ماءُ الدمى دماءُ الدمى

تشع جمالاً ذات الأعوام الثماني ، ترتسم في مقلِها أسمى معاني الطهر والبراءه..
سعيدةٌ تتراقص للمرآه ، تتأمل فستانها الأثير ،
لوحت بيمينها لوالدها السعيد ، بينما غاصت يسراها في يدٍ خشنة !
مضى بها الهرِم الميسور أبو محمد ، لبيته المليء بالعرائس واللعب كما أخبروها!
وفي هدأة الليل..
في السرير المرعب..
في الغرفة الغارقة في السواد جداً ..
بدأ الشيخ عزف سيمفونية الشخير ، وباتت بجواره مصعوقةً لم تنم !
لم يشعر بدمعها المسكوب إلا دميةٌ جديدةٌ مبلوله..
..كلما انتحبت ضمتها لصدرها الصغير بقوة !

مالاً ذات الأعوام الثماني ، ترتسم في مقلِها أسمى معاني الطهر والبراءه..
سعيدةٌ تتراقص للمرآه ، تتأمل فستانها الأثير ،
لوحت بيمينها لوالدها السعيد ، بينما غاصت يسراها في يدٍ خشنة !
مضى بها الهرِم الميسور أبو محمد ، لبيته المليء بالعرائس واللعب كما أخبروها!
وفي هدأة الليل..
في السرير المرعب..
في الغرفة الغارقة في السواد جداً ..
بدأ الشيخ عزف سيمفونية الشخير ، وباتت بجواره مصعوقةً لم تنم !
لم يشعر بدمعها المسكوب إلا دميةٌ جديدةٌ مبلوله..

متـــــــــــــــفوق أخي

شـــــــــــــــــــكرا لك

» إفتتاح بيت دعارة ”الدمى“ في ألمانيا في قمة الغرابة

ماءُ الدمى دماءُ الدمى

ماءُ الدمى دماءُ الدمى :: تعاليق

ماءُ الدمى دماءُ الدمى

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة