روايات عالمية
ا |
ب |
ت |
ث |
ج |
ح |
خ |
د |
ذ |
ر |
ز |
س |
ش |
ص |
ض |
ط |
ظ |
ع |
غ |
ف |
ق |
ك |
ل |
م |
ن |
ه |
و |
ي
نتائج البحث عن الروايات التي تبدأ بالحرف ا
ترجمة: حسين عجة
الجزر/ جان غرنيَيه - مقدمة :البير كامو 11/12/2011
يصف تعاقب الرموز هذا رجلاً مسلوباً من كل ما
بإمكانه تشكيل حكاية في حياته، ديكوراً، أو تسليةً...ومع ذلك، فإن أموراً
واقعية كالأيمان، الشفقة والحب؛ وكذلك المعابد القديمةِ، الكنائس والقصور،
والمصانع اليوم هي بمثابة ملاذات ضد اليأس. لا يتعلق الأمر هنا بمثل هذه
المكتسبات والكشوف.
...النص كاملاً ترجمة وتقديم: حسين عجة
الدعوة/الجزء الأول من رواية لكلود سيمون 03/03/2009
كان الخمسة عشر مدعواً يشكلون مجموعة متنافرة،
يتراوح متوسط أعمارهم الستين عاماً، من جنسيات ومهن متنوعة، البعض منهم
(لاسيما الأكثر شباباً، من البحر الأبيض المتوسط) كانت أناقته مفرطة، أما
الآخرون (واحد منهم كان يستعين بعكاز لكي يمشي) فمظهرهم الخارجي (الجسدي
كما ملابسهم) فكان مبهماً، وهو يدل في آن معاً على أنهم كانوا دقيقين،
متعبين قليلاً لكنهم مقتنعين
...النص كاملاً ترجمة وتقديم : حسين عجة
الفصل الثاني من رواية "محراث" لروبرت بانجة 07/10/2008
يقعُ أحياناً على مقطع مما يسميه يومياته
ويعثر فيه على أخطاء فظة تجعله ييأس. حينئذ يحاول صديقه تشجيعه وهو يقتبس
له أمثلة عن غفلة كتاب معروفين. يدفع بتعاطفه حداً يجعله يقول بأن حب اللغة
هو صفة الشعراء، لا تعبأ بالأخطاء الإملائية، النحوية أو لأي شيء آخر،
مادام ثمة شيطان ما يلهمك.
...النص كاملاً ناتالي ساروت/ ترجمة : حسين عجة
الفصل الأول من رواية صورة لمجهول 04/08/2008
أنهم لا يسعون إلا للدفاع عن أنفسهم ضد شيء ما
مُريب فيَّ، ولا يعرفون إلا بصورة غامضة بأنه لا ينبغي عليهم الاشتراك
فيه، كذلك فهم لا يبغون سوى تسليتي وإبعادي عنهم حين يوجهون لي بإهمال تلك
الأحكام الزائغة التي تنزلق من فوقي دون مضايقتي، أحكامهم الشبيهة بتلك
المشاكسات الخفيفة، والتي تتركيني على جوعي.
...النص كاملاً ترجمة وتقديم : حسين عجة
الرجل الجالس في الرواق/رواية قصيرة لمارغريت دوراس 24/07/2008
يمكن أن تكون قد شرعت بالتحرك. وربما تكون
بطيئة ومتمهلة بالقيام بذلك أمامه هو الذي ينظر إليها. زرقة العينين اللتين
في الرواق المظلم تشرب الضوء، تدور من حوله، تعرف هي ذلك. أراها الآن ترفع
ساقيها وتبعدهما عن باقي جسدها. أنها تقوم بذلك بضمهما بنفس الطريقة التي
ضمتهما فيها من قبل
...النص كاملاً ترجمة : حسين عجة
المطرود/رواية قصيرة لصموئيل بيكيت 09/07/2008
لم يكن السقوط خطراً، إذاً. أثناء سقوطي
سمعتُ إغلاق الباب، وذلك ما أراحني، حتى في أعماق هذا السقوط. ذلك لأنه
يعني بأنهم لم يكونوا يلاحقونني حتى الشارع، بعصى، حتى يناولوني ضربات
منها، أمام أنظار المارة. فلو كانت هذه هي نيتهم، لما أغلقوا الباب، بل
لتركوه مفتوحاً
...النص كاملاً