** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
نتنياهو خرج بفشل تجديد المفاوضات وأوباما غاضب لكن هيلاري كلينتون ما زالت تؤمن بأنه يمكن التقريب بين وجهات النظر خلال سنة اوباما قرر ان يخرج من اللعبة I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 نتنياهو خرج بفشل تجديد المفاوضات وأوباما غاضب لكن هيلاري كلينتون ما زالت تؤمن بأنه يمكن التقريب بين وجهات النظر خلال سنة اوباما قرر ان يخرج من اللعبة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بن عبد الله
مراقب
مراقب
avatar


التوقيع : نتنياهو خرج بفشل تجديد المفاوضات وأوباما غاضب لكن هيلاري كلينتون ما زالت تؤمن بأنه يمكن التقريب بين وجهات النظر خلال سنة اوباما قرر ان يخرج من اللعبة Image001

عدد الرسائل : 1537

الموقع : في قلب الامة
تعاليق : الحكمة ضالة الشيخ ، بعد عمر طويل ماذا يتبقى سوى الاعداد للخروج حيث الباب مشرعا
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 8

نتنياهو خرج بفشل تجديد المفاوضات وأوباما غاضب لكن هيلاري كلينتون ما زالت تؤمن بأنه يمكن التقريب بين وجهات النظر خلال سنة اوباما قرر ان يخرج من اللعبة Empty
11122010
مُساهمةنتنياهو خرج بفشل تجديد المفاوضات وأوباما غاضب لكن هيلاري كلينتون ما زالت تؤمن بأنه يمكن التقريب بين وجهات النظر خلال سنة اوباما قرر ان يخرج من اللعبة

نتنياهو خرج بفشل تجديد المفاوضات وأوباما غاضب لكن هيلاري كلينتون ما زالت تؤمن بأنه يمكن التقريب بين وجهات النظر خلال سنة
اوباما قرر ان يخرج من اللعبة


2010-12-10

نتنياهو خرج بفشل تجديد المفاوضات وأوباما غاضب لكن هيلاري كلينتون ما زالت تؤمن بأنه يمكن التقريب بين وجهات النظر خلال سنة اوباما قرر ان يخرج من اللعبة Empty
اليكس فيشمان
عندما تخطب كلينتون اليوم في 'منتدى سبان' في واشنطن فمن المؤكد أن يقعد ايهود باراك في الصف الاول كي لا يضيع أي كلمة. يطير هذه المرة الى المؤتمر لا للمناكفة فقط. يفترض أن تمنحه وزيرة الخارجية سبب البقاء في الحكومة. فقد أكمل مساعدوها ومستشاروها مسودة ما يسمى في البيت الابيض: الخطة الجديدة لتجديد التفاوض بين الاسرائيليين والفلسطينيين دون تجميد.
ليست هذه الخطة قهوة بلا كفايين فقط، بل هي قهوة بلا قهوة: غثة بلا طعم وبلا رائحة ولا أمل أن يشرب أحد منها. لكن هذا عند الامريكيين افضل من لا شيء.
في ليلة الاربعاء، عندما اعلن متحدث البيت الابيض فشل تجديد التحادث بين الطرفين في مخطط التجميد، اعلن في الحقيقة موت المسيرة السياسية. فمنذ الآن فصاعدا سيشتغل الجميع بالصيانة فقط كي لا تنتقض حكومة نتنياهو ويحافظ أبو مازن على مقعده ولا ينفجر الشرق الاوسط.
باختصار، كي لا يحدث أي شيء قد يُفسد على اوباما المنافسة في ولاية ثانية في 2012.

هو مذنب. هو مذنب

تحاول روايات ثلاث اليوم على الأقل أن تُبين لماذا تخلفت المسيرة السياسية. الاولى هي الحبيبة الى ديوان نتنياهو وهي أن اسرائيل والولايات المتحدة اتفقتا على رزمة، وطلب الفلسطينيون تعويضات غير ممكنة ازاء الاحسانات التي حصلت عليها اسرائيل. فهم لم يحبوا طائرات الشبح، والالتزامات العسكرية والسياسية المفرطة. وكان الاستنتاج أن أبا مازن مذنب.
وصدرت الرواية الثانية ايضا عن محيط رئيس الحكومة، حتى ان الامريكيين طلبوا اليه الكف عن ذلك ببساطة. تحدثت هذه الرواية ايضا عن ان هيلاري ونتنياهو، مع انقضاء لقاء امتد سبع ساعات اتفقا على طائرات اخرى وفيتو امريكي في مجلس الأمن، ووجود اسرائيلي في غور الاردن وسائر احسانات لاسرائيل. لكن تبين آنذاك كما قالت الحكايات التي صدرت عن القدس انه ليس لوزيرة الخارجية دعم من رئيسها لتنثر وعودا باهظة التكاليف الى هذا الحد. والاستنتاج أن اوباما مذنب.
علموا في ديوان رئيس الحكومة جيدا انه مع عودة نتنياهو الى اسرائيل فورا وقبل عقد اللجنة السباعية تم الفحص مرة اخرى بالهاتف على الصيغة التي عرضت على السباعية. بهذه المكالمة الهاتفية، بين كلينتون والمسؤول الاسرائيلي الكبير، مرا مرة اخرى على كل مادة ومادة.
والى ذلك، دعت وزيرة الخارجية الرئيس الى محادثتها على الهاتف وتصديق ما قيل.
والرواية الثالثة تأتي من واشنطن: فالصراعات داخل البيت الابيض إثر فشل الديمقراطيين في انتخابات مجلس النواب حُسمت.
تم الصراع الرئيس بين مستشاري الرئيس السياسيين ومستشاريه الاستراتيجيين، والعلامة الواضحة على انتصار المستشارين السياسيين هي تبديل رئيس مجلس الامن القومي. فقد عُين بدل الجنرال جيمس جونز الخبير الاستراتيجي، والعسكري، نائبه توم دونيلون الذي نشأ في المستوى السياسي.
بعبارة اخرى اقتنع الرئيس بأن السلام في الشرق الاوسط ليس في متناول اليد.
هذا الشأن مجنون جدا، ولا أمل أن يتم أي شيء ذو أهمية في غضون سنة. أوضح مستشارو اوباما للانتخابات، وأناس استطلاعات الرأي والفريق الرفيع المستوى من الديمقراطيين، أوضحوا للرئيس أن شؤون الشرق الاوسط لن تُسهم في شيء في انتخابه من جديد.
آنذاك اتخذ اوباما قرار أن يخرج من اللعبة. استدعوني اذا نجحتم عرضا في إحداث صيغة ما.
وهكذا اعلنت الادارة رسميا بأنها فشلت.

أي سعادة

سيُعرض بديل الصيانة فقط في 'منتدى سبان'. ستقول وزيرة الخارجية، بحسب مصادر مطلعة في واشنطن هناك: فشلنا في اجراء تكتيكي لكننا سنبحث عن مخطط آخر.
ستقول كلينتون إن شأن الشرق الاوسط يهمنا جدا، لكن الولايات المتحدة لا تستطيع أن تريد السلام أكثر من الجانبين أنفسهما. أنا أدعو الجانبين الى المجيء الى واشنطن، لاجراء تفاوض مباشر بحضورنا في جميع القضايا الجوهرية، وأن يكون ذلك بقصد التوصل الى اتفاق اطار في غضون سنة.
هل يبدو هذا معروفا؟ ليس هذا باتفاق. فهذه نفس الصيغة القديمة التي عرضتها في بداية ولايتها. فهي اليوم كما كانت آنذاك مقتنعة بأنه يمكن مع تفاوض متواصل ذي موضوع تسوية المطالب الفلسطينية والاسرائيلية.
هذه ايضا هي الصيغة التي يفترض أن تكون ذريعة لبقاء باراك في الحكومة وهي وجود 'مخطط جديد'. فحتى وزير الدفاع، مع سخريته كلها، يفضل احيانا أن يغمض عينيه عن الخدعة.
صيغة كلينتون خبط. فهي الشيء وضده. وهذا هو سبب أن يوجد الآن عشية الخطاب في بلاطها خبراء يحاولون التأثير فيها لاجراء تغييرات فيها في اللحظة الأخيرة. يوضحون لها قائلين: يا سيدتي، توشكين أن تتلقي الضرب من كل محلل سائل الأنف ومن كل سياسي مبتدئ. فلا يوجد في الخطة أي أساس لأمل، ولا يوجد فيها ما يترك احتمالا للنجاح. فلماذا يأتي الفلسطينيون للتفاوض مع هذه الصيغة؟
يحاول المستشارون انقاذ صورة ربة عملهم. فهم يرون انه لا يجوز حتى وإن ماتت المسيرة السياسية اظهار الجثة لأي أحد. قد يكون ثمة ثمن باهظ لمجرد اعلان موت المسيرة، وقد يكون أكبر حتى من ثمن موتها.
هذه الصيغة غير الطائلة هي قاعدة جميع الاتصالات في العقد الأخير التي لم تنجح كما تذكرون، بيد أن الامريكيين هذه المرة يعدون من وراء الأستار قائلين سنكون أكثر جدّية. ليس واضحا عن أي وفود تتحدث كلينتون أيكون الزعماء هم الذين يأتون الى المحادثات في واشنطن أم الموظفون وبأي مستوى وبأي تواتر لكن هذا لا يهم أحدا في الحقيقة، فهم لا يشغلون انفسهم هنا بالتفاوض بل يشغلونها بالصيانة.
هناك اذا في ديوان رئيس الحكومة سعادة كبيرة: فقد انقضت المسيرة السياسية ولا يتهمون اسرائيل بالفشل. أصبح من المريح الآن فجأة لمستشاري رئيس الحكومة أن يعترفوا بأنه لم يكن منذ البداية أي صلة بين طائرات 'الشبح' وبين التجميد. فقد أُجيزت وحدة طيران واحدة لسلاح الجو في آب (أغسطس). وتشتمل الخطط التي قدمتها اسرائيل الى الامريكيين على اثنتين أخريين ترميان الى الحفاظ على تفوقها في المنطقة. ما زال ذلك لم يتم بحثه ولم يكن قرار. كانت هذه منذ البداية حيلة دعائية من نتنياهو ولم تشتمل اطالة التجميد قط على طائرات الشبح.
يرى رئيس حزب العمل أن خطة كلينتون ستكون مسوغا للبقاء في الحكومة.
لكن اوباما في مقابل ذلك غاضب حتى وإن ابتلع ريقه. وهو يترك الانتقام لايام اخرى. ينصرف الآن عن التفاوض ويُبقيه في المكان الثاني. في عيد الميلاد يفترض أن يُنهي المبعوث الخاص الى الشرق الاوسط جورج ميتشل عمله. ما زال غير واضح من سيحل محله لكنهم سيهتمون بأن يُرسلوا شخصا ما الى هنا. يجب أن يكون مبعوث رفيع المستوى ما دائما الى هذه المنطقة يحافظ على المصالح.
عُدنا في الحقيقة الى الخانة الاولى. الى الايام التي قعد فيها اوباما في كرسي الرئيس وعيّن من الغد ميتشل. ومع ذلك ثمة فرق: عُدنا الى تلك الخانة نفسها دون الأمل الذي كان موجودا آنذاك. فقد أحرقنا اثنين آخرين. وعاد الشرق الاوسط يلعب مع نفسه.

لماذا يتعاونون؟

أُعدّت في الجيش الاسرائيلي قبل شهور طويلة خطط لمواجهة ثلاثة سيناريوهات ممكنة لتطور التفاوض مع الفلسطينيين. يتناول أحدها النجاح وشق طريق. والثاني فشل المحادثات. والثالث وضعت فيه ارتفاعات وازمات لكن مع وجود المسيرة.
نظروا الى السيناريو الثالث بأنه أكثر معقولية. وسيناريو الفشل هو الأخطر. يُقدرون في الجيش أن هذا السيناريو الذي يشتمل على تدهور في الميدان، لن يحدث فورا كما حدث في ايلول (سبتمبر) 2000. قد تقع مظاهرات لكن التدهور نحو مواجهة عسكرية سيتم كما يُقدر الجيش بالتدريج.
يستطيع 'الشاباك' من جهته أن يُسمع صافرة تسكين بالنسبة للقسم اليهودي. فوقف التجميد يضائل التوتر جدا. في مقابلة ذلك، لا شك في أن التعاون بين اسرائيل والسلطة في مجال احباط العمليات سيتضرر. فوجئت جهات أمنية بنجوع عملية أذرع الأمن الفلسطينية وحِرفية قوات الشرطة التي انشأها الجنرال دايتون.
لكن نجاحهم في التثبيط نبع من سببين: الاول، الذاكرة المُرة عن الانقلاب في القطاع الذي أفضى الى ابعاد فتح، واغتيالات واعتقالات جماعية لرجالها. والثاني، شعور الشرعية عند أناس السلطة لاحباط عمليات ضد اسرائيل على خلفية التقدم في المسيرة السياسية. سيختفي هذان العنصران اللذان أحدثا في الضفة وضع عدم وجود مطلوبين. أصبحت المخاوف من حماس ذاكرة بعيدة وستتلاشى الشرعية.
لن يحدث هذا في يوم واحد لكنه سيأتي عندما يتبين للشارع الفلسطيني ان المسيرة السياسية لم تعد موجودة. وهكذا بعد أن تعودنا الهدوء في السنين الأخيرة، يجب أن نستعد لوضع عمليات. وفي هذا الوضع لن يُمكّن المستوى الامني المستوى السياسي من مرونة التخلي عن أملاك من المناطق.
بقي أبو مازن في عمله لانه لم يوجد من يحل محله. ما بقي في الميدان سيبقى غراء يمسك القيادة الفلسطينية الحالية، المريحة جدا لاسرائيل وللامريكيين. عزز الوضع الاقتصادي والمسيرة السياسية سلطان السلطة في الضفة لكن عند أبو مازن وعند سلام فياض معارضة ايضا. فهما يتابعان بقلق محمد دحلان وتوفيق الطيراوي اللذين يبنيان لهما مراكز قوة في السامرة، ويحاولان تسليح خلايا يستعملانها عصابات خاصة.
وأبو العلاء هو مركز معارضة آخر. قام أبو مازن مؤخرا باجراء تنظيمي كان يرمي الى الالتفاف على معارضيه، وانشأ اجهزة بديلة. ستحل جهة تُسمى 'مجلسا عاما' مثلا محل 'المجلس الموسع' لفتح الذي يصعب عليه فيه اجازة القرارات. وهو يخطط لان يشغل هذه الجهة الجديدة بمؤيديه وأن يتغلب بذلك على الفوران في فتح الذي سيزداد فقط مع وقف المسيرة السياسية.

كوسوفو ليست هنا

لكن السلطة تستعد أكثر من كل شيء لملء الفراغ في المسيرة السياسية باعلان من طرف واحد بدولة فلسطينية مستقلة في ايلول 2011. سيكون هذا اعلانا بحسب طراز كوسوفو، لكن بحسب تقدير جهات أمنية، اذا كانت ثمانون دولة قد اعترفت بكوسوفو فورا والتفت بذلك على الحاجة الى اعتراف مؤسسات الامم المتحدة فستعترف بالسلطة الفلسطينية فورا أكثر من مئة دولة. فالارجنتين والبرازيل واوروغواي التي أعلنت ذلك هذا الاسبوع هي التباشير الاولى فقط.
سيُنهي رئيس الحكومة فياض المشغول في السنين الثلاث الأخيرة بجد وبمساعدة دولية باقامة مؤسسات الدولة الآتية، سيُنهي في تقديره العمل في ايلول 2011. وهذا بالضبط الأجل المسمى لاعلان اقامة الدولة.
تحاول السلطة احراز شرعية دولية لاعلان استقلال من طرف واحد عن طريق مجلس الامن أو الجمعية العامة للامم المتحدة لكن لا هما وحدهما. فقد كشف الفلسطينيون عن وكالة للامم المتحدة لم يكد أحد يسمع بها.
وهي تُدعى 'مجلس الائتمان'. وهي جهة ترمي الى أن تتولى الوكالة ادارة دول في فترات انتقال. آخر مرة استُعملت فيها كانت في 1994 عندما منح 'مجلس الائتمان' جزر بلاو رعايته، وساعد دولة الجزر الصغيرة (فيها عشرون ألفا من السكان) في قلب المحيط الهادئ على التوصل الى الاستقلال. وبلاو لمن يسأل هي اليوم دولة كجميع الدول.
في مقابل ذلك ما زالت السلطة على محاولاتها لسلب اسرائيل شرعيتها في الساحة الدولية. يتم جهد مركز كي تحصل السلطة على مكانة مدعية أمام المحكمة في لاهاي. ويحرض المدعي الرئيس هناك الفلسطينيين على تقديم شكاوى، لكنهم يتصعبون فعل ذلك ما لم تصبح السلطة دولة. لهذا جاء وزير العدل الفلسطيني الى لاهاي مع الوثائق لكن الامريكيين نجحوا الى الآن في صد الاجراء. ومن المعقول افتراض أن يُجهدوا انفسهم الآن إجهادا أقل من اجلنا.
لا يوجد فراغ. ستعلن السلطة انها دولة مستقلة معنا أو من غيرنا وإلا فلن تبقى موجودة.

يديعوت 10/12/2010
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

نتنياهو خرج بفشل تجديد المفاوضات وأوباما غاضب لكن هيلاري كلينتون ما زالت تؤمن بأنه يمكن التقريب بين وجهات النظر خلال سنة اوباما قرر ان يخرج من اللعبة :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

نتنياهو خرج بفشل تجديد المفاوضات وأوباما غاضب لكن هيلاري كلينتون ما زالت تؤمن بأنه يمكن التقريب بين وجهات النظر خلال سنة اوباما قرر ان يخرج من اللعبة

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» هيلاري كلينتون محامية للشيطان
» علي عبد الله صالح: إذا قالت هيلاري كلينتون فصدّقوها
» كيف صارت الخيانة مجرد إختلاف في وجهات النظر
» نتانياهو:إسرائيل مستعدة لمواجهة الأسوأ تل أبيب‏-‏ وكالات الأنباء‏:‏ قال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس انه علي الرغم من أملنا في أن تنجح مصر في تحقيق الديمقراطية إلا أنه يتعين علي اسرائيل ايضا أن تستعد للأسوأ‏.‏ وجدد نتنياهو التعبير عن الأم
» ادا كنت تؤمن بالصداقة تفظل ....لتعرف اسباب فشلها....

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: استـــراجيــات متحـــــــــــــــولة يشاهده 478زائر-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: