وهي تبحثُ في فجوةِ الصمت ِ
عن يدِ البكاءِ لترسمَ قطرة ً على خدِّ الورقْ
لم تجد شيئاً عدا الله .... كان مع أهلهِ يضحكْ
يعلمُ أنَّ قطرةَ الغيثِ مخبأةٌ في غيمِ القلوبِ
فعادتْ إلى مدرجِ العماءْ .... كــ زغردةٍ ملائكيةٍ في حانةِ الموتى
سبحتْ مع القمرِالذي يسرِّحُ شعرَه في النهرِ كل ليلة ْ
تنتظرُ على حافةِ الورقْ .... علَّها تكتبُ مع تلكَ القهقهاتْ
غيشا هي راقصة تراقص في صوالين الشاي باليابان
بلباس الكيمونو لترضي ذوق الحضور وهو تقليد ياباني قديم وتكرس حياتها لذلك
الإثنين نوفمبر 09, 2009 1:46 pm من طرف Admin