** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 الأشقاء الأعداء! محمد الراجي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هشام مزيان
المشرف العام
المشرف العام
هشام مزيان


التوقيع : الأشقاء الأعداء!      محمد الراجي Democracy

عدد الرسائل : 1749

الموقع : في قلب كل الاحبة
تعاليق : للعقل منهج واحد هو التعايش
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 25

الأشقاء الأعداء!      محمد الراجي Empty
16112009
مُساهمةالأشقاء الأعداء! محمد الراجي

ما حصل لأفراد المنتخب الجزائري لكرة القدم والوفد المرافق له في العاصمة المصرية القاهرة، عندما تمّ تهشيم زجاج الحافلة التي أقلتهم من المطار إلى الفندق، الشيء الذي أدّى إلى إصابة عدد من اللاعبين بجروح في رؤوسهم، يدعو إلى وضع "الأخوّة العربية" التي يرددها العرب بلا كلل ولا ملل، أمام مجهر الحقيقة، كي نعرف ما إن كانت هذه الأخوّة حقيقة لا جدال في صدْقيتها، أم أنها ليست سوى وجها من أوجه النفاق العربي اللا محدود!

2)

وإذا كنا نعرف حق المعرفة أن ما يميز الدول العربية على مستوى حكّامها هو النفاق والعداوة ولا شيء غيرهما، فالذي لا أفهمه شخصيا هو أن الشعوب العربية الواقعة تحت أحذية الظلم والقهر والاستبداد تحاول أن توهم بعضها البعض، بأن "الأخوّة" الصادقة تسري في دمائها، والحال أن هذا الكلام ليس سوى كذبا بواحا، ومن يصدقه كمن يصدق أن السراب حقيقة، كما وقع لأفراد البعثة الجزائرية الذين عبّر لهم "أشقاؤهم" المصريون عن :"أخوّتهم" الصادقة وذلك بفلق رؤوسهم بالحجارة!

3)

شخصيا لا أؤمن بشيء اسمه "الأخوّة العربية"، أولا لأن الأخوّة لم تعد قائمة حتى بين من يخرجون من رحم أم واحدة، فأحرى أن تجمع بين شعوب كبرتْ وتربّت في مجتمعات غارقة في النفاق. لذلك، لا فرق لديّ بين مواطن جزائري أو مصري أو سعودي، وبين مواطن فرنسي أو إسباني أو أمريكي. ففي نهاية المطاف لا يجب أن ننظر إلى الآخرين من خلال جنسياتهم، بل ننظر إليهم كأشخاص يقتسمون معنا هذا الكون، بغض النظر عن الرقعة الجغرافية التي يعيشون فيها. لماذا؟ لأن العرب الذين يدّعون أنهم أشقاء، هم أكثر الأمم انقساما على وجه الكرة الأرضية! ففي الوقت الذي نرى فيه الأمم الأخرى تتوحد وتتكتل في تجمعات هائلة، رغم تميز شعوبها بالفردانية، نجد العرب منقسمين حول كل شيء، ويتربصون ببعضهم البعض، وقد كان هناك من لخّص هذا الانقسام العربي في جملة مأثورة وبليغة تقول: اتفق العرب على ألا يتفقوا!

4)

فلو كان العرب أشقاء حقيقيين كما يزعمون، لما شهدت مباراة المنتخبين الجزائري والمصري كل تلك الاستعدادات "الحربية" التي سبقتها، عبر تهييج الرأي العام بواسطة المانشيطات والمقالات الصحافية النارية، والبرامج الإذاعية والتلفزيونية المهيّجة، وكأنّ الجزائر ومصر على أهبة خوض حرب حقيقية وليس مجرد مقابلة في كرة القدم لا تستحق كل هذه الجعجعة، ويعلم الجميع مسبقا أن مستواها الفني والتقني، بسبب التوتر والأعصاب المشدودة، لن يكون أفضل من إحدى مباريات الدوري الموزمبيقي لكرة القدم!

5)

لذلك، ولكي نكون واقعيين مع أنفسنا أولا، ومع الآخرين ثانيا، يفترض فينا أن نضع أنفسنا في مواجهة مرآة الحقيقة، ونتساءل إن كنّا حقا صادقين مع أنفسنا عندما نتحدث عن هذه "الأخوّة" التي ندّعي أنها تجمعنا ببقية الشعوب الأخرى، أم نردّد ذلك فقط من باب "إنّا وجدْنا عليها آباءنا"؟

"الأخوّة" شيء لا معنى له بين الشعوب، بل حتى بين مواطني البلد الواحد، ولا يمكن أن تعثر على مثل هذه المصطلحات إلا لدى العرب، لأنهم بكل بساطة منافقون! ومن يشكّ في هذا الكلام، ما عليه سوى أن يسأل العمال المغاربة الذين رمتْ بهم الظروف في الخليج العربي، ويسألهم عن الظروف التي يشتغلون فيها هناك، ويقارنها بظروف عمل المغاربة في بقية بلدان الكون، خصوصا في الغرب، وسيكتشف أن الإسرائيليين الذين نعتبرهم ألدّ أعدائنا، هم أرحم من"أشقائنا" العرب!

أكثر من ذلك، من يزور مدينة مراكش مثلا، ويرى كيف يتعامل سائقو سيارات الأجرة الصغيرة مع بني جلدتهم، ومواطنيهم المغاربة، الذين يقتسمون معهم أرض وطن واحد، عندما يفضلون التعامل مع السياح الأجانب، ويرفضون الوقوف لخدمة "كْحل الراس" سيدرك أننا ندّعي أشياء ونفعل نقيضها، أي أننا كانحشمو ولكننا لا نستحي!

فْلنكن واقعيين إذن، وكفى من هذا النفاق القبيح أيها "الأشقاء الأعداء"ّ!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الأشقاء الأعداء! محمد الراجي :: تعاليق

هشام مزيان
رد: الأشقاء الأعداء! محمد الراجي
مُساهمة الإثنين نوفمبر 16, 2009 2:20 pm من طرف هشام مزيان
عبدلاي

نعم احسن ما كتبت..الا انك لم تكن عند ضننا بانسبة للمقولة اتفق العرب الا يتفقوا





# 2 -

Tuha


نعم والله أصبت كبد الحقيقة
إنها حرب شعواء يندى لها الجبين
تأكد لو أنها مبارة مع فريق اوربى مثلا
لاكان العكس والقبول بالهزيمة شرف
ولاحول ولا قوة الا بالله
وربنا يهدى النفوس





# 3 - العرب والكرة

surprisingmorocco

لم تفند الأسباب الحقيقية وراء هذا التسيب والعصبية بين بني عريبان . وماجاء في مقالك يعرفه الجميع .فقط أشيرإلا أنك تكلمت عن الكرة باستخفاف وتهوين لأن كرة القدم المعاصرة بالكاد فطن إلى قيمتها بعض الحمقى من الحكام العرب كبوتفليقة وحسني مبارك . فعندما ترى ردودا ورسائل ديبلوماسية من كلا الجانبين وفي الكثير من الأحيان مشفرة وفيها نفاق ستدرك أيها الكاتب أن كرة القدم هي أفظع مما تتصور، بل هي كما يعرفها خبراء الكرة حرب ضروس تدق فيها الطبول وتقرع فيها النواقيس لأنها تعبرعن نخوة شعب وإبائه أوالعكس، لذلك وفي انتظار أن تتغير المقاييس والرؤى فإن بوتفليقة ولو أنه مستبد بشعبه كشبيهه حسني مبارك فإنه يعطيك انطباعا على أن في دمه غيرة على الجزائر وهو يتابع باهتمام وتدبر لايخلوان من إعطاء المسرحية نسمة روح وطنية مسكرة باشرافه على دعم ومساندة الفريق منذ البداية وإعطاء أوامره (في الخفاء) لإنجاز أناشيد وقطع غنائية عديدة لإلهاب حماس الجماهير والصحافة تمررها قنواتهم طيلة النهار وكأن فريقهم ربح كأس العالم والواقع أنه كان عليه منذ أكثر من عقدين أن يلهب جيوب الجزائريين ويملئها ويرفع من القدرة الشرائية بعد الطفرة النفطية الهائلة التي عرفتها السنون الأخيرة .
كرة القدم لم تثمر بين العرب لعدة أسباب أولها :
1- ليس العرب من اخترع الكرة وإذن فهم متطفلون على اللعبة تماما كتطفلهم على رموز أخرى كالحداثة وما يسمى بالديموقراطية رغم أن لديهم أجمل من ذلك وأفيد كالقسطاس المستقيم والزكاة ....وهذه حرب مع الذات والنفس والحقيقة لافائدة يرتجى منها.
2- أن لعبة الكرة كغيرها من أدوات الترفيه عن النفس تأتي بعد الشبع وأيضا بعد الجد والبذل باستثناء بعض الدول الفقيرة لكن فيها من يغارون على أوطانهم غيرة نموذجية فجعلوا من اللعبة مصدرا للرزق فاجتهدوا وبرعوا فتحقق لهم المراد . وهذا يزكي حكمة أن بالصبر تدرك العزائم وكل شيء ممكن تحقيقه إذا وجد الصدق والحيادية.نأخذ البرازيل نموذجا . وكما تعلم البرازيل لاتشبه المغرب في شيء لا في اللغة ولا في الدفاع عن القميص .
3- أن ( الحزاق لا يجدي مع الموت ) كما يعتقد الحكام لإنه وإن إفترضنا أن أحدثت الجزائر أو مصر أو غيرهما معجزة ونالت الكأس العالمية ،ستقوم الولائم والأعراس في كل الأرجاء وستسمع الشاب خالد "محيح" هو والشباب الآخرون لكن المستفيد الحقيقي هو بوتفليقة الذي لم يخدم الجزائر باخلاص كما يزعم بل كان كل همه الشعور بنشوة الانتصار،وإمتاع ملكاته الجياشة الميالة للتسيد وحب السيطرة كغيره من المرضى القابعين على الكراسي والذين يخيل إليهم أنهم سيحدثون شرخا في سرداب التاريخ الإنساني وذلك بالإكثارمن الحزاق ( خمسون حزقة في الدقيقة )...
فليحزقوا كما يشاؤون لكن لا أحد سيتذكرهم إلا في مزابل التاريخ وعليهم ألا ينسوا حسابا خاصا في انتظارهم عليهم أن يوفوه مع الحسيب الرقيب .






# 4 - الاشقاء والدوري الموزمبيقي واشياء اخرى

نزار

"لذلك، لا فرق لديّ بين مواطن جزائري أو مصري أو سعودي، وبين مواطن فرنسي أو إسباني أو أمريكي. "تعليقا على هذا المقطع،اقول لك ان هناك فرقا شاسعا بين الطرفين،الفرق انك عندما تذهب لملاقاة "الاشقاء" العرب في اطار منافسة رياضية المفروض ان تسودها الروح الرياضية، فهيئ نفسك،لكل مظاهر الاحتقار والاذلال والعنصرية،بل والرشق بالحجارة..لان الاعلام العربي الشقيق قد هيأ الارضية قبل مجيئك،من خلال شحن الجمهور،واعداده للانفجار في وجهك، باعتبارك عدوا يجب سحقه والقضاء عليه.انها الحرب اذن بوسائل اخرى. اما عندما تحل باي بلد غربي لتلعب مثلا مباراة،فلا احد يمكن ان يمس شعرة منك،فالجمهور هناك يشجع فريقه ويحترم الفريق الضيف،اما الاعلام فلا يعطي للمباراة اكثر من حجمها الحقيقي وهي انها لا تعدو ان تكون لقاء رياضيا،لا بد ان يفرز منتصرا او منهزما،وليس نهاية العالم،وجمهور الفريقين يغادر من نفس الابواب،ويسير في نفس الشوارع،دون ان يتحرش بعضهم ببعض، باسثتناء بعض الانفلاتات التي يكون الهوليغانز سببا لها،وهي حالات شاذة لا يقاس عليها.اما عن الدوري الموزمبيقي الذي ضربت به المثل في السوء والرداءة،فلعلمك انه افرز منتخبا قويا تأهل الى كأس افريقيا وكان السبب في حرمان تونس من الذهاب الى نهائيات كأس العالم بجنوب افريقيا،بعد ان الحق به هزيمة مرة.لذا كان عليك ان تضرب المثل بالدوري المغربي،الذي افرز اشباحا وليس لاعبين يعول عليهم.كفى احتقارا للبلدان الافريقية!!!





# 5 - لا يا راجي

عبود

لا تعمم يا راجي انا شخصيا احترم جميع الدول ا لعربية و الاسلامية,ما يجب ا ن تفهم ان هناك مشاكل سياسية بين ا لشعوب ا لعربية اما الاشقاء فنحن كدلك ا حب من ا حب وكره من كره,ملاحظة بسيطة بالنسبة للمغرب له سمعة مشوهة في جميع ا لدول بسبب فتياته ليس الا ا ما ا لمغاربة فهم رجال ا ينما دهبو وكدلك ا لعرب وهناك ا ستتناء و الاستتناء لا يقاس عليه.





# 6 - I agree

khadija

What can I tell you ! I can't agree more. It is very tue. I have heard some stories from few guys who were working in Saudia arabia, and I almost cried of what they went thrue,and as a result they decided to return home.I mean,I don't generalise but there are more who suffer than who are living a descent life.Any way Mr.Erraji I like you subjects





# 7 -

marocccciiiiiiiiii

je suis tout à fait d'accord avec toi





# 8 - لاتعمم

ابوا سارة

لا تعمم اخي الراجي اتمنى لك المزيد في كتابتك خاصة ادا ابتعدت عن المواضيع الدينية اما عن هدا الموضوع هناك ملاحظة حيث التمست انك اكتشفت ان اسراءيل ارحم من اشقائنا العرب. لو قال دلك جاهل اوعلماني متشدد لوضعت يدي على قلبي وصمدت لكن حين يكتشف دلك حامل لكتاب الله لا يسعني الا ان اقول لاحول ولا قوة الا بالله اللهم ارحم كل عربي مسلم





# 9 - d accord

boutaina

Cher frere Arraji, je crois que tu es decu du resultat du foot de l equipe nationale.et pour se venger, tu t es mis å ecrire des arabes et leur comportement...alors,questions des deux equipes dont tu parlais. je n ai rien å dire je suis ne suis professionelle. concernant les familles, c est vrai.il ya des familles qui ont des problemes entre freres, soeurs, oncles..mais ca remonte å leur entourage et leur education.pour les pays Arabes, lå je suis d accord cent pour cent. Ittafa9a Al3arabo alla yattafi90. depuis des annees.ils n ont aucune strategie. je te donne un exemple, j avais une classe dont les leves etaient de differents pays arabes plus des etrangers, je te jure les problemes etaient tjs entre les arabes. au point qu un type a tue un autre avec un couteau.raison pour laquelle je dis que je suis tt å fait d accord.Bon courage cher frere. et bravo





# 10 - ماهذا دور الصحافة

مهاجر


يُفترض أنّ دورك كصحافي أن تحاول تحليل هذا الواقع المريرووضع اليد على الأسباب الكثيرة التي أدت إليه ولازالت تكرسه، وتجتهد في البحث والإشارة إلى الأسباب التي أخذت بها تلك الدول التي تشتشهد (بخيريتها) كإسرائيل وفرنسا، وإسبانيا التي كان مواطنو بعضها حتى عقود قليلة ماضية يموتون جوعا وأوبئة وقتلا لبعضهم في حروب أهلية لاتبقي ولاتذر، تجتهد في الإشارة إلى الأسباب التي أخذت بها هذه الدول لتتحول مما كانت الى ما أصبحت عليه.
أما أن تأتينا بكلام تشاؤمي تحقيري، قد سئم من سماعه وترديده عامة العامة، لايزيد الناس الا يأسا وتشاؤما وتفرقة وتوجسا من بعضهم البعض...ف (كُون تبقَ فْدارْكم دّير فينَ وُفراسك خير كْثير)
سميح القاسم
رد: الأشقاء الأعداء! محمد الراجي
مُساهمة الجمعة ديسمبر 11, 2009 5:15 am من طرف سميح القاسم
شخصيا لا أؤمن بشيء اسمه "الأخوّة العربية"، أولا لأن الأخوّة لم تعد
قائمة حتى بين من يخرجون من رحم أم واحدة، فأحرى أن تجمع بين شعوب كبرتْ
وتربّت في مجتمعات غارقة في النفاق. لذلك، لا فرق لديّ بين مواطن جزائري
أو مصري أو سعودي، وبين مواطن فرنسي أو إسباني أو أمريكي. ففي نهاية
المطاف لا يجب أن ننظر إلى الآخرين من خلال جنسياتهم، بل ننظر إليهم
كأشخاص يقتسمون معنا هذا الكون، بغض النظر عن الرقعة الجغرافية التي
يعيشون فيها. لماذا؟ لأن العرب الذين يدّعون أنهم أشقاء، هم أكثر الأمم
انقساما على وجه الكرة الأرضية! ففي الوقت الذي نرى فيه الأمم الأخرى
تتوحد وتتكتل في تجمعات هائلة، رغم تميز شعوبها بالفردانية، نجد العرب
منقسمين حول كل شيء، ويتربصون ببعضهم البعض، وقد كان هناك من لخّص هذا
الانقسام العربي في جملة مأثورة وبليغة تقول: اتفق العرب على ألا يتفقوا!
 

الأشقاء الأعداء! محمد الراجي

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الادارة: الموضوع مغلق فقط للرابط :http://hespress.com/
» جامعة الإخوة الأعداء واسيني الأعرج
» الاسقاط النفسي والزمن ‏7 أيام مضت دراسات وأبحاث, علي محمد اليوسف, مفاهيم 0 علي محمد اليوسف علي محمد اليوسف لتكن البداية من منطلق التساؤل هل يمكننا اسقاط رغائب النفس على السيرورة الحركية للزمن في الزاميه التنفيذ الاستجابي تحقيق تلك الرغائب النفسية حت
» الصداقة ما يربط الإرهابيين وليس الايدولوجيا عرض كتاب "التحدث إلى الأعداء" لسكوت آتران
»  محاكمة ميلوسوفيتش محكمة لاهاي بين الشرعية الدولية وتصنيع الأعداء تجميل النشاطات العدوانية في البلقان

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: