف ، والضعيف نوعان :
ضعيف متروك ، وضعيف ليس بمتروك .
فتكلم أئمة الحديث بذلك
الاصطلاح ، فجاء من لم يعرف إلا
اصطلاح الترمذي ، فسمع قول بعض
الأئمة : الحديث الضعيف أحب إلى
من القياس ، فظن أنه يحتج
بالحديث الذي يضعفه مثل الترمذي
، وأخذ يرجح طريقة من يرى أنه
أتبع للحديث الصحيح ، وهو في ذلك
من المتناقضين الذين يرجحون
الشيء على ما هو أولى بالرجحان
منه ، إن لم يكن دونه )) أهـ .
وهذا الذي ذكره الحافظ ابن القيم
– رحمه الله - في غاية البيان
والدلالة على المقصود ، وقد دفع
الملام عن إمام الأئمة الأعلام ،
بذكر موافقيه على هذا الأصل من
أصول مذهبه . ثم زاده شيخ الإسلام
إيضاحاً بذكر خطأ من ظنَّ أنه
أراد بالضعيف ما كان على اصطلاح
الترمذي ، ومن نحا نحوه .
إلا أنه قد يفهم من كلامهما أن
المراد بالضعيف الذي قدَّمه على
الرأي ؛ هو الحسن لذاتهِ دون ما
عداه ، وإنما المراد عند التحقيق
ثلاثة أقسام :
(أولها) الحسن لذاته الذي لا
يفتقر إلى جابر ولا عاضد ، وهذا
أقوى الثلاث وأمثلها .
(ثانيها) الحسن لغيره الذي ينجبر
بما يشد أزره ويقويه ويعضده .
(ثالثها) الضعيف الذي لم يشتد
ضعفه حتى يطابق الموضوع
والمتروك . فإن قيل : فهل جاء عن
الإمام أحمد ما يتأيد به إرادته
بالضعيف لهذه الأقسام الثلاثة ؟

، قلنا : فأما الأول والثاني
فأظهر من أن يستدل لهما ، سيما
وقد وقع التمثيل لهما آنفاً ،
لذا فلنقتصر على ذكر الضعيف الذى
لم يشتد ضعفه حتى يلتحق بالمتروك
، ولم ينجبر حتى يلتحق بالحسن

، وذلك بما قال أبو عبد الله مهنا
بن يحيى : قال أحمد : الناس كلهم
أكفاء إلا الحائك والحجام
والكساح ، فقيل له : تأخذ بحديث ((
كل الناس أكفاء إلا حائكاً أو
حجاماً )) وأنت تضعِّفه ؟ ، فقال :
إنما نضعِّف إسناده ، ولكن العمل
عليه . وبما ذكره الخلال فى ((
الجامع )) من حديث ابن عباسٍ في
كفارة وطء الحائض ، قال : كأن
الإمام أحمد أحبَّ أن لا يترك
الحديث ، وإن كان مضطرباً ، لأن
مذهبه في الأحاديث إذا كانت
مضطربة ، ولم يكن لها مخالف قال
بها .
وفى التمثيل للمراد من قوله ((
الضعيف عندنا أحب من الرأي )) على
مسائل الفقه مزيد بيان ليس ذا
موضعه .والله الموفق للصواب ،
والحمد لله أولاً وآخراً .))





الجزء الثاني: اجبار الفتاة على الزواج






(2)
ابن كثير , البداية و النهاية
11 \ 132 )
(3) المصدر السابق ( 11 \ 146 )
(4) ابن حجر , فتح الباري ( 1 \171 )



(1)الامام الشافعي وانتشار مذهبه
استعمال القياس في الرخص
الحنبلي يقدم الحديث الضعيف على الرأي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

كيف تم بناء الاسلام :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

كيف تم بناء الاسلام

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: اخبار ادب وثقافة-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: