محمد عصمت السادات في الوفد يقول لا يكفي محاكمة الفاسدين وإنما محاكمة حماة الفاسدين وعلى رأسهم جمال مبارك ، ووائل قنديل في الشروق يقول أن التحقيقات مع من قتلوا شهداء الثورة ستنتهي إلى أن سبب الوفاة أنهم بلعوا أجندات خارجية مثل لفافة خالد سعيد ، وعمار علي ح

محمد
عصمت السادات في الوفد يقول لا يكفي محاكمة الفاسدين وإنما محاكمة حماة
الفاسدين وعلى رأسهم جمال مبارك ، ووائل قنديل في الشروق يقول أن التحقيقات
مع من قتلوا شهداء الثورة ستنتهي إلى أن سبب الوفاة أنهم بلعوا أجندات
خارجية مثل لفافة خالد سعيد ، وعمار علي حسن في المصري اليوم يقول أن مبارك
لم يقرأ تاريخ الثورات ولو قرأ لعلم أنها إذا قامت لا تهدأ حتى تحقق
أهدافها

اعداد : سلمى نصر الله (المصريون)
|
09-02-2011 00:41

الوفد:

تحت عنوان (حاكموا جمال مبارك) كتب انور عصمت السادات فى الوفد انه لم
تكن المطالب التي نادي بها شباب 25 يناير جديدة علي مسامع النظام ولكن
تبارت الأحزاب منذ وقت طويل في عرضها عليه ومحاولة الوصول الي ما يرضي
الشعب بكل طوائفه لكنها للأسف لم تكن تجد لها آذانا تسمع ولم يكن موقفهم
منها إلا الاستخفاف والسخرية. وقدم هؤلاء الشباب ما عجزت تيارات المعارضة
والأحزاب عن تحقيقه منذ سنوات عديدة وضحوا من أجل وطنهم وسالت دماؤهم
الشريفة. ولابد من محاسبة كل من تسبب في فقدان هؤلاء الشهداء ليدفع الثمن
واختتم السادات قائلا لا يكفي أن نعاقب فقط الفاسدين من أمثال عز والعادلي
وغيرهم بقدر ما يجب محاكمة حماة الفساد الذين تركوا لهم الحبل علي الغارب،
وعلي رأسهم جمال مبارك الذي ترأس شلة الأصدقاء والمنتفعين واضعا فقط نصب
عينيه الغرور والاستعلاء والطموح السياسي .

الشروق:

تحت عنوان (الذين ابتلعوا الأجندة فسقطوا شهداء)كتب وائل قنديل فى
الشروق بما أننا نعيش عصر الأجندة، وحيث إن عقلية ما قبل قتل الشاب خالد
سعيد لاتزال مسيطرة، فمن غير المستبعد أن تنتهى التحقيقات الرسمية فى مقتل
عشرات من أجمل شباب مصر إلى أنهم لم يموتوا برصاص الشرطة والبلطجية وإنما
ابتلعوا الأجندات الأجنبية التى كانوا يخفونها بين طيات ملابسهم وفى تلافيف
عقولهم فماتوا.وإن العقلية التى لم تقدم حتى الآن على خطوة محترمة احتراما
لدم الشهداء، وتعويض ذويهم، ولا تريد أن تمنحهم لقب شهداء،واستغرب قنديل
السيد نجيب ساويرس انتقل فجأة من معسكر البيزنس إلى معسكر الثوار، وهو ذاته
الذى شارك فى الحرب الإلكترونية ضد الثوار حين وافق على قطع خدمة الموبايل
والإنترنت فى شركته .واختتم قنديل قائلا أن السيد ساويرس لم يظهر فى خلفية
مشهد الثورة إلا بعد أن نجحت، مثله مثل كثيرين يأخذونها بالأحضان الآن.

المصرى اليوم:

تحت عنوان (الخروج الآمن للشعب)كتب عمار على حسن فى المصرى اليوم انه
يعاند الرئيس الزمن، ولا يقف طويلا عند سُنن التاريخ ومعطيات الحياة، ولا
يريد أن يتذكر أن الغرب يتخلى عن حلفائه إن لفظتهم شعوبهم، إذ ليست هناك
قوة فى الأرض تقف أمام «شعب يريد». وأيام مليونية، وجمعتان للغضب والرحيل
تباعاً، لكن مبارك لا يلقى بالاً للشعب، ويتوجه ليخاطب الأمريكيين عبر شبكة
«إيه بى إس»ونعرف من كريستيان أمانبور،وليس من تليفزيون الفقى، أنه موجود
برفقة أسرته فى القصر وحوله حراسة مشددة . واختتم حسن داعيا مبارك ليقرأ
تاريخ الثورات، ويعرف أنها تقوم ولا تقعد حتى تحقق أهدافها،وان التظاهر هو
أحد أشكالها، وليس نهاية مطافها، وأنها قد تمتد من الميادين إلى المؤسسات،
ومن العاطلين إلى الموظفين، ومن الأفراد إلى الروابط السياسية والاجتماعية،
وأن إبداعاتها لا تنتهى.

الاهرام:

تحت عنوان (يوم للشباب المصري)كتب مكرم محمد احمد فى الاهرام ان
التقدير الذي أجمع عليه كل فرقاء الحوار الوطني لحركة‏25‏ يناير إلي فعل
حقيقي يخلد ذكري هذا اليوم يتطلب إعتراف الدولة والأمة بهذا اليوم
باعتباره يوما للشباب المصري الذي خرج يعرض مطالبه في مظاهرات سلمية يحرسها
رجال الأمن في صورة رائعة قبل أن يحرفها دعاة الفتنة عن مسارها الصحيح وإن
اعتبار هذا اليوم ضمن أعياد مصر الوطنية يعني أيضا تقدير مصر واحترامها
لملايين الشباب الآخرين الذين لم يذهبوا إلي ميدان التحرير وآثروا البقاء
في أحيائهم وما من شك في أن اعتراف الدولة بهذا اليوم باعتباره يوم الشباب
المصري يكرس المعني الذي اصطلح عليه جميع المصريين من أن مصر بعد‏25‏ يناير
قد اختلفت تماما دولة وشعبا وحكومة عن مصر قبل هذا التاريخ

» طارق تهامي في الوفد يقول أن أهم درس خرجنا به من الثورة أن مصر كانت تديرها عصابة ، وفهمي هويدي في الشروق يتساءل عن الأخوان مع من : ميدان التحرير أم ميدان لاظوغلي ، وأحمد الصاوي في المصري اليوم يقول أن الشعب يريد إسقاط النظام والمعارضة التي صنعها النظام ، و
» شهداء.. على ألا ننسى أنهم ضحايا أيضاً
» عبد الله اسكندر في الحياة ينتقد متاجرة إيران بالحديث عن الثورة المصرية ، وخليل حيدة في الوطن الكويتية يقول أن الثورة المصرية إن وصلت لإنجازها ستكون أعظم حركات النهضة والتغيير في العالم العربي ،وطارق الحميد في الشرق الأوسط يقول أن تأخير اتخاذ القرار المناس
» الثورة هي الثورة عبد الحليم قنديل
» بعد أن أسقطت الثورة الشعبية نظام " بن علي " في تونس . وبعد أن أسقطت الثورة الشعبية نظام " مبارك " في مصر . طرح السؤال ، وماذا عن الثورة الشعبية في سوريا ؟ . وبعد أن اندلعت وتأججت الثورة الشعبية في اليمن والبحرين وليبيا ، وبرزت نذرها في العراق والجزائر وال

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة