** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh

موقع للمتابعة الثقافية العامة
 
تسويق الاتفاق النووي صعب… وأوباما يواجه الكونغرس والدول العربية وإسرائيل  الرئيس الأمريكي يفكر في إيران أكثر من أي ملف في السياسة الخارجية باستثناء الإرهاب I_icon_mini_portalالرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول



مدونات الصدح ترحب بكم وتتمنى لك جولة ممتازة

وتدعوكم الى دعمها بالتسجيل والمشاركة

عدد زوار مدونات الصدح

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 تسويق الاتفاق النووي صعب… وأوباما يواجه الكونغرس والدول العربية وإسرائيل الرئيس الأمريكي يفكر في إيران أكثر من أي ملف في السياسة الخارجية باستثناء الإرهاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فدوى
فريق العمـــــل *****
فدوى


التوقيع : تسويق الاتفاق النووي صعب… وأوباما يواجه الكونغرس والدول العربية وإسرائيل  الرئيس الأمريكي يفكر في إيران أكثر من أي ملف في السياسة الخارجية باستثناء الإرهاب I_icon_gender_male

عدد الرسائل : 1539

الموقع : رئيسة ومنسقة القسم الانكليزي
تاريخ التسجيل : 07/12/2010
وســــــــــام النشــــــــــــــاط : 7

تسويق الاتفاق النووي صعب… وأوباما يواجه الكونغرس والدول العربية وإسرائيل  الرئيس الأمريكي يفكر في إيران أكثر من أي ملف في السياسة الخارجية باستثناء الإرهاب Empty
04042015
مُساهمةتسويق الاتفاق النووي صعب… وأوباما يواجه الكونغرس والدول العربية وإسرائيل الرئيس الأمريكي يفكر في إيران أكثر من أي ملف في السياسة الخارجية باستثناء الإرهاب

تسويق الاتفاق النووي صعب… وأوباما يواجه الكونغرس والدول العربية وإسرائيل
الرئيس الأمريكي يفكر في إيران أكثر من أي ملف في السياسة الخارجية باستثناء الإرهاب
إعداد إبراهيم درويش:
April 3, 2015
تسويق الاتفاق النووي صعب… وأوباما يواجه الكونغرس والدول العربية وإسرائيل  الرئيس الأمريكي يفكر في إيران أكثر من أي ملف في السياسة الخارجية باستثناء الإرهاب 03x90

لندن ـ «القدس العربي»: كانت رسالة الرئيس الأمريكي باراك أوباما واضحة يوم الخميس أن اتفاق الإطار بين الولايات المتحدة والدول الغربية من جهة وإيران من جهة أخرى والذي نتج عن مفاوضات لوزان السويسرية أفضل من أي خيار، أي عندما سيتم استكمال بنوده وتوقيعه في نهاية شهر حزيران/ يونيو.
فقد عدد أوباما الخيارات التي كانت مطروحة أمام إدارته للتعامل مع المشروع النووي الإيراني، دبلوماسية أو عسكرية، أو ترك إيران تئن تحت وطأة الحصار، وقال إن الخيار الدبلوماسي هو أفضل طريق لمنع إيران من اكتساب قنبلة نووية وإرجاع مشروعها للوراء بسنين.
وأكد هو ووزير خارجيته جون كيري أن الضوابط التي تحكم الاتفاق ليست رهنا بمدة زمنية بل ستجعل من المشروع النووي الإيراني أكثر المشاريع مراقبة وتفتيشا في العالم.
وحاول الرئيس أوباما تسويق خطابه للأمة الأمريكية ووصفه بالتاريخي ودعا الكونغرس أن لا يعطل الاتفاق وفي الوقت نفسه حاول تطمين إسرائيل ودول الخليج التي قال إنه وجه الدعوة لملوكها للقدوم إلى كامب ديفيد للبحث في طرق التعامل مع الواقع الجديد.
طريق طويل
ورغم النبرة المتفائلة التي برزت في كلمة أوباما التي ألقاها من البيت الأبيض بعد فترة قصيرة من التوصل لاتفاق إلا ان الرئيس أمامه من الآن حتى حزيران/ يونيو رحلة طويلة وصعبة لتسويق الاتفاق والتوافق مع الإيرانيين حول بنوده وتفاصيله الدقيقة.
ومن هنا يرى الكثير من المعلقين الأمريكيين أن الاتفاق ليس كاملا ولا تاما ولا يعتبر كما يقول ديفيد إغناطيوس في صحيفة «واشنطن بوست» حلا دائما للتهديد الذي تمثله إيران على المنطقة خاصة إسرائيل وجيرانها الخليجيين.
ورغم ذلك يعتقد إغناطيوس أن اتفاق الإطار قدم أكثر مما توقع المتشككين وتظل المشكلة في صياغة الاتفاق النهائي في الأشهر الثلاثة المقبلة.
وفي دفاعه عن خطوته الدبلوماسية ذكر أوباما نقاده باتفاقيات سابقة مثل اتفاق الولايات المتحدة حول الحد من التسلح مع الإتحاد السوفييتي السابق وقدم الاتفاق على أنه جعل العالم أكثر امنا. فيما قال جون كيري إن الاتفاق أفضل من استمرار الوضع القائم. وما يثير قلق إغناطيوس أن الاتفاق لم يتم بعد ولم تكن هناك مصافحة بين الجانبين.
وأعدت الولايات المتحدة وثيقة من أربع صفحات تتحدث فيها عن»العوامل المحددة» التي تثبت الاتفاق المشترك الشامل لكن الإيرانيين رفضوا توقيع الوثيقة واجلوا ذلك للمرحلة النهائية.
ويعتقـد الكـاتب أن ما يشير إلى عـدم اكتـمال الاتـفاق هو التباين بين الوثـيقة الأمـريكية الضـخمة والبيـان الذي ألقـته مفوضــة الشــؤون الخـارجية فيدريكا موغريني مع وزير الخـارجية الإيراني محمد جواد ظـريف وفـيه تحـدثا عن بـداية العمل على نص الاتفاق وملحقـاته وهو ما يشــي بأن الاتفاق لم يكتمل بعد.
ويرى أن أحد المميزات التي تلعب في صالح الولايات المتحدة هي العقوبات التي أكدت واشنطن أنها ستظل في محلها حتى يؤكد فريق التفتيش من الوكالة الدولية للطاقة الذرية التزام إيران بمطالب العقد.
ويعتقد أن أهم ملمح إشكالي في الاتفاق يتعلق بالعقوبات ففي حال تم التأكد من التزام إيران بالبنود فعندها سيتم رفع كل العقوبات الأمريكية وتلك التي فرضتها الأمم المتحدة وعوضا عن ذلك ستتم صياغة مشروع قرار في الأمم المتحدة ينص على تثبيت العقوبات من جديد إذا خرقت إيران بنود الاتفاق وهو ما سيكون بمثابة الكابوس للأمم المتحدة.
ويرى أن الولايات المتحدة كانت تعمل على اتفاق يمنح إيران فرصة رفع تدريجي للعقوبات بناء على تصرفاتها، ولكن واشنطن خففت من موقفها على ما يبدو وهذا مثير للقلق.
تقدم
ولكن الكاتب يرى ان المفاوضات حققت تقدما غير متوقع خاصة فيما يتعلق بشروط تشغيل أجهزة الطرد المركزي 5.060 جهاز في السنوات العشر المقبلة، كما سيتم تخفيض النشاطات في موقع فدرو لمدة أطول مما كان متوقعا. ويمكن للإيرانيين تخصيب اليورانيوم في مفاعل نانتز ولكن إلى مستوى معين لا يتجاوز 3.67%.
وسيتم تخفيض القدرة البحثية الإيرانية. وتدمير 1.000 جهاز طرد مركزي متقدم من مفاعل نانتز.
ولعل أهم ما يميز الاتفاق هو الشروط التي فرضتها الولايات المتحدة على التفتيش والتأكد من التزام الإيرانيين بالاتفاق. فالمشروع النووي الإيراني سيوضع وبشكل دائم تحت رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وسيتم تفتيش كل عناصر البرنامج.
ويقول إغناطيوس إن الطريقة التي وصف فيها ظريف اتفاق الإطار تختلف عن وصف كيري، لكن هذا الأمر متوقع لأن وزير الخارجية الإيراني يخاطب الإيرانيين ويحاول تسويق ما تم التوصل إليه للمتشددين الرافضين للمحادثات من أصلها.
وتعتقد صحيفة «واشنطن بوست» في افتتاحيتها أن الاتفاق لا يحقق التوقعات ولا أهداف أوباما، خاصة أنه لن يتم إغلاق أي من المفاعلات النووية الإيرانية. فقدرات إيران على تخصيب اليورانيوم ستخفض لكن لن يتم شحن ما انتج خارجها.
وترى أن الاتفاق يمنح طهران الفرصة للحفاظ على بنيتها النووية، مما يعني انها ستكون قادرة بعد 10 أعوام على بناء قنبلتها النووية.
وتذكر الصحيفة أن ما جرى التوافق عليه في لوزان لا يحقق ما تعهد به أوباما عام 2012 من أنه سينهي كل النشاطات النووية، فإيران ستواصل تخصيب اليورانيوم. وهي وإن وافقت على الخطاب المقنع الذي ألقاه أوباما دفاعا عن الاتفاق إلا أنها دعته وفريقه لتقبل النقد وتقديم المعلومات لمن يعارض الاتفاق.
وتعتقد الصحيفة أن الاتفاق النهائي سيعطي إيران مساحة للازدهار الاقتصادي وسيعطيها القدرة على مواصلة حروبها ضد جيرانها في المنطقة.
وتقول إن هناك الكثير من العمل الواجب القيام به والتفاصيل الواجب تحديدها من الآن حتى حزيران/ يونيو لكن أوباما مطالب بإقناع حلفاء واشنطن في الشرق الأوسط أن نفوذ إيران لن يقوى في المنطقة بسبب الاتفاق.
اتفاق واعد
وعلى خلاف «واشنطن بوست» ترى صحيفة «نيويورك تايمز» أن الاتفاق واعد ومهم ويؤكد أن إيران لن تصبح دولة نووية في يوم من الأيام.
وتعتقد أن هناك العديد من الأسباب التي تدفع للشك في النيات الإيرانية مع أن طهران التزمت باتفاق المبادئ الذي وقع عام 2013.
وتعتقد الصحيفة أن فتح باب المفاوضات مع طهران جعل ملامح العدواة بين البلدين بدأت تخف. وعلى المدى البعيد فسيجعل الاتفاق الشرق الأوسط مكانا أكثر أمنا ويعبد الطريق أمام إيران كي تنضم من جديد للمجتمع الدولي.
وفي حالة وقع العقد فسيثبت صحة الطريق الذي اختاره الرئيس حسن روحاني والرئيس أوباما للتفاوض حول حل سلمي بعد عقود من العداوة.
وترى أن الطريق الذي اختاره أوباما لا يختلف عن الطريق الذي ساره رونالد ريغان مع الاتحاد السوفييتي وريتشارد نيكسون مع الصين وهي خيارات ضرورية.
واتهمت الصحيفة نقاد أوباما بمحاولة تعويق خطواته وتسميم المناخ السياسي، قائلة إن مسارهم السياسي يتعارض مع مواقف الرأي العام الأمريكي الداعم في غالبيته لحل دبلوماسي مع إيران. وأشارت إلى الدول العربية السنية وإسرائيل المعارضة للاتفاق والتي ترى في إيران تهديدا لها.
وتعتقد أن الاتفاق يركز على المشروع الإيراني ولا يعالج الدور التخريبي الذي تمارسه إيران في سوريا وغيرها.
وفي النهاية يعتمد الأمر على قادة إيران وخياراتهم التقليل من عدوانيتهم ضد جيرانهم في المنطقة بمن فيهم إسرائيل على حد تعبير الصحيفة.
مقامرة
وفي تقرير آخر تقول الصحيفة إن الإمكانية قائمة من أجل التوصل إلى مصافحة في نهاية الطريق.
وتقول «بالنسبة للرئيس الذي كان حلمه إعادة تشكيل العالم وشعر بالإحباط بسبب 36 عاما من العداء بين واشنطن وطهران يبدو أنه أصبح قريبا من تحقيق هدفه والجائزة على ذلك نوبل للسلام التي اعتقد أنها منحت له بشكل مبكر.
والمشكلة أن الاتفاق لم يتم توقيعه بعد، وهناك من يرى من النقاد أنه تنازل عن الكثير وهو يلاحق وهم تحقيق السلام».
ويقول كليف كوبتشان، مسؤول السياسات في مجموعة يوريشيا، وهي شركة استشارات «حتى الآن لا يوجد له إرث في السياسة الخارجية».
و «ما لديه الآن هو قائمة من الفشل في السياسة الخارجية، ولكن صفقة مع إيران وما سينتج عنها من تحول في السياسات في الشرق الأسط ستؤدي إلى إرث نشط في السياسة الخارجية لم يحققه أي رئيس سابق، وهذا كل ما يملكه أوباما فلا شيء لديه، فإما هذا أو لا شيء».
ولاحظت الصحيفة في خطاب أوباما حسا من التفاؤل، فقد استشهد قبل أيام بكلام الرئيس السابق جي أف كيندي الذي قال «علينا أن لا نفاوض مدفوعين بالخوف ويجب علينا أن لا نخاف من التفاوض».
ويعتقد كاتب المقال بيتر بيكر إن أوباما سيجد صعوبة في تسويق الاتفاق للكونغرس حيث يرى الجمهوريون وعدد من الديمقراطيين أن أوباما أصبح مهووسا بتحقيق صفقة لدرجة أنه يريد التنازل عن المصالح الأمنية لأمريكا وإسرائيل. وسيواجه أوباما مهمة صعبة لإقناع المتشككين ومنهم اصدقاؤه بحيوية الاتفاق.
وأكد جون بوهنر رئيس الغالبية الجمهورية في الكونغرس على أهمية مراجعة أي اتفاق قبل تخفيف العقوبات. وجدد بوهنر الذي سيزور إسرائيل تأكيده على الدور الشرير الذي تمارسه طهران في المنطقة.
إنجاز رهن التوقيع
ويري بيكر ان اتفاقا مع إيران سيكون من أهم إنجازات أوباما منذ توليه الحكم قبل ستة أعوام، فبدلا من بناء شراكة مع روسيا يواجه معها حربا باردة.
وبدلا من إنهاء الحرب في العراق ها هو يرسل قوات أمريكية من جديد إليه. وبدلا من تحقيق سلام في الشرق الأوسط استسلم وقال إن هذا لا يمكن تحقيقه. ولا يزال أوباما راغبا في ترجيح كفة السياسة الخارجية الأمريكية نحو آسيا خاصة دول المحيط الهاديء، وحاول دفع دول العالم خاصة الصين للقيام بتحرك بشأن التغييرات المناخية.
ويريد كذلك استثمار عودة العلاقات مع كوبا بعد نصف قرن من العداء. ولكن الكثيرين عبروا عن خيبة أملهم من أوباما خاصة أن إيران تحولت إلى «الكأس المقدس» بالنسبة للسياسة الخارجية، والمفتاح الذي سيتمكن من خلاله أوباما إعادة تشكيل المنطقة.
ويقول مساعدون له إنه يقضي وقتا على إيران أكثر من أي موضوع آخر في السياسة الخارجية باستثناء موضوع الإرهاب.
ويرى الكاتب ان ما قامت به إيران منذ الثورة الإسلامية عام 1979 لن يغيره اتفاق نووي، أي دور طهران في دعم الإرهاب بالمنطقة وزعزعة استقرار دول من العراق إلى سوريا واليمن. ولكن أوباما يعتقد أن الصفقة مع إيران قد تكون بداية لعهد جديد.
ويقول غاري سيمور أحد مستشاري التحكم بالسلاح النووي لأوباما «طالما اعتقد أوباما ان المشروع النووي الإيراني يعتبر تهديدا للأمن وقد يقود للحرب إن لم يتم التحكم فيه وانتشار السلاح النووي إن لم يتم منعه.
ويقول رويل مارك غريتشت، المحلل السابق في أس بي آي إيه والزميل الباحث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات أن اتفاقا نوويا مع إيران هو كل ما كان يريده أوباما لإكمال التحول، لكن الرئيس الأمريكي لم يفهم المرشد الأعلى للثورة الإيرانية آية الله علي خامنئي ولا الرئيس حسن روحاني «فقراءة متأنية لما يقوله المرشد الأعلى أو حسن روحاني تظهر أن هناك فرصة أقل من صفر تشير لتخليهم عن عدائهم الثوري والديني للولايات المتحدة».
ويرى أنه في حالة فشل الاتفاق وانتشار سباق التسلح النووي والنزاع السني – الشيعي فسيكون التاريخ قاسيا معه.
qal
إعداد إبراهيم درويش:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

تسويق الاتفاق النووي صعب… وأوباما يواجه الكونغرس والدول العربية وإسرائيل الرئيس الأمريكي يفكر في إيران أكثر من أي ملف في السياسة الخارجية باستثناء الإرهاب :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

تسويق الاتفاق النووي صعب… وأوباما يواجه الكونغرس والدول العربية وإسرائيل الرئيس الأمريكي يفكر في إيران أكثر من أي ملف في السياسة الخارجية باستثناء الإرهاب

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» تفاصيل الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية
» عرب وحسابات الاتفاق النووي: في انتظار تغييرات المجتمع الإيراني
» حتى حراسهم لم يعد بامكانهم الصمت بعد اليوم "الفضيحة" لكن بلون مصري براءة اختراع خاصة بنظام دموي قهري فرعوني متملق يفتقد للكرامة الوطنية والحس القومي :مساعد وزير الخارجية الأمريكي: قادة العراق والأردن أكثر شفافية وديمقراطية من القادة السياسيين في مصر
» أعضاء الكونغرس الأمريكي يتخلون عن معارضتهم لتسليح المعارضة السورية
» نواب من الكونغرس يقاضون أوباما على خلفية الدور الأمريكي في ليبيا

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
** متابعات ثقافية متميزة ** Blogs al ssadh :: تـــــــــاء التأنيث الـــــمتحركة زائر 745-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: