** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 وجع التذكر في المرايا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
free men
فريق العمـــــل *****
free men


التوقيع : رئيس ومنسق القسم الفكري

عدد الرسائل : 1500

الموقع : center d enfer
تاريخ التسجيل : 26/10/2009
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 6

وجع التذكر في المرايا Empty
14102010
مُساهمةوجع التذكر في المرايا

ن الخرافة والصهيل..
ستنبت الأسماكُ"..
تلك نبوءتي
ألقيتها في اليمِّ ،
نافذةً على وجعي،
وما اقترفت خطاي ..
محدقٌ نحوي، و أسأل:
- من رأى وجهي الطليق على المدى؟
- كيف المدينة نصف عارية ،
وتحت نعاسها يتناسل " الأرجون" ؟
...
..
تشبهني شوارعها /
صدى امرأتين/
- امرأة تفض بكارة الجدران،
أخرى في ( الطريق إلى السماء)
.. تضارع الإسفلت من شبق التشظي.
***
"بين الخرافة والصهيل ..
ستنبت الأسماكُ "
من قلق..
رميت نبوءتي للتيه..
كان الشعر متكأ.. على قلقي،
و ظلي..
كان مصلوبا على وتري،
وأغنيتي صلاة، للعبور إلى السماء.
***


بين الخرافة والصهيل..
ستخرج الأسماكُ للصياد ..!
- تدعوه للصحراء ،
.. تقرضه -قليلاً- من "زيوت الإفك"،
- شيئا -من نبيذ المترفين.
***
بين الخرافة والصهيل ..
اكون أغنية،
ولحنا فاحشاً،
بالحب.. أقترف النساءَ ..
- إذا احتفلن بمولدي الــ "منسيِّ "-
أعطيهن من فرحي:
هوى ضوء، وسكينا،
وما شاءت طرائقهن، من عبثي- المصفى-.
***
لم يكن إلا
صدى ناي
يعلمني هوى التأويلِ

يهجس :
أيها الصدِّيق:
ما ارتعشت قوارير لهذا الماء،
أو نامت بعين الإفك ناصية الكلام
الـ ..
كاااااااااااان ..
يختصر الحكاية ..
بين زنبقتين
عاريتين
من وجع التذكر في المرايا.


أيها الصدِّيق...
...
...
..
- لم يكن إلا(نا) ..
فكن ما شئت من وجع،
فكنت على صدى هجسي ..
ملائكة،
وأقرب في الصهيل ..
إلى رفاتي.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

وجع التذكر في المرايا :: تعاليق

هشام مزيان
رد: وجع التذكر في المرايا
مُساهمة السبت أكتوبر 16, 2010 9:58 am من طرف هشام مزيان
الخرافة والصهيل..
ستنبت الأسماكُ"..
تلك نبوءتي
ألقيتها في اليمِّ ،
نافذةً على وجعي،
وما اقترفت خطاي ..
محدقٌ نحوي، و أسأل:
- من رأى وجهي الطليق على المدى؟
- كيف المدينة نصف عارية ،
وتحت نعاسها يتناسل " الأرجون" ؟
...
 

وجع التذكر في المرايا

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  الانفلات من طوق المرايا أو الكتابة
» كتاب للباحثة العراقية خالدة حامد: غبش المرايا، فصول في الثقافة والنظرية الثقافية
» لم أعد سيّدا في بيتي الفضاء تقاسمهُ ألاعيبُ الجنيّات الزرقاء من اليمين إلى الشِّمال ومن الجنوبِ إلى الشَّمال أصبحتُ خادما للعينِ وهيَ تنزلقُ على سطحِ المرايا "من أنتَ" تقولُ لي "أنا لستُ أنا

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: اخبار ادب وثقافة-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: