** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو مروان
" ثــــــائـــــــــر منضبــــــــط"
فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Biere3
ابو مروان


عدد الرسائل : 411

الموقع : الحرية
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 2

فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Empty
مُساهمةموضوع: فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن   فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 23, 2009 3:39 pm

فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Rienفصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Rienفصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Print_

/*
Open Centered Popup Window Script-
� DHTMLShock (www.dhtmlshock.com)
To add more shock to your site, visit www.DHTMLShock.com
*/
function centrarVentana(theURL,winName,features, myWidth, myHeight, isCenter) { http://v3.0
if(window.screen)if(isCenter)if(isCenter=="true"){
var myLeft = (screen.width-myWidth)/2;
var myTop = (screen.height-myHeight)/2;
features+=(features!='')?',':'';
features+=',left='+myLeft+',top='+myTop;
}
window.open(theURL,winName,features+((features!='')?',':'')+'width='+myWidth+',height='+myHeight);
}
فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Send_






فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Arton6512-95e40

ننشر
فيما يلي المقدّمة التي صدّر بها الأستاذ حميد زناز كتابه "فصل الكلام في
مواجهة أهل الظّلام"، وقد نشرته رابطة العقلانيّين العرب بالتّعاون مع دار
السّاقي. (الطّبعة الأولى، 2009) نصوص تواجه "الإعصار الدّينيّ"، متحلّلة
من كلّ رقابة، زاهدة في كلّ حذلقة متلعثمة. (الأوان)

لم تستطع الحداثة أن تشقّ لها طريقا آمنا في صحراء الإسلام الشاسعة ولو
كانت عقارب التاريخ تشير إلى نهاية العقد الأول من الألفية الثالثة.
فالمرأة لا تزال حليفة الشيطان الرجيم وجهنّمُ هي دوما تلك العلمانية
الآتية من الغرب المُلحد. ولا يزال الإرهاب الفقهيّ والنصيّ جاثما على
الأرواح والعقول في الأغلب الأعمّ.

لقد سعيت عبر المداخلات التي يتضمّنها هذا الكتاب إلى تبيان استحالة
وهُراء محاولة التوفيق بين الدوغما الإسلامية ومتطلبات الزمن الحديث.
فالاجتهاد، ذلك الفانوس السحريّ الذي ترفعه النُّخَبُ المسلمة والمتأسلمة
شعارا وتزعم من خلاله مواكبة العصر، ما هو في حقيقة الأمر سوى إعادة جدولة
الأصولية. إنّ حرية الاعتقاد وحقّ التفلسف واستقلالية الفرد وحريّته في
تسييرذاته والمساواة بين الجنسين، والتسامح وغيرها من القضايا الإنسانية
المعاصرة،لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تجد لها أجوبة معقولة في إطار
الدين. وذلك أنّ الديانات كافة هي في الحقيقة معادية لحقوق الإنسان
الأساسية.

إن حالة التخلّف والبطالة العقلية التي تعانيها البلدان الإسلامية ليست
عَرضية، بل هي متجذّرة في عمق الهيكل الديني ذاته، وتعود أساسا إلى عدم
الفصل بين أمور الدين وأمور الدنيا، بين قضايا الأرض وقضايا السماء.. فمن
نافلة القول أنه بدون فصل غير مشروط بين الدنيا والدين ستصبح الظلامية
المتعاظمة بمثابة مرحلة عليا من مراحل الإسلام في السنوات المقبلة.

ولأنني لا أحبّذ الخوض في تحاليل نظرية قد تحلّق فوق الواقع ولا أن
أُثقل ذِهن َ القارئ بمصطلحات رنّانة فقد اخترت الاستئناس بشهادات رجال
ونساء عانوا مرارة العيش في بلدان ظنّوا أنها أوطان. وقد استعنت بالتحقيق
الصحفي معتمدا بنحو خاصّ على التجربة الذاتية والملاحظة العينية والذهنية
المباشرة. وفضّلت لمسَ الواقع بدل التحليق في أوهام الأحلام النظرية. على
أنني لا أبتغي من وراء هذه الصفحات إقناعَ أيّ كان، كما لا أودّ السقوط في
حيادية جبانة. وإنما كان هدفي الأول والأخير هو فضح أولئك الذين يتسلّقون
أكتاف العروبة والإسلام، و ذلك بالعودة إلى أقوالهم وأفعالهم والتفكير
فيها ثم تحليلها وتبيين أهدافها. ثم إنّني أتساءل عن أسباب فشل المسلمين
ولا سيّما العرب منهم حيث نجح غيرهم ، كما أتساءل عن سرّ مقاومة أغلبية
المسلمين لأفكار التقدم والتحرّر. وأحاول الإجابة عن سؤال كثيرا ما قُمِع
هو: كيف ولماذا روحَن التاريخُ دينَ المسيح وسيَّسَ دينَ محمّد؟

أحاول البحث بكل حرّية، وبعيدا عن التشنج والعُقد، عن الصندوق الأسود
بين حُطام العالم الإسلامي، علّني أعثر على سرّ هذا السقوط الحضاري
المتوالي. وفي تناولي لأخبار هذا العالم الإسلامي الذي غدا "الرجل المريض’
لعالم اليوم، لن أكتفي بقراءة القرآن كما يفعل بعض خبراء العالم الإسلامي،
ولن أنتخب أحاديث تدعو إلى السلم ولا آيات تدعو إلى التسامح، بل سأفسح
لضحايا تلك العلّة الكبيرة التي أصابت العقل في بلدان الإسلام مجالا
للتعبير عن آرائهم وأفكارهم. وسأناقش أفكار المسؤولين ومواقفهم على
الصعيدين السياسي و الثقافي إزاء علاج ذلك المرض العُضال الذي أسميتُه:
"الإدمان الديني".

كتبت من دون حذلقة، وأطلقت العنان لقلمي، فجال كما شاء دون رقيب ولا
حسيب، وراح يحفر في قول هذا وذاك مدحا أو قدحا، ويبحث عن سرّ استماتة
الأقلّية وانبطاح الأغلبية أمام رياح الإعصار الديني. ولقد سعيت إلى
استحضار مثل شعبي هنا وتأمل محتوى مقال أو كتاب هناك، منتقلا من الذاتي
إلى العام، ومن المكتوب إلى الملموس ومن الروحانية إلى الرجم!

لقد أردت أن أشارك في هذا الصراع المصيري الشامل الدائر بين أطراف
الجسم الإسلامي المتشظيّة. فحاولت أن أتابع المواجهة التاريخية بين الثابت
والمتحوّل، وأن استنطق اللامعقول، وأحاجج الذين يريدون أسلمة الوجود،
لعلّني أُسهم في اكتناه المأزق الذي وقع فيه مسلمو اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سميح القاسم
المد يــر العـام *****
المد يــر  العـام *****
سميح القاسم


التوقيع : تخطفني الغاب، هذه امنيتي الحارقة حملتها قافلتي من : الجرح الرجيم ! أعبر من ازقة موتي الكامن لاكتوي بلهب الصبح.. والصبح حرية .

عدد الرسائل : 3227

تعاليق : شخصيا أختلف مع من يدعي أن البشر على عقل واحد وقدرة واحدة ..
أعتقد أن هناك تمايز أوجدته الطبيعة ، وكرسه الفعل البشري اليومي , والا ما معنى أن يكون الواحد منا متفوقا لدرجة الخيال في حين أن الآخر يكافح لينجو ..
هناك تمايز لابد من اقراره أحببنا ذلك أم كرهنا ، وبفضل هذا التمايز وصلنا الى ما وصلنا اليه والا لكنا كباقي الحيونات لازلنا نعتمد الصيد والالتقاط ونحفر كهوف ومغارات للاختباء
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Empty
مُساهمةموضوع: رد: فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن   فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Icon_minitimeالسبت ديسمبر 26, 2009 6:07 am

لم تستطع الحداثة أن تشقّ لها طريقا آمنا في صحراء الإسلام الشاسعة ولو
كانت عقارب التاريخ تشير إلى نهاية العقد الأول من الألفية الثالثة.
فالمرأة لا تزال حليفة الشيطان الرجيم وجهنّمُ هي دوما تلك العلمانية
الآتية من الغرب المُلحد. ولا يزال الإرهاب الفقهيّ والنصيّ جاثما على
الأرواح والعقول في الأغلب الأعمّ.

لقد سعيت عبر المداخلات التي يتضمّنها هذا الكتاب إلى تبيان استحالة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بن عبد الله
مراقب
مراقب



التوقيع : فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Image001

عدد الرسائل : 1537

الموقع : في قلب الامة
تعاليق : الحكمة ضالة الشيخ ، بعد عمر طويل ماذا يتبقى سوى الاعداد للخروج حيث الباب مشرعا
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 8

فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Empty
مُساهمةموضوع: رد: فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن   فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Icon_minitimeالسبت يناير 02, 2010 4:04 pm

د سعيت عبر المداخلات التي يتضمّنها هذا الكتاب إلى تبيان استحالة
وهُراء محاولة التوفيق بين الدوغما الإسلامية ومتطلبات الزمن الحديث.
فالاجتهاد، ذلك الفانوس السحريّ الذي ترفعه النُّخَبُ المسلمة والمتأسلمة
شعارا وتزعم من خلاله مواكبة العصر، ما هو في حقيقة الأمر سوى إعادة جدولة
الأصولية. إنّ ح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سميح القاسم
المد يــر العـام *****
المد يــر  العـام *****
سميح القاسم


التوقيع : تخطفني الغاب، هذه امنيتي الحارقة حملتها قافلتي من : الجرح الرجيم ! أعبر من ازقة موتي الكامن لاكتوي بلهب الصبح.. والصبح حرية .

عدد الرسائل : 3227

تعاليق : شخصيا أختلف مع من يدعي أن البشر على عقل واحد وقدرة واحدة ..
أعتقد أن هناك تمايز أوجدته الطبيعة ، وكرسه الفعل البشري اليومي , والا ما معنى أن يكون الواحد منا متفوقا لدرجة الخيال في حين أن الآخر يكافح لينجو ..
هناك تمايز لابد من اقراره أحببنا ذلك أم كرهنا ، وبفضل هذا التمايز وصلنا الى ما وصلنا اليه والا لكنا كباقي الحيونات لازلنا نعتمد الصيد والالتقاط ونحفر كهوف ومغارات للاختباء
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Empty
مُساهمةموضوع: رد: فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن   فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Icon_minitimeالأحد يناير 03, 2010 4:22 pm

يما يلي المقدّمة التي صدّر بها الأستاذ حميد زناز كتابه "فصل الكلام في
مواجهة أهل الظّلام"، وقد نشرته رابطة العقلانيّين العرب بالتّعاون مع دار
السّاقي. (الطّبعة الأولى، 2009) نصوص تواجه "الإعصار الدّينيّ"، متحلّلة
من كلّ رقابة، زاهدة في كلّ حذلقة متلعثمة. (الأوان)

لم تستطع الحداثة أن تشقّ لها طريقا آمنا في صحراء الإسلام الشاسعة ول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سميح القاسم
المد يــر العـام *****
المد يــر  العـام *****
سميح القاسم


التوقيع : تخطفني الغاب، هذه امنيتي الحارقة حملتها قافلتي من : الجرح الرجيم ! أعبر من ازقة موتي الكامن لاكتوي بلهب الصبح.. والصبح حرية .

عدد الرسائل : 3227

تعاليق : شخصيا أختلف مع من يدعي أن البشر على عقل واحد وقدرة واحدة ..
أعتقد أن هناك تمايز أوجدته الطبيعة ، وكرسه الفعل البشري اليومي , والا ما معنى أن يكون الواحد منا متفوقا لدرجة الخيال في حين أن الآخر يكافح لينجو ..
هناك تمايز لابد من اقراره أحببنا ذلك أم كرهنا ، وبفضل هذا التمايز وصلنا الى ما وصلنا اليه والا لكنا كباقي الحيونات لازلنا نعتمد الصيد والالتقاط ونحفر كهوف ومغارات للاختباء
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Empty
مُساهمةموضوع: رد: فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن   فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن Icon_minitimeالخميس نوفمبر 28, 2024 9:45 am

نقد النص بالمنهج الهدمي والهدفي
المنهج الهدمي (التفكيك ونقد الفرضيات):
  1. نقد الفرضيات الأساسية:
    • الكاتب يفترض أن المشكلات التي تعاني منها المجتمعات الإسلامية، مثل التخلف والظلامية، تعود بشكل أساسي إلى الدين ذاته. لكن هذا التعميم يغفل العوامل الأخرى، مثل الاستعمار، السياسات الاقتصادية، والتعليم. لا يمكن اختزال كل المشكلات في عامل واحد دون اعتبار السياق التاريخي والسياسي.


  • تحيز ضد الدين:
    • النص يظهر تحاملًا واضحًا ضد الدوغما الإسلامية دون تحليل شامل لجميع الديانات الأخرى التي قد تواجه المشكلات نفسها في سياقات مختلفة. هذا التحامل يفقد التحليل الموضوعية.


  • غياب التعمق في التعريفات:
    • مصطلحات مثل "الإدمان الديني" و"الظلامية" تُستخدم بطريقة فضفاضة وغير دقيقة، مما يجعلها قابلة للتأويل ولا تقدم أساسًا علميًا صلبًا يمكن الاعتماد عليه في النقد.


  • إشكالية "الاجتهاد كإعادة للأصولية":
    • اعتباره الاجتهاد مجرد وسيلة لإعادة ترتيب الأصولية يغفل وجود اجتهادات حقيقية تقدم حلولًا متقدمة ومواكبة للعصر. الاجتهاد كأداة تطور يمكن أن يكون وسيلة لإصلاح الفكر الديني، وليس إعادة إنتاج الأصولية كما يدعي.


  • النهج الانتقائي:
    • اعتماد الكاتب على التجارب الشخصية والتحقيقات الصحفية، دون اللجوء إلى دراسات علمية أو بيانات موثوقة، يعكس نهجًا غير ممنهج يفتقر إلى الصرامة الأكاديمية.




    المنهج الهدفي (البناء وإعادة التأطير):
    1. الدين كمكون ثقافي:
      • بدلًا من النظر إلى الدين كمعيق للتقدم، يمكن إعادة تأطير الدين كمكون ثقافي واجتماعي يؤثر على حياة الناس، ولكنه ليس العامل الوحيد في تقدم أو تخلف المجتمعات. يجب تحليل الدين في سياق تاريخي واجتماعي شامل.


  • الدعوة إلى إصلاح شامل:
    • النص ينتقد الدين دون تقديم بدائل واضحة. يمكن اقتراح إصلاحات مثل تحديث المناهج التعليمية، تطوير الوعي النقدي، وتحقيق فصل عملي بين الدين والدولة، مع احترام المعتقدات.


  • التمييز بين النصوص الدينية وتأويلها:
    • التعميم بأن كل الديانات معادية لحقوق الإنسان الأساسية يغفل وجود تأويلات متقدمة للنصوص الدينية تتماشى مع قيم العصر. النقد يجب أن يستهدف التأويلات المتشددة لا النصوص ذاتها.


  • التفاعل الثقافي:
    • بدلًا من التركيز على الصراع بين الثابت والمتحول، يمكن تعزيز فكرة التفاعل الثقافي بين التراث والحداثة، مما يتيح فرصة لإعادة بناء الفكر الديني بطرق أكثر توافقًا مع القيم الإنسانية.


  • البحث العلمي والمقارنة:
    • النص يغفل مقارنة المجتمعات الإسلامية بمجتمعات أخرى ذات إرث ديني، مثل المجتمعات المسيحية أو الهندوسية، وكيف استطاعت بعضها تجاوز الصعوبات. النقد يكون أكثر إقناعًا إذا شمل مقارنات واستفاد من التجارب العالمية.




    الخلاصة:
    النص يعتمد على خطاب نقدي حاد للدين، لكنه يعاني من التحيز والتعميم وعدم تقديم بدائل عملية. بالمنهج الهدمي، يمكن تفكيك الافتراضات غير الموضوعية وتصحيح الأخطاء المنهجية، في حين يتيح المنهج الهدفي بناء رؤية إصلاحية تقوم على التفاعل الإيجابي بين الدين والحداثة، بدلًا من اعتبارهما خصمين متناقضين
  • الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    فصل الكلام في مواجهة أهل الظّلام لحميد زن
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » هل نضع ( ماركس وبسمارك ) في مواجهة ( هيغل ونابليون) أم في مواجهة (هاشم صالح وبوش)؟
    »  تسريبات ويكيليكس.. هل هي بداية نهاية الصحافة والدبلوماسية الصحافة في مواجهة «الإعلام الجديد» والدبلوماسية في مواجهة لعبة الشفافي
    » أول الكلام
    » قبل الكلام
    » اقتصاديات الكلام

    صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    ** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: دراسات و ابحاث-
    إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: