سميح القاسم المد يــر العـام *****
التوقيع :
عدد الرسائل : 3149
تعاليق : شخصيا أختلف مع من يدعي أن البشر على عقل واحد وقدرة واحدة ..
أعتقد أن هناك تمايز أوجدته الطبيعة ، وكرسه الفعل البشري اليومي , والا ما معنى أن يكون الواحد منا متفوقا لدرجة الخيال في حين أن الآخر يكافح لينجو ..
هناك تمايز لابد من اقراره أحببنا ذلك أم كرهنا ، وبفضل هذا التمايز وصلنا الى ما وصلنا اليه والا لكنا كباقي الحيونات لازلنا نعتمد الصيد والالتقاط ونحفر كهوف ومغارات للاختباء تاريخ التسجيل : 05/10/2009 وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10
| | الشعب المصري مدعوا للتصويت على دستور مصر الجديد الذي يعيد الملكية ولكن مع سلالة ال مبارك حفظهم الله | |
|
أحمد أبو زيد في القدس العربي يقول : هل ستكون مصر مجرد حلقة في مسلسل التوريث العربي أم أن الشعب العربي في مصر سيكون له موقف مغاير ، والبيان الإماراتية تقول أن "العجز" هو الوصف الذي يلخص حال العرب الآن تجاه الصلف "الإسرائيلي" ، وعبد الله الفويضل في الوطن الكويتية يقول أن فوز قطر بتنظيم كأس العالم لم يأت ضربة حظ ولكن بعمل وتخطيط ، وجميل مطر في السفير اللبنانية يقول أن مصر في حاجة لاستعادة ثقة الآخرين من الأشقاء بقدراتها ، وباتريك سيل في الحياة يقول أن انكسار أوباما أمام نتانياهو أقنع الأوربيين بأن احتكار واشنطن للملف الفلسطيني "الإسرائيلي" قد انتهى
| اعداد : سلمى نصر الله (المصريون) | 17-12-2010 22:01 القدس اللندنية:
تحت عنوان(نظرية الفوضى: افضل الطرق لفهم السياسة المصرية)كتب احمد محمد ابو زيد فى القدس اللندنية انه بدأ الرئيس المصري حسني مبارك منذ العام 2000 في تهيئة نجله الأصغر جمال مبارك (45 عاماً) ليكون خليفته في الحكم، حيث بدا الرئيس مبارك في إرسال وتحميل نجله رسائل ومهام دبلوماسية للدول والقوى الكبرى - مثل الولايات المتحدة التي زارها جمال ما يزيد عن خمس مرات بصورة رسمية. وتم إنشاء لجنة عليا داخل الحزب الحاكم 'الحزب الوطني الديمقراطي' لتكون بمثابة حضانة ومدرسة لصقل خبرات ومهارات جمال مبارك السياسية. وأخيراً قام الرئيس مبارك في العام 2005 بالدعوة إلى تعديل المادة رقم 76 من الدستور المصري، التي نصت على ان منصب الرئيس يكون بالاقتراع الحر المباشر بين أكثر من مرشح، ولكن بسبب الحراك السياسي والاجتماعي الذي تشهده مصر، خاصة بعد بزوغ حركات احتجاج سياسي وإجتماعي مثل 'كفاية'، 'مايحكومش' المعارضة لاستمرار حكم مبارك الأب، وتوريث الحكم لمبارك الابن، يمكن القول بأن مشروع التوريث في مصر قد تم تأجيله، ولا نقول تم صرف النظر عنه. وقال ابو زيد ان أهم المؤشرات التي تؤكد ما نقول به من أن المشروع الجمو ملكي في مصر في طريقه للتحقيق هو النتائج وطريقة إدارة النظام المصري للانتخابات التشريعية الأخيرة التي جرت في أواخر شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي والتي اكتسح فيها الحزب الوطني الحاكم وحصد الاغلبية المطلقة (في عدد المقاعد) داخل مجلس الشعب واختتم ابو زيد سائلا ، كيف سيكون مصير الدولة العربية الكبرى بعد تتويج جمال مبارك على عرش مصر؟ هل ستكون مصر مجرد حلقة في مسلسل التوريث العربي، أم ان الشعب العربي في مصر ستكون له كلمة وموقف مغاير عن بقية الشعوب العربية . لكن المستقبل خير اختبار والتي قد تساعدنا نظرية الفوضى أيضا في توقع نتائجه
البيان:
تحت عنوان(المفاوضات فشلت.. ماذا بعد؟) نشرت البيان فى افتتاحيتها يكاد أن يكون «العجز» هو الوصف المناسب الذي يمكن إطلاقه على الحالة الدولية والعربية والفلسطينية، في ما يخص التعامل مع الصلف الإسرائيلي، وذلك من منطلق أن الكيان العبري قد أعيا الجميع وأصابهم بالإنهاك، نتيجة لرفضه كل «التخريجات» التي حاولت أن تتكيف مع موقفه المستمر من التسوية السلمية، وفقا للحد الأدنى من المعقول والمقبول مما تم الاتفاق عليه، سواء القرارات الدولية، أو ما تم التوافق عليه مع ممثلي القضية الفلسطينية وبعناية فائقة من الإدارة الأميركية من اجل إتمام مشروع السلام في الشرق الأوسط. وقرار لجنة المتابعة العربية عدم العودة إلى المفاوضات قبل الحصول على عرض جيد من واشنطن، يأتي معبرا عن تهافت الموقف ورداءة نتائج كل الجهود التي بذلت في هذا الجانب من قبل إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما. وان هذا الموقف العربي يعتبر حدا أدنى في التعبير عن الانسداد الذي وصلت إليه المفاوضات، وهو في حاجة إلى حراك سياسي ودبلوماسي من أجل إيصال الرسالة واضحة إلى المعنيين.
الوطن الكويتية:
تحت عنوان(من زرع حصد يا قطر) كتب عبدالله الفويضل فى الوطن الكويتية اليوم نرى قطر وقد حصدت مازرعت وان حلم تنظيم كأس العالم لم يأت بضربة حظ بل أتى بعد سهر وتعب وعمل جاد واستطاعت بجهد شبابها الواعد نزع هذا الحلم من فم الأسد ومن كل من نافسها استطاعت مقارعة الملف الأمريكي لا بل هزيمته في جولتين. فهي لم تعهد ملفها لوزير منتهي الصلاحية أو شخص أعفي من هذا المكان لتضعه في مكان حكومي آخر بل عهدت لملفها شبابا تملؤهم الحيوية والأفكار الخلاقة فكانوا أهلين لتلك الأمانة وجديرين بها. استطاعوا بحرفية تامة استغلال وتوظيف القضايا الانسانية في المنطقة وادراجها في الملف. كانت الدوحة في سباق مع الزمن لاعادة وتأهيل بنيتها التحتية في خط متواز قبل ذلك لتنمية الانسان والمواطن القطري قبل التنمية العمرانية من توفير مؤسسات تعليمية وخدمات صحية على أحدث طراز وأرقى السبل. وبينما تهم الحكومة هناك بالتشمير عن سواعدها للعمل في تنفيذ المشاريع الخاصة بالمونديال نحن هنا نراوح مكاننا وليس ذلك فقط بل نضرب على رؤوسنا بالهروات ويالها من مفارقة عجيبة!.
السفير:
تحت عنوان(موروثات في سياسة مصر الخارجية ) كتب جميل مطر فى السفير نعرف ويعرف كثيرون في الغرب وفي إسرائيل أن السياسة الخارجية المصرية الراهنة تقوم على ثلاثة أركان، يكاد صانع السياسة المصرية يضفي عليها صفة القداسة. وهي:
أولا: أن معظم أو 99% من أوراق اللعبة في أيدي الأميركيين وذلك فى السبعينيات لكن تغيرت أمور كثيرة منذ ذلك الحين. وبقيت سياسة مصر الخارجية محكومة بقيد الارتباط بالخطوط الرئيسة للسياسة الأميركية. لم يؤثر في هذا القيد أن العالم تغير، ثانيا ورث النظام الحاكم كذلك شعارا تحول مع الوقت والممارسة فصار ركنا من أركان السياسة الخارجية المصرية. أما الشعار فكان «حرب 1973 آخر الحروب». الخطأ والخطر ليسا في الشعار، بقدر ما هما في استغلاله أو سوء استخدامه. ففي الوقت الذي يحق فيه لإسرائيل، في ظل هذا الشعار، أن تتدخل بكل حرية وبكل أساليب التدخل حتى العسكرية، لا يحق لمصر، في ظل الشعار نفسه، أن تتحالف مع دول غير حليفة لإسرائيل ووصف مطر الحال السياسة الخارجية الإسرائيلية تجاه بعض الدول العربية ومصر بخاصة، الوصف الذي يطلق على الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. يصفون الاحتلال بأنه احتلال خمسة نجوم. إسرائيل تدخل المدن الفلسطينية وتخرج منها وقتما تختار. وإسرائيل تتدخل في الشؤون العربية وتعتدي عسكريا وتؤلب الإعلام العالمي على العرب والمسلمين ولا تجد من ينهرها ثالثا: ورثنا كذلك أفكار «الاستثنائية المصرية». ورثنا عبارتي شعب عمره سبعة آلاف سنة وحضارتنا فوق الحضارات. توهمنا أن حضارة السبعة آلاف سنة يمكن أن تلعب دور القوة الرادعة. ورثنا الوهم بأن تاريخنا يحمينا من أعدائنا ورثنا من سياسة مصر الخارجية في عقد السبعينيات أن لا نفع يرجى من العرب ولن نبذل فيهم أو معهم جهدا دبلوماسيا واختتم مطر قائلا ان المطلوب الآن استعادة ثقة العرب والأفارقة وشعوب الدول الصاعدة في قدرتنا على تطوير موروثاتنا السياسية والانضمام إلى ركب الناهضين.
الحياة:
تحت عنوان(روسيا تتحدّى ديبلوماسية الولايات المتحدة في الشرق الأوسط) كتب باتريك سيل فى الحياة تسببت هزيمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو للرئيس الأميركي باراك أوباما في مسألة المستوطنات بصدمةٍ للنظام الدولي. حيث تمكّن نتانياهو من تجاهل مطالب أوباما المتكررة بتجميد توسيع المستوطنات، ويعود السبب إلى حدّ كبير إلى نفوذ أصدقاء إسرائيل داخل النظام السياسي الأميركي، نفوذ تعزّز أخيراً بنتيجة فوز الجمهوريّين اليمينيّين المؤيدين لإسرائيل في انتخابات الكونغرس الأميركي التي أُجريت خلال الشهر المنصرم. وفي الوقت الراهن، يميل كلّ من الاتحاد الأوروبي وروسيا إلى التصدّي للاحتكار الأميركي لعملية السلام العربيّة - الإسرائيلية، احتكار أثبت عدم جدواه، وإلى المطالبة باتخاذ إجراءاتٍ صارمةٍ مشتركة.واختتم سيل قائلا إن أحداً لم يستطع تصوّر وسيلةٍ تسمح بالخروج من وضعٍ تسبّبت به أميركا ضعيفة وأوروبا مقسّمة وعالمٍ عربي راكد ومهووس بالخطر الإيراني المزعوم، ومجتمعٍ فلسطيني منقسم جغرافياً وعقائدياً، فضلاً عن وجود حكومةٍ إسرائيليةٍ لا تلين ولا تضعف وربما تحلم بالاستيطان في الأراضي كافّة الممتدّة بين البحر الأبيض المتوسط ونهر الأردن. |
|
| |
|