تغاضى ..........

قِفِ الآنَ
لا تنهكِ العمر
لا تُتعب الجريَ خلف الأماني
ولا تُرهق الصبرَ
في حمل عبء الشعور بمعنى الحياة
تغاضى ..........
ولا تتذكرْ أو تتفكرْ
ولا ينكأ الجرحَ
ماتتقاضاه من راتبٍ
ولا ما ستدفعهُ
أجرة " الأ توبيسْ"
ولا ما ستنفقهُ في عزومة ِضيفٍ
عزيزٍ عليكْ
قِفِ الآن َ
قبل يفوتُ الأوان
فعمرك آجِله ُ سوف يُدفع بالرغم منك
وحبكَ عاجلهُ
لن يدافع عنكْ
ومثل أتيتَ ستذهبْ
مثل دخان السجائرْ
مثل صدى الزفرات
سوف ....
مثل زحام الشوارعِ
بالبائسين ستكتظ
بالحزنِ
وكالغيظ سوف تموتُ
كأنكَ ما كنتَ
كأنك ما كنتَ جئتَ
وليتكَ ما كنتْ
عُدِ الآنْ
من حيث كنت .....

قِفِ الآنَ
لا تنهكِ العمر
لا تُتعب الجريَ خلف
الأماني
ولا تُرهق الصبرَ
في حمل عبء الشعور بمعنى الحياة
تغاضى
..........
ولا تتذكرْ أو تتفكرْ
ولا ينكأ الجرحَ
ماتتقاضاه من
راتبٍ
ولا ما ستدفعهُ
أجرة " الأ توبيسْ"
ولا ما ستنفقهُ في
عزومة ِضيفٍ
عزيزٍ عليكْ
قِفِ الآن َ
قبل يفوتُ الأوان
فعمرك
آجِله ُ سوف يُدفع بالرغم منك
وحبكَ عاجلهُ
لن يدافع عنكْ
ومثل
أتيتَ ستذهبْ
مثل دخان السجائرْ

سوف ....
مثل زحام الشوارعِ
بالبائسين ستكتظ
بالحزنِ
وكالغيظ سوف تموتُ
كأنكَ ما كنتَ
كأنك ما كنتَ جئتَ
وليتكَ ما كنتْ
عُدِ الآنْ
من حيث كنت .

ولا تتذكرْ أو تتفكرْ
ولا
ينكأ الجرحَ
ماتتقاضاه من
راتبٍ
ولا ما ستدفعهُ
أجرة " الأ
توبيسْ"
ولا ما ستنفقهُ في
عزومة ِضيفٍ

في حمل عبء الشعور بمعنى الحياة
تغاضى ..........
ولا
تتذكرْ أو تتفكرْ
ولا ينكأ الجرحَ
ماتتقاضاه من راتبٍ
ولا ما
ستدفعهُ
أجرة " الأ توبيسْ"
ولا ما ستنفقهُ في عزومة ِضيفٍ
عزيزٍ
عليكْ
قِفِ الآن َ
قبل يفوتُ الأوان
فعمرك آجِله ُ سوف يُدفع
بالرغم منك
وحبكَ عاجلهُ
لن يدافع عنكْ
ومثل أتيتَ ستذهبْ
مثل
دخان السجائرْ
مثل صدى الزفرات
سوف ..

ولا تُرهق الصبرَ
في حمل عبء الشعور بمعنى الحياة
تغاضى
..........
ولا تتذكرْ أو تتفكرْ
ولا ينكأ الجرحَ
ماتتقاضاه من
راتبٍ
ولا ما ستدفعهُ
أجرة " الأ توبيسْ"
ولا ما ستنفقهُ في
عزومة ِضيفٍ
عزيزٍ عليكْ
قِفِ الآن َ
قبل يفوتُ الأوان
فعمرك
آجِله ُ سوف يُدفع بالرغم منك
وحبكَ عاجلهُ
لن يدافع عنكْ
ومثل
أتيتَ ستذهبْ
مثل دخان السجائرْ
مثل صدى الزفرات
سوف ....

قاضاه من راتبٍ
ولا ما ستدفعهُ
أجرة " الأ توبيسْ"
ولا
ما ستنفقهُ في عزومة ِضيفٍ
عزيزٍ عليكْ
قِفِ الآن َ
قبل يفوتُ
الأوان
فعمرك آجِله ُ سوف يُدفع بالرغم منك
وحبكَ عاجلهُ
لن
يدافع عنكْ
ومثل أتيتَ ستذهبْ
مثل دخان السجائرْ
مثل صدى الزفرات
سوف
....
مثل زحام الشوارعِ
بالبائسين ستكتظ
بالحزنِ

عبء الشعور بمعنى الحياة
تغاضى ..........
ولا
تتذكرْ أو تتفكرْ
ولا ينكأ الجرحَ
ماتتقاضاه من راتبٍ
ولا ما
ستدفعهُ
أجرة " الأ توبيسْ"
ولا ما ستنفقهُ في عزومة ِضيفٍ
عزيزٍ
عليكْ
قِفِ الآن َ
قبل يفوتُ الأوان
فعمرك آجِله ُ سوف يُدفع
بالرغم منك
وحبكَ عاجلهُ
لن يدافع عنكْ
ومثل أتيتَ ستذهبْ

ستنسى الصباحَ الذي فيه أحببْتَ يدَ أمِّكَ،

ستنسى أوراقَ شجرة
التوت المجاورة عيونَ المساء،

ونتوءات الحائط الأصفر القديم،

ستنسى
الرصيفَ الضيق وعتبةَ الباب وكلامَ الظلال الباردة،

ستنسى غصَّة
الوادع المستمرة، ووحشة الأمنيات العذبة،

ويأس الوعود الغاضب،

ستنسى
ذهب ا

ستنسى الصباحَ الذي فيه أحببْتَ يدَ أمِّكَ،

ستنسى أوراقَ شجرة
التوت المجاورة عيونَ المساء،

ونتوءات الحائط الأصفر القديم،

ستنسى
الرصيفَ الضيق وعتبةَ الباب وكلامَ الظلال الباردة،

ستنسى غصَّة
الوادع المستمرة، ووحشة الأمنيات العذبة،

ويأس الوعود الغاضب،

ستنسى
ذهب ا

ائفون من العتمة

خائفون من الصمت

من الضجيج المميت

توقفت الحرب

منذ قليل, لكنهم

لا يصدقون التلفاز

ء الشعور بمعنى الحياة
تغاضى ..........
ولا
تتذكرْ أو تتفكرْ
ولا ينكأ الجرحَ
ماتتقاضاه من راتبٍ
ولا ما
ستدفعهُ
أجرة " الأ توبيسْ"
ولا ما ستن

فِ الآنَ
لا تنهكِ العمر
لا تُتعب الجريَ خلف
الأماني
ولا تُرهق الصبرَ
في حمل عبء الشعور بمعنى الحياة
تغاضى
..........
ولا تتذكرْ أو تتفكرْ
ولا ينكأ الجرحَ
ماتتقاضاه من
راتبٍ
ولا ما ستدفعهُ
أجرة " الأ توبيسْ"
ولا ما ستنفقهُ في
عزومة ِضيفٍ
عزيزٍ عليكْ
قِفِ الآن َ
قبل يفوتُ الأوان
فعمرك
آجِله ُ سوف يُدفع بالرغم منك
وحبكَ

تغاضى ..........

تغاضى .......... :: تعاليق

تغاضى ..........