** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 في الانتفاضة المتوقعة الثالثة، هل سنكرر أخطاء الثانية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
free men
فريق العمـــــل *****
free men


التوقيع : رئيس ومنسق القسم الفكري

عدد الرسائل : 1500

الموقع : center d enfer
تاريخ التسجيل : 26/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 6

في الانتفاضة المتوقعة الثالثة، هل سنكرر أخطاء الثانية؟ Empty
12112011
مُساهمةفي الانتفاضة المتوقعة الثالثة، هل سنكرر أخطاء الثانية؟

بعد مرور اسبوعين تقريباً على اندلاع انتفاضة الأقصى الثانية في 28
سبتمبر، عام 2000، دعاني الإعلامي الأستاذ أحمد العيسوي، إلى لقاء
انفراديّ، في برنامجه "العرب والسياسة"، الذي يستغرق ساعة، في قناة
التلفزيون العربي في نيويورك. ومن أهم الأسئلة التي طرحها سؤال يتعلق
برأيي في تطور الانتفاضة إلى مقاومة مسلحة، نظراً لسقوط عشرات من
الشهداء الفلسطينيين صرعى برصاص الجيش الاسرائيلي. وألخص إجابتي بما
يلي: أن تحول الانتفاضة من مقاومة شعبية غير مسلحة، تعتمد على زخم
الضغط الجماهيري اليومي، واطفال الحجارة الذين يواجهون الدبابات
بأجسامهم الفتية؛ تحولها من مقاومة جماهيرية سلمية تطالب بحقوقها
المشروعة والثابتة بالشرعية الدولية، ولاسيما قرارات الأمم المتحدة،
إلخ، الى مقاومة مسلحة، سيؤدي الى تقديم أعظم خدمة لإسرائيل، في اطلاق
يدها لقمعها، بجميع الوسائل العسكرية الجبّارة التي تمتلكها، وذلك
باعتبارها عملاً ارهابياً يستهدف وجود إسرائيل وكيانها.



وحدث ما كنت أتوقع بالضبط ؛ إذ تحولت انتفاضة الأقصى من كونها حركة
شعبية تلقائية حظيت بتأييد ودعم معظم شعوب العالم، إلى حركة إرهابية
مسلحة تهدف إلى القضاء على إسرائيل، كما ادعت الحكومة الإسرائيلية، في
عدة مناسبات. مما أدى إلى إطلاق يد إسرائيل في القضاء عليها بقساوة
وباستعمال آلتها العسكرية الضاربة، بما فيها طائرات F16 والطائرات
العمودية (أباتشي) والمدافع الثقيلة والدبابات، لاسيما بعد أحداث
سبتمبر2001. وعمدت إلى هدم مئات البيوت وجرف عشرات الأراضي الزراعية.
وعلى صعيد الضحايا البشرية، أسفرت الانتفاضة، حتى عام 2008، عن 6598
شهيداً و 48322 جريحاً. فضلاً عن أنها لم تحقق أية اهداف محددة، بل على
العكس من ذلك كما يقول الأستاذ محمد حسنين هيكل "إن شارون حقق كل
أهدافه، من خلالها". وشرح قائلا:



"كل رئيس وزارة في إسرائيل يستطيع أن يحقق ما يشاء إذا ضمن أربعة
عوامل وهي موجودة كلها بالكامل عند شارون،1) قوة يستطيع أن ينفذ بها
ودون حياء ودون خشية ما يطلبه المشروع الإسرائيلي،2) شارع أو رأي عام (عالمي)
يؤيد ما يصنعه قائد أو رئيس الوزارة ويستطيع أن يفرضه ويستطيع أن يمر
به من خلال الموقف الإقليمي(أي صمت عربي) ومن خلال الموقف الدولي،(أي
المساند او الساكت) 3) تأييد من المؤسسة العسكرية(يقصد في إسرائيل)
يكون واضحا تماما في إنه يرى الأهداف السياسية ويلتزم بها، 4)الحاجة
الرابعة، وهي أهمهم كلهم، تأييد الولايات المتحدة لما يفعل. " ويستنتج
قائلا بالنصّ:



"ان القضية الفلسطينية اصبحت بقايا قضية بقايا صراع وان شارون نجح
في خطته الى اقصى حد، هو جاء وهدفه هو بالضبط ازالة ما بقي من القضية
الفلسطينية وازالة ما بقي من القضية الاساسية". وأضاف "فلم تبق إلا
جيوب. ما هو قادم مجرد بقايا، نبقي عليها لكي نبكي على أطلال فترة فاتت"
(مع هيكل، الجزيرة، الحلقة الثامنة، 26/8/2004 ).



طبعا، لم يتوقع هيكل ولا أي احد آخر، انطلاق الربيع العربي بكل هذا
الزخم الشعبي. لذلك أرجو أن لا نكون متفائلين اكثر من اللازم حين نأمل
ان تسير القضية الفلسطينية في طريق جديد أفضل نسبياً، نظراً للتحولات
الكبيرة و"المبشرة" التي ماتزال جارية في الوطن العربي، التي من "المؤمل"
أن تؤدي إلى تغيير نوعي في مجرى التاريخ، (إذا لم تحصل فيها انتكاسات
خطيرة، كما يبدو الآن) وذلك ليس في المنطقة العربية فحسب، بل على
الصعيد الإقليمي، وعلى صعيد العلاقات بين العرب وبقية بلدان العالم
ولاسيما أمريكا، وبينهم وبين إسرائيل، بوجه خاص. ونظراً لأن الشعب
العربي الفلسطيني في الأراضي العربية المحتلة، تأثر وسيتأثر أكثر، بدون
شك، بهذه التحولات الثورية، فيبادر إلى المشاركة في هذا "الربيع العربي"،
فيشمر عن سواعده لاستعادة حقوقه المغتصبة من جانب إسرائيل، وربما من
جانب السلطة الفلسطينية، التي كانت ملتزمة إلى حد بعيد بحماية إسرائيل،
ولكنها نجحت إلى حد ما في تحسين صورتها تجاه الشعب الفلسطيني، حين
تقدمت بمشروع الدولة الفلسطينية إلى الأمم المتحدة بعزم دون تراجع
وخضوع للضغوط. وهي بذلك تحاول إرضاء الشعب الفلسطيني وتحاشي آثار
الإعصار الذي يأتي على الأنظمة العربية الفاسدة.



أقول نظراً لجميع هذه الأسباب وغيرها، من المتوقع جداً، اندلاع
انتفاضة فلسطينية ثالثة. لاسيما إذا استعملت أمريكا حق الرفض( الفيتو)
متحدية الرأي العام الدولي، المتمثل في أغلبية الدول الأعضاء في مجلس
الأمن والجمعية العامة. فتبدأ الانتفاضة السلمية احتجاجاً على موقف
أمريكا هذا وتأييدها المطلق لإسرائيل، على حساب الحق العربي الثابت في
قرارات الأمم المتحدة ومنها القرار 181 لعام 1947، الذي منح
الفلسطينيين حق إنشاء دولتهم المستقلة.



وقد بدأت فعلاً محاولة البدء بانتفاضة ثالثة منذ 15 مايو(أيار)
2011، ذكرى النكبة الفلسطينية، ولاقت الدعوة استجابة 350 ألف مشترك على
الفيس بوك.



لذلك أحذر مجددا كما حذّرتُ قبل أحد عشر عاما، وأقولها اليوم، أنه
إذا حدثت انتفاضة فلسطينية ثالثة، فأرجو أن لا تـُرتكب نفس الأخطاء
التي وقعت فيها انتفاضة الأقصى. أي أؤكد على ان تظل الانتفاضة معتمدة
على زخمها الشعبي فقط، وتحتفظ بسلميتها المعلنة بكل دقة، وذلك للأسباب
التالية:



1- يرى "جين شارب"، أن إسرائيل تخشى من تحول المقاومة المسلحة إلى
مقاومة سلمية، لأسباب كثيرة من أهمها أنها تستطيع التعامل مع الأولى
بكفاءة أكبر. ويقول بالنص" إن هؤلاء الإسرائيليين، الذين يستحسنون فكرة
ضم المناطق المحتلة أو يودون اختفاء الفلسطينيين، بشكل او آخر، لن
يرحبوا بهذا التحول". ويضيف" قد يرى الإسرائيليون- وهم مصيبون في ذلك –
إن الأعمال بلا عنف ستقوي الفلسطينيين، وتعطيهم توازناً أكثر. لذلك
يفضل الإسرائيليون التزام الفلسطينيين بالعنف الذي لا يساعدهم
أصلاً".(كتاب" المقاومة اللاعنيفة؛ دراسات في النضال بوسائل اللاعنف"،
الترجمة العربية، مركز دراسات الوحدة العربية، ص 284).



2- ستعجز المقاومة الفلسطينية المسلحة عن مقاومة عدو مدجج بالسلاح
الحديث، وبأحدث وسائل الاستخبارات المتقدمة، كإسرائيل المدعومة من أكبر
وأقوى دولة في العالم. وهذا ما حدث فعلاً في الانتفاضة الثانية، حين
قامت اسرائيل بتصفية مئات من الناشطين في حركات المقاومة المسلحة (
حماس و الجهاد و فتح وغيرها)، من خلال تتبع حركاتهم وسكناتهم، في
بيوتهم ومقار اجتماعاتهم، او خلال تحركاتهم، وتصفيتهم في المكان
والزمان المناسبين بدقة متناهية.(راجع مقالتي في صحيفة القدس العربي،
هل أضرت الانتفاضة بالقضية الفلسطينية؟ وهل ستؤدي إلى تصفيتها؟ في
13/10/2004).



3- وهكذا فإن الانتفاضة الجماهيرية السلمية تقطع الطريق على
اسرائيل في استخدام القوة المفرطة او الذخيرة الحية لقمعها. وإذا قامت
إسرائيل بذلك كما حدث في بداية الانتفاضة السابقة، سيؤدي ذلك الى
الاضرار بموقف اسرائيل وزيادة عزلتها، أو خسارتها على الصعيد الدولي
والسياسي العالمي. وسوف تضطر لوقف المواجهة العنيفة اخيراً بسبب الضغط
الدولي. وفي اسوأ الأحوال، سيكون هناك ضحايا، ولكن في حالة المقاومة
السلمية لن يمكن تبرير ذلك، بالسهولة التي يوفرها لها قيام مقاومة
مسلحة. فحين كانت المقاومة غير مسلحة في المراحل الأولى من الانتفاضة
الثانية، حاول إيهود باراك، أن يبرر موقفه باستعمال الذخيرة الحية،
بالحجة التقليدية: الدفاع عن النفس، فألقمته صحافية غربية حجراً، قائلة:
"لا أصدق هذه الحجة، والواقع يشهد على العكس تماماً، لأن هناك عشرات
القتلى من الشباب والاطفال من الجانب الفلسطيني الأعزل، دون وجود أية
إصابات خطرة لدى الجانب الاسرائيلي، علما انكم تمثلون السلطة المحتلة
الخاضعة لاتفاقيات جنيف لحماية المدنيين".



4- سيكون وقع سقوط الضحايا، دون أن يحملوا أي سلاح، اكثر ألف مرة من
سقوطهم وهم يحملون السلاح، او يسقطون في عمليات استشهادية، قد يقتل
فيها الابرياء. وقد قلنا بأن الضحايا سيسقطون، بكل أسف وألم، في جميع
الأحوال، وقد سقطوا بالالوف بالفعل في الانتقاضة الثانية، كما أسلفنا،
ولكن في حالة المقاومة السلمية سيكون عدد الضحايا أقل نسبيا. كما لن
تتمكن اية جهة، مهما كانت موتورة، من اتهام الشعب الفلسطيني الأعزل أو
لومه. وسنربح الرأي العام العالمي، وخاصة الأوروبي، وبالطبع العربي
والإسلامي، ومن باب أولى. ولن تجرأ أميركا على المضي في تأييد إسرائيل،
لدى قمعها تلك التظاهرات السلمية بالقوة المسلحة المفرطة، وإن فعلت
فستواجه رأي عام عربي وعالمي شاجب وغاضب، قد يصل إلى حدّ المطالبة
بإزالة قواعدها في الخليج. إذ لا يمكنها ان تتهم هذه المقاومة الشعبية
غير المسلحة بالإرهاب. بينما نلاحظ أن العالم كان صامتاً تجاه انتهاكات
إسرائيل بعد تحول الانتفاضة إلى ما يسمى بالعنف. وبهذه المناسبة نعيد
إلى الأذهان، في المقابل، الضجة التي أثارتها حادثة استشهاد الطفل
الفلسطيني محمد الدرة، في وسائط الإعلام العربية والاجنبية، والغضب
الشديد على الإدارة الاسرائيلية.



وفيما يتعلق بعدد الضحايا الأقل نسبياً في حالة المقاومة غير
المسلحة، يذكر صاحب كتاب "المقاومة اللاعنفية"(جين شارب)، مثالاً
تاريخيا يقارن بين ضحايا المقاومة السلمية التي حررت الهند التي لا
تتجاوز ثمانية آلاف قتيل، من مجموع السكان الذي يتجاوز 200مليون،
مقارنة بمليون شهيد من مجموع السكان البالغ 9-10مليون في الجزائر.(ص233،
المرجع السابق).



5- الانظمة العربية اليوم تختلف عما كانت عليه في الانتفاضة السابقة
حين كانت مستحية أوخائفة وصامتة. وهي اليوم على صنفين: الصنف الأول
الذي ما يزال صامداً في دست الحكم، يحاول تهدئة شعبه بتقديم تنازلات
مؤلمة وعطاءات مادية تافهة وإصلاحات سطحية، ويحاول كسب الوقت قدر
الإمكان. هذا الصنف سوف سيضطر إلى تأييد الانتفاضة السلمية لكسب رضا
شعبه وتحسين مركزه القلق؛ والصنف الثاني حيث نجحت الثورة في إسقاط رؤوس
الأنظمة السابقة، سوف لن يتردد طبعاً في تأييد الانتفاضة وربما دعمها
بمختلف الوسائل الممكنة.



6- في حالة استخدام إسرائيل القوة في قمع الانتفاضة السلمية، أتوقع
أن تنطلق مظاهرات عارمة في مختلف البلدان العربية، تأييداً لحق الشعب
الفلسطيني. وسوف لن تتجرأ الحكومات العربية على وقفها، كما كان الأمر
قبل الربيع العربي، لأنها ستتعرض لغضب الجماهير الغاضبة أصلاً، في حين
تسعى لكسب ودها.



7- ولعل الأهم من كل ذلك ان القضية الفلسطينية ستربح الرأي العام
العالمي الرسمي والشعبي، ولاسيما الأوروبي، بما فيه الروسي والفرنسي
وربما البريطاني، ولا أظن أن الولايات المتحدة، ستتجرأُ على استخدام حق
النقض (الفيتو)، لمنع ارسال لجان تحقيق ومراقبة من الأمم المتحدة لرصد
الاوضاع الجارية في الاراضي المحتلة، تنفيذاً لاتفاقات جنيف في معاملة
الشعوب الخاضعة للاحتلال.



8- نعم، حققت المقاومة المسلحة والعمليات الفدائية بعض النتائج
المهمة، ولكن الموازنة المتأنية بين الارباح والخسائر قد تشير الى أن
الخسائر في الجانب الفلسطيني، اكثر بكثير منها في جانب اسرائيل. نعم،
كلفت المقاومة المسلحة اسرائيل ثمناً باهظاً ولكنها كلفت الفلسطينيين
وستكلفهم ثمناً أكبر بكثير. فالبنية التحتية الفلسطينية لا يمكن ان
تعوض بالسهولة نفسها التي ستتمكن فيها اسرائيل من استعادة عافيتها، لان
أميركا وراء إسرائيل دائماً، والجدار العازل ما كان لاسرائيل ان تحققه،
بدعم من أميركا والاتحاد الاوروبي، لولا حجة الدفاع عن مواطنيها
المدنيين من هجمات المقاومة الفلسطينية، والعمليات الفدائية. لذلك
تجرأت على إهمال الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية بشأنه، ولم
يتحرك الرأي العام الدولي لردعها. فعندما نحسب الأرباح والخسائر ينبغي
أن نأخذ في الاعتبار الخسائر المتحققة على الأصعدة السياسية والبشرية
والاقتصادية.



9- نحن غالباً ما ننسى او نتناسى بعض القواعد الفقهية التي تقول "إن
للضرورات احكاماً، و"أن الضرورات تبيح المحظورات"، فضلاً عن المثل
المعروف بأنَّ لكل مقام مقالاً. إن وقف العمليات الاستشهادية والمقاومة
المسلحة لا يعني وقف المقاومة عامة والانتفاضة خاصة، بل تحول المقاومة
إلى حركة شعبية سلمية لا يمكن أن تتهم بالإرهاب. لقد ارتكب العرب أخطاء
فاحشة ابتداء من منتصف القرن الماضي، وفقدوا فرصاً كبيرة منذ قرار
التقسيم، وتورطوا غالباً في حروب فاشلة، بسبب عمالة بعض الأنظمة، و/أو
جهل العرب الشنيع بقواعد اللعبة السياسية، وعدم تقديرهم الموقف الدولي،
بين أمور اخرى. وكل ذلك كان ولا يزال يرتبط بتخلفهم الحضاري، كما يقول
المفكر قسطنطين زريق. فنأمل أن لا يحالفهم الفشل هذه المرة في انقاذ ما
يمكن انقاذه، فالعاقل لا يلدغ من جحر مرتين. وارجو ان لا ينطبق عليهم
المثل القائل: يفعل الجاهل بنفسه ما لا يفعله العدو بعدوه، او قول
الشاعر:



لا يدرك الاعداء من جاهل *** ما يدرك الجاهل من نفسه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

في الانتفاضة المتوقعة الثالثة، هل سنكرر أخطاء الثانية؟ :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

في الانتفاضة المتوقعة الثالثة، هل سنكرر أخطاء الثانية؟

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» انتفاضات العالم العربيّ (50) في الانتفاضة السوريّة ومآثرها : الانتفاضة تسعى إلى تأميم الدولة وتحويلها من الملكية الخاصّة إلى العامّة
» بعض الإنجازات العلمية المتوقعة في عام 2016
» عشرة أخطاء شائعة في الروتين الرياضي
» خمس (5) أخطاء يقترفها الرجال أثناء الجنس
» أخطاء تقتل حب الزوج لزوجته ... والزوجة لزوجها

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: