** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 عن هيكل وعمرو موسى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سميح القاسم
المد يــر العـام *****
المد يــر  العـام *****
سميح القاسم


التوقيع : تخطفني الغاب، هذه امنيتي الحارقة حملتها قافلتي من : الجرح الرجيم ! أعبر من ازقة موتي الكامن لاكتوي بلهب الصبح.. والصبح حرية .

عدد الرسائل : 3161

تعاليق : شخصيا أختلف مع من يدعي أن البشر على عقل واحد وقدرة واحدة ..
أعتقد أن هناك تمايز أوجدته الطبيعة ، وكرسه الفعل البشري اليومي , والا ما معنى أن يكون الواحد منا متفوقا لدرجة الخيال في حين أن الآخر يكافح لينجو ..
هناك تمايز لابد من اقراره أحببنا ذلك أم كرهنا ، وبفضل هذا التمايز وصلنا الى ما وصلنا اليه والا لكنا كباقي الحيونات لازلنا نعتمد الصيد والالتقاط ونحفر كهوف ومغارات للاختباء
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 10

عن هيكل وعمرو موسى Empty
26102009
مُساهمةعن هيكل وعمرو موسى

السطح السياسي في مصر يزداد سخونة، وشخصيات كبرى من نوع محمد حسنين هيكل وعمرو موسى دخلت على خط السجال الداخلي، الأستاذ هيكل قدم مبادرة لحل الأزمة المصرية، وعمرو موسى أوحى ـ في حوارات صحافية ـ برغبته في ترشيح نفسه للرئاسة، وإن كان قد تحسب للتداعيات بقوله 'أنه لايفكر الآن في الترشيح'.
مبادرة الأستاذ هيكل بدت مثيرة، وفيها معنى تخطى نظام مبارك من داخله، فقد قدم مبادرة ـ نشرتها بقلمه صحيفة يومية مستقلة ـ بإنشاء ما أسماه 'مجلس أمناء الدولة والدستور'، واقترح أسماء للمشاركة فيه من نوع عمر سليمان وطارق البشري وأحمد زويل ومجدي يعقوب وعمرو موسى ومحمد البرادعي، وتصور أن يتكون المجلس المذكور من خمسة عشر عضوا، وأن تتعهد القوات المسلحة ووزير الدفاع بتوفير الحماية والدعم للمجلس المقترح، وتكليفه بوضع تصور جديد لنظام سياسي واقتصادي ومراجعات دستورية شاملة، وأن يواصل عمله في مرحلة انتقالية مدتها ثلاث سنوات، وعلى أن يبقى مبارك رئيسا للجمهورية بصفة رمزية خلالها، ومع نقل صلاحياته للمجلس المقترح، والإبقاء على حكومة تدير الشؤون التنفيذية للبلد اقترح الأستاذ هيكل أن يترأسها رشيد محمد رشيد وزير التجارة الحالي، وعلى أن يكون نائب رئيسها د. يوسف بطرس غالي وزير المالية الحالي .
وجوانب الإيجاب في مبادرة الأستاذ هيكل منظورة، فهو يريد أن يصادر خطر سيناريو توريث الرئاسة من مبارك الأب إلى مبارك الابن، ويقترح سيناريو الفترة الانتقالية الذي سبقه إليه البيان التأسيسي لائتلاف المصريين من أجل التغيير، والذي صدر في 4 نيسان (أبريل) 2009، ومشفوعا بتوقيعات مئات الشخصيات العامة والمفكرين والأدباء، وقادة الحركات السياسية، وقادة الإضرابات والاعتصامات الاجتماعية، وبينها أسماء من التي اقترحها الأستاذ هيكل لعضوية مجلس أمناء الدولة والدستور، وإلى هنا يتوقف وجه الشبه لتبدأ وجوه الخلاف، فائتلاف المصريين من أجل التغيير يقترح مدة انتقالية لمدة سنتين، وليس لمدة ثلاث سنوات، وعلى أن يحكم البلاد خلالها رئيس محايد بديل لمبارك، أي أن شرط للفترة الانتقالية ـ في عرف الائتلاف ـ تنحى مبارك أو إنهاء حكمه أولا بأساليب المقاومة المدنية والعصيان السلمي، وأن يكون حكم الفترة الانتقالية نظاما بديلا، وإن كان موقوتا، بينما فكرة الأستاذ هيكل تبدو كنصيحة يمكن لمبارك أن يأخذ بها، أو أن يتجاهلها، هذا إن قرأها أصلا، وهذا هو الفارق الأول بين مبادرة الائتلاف ومبادرة هيكل، الفارق الثاني أن حكم الائتلاف الوطني الانتقالي ينطوي على معنى القطيعة مع سياسات النظام الحالي، فائتلاف التغيير يقترح تشكيل حكومة وحدة وطنية لإدارة البلد خلال الفترة الانتقالية، ويصوغ لها مهاما وإجراءات ديمقراطية ووطنية واجتماعية، أي أن الحكومة الائتلافية ملزمة ببرنامج لإطلاق الحريات العامة وضمان استقلال القضاء، وتنفيذ إصلاحات اجتماعية عاجلة، وإجراء استفتاءات شعبية ثلاثة لإلغاء قيود معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية ووقف برنامج الخصخصة ورفض المعونة الأمريكية وحل هيئاتها، وإلزام الرئيس المحايد وحكومة الائتلاف بالدعوة لانتخاب جمعية تأسيسية شعبية، وتكليفها بوضع دستور جديد لمصر في نهاية الفترة الانتقالية، وعلى أن تجري الأمور بعدها سجالا بين القوى السياسية في انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة، وفيما يبدو تصور الائتلاف راديكاليا بحق، يبدو تصور الأستاذ هيكل محصورا برغبة إصلاح معلقة بدورها على رغبة مبارك، أما الأسوأ فهو الحكومة التي يدعو إليها الأستاذ هيكل خلال الفترة الانتقالية، والتي تثير دواعي الريبة، فالأستاذ هيكل لايقترح برنامجا للحكومة، وهو ما قد يعنى سريان نفس سياسات الحكومة الحالية، ثم أن الأسماء التي يزكيها الأستاذ هيكل تستدعي الريبة أكثر، فرشيد محمد رشيد رئيس الوزراء المقترح من جانب هيكل، هو من مليارديرات لحظة النهب العام في مصر، ويحظى برضا وعطف الأمريكيين، ومرشح ـ من قبل جمال مبارك نفسه ـ لرئاسة الوزراء، ونائب رئيس الوزراء المقترح يوسف بطرس غالي هو الوزير الاكثر كرهاً في الحكومة الحالية، وإن كان الأستاذ هيكل يقترحه ـ على ما يبدو ـ لاعتبارات تتعلق بكسب رضا المسيحيين المصريين، وقد تكون اختيارات هيكل مفهومة الدواعي، فهو يريد أن يطمئن الأمريكيين ويطمئن المستثمرين ويطمئن المسيحيين، خاصة أنه اقترح ضم ممثلين من التيار الإسلامي إلى مجلس أمناء الدولة والدستور الذي يقترحه، وفي توازن يبدو شكلانيا جدا، وليس فيه من معنى إيجابي سوى حاجة البلد لفترة انتقالية، ولكن ليس بطريقة الأستاذ هيكل التي سوف يرفضها نظام مبارك بالتأكيد، رغم أن معانيها الإصلاحية تبدو محدودة ومقيدة بأسقف منخفضة جدا .
ورغم النواقص والثغرات، تبدو مبادرة الأستاذ هيكل جريئة قياسا لكلام عمرو موسى، فتصريحات الأخير بدت أقرب إلى أمان عامة، ورغبة في برنامج للتحديث، وفي حكم ائتلاف وطني، لكنه لايقدم بديلا، ولا يوغل في نقد السلطة الحالية، ويكتفي بأنه مواطن قد يكون له الحق في ترشيح نفسه، وإن كان لايفكر في الوقت الحالي، وهو كلام أقرب إلى تصريحات سبقت لمحمد البرادعي المدير المنتهية ولايته للوكالة الدولية للطاقة الذرية، والذي قال أنه يؤجل التفكير في موضوع الترشح للرئاسة حتى عودته إلى مصر، وربما يكون كلام البرادعي وموسى إيجابيا في جانب واحد، وهو اختراق أسماء مصرية بارزة لستار الحظر المفروض في الموضوع الرئاسي، وتقويض دعاية نظام مبارك بأنه لابديل للرئيس أو لابنه، فهاهي شخصيات مصرية بارزة لم تكن يوما في تيارات المعارضة، وقضت أعمارها تعمل في خدمة جهاز الدولة، واكتسبت جرأة إشهار اعتراضها على فساد الوضع الحالي، وفي سياق مزاج شعبي ساخط بشدة، وتوحي للناس بقشة أمل، لكن الآمال ليست كلها سواء، وبعضها يبدو خادعا مترددا على طريقة عمرو موسى، وهو رجل يحظى بعطف شعبي ملموس، ليس لأن مواقفه في الجوهر تختلف مع سياسات النظام الحالي، بل لأن لغته مختلفة، فيها بعض البلاغة وبعض التشدد اللفظي، فعمرو موسى ـ مثلا ـ مع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، ومع التطبيع وعلاقات التبعية لأمريكا، لكن تصريحاته ـ أحيانا ـ تشي بنغمة معارضة، وهو ما يستدعي التصفيق والإعجاب أحيانا من الجمهور الغاضب اليائس، وربما الأخطر أن عمرو موسى ـ على نزوعه السياسي المحافظ ـ لايقترح أي سبيل للخروج من الانحطاط التاريخي الذي آلت إليه مصر، فهب أنه يرغب في ترشيح نفسه، فهل يمكن له التقدم للترشيح بصورة تحفظ مكانته الرمزية ؟ الجواب بالقطع: لا، فقد جرى تزوير الدستور والإنقلاب عليه في تعديلات شهيرة جرى الاستفتاء عليها في 26 اذار (مارس) 2007، والمادة 76 من الدستور بعد التعديل، وهي بحجم قصة قصيرة لنجيب محفوظ على حد تعبير الأستاذ هيكل، وقد صيغت على المقاس العائلي بالضبط، وتحصر حق الترشح للرئاسة في واحدة من طريقتين، أولهما أن يكون الراغب في الترشح عضوا في إحدى الهيئات العليا للأحزاب المعترف بها رسميا، وهؤلاء في مجموعهم لايزيدون عن بضع عشرات من المصريين، والطريقة الثانية أن يكون الراغب في الترشح مستقلا، أو ليس عضـــوا في إحدى الهيئات العليا للأحزاب المعترف بها رسميا، ويلزم لترشيحه أن يحصل على تزكية 250 عضوا في المجالس التمثيلـــية، بينهم 65 عضوا من مجلس الشعب، و45 عضوا من مجلـــس الشورى، و 140 عضوا من المجالس المحلية بالمحافظــــات، وهو شرط يستحيل تلبيته في مصر، وفي صعوبة العثـــور على لبن العصفور، فانتخابات المجالس كلها مزورة، وفي يد الحزب الحاكم، تماما كما أن التصريح للأحزاب الرسمية في يد الحزب الحاكم، والمعنى: أن عائلة مبارك ـ أبا وابنا وأما ـ هي التي تحدد أسماء المرشحين مباشرة، أو من وراء الستار الأمني، وهو ما يجعل فرصة عمرو موسى الوحيدة للترشح مرتبطة برضا عائلة مبارك، ولو فعلها فسوف يفقد أي تعاطف شعبي معه، وهو ما قد يفسر حذر ودبلوماسية تصريحات عمرو موسى .
وبالجملة، ثمة قلق مصري يتسع، ومكائد وشراك خداع، وزحام حوادث متصل مندفع إلى محطته الأخيرة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

عن هيكل وعمرو موسى :: تعاليق

سميح القاسم
رد: عن هيكل وعمرو موسى
مُساهمة الإثنين أكتوبر 26, 2009 9:56 am من طرف سميح القاسم
عصفور قمر الدين - ولكم فى القصاص حياة يا أولى الألباب
للأسف يتوقف طموحات السادة الكتاب فقط عند تحديد هوية الرئيس القادم لمصر,ويتغاضون عن التفكير فى محاكمة كل من تسبب فى سوء حال البلد وتكبيلنا ولأجيال قادمة لتسديد ديون على البلد,تسبب فيها حكم مبارك بفساده وعناده,لقد جلبوا لنا الكثير من الكوارث البرية والبحرية والجوية والأمراض وتسميم وتبوير أراضينا الزراعية الخصبة,وتلويث مياهنا وسرطنة غذائنا وسرقة أراضينا وتحويل ثرواتنا الى أرصدتهم بالخارج,ينبغى أعلامهم ووضعهم تحت ضغط نفسى بأنهم لن يفلتوا من القصاص العادل.هذه الأمنية يتوق اليها الشعب المصرى ونتمنى أن نعيش اليوم ونراهم خلف الأسوار لمحاكمتهم على جرائمهم,واذا كانت عدالة الأرض قد تهاونت فى محاكمتهم,فأننا على يقين تام أن عدالة السماء لن تدعهم يفلتون من عقاب الدنيا قبل الأخرة,وخير مثال لذلك ما حدث لأعضاء ومسئولى حزب البعث العراقى


--------------------------------------------------------------------------------
عبد اللطيف البوزيدي-المغرب - مع هيكل : "تجربة حياة"!
كعربي أتمنى للمصريين ألا تكون المحطة التي سيندفع إليها لا محالة "زحام أحداث مصر"محطة دامية لا قدر الله. كما أتمنى أن يمسك مبارك بالغصن الذي مده إليه هيكل ، لينقذ تاريخه وابنه من لوثةالتوريث المشين وينقذ مصر مما قد يفجره من أزمات وصراعات إن حدث، فحتى مع كون اقتراح هيكل فيه محاباة لأطراف عدة كما وضح الأستاذ قنديل ، فهو نوع من الحكمة السياسية النابعة من "تجربة حياة" هيكل المديدة والزاخرة،والتي تهدف إلى انتزاع الأشواك دون نزيف، فشوكة معاهدةالسلام يمكن أن تزول دون استفتاءودون"شوشرة"(فقد تزول إسرائيل نفسها،من يدري؟)، وشوكة أمريكا ومساعداتها يمكن أن تزول بوضع مصر على المسار الاقتصادي الصحيح والرشيدوإيقاف نزيف النهب والتفويت،أماالأقباط فلم يكونواأبدا "شوكة"ولا فئةتستلزم المحاباة،وإنما هم ظفر مصر الذي لا ينتزع.


--------------------------------------------------------------------------------
عبدالعزيز بنحمادي ــ تونس - فلمن ستكون الغلبة ياترى؟
بدأت عجلات قطار محاولة التغيير تسير بسرعة في مصر، وبدأت الأراء ذات الوزن تقدم المقترحات لتحريك الركود الآسن الذي تعرفه البلاد.لكن الصراع بين الرغبات الشعبيةالوطنية في اخراج مصر من قرارها السحيق يواجه خارجا يصر على بقاء الأوضاع على حالها، على رأسه إسرائيل والولايات المتحدة وداخل مدجج بنحو مليوني عنصر أمن من أصناف شتى أعدوا بمساعدة الداعمين خارجيا لمنع أي تغيير لايناسب مصالحهم.فلمن ستكون الغلبة ياترى.


--------------------------------------------------------------------------------
الشاذلي - تونس - ويل لكم من جمال
بل سيحكم جمال حسني مبارك , كم مرة علينا ان نعيدها ! و سترون منه يوما احمر يا اهل مصر , فانتظروا و حينها ستبكون على ابيه .


--------------------------------------------------------------------------------
الخنساء - كان الله بالعون
صدقت في ما قلت وحللت كان الله بالعون لكن يبقى الأمل في الله والشعب الذي ضاقت عليه الأرض بما رحبت وقادر أن يهب ويثور حين تتساوى فرص الموت والحياة انه في حالة غليان ومن خلق حرا لا يقبل الذل وهنا يأتي دور المثقفين أمثالك ليقودوا هذه الثوره وينيروا له الطريق


--------------------------------------------------------------------------------
عبد علي عباس البصري - الاستحسان
من المستحسن ان يترك الامر للجمعيات والاحزاب السياسيه لتحديد مصير مصر العربيه وكذلك ان لا يخذل الشعب في تقرير مصيره مهما كلف الامر .


--------------------------------------------------------------------------------
يوسف أبو سيف - عن المعارضة والدور المفقود
مافات كلام الأستاذعبدالحليم قنديل والذي يجب أن لا يفوت المعارضة المصريةهومسخ وتسطيح كل القضاياالتي تعاني منها مصر لحساب الحديث عن الانتخابات2011 ومواجهة لعبة التوريث"مايحكمش"التي أصبحت "ضد التوريث"إلى الحديث عن المحتملين للمنافسة علىالرئاسةالمصرية قفزاعن قضاياأكثرأهمية وخطورة رغم هميةالانتخابات الرئاسية، فقضية مثل الانتخابات البرلمانيةخريف 2010الأهم والأخطر والتي لهاأن تحددالمشهدالسياسي لمشهد انتخابات2011، كما يفوت المعارضةعموما تحضيرالناخب المصري لمواجهة مجموعة من القوانين المقيدة للحريات العامة ولإنجاز تحولات ديمقراطية حقيقية، ومواجهة النواقص التي شابت العملياتالانتخابية السابقة كالنزاهة والاشراف القضائي ووجود جهازالدولة في خدمةالحزب الحاكم.. ماهومطلوب بناء جبهة وطنية عريضة تتفق على مرشح إجماع في مواجهة الحزب الوطني


--------------------------------------------------------------------------------
ali el masri - No trust Mr. Hiekal
I´m suspicius and we should, because the advise is coming from a man who was in power for 22 years in egypt and never, never protected democracy, freedom or justic.. I´m afraid that if we listen to people who live in the past, we well never develop.. I´m not praising Mubarak family, I´m asking for free election and let the people choose thier own future..


--------------------------------------------------------------------------------
عبد الرفيع المغربي - مرحبا بالنظام الجملكي العربي الجديد
كم مرة سنكرر القول بان عهد الجمهورية العربية قد ولى بغير رجعة لعهد الجملكية العربية ، الذي اصبح امرا مقبولا من طرف شعوبنا العربية الثورية
 

عن هيكل وعمرو موسى

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: